ق ق ج================
***نهاية الصّراع***
أنصت باهتمام إلى ما تقوله.. عالج بصمة صوتها..
عاود الحاسوب جملتها.. أنت القاتلة.
في استغراب و استنكار قالت الحقيقة- الصوت لي، لكنّ الجملة ليست لي ! –
من الرفوف علا ضحكها، كتب التاريخ: إذا كانت الحال هذه نتيجة بعض ريب فينا !
فكيف المستقبل إذا غمر الشّكّ كلّ شيء ؟..؛ امتدّت يد الحقيقة إلى الحاسوب لتنقر زرّ الطوفان.
فتحي بوصيدة/تونس
Discussion about this post