السبت, ديسمبر 20, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءة لنص لقلق للكاتب ناظم مزهر بقلم الناقدة ريم محمد سورية

سبتمبر 9, 2023
in قراءات نقدية
0 0
قراءة لنص لقلق للكاتب ناظم مزهر بقلم الناقدة ريم محمد سورية
0
SHARES
15
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لقلق ..

نص على صيغة رقصة ..

——————————–

” في رقصة الباليه الشهيرة المأخوذة عن قصة بحيرة البجع”

تتألق الراقصة بحركاتها على المسرح معبرة بكل لغاتها
الجسدية والتعبيرية عن أحداث تلك القصة ثم .. يتوالى الراقصون كل بوظيفته المعينة وبلغته المخصصة – الرقص الرشيق- عن فكرة خلاقة حتى النهاية وإعلان نهاية بحيرة البجع…

ما أشبه هذا النص بهذه الرقصة :
__________________________

اعتمد الكاتب سيميائية (الطير / اللقلق )

لإثبات فكرته ( الهجرة القسرية عن الوطن )

” الأذرع كأجنحة / الأرجل النحيلة كأرجل اللقلق…”

هيكلية السرد على أفقه ( غرفة في نزل ) تشبه ساحة رقص البالية

والتشابه بين ( البجع/ اللقلق)

كليهما لم يتكلما إلا بلغتهما

البجعة بالرقص واللقلق بالطيران

في قصة بحيرة البجع( البجعة الأميرة المبعدة عن مملكتها تعود لحالتها ليلا / الليل رمز الصدق وإنجلاء للتظاهر..

السارد الأسير لحنينه يعود إلى حالته ليلاً / يتقمص اللقلق ليستطيع العودة إلى دياره -ولو روحاً- وهذه حالة انعتاق من الجسد.

———

النص: هو لوحة تعبيرية ( حفلة رقص باليه) على أنغام مقطوعة موسيقية جنائزية تقريبا ( كمقطوعات موزارت) أو لوحة فنية كاملة كتشايكوفيسكي في مقطوعته بحيرة البجع).

التعبير وتجلياته عندما يظهر كحركة :
_____________________________

” رمقني بنظرة كسيرة”
” يجلس طاوياً ساقيه النحيفتين الطويلتين”
” تمدد على السرير”
” ضم رأسه تحت ذراعيه كأنما يريد إخفاء مشاعره”
” يبكي كطير مكسور الجناح”…
——-

*ثم اختلفت إضاءة ساحة الرقص/ الغرفة :

وكأنها بذلك ترتفع نحو الذروة – ذروة النغم العاطفي، والحركة الراقصة التعبيرية- فالحركة تتغير تزداد سرعة وتشتد ..

” تنكشف عن زرقة غامقة فوق منائر عمان”
” شحوب الفجر”
الحركة تسارعت / الراقص هنا ” راح يذرع الغرفة جيئةً وذهاباً..”

تدخّل الراقص الآخر ( النزيل) في هذه الملحمة الحزينة مع اللحن نفسه ( التحم باللحن العاطفي) ، أظهر مشاعر التعاطف ذاتها التي يظهرها كل عراقي مبعد قسراً عن وطنه..

” وضعت يدي على كتفه لمواساته، جفل مثل طير”

ثم يجب أن يجاريه في الرقص ، فقد التحم شعورهما ولابد من ترجمته على المسرح ( الغرفة)حركات:

” رحت أقف على أطراف القدمين وأشرئب بعنقي علني أصل إلى مستوى عنقه الطويلة ، وأرى ماكان يراه عبر حاجز الغرفة..”
———–

التوأمة بين الموسيقا العاطفية والحركة أخذت ذروتها إذ فتح الرجل ذراعيه كأنهما جناحان ” رقصة اللقلق المهاجر” وراح يدور بسيميائية تشبه ( دورة الراقصة في بحيرة البجع)..

تغيرت الإضاءة وخفتت الحركة ثم وبنهاية فاقت كل التوقعات انعتقت الروح الحزينة المشتاقة من الجسد في لوحة سريالية بالغة الجمال ، وكلقطة مبهرة لنهاية درامية مؤثرة مع التركيز بنفس الوقت على الصورة في يد الآخر ومن ثم التحليق..

نص مبهر يستحق التتويج
دام الإبداع أ. ناظم
Nazım Mizhir

——————-

النص:

القصة الفائزة بالمركز الأول في مسابقتنا لهذا العام
********* اللقلق *********
– اللقلق
أقلقني مَظهره لحظة دخولهِ مع عامل الفندق الذي أخبرني أن شريك غرفتي عراقي أيضاً.
دَسَّ الرجل حقيبتَه الصغيرة تحتَ السرير الثاني، ولَمْ يَقلْ غير (مرحبا) عَجلى، شأنَه شَأن عَابري الليل من نزلاء الفنادق الرخيصة في عمّان.
رمقني بنظرة كسيرة ولمْ يخلع ثوبه الأبيض، ولا حتى حذاءَه وهو يجلس طاوياً ساقيه النحيفتين الطويلتين.
عَلّهُ يقول شيئاً ! لكنه لبثَ صامتاً وكأنه لا يدرك أبداً أن عليه أن يتكلم.
رحتُ أرقبَهُ بنظرة جانبية وهو متشبث بحافةِ السرير، ولَعَلّه بهذا التَّشَبُّث كَمَنْ يخشى انهياراً قد يُسفِرُ عن افتضاح أمره،
لكنّه تَمالك نَفسه وتمدد على السرير.
لمّا أغمضَ عينيه، خُيّل إليّ انه نام، لكنه لم يَنم، بل مدّ ساقيّه الطويلتين مُتأوِّهاً، ثُم ما لبث أن ضمَّ رأسَه تحت ذراعيه كأنّما يريد إخفاءَ مشاعره، أو يبكي بصمت كطير مكسور الجناح؛
هذا يقَع كثيراً لِمَن خَذله الزمان!
لهذا آثرت الصمتَ وامتنعتُ عن السؤال.
أُسارقه النظر لعلي أفعل شيئا آخر غير الكلام، كتغطيته بملاءة السرير على سبيل المواساة لِما يَمرُّ به من لحظات تمنعه مِنْ أن ينام، سِيَّما وأن دجنة الليل بدأت تَخفُّ بعد آذان الفجر، وتتكشف عن زُرقةٍ غامقة فوق منائر عمّان.
كان يرنو بعين حائرة إلى باب الشُرفَةِ! كَمَنْ ينتظر أحداً يأتي أو يذهبُ اليه، لكن مَن ذا الَّذي يأتي إليه من شرفة عالية في مثل هذه الساعة غير شحوب الفجر؟
وإلى أين يريد الذهاب؟
كأنه ينسى أنني معه، فيُغَمغِم دون أن يقول، ويَمدُّ يده تحت السرير ليخرج من حقيبته صورة يتأملها طويلاً، وكأن ما يراه يوقظ فيه أشواقاً قديمة.
كان غارقاً في شروده كَمنْ طاشَ صوابه!
راح يذرع الغرفة جيئةً وذهابا كمَنْ يُهيئ نفسَه لفرصة أن يقول شيئا، وعلى شِفتيّه ابتسامة حازمة لأنه عَقَدَ العَزمَ أخيراً، وحين وقعَ نظَره عليَّ أخيراً، فاءَ إلى نفسِه وقد كسا وجهِه تعرق واضح وهو يُطيل النظرَ إلى الشُرفة، وما لاح من رؤوس المنائر.
أيُ بريقٍ غريب هذا الَّذي أَخذَ يلْتَمع في عينيّه وهو يغمر وجهَهُ فيما تسرَبَ إلينا مِنْ ضياء؟! ولمّا قررتُ أن أُكلِمه أخيراً أشار لي، بسبابة على شفتيه ألا أُحاول تَعكيرَ ما ينصت إليه ، ربما هي أصداء من خطى الفجر الوئيدة فوق معابر السماء .
لمّا وضعت يدي على كتفه لمواساته، جفَلَ مثل طير، لكنه عادَ واقترب مني، وظللنا واقفيّن، هكذا مثل صديقيّن حميميّن في صور الذكريات.
ولأنه طويل الساقين ، رحتُ أقف على أطراف القدمين وأشرئِبّ بعنقي علّني أصل الى مستوى عنقه الطويلة، وأرى ما كان يراه عبر حاجز الشرفة.
كانت لقالق المدينة تمرُّ مرتحلة فجراً، حتى إذا ما تناهت إلينا لقلقتها، فتح الرجل ذراعيّه كأنهما جناحان وهما بهذيّن الإكماميّن الواسعيّن الأبيضيّن، كان ثوبه الأبيض مهلهلا يهفهف كُلَّما دارَ مستعرضا نفسه.
راح يدور ويدور في الفسحة الضيقة بين السريريّن، ويتهادى في أدائِه لرقصة ربما تؤديها اللقالق بفعلٍ غريزي قُبيلَ كل تحليق، وكأنه يفعل ذلك مرحبًا بصدى أصواتها.
فجأة شعر لأول مَرَّة وكأنه بحاجة إلى الكلام!
أخذَ يقول كلاماً مشتتاً وهو يتحدث بصوت أبح مِنْ فرط الانفعال مخاطباً نفسه أكثر مما يخاطبني.
قال إنه كثيرًا ما يجد نفسه خفاقة في اليقظة والمنام مع سرب لقالق عائدة إلى الأوطان، وأنه كثيرًا ما يجد نفسه في غَمْرَةِ الحماسة للحاق بها وهي تَعبر درباً مِنْ دروب السَّماء.
كان يتحدث مثل تلميذ حفظ نشيدًا منذ سنين طِوال.
ثم توقف فجأة مُغَمَّض العينيّن كَمَنْ كان يغتسل بما يصلنا من ضياء، ورجاني أن ابتعد عن طريقه.
تشبث بحافة الحاجز الحديدي للشرفة وجثا برهةً، فسمعت كيف طقطقتْ مفاصل ساقيّه الطويلتين.
لمْ يلتفت إلى الوراء ولَمْ يَعترض وأنا أفتح حقيبته؛
أخرجتُ الصورَة التي كان يتأملها.
وحين عدتُ الى الشرفة، لَم أجد الرجل.
حقيقةً لم أجده!
وقفتُ هناك أنقل بصري حائراً بين أفق الفجر وأفق الصورة التي في يدي؛ صورة قديمة مِصفرّة ؛ في فضائها نقطة بيضاء لطير فوق دجلة، ذاتَ صَيفٍ في بَغداد.

ناظم مزهر
————

Next Post
دموع إنسان بقلم الأديب محمد البنا مصر

دموع إنسان بقلم الأديب محمد البنا مصر

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
10
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In