الإثنين, ديسمبر 8, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 28 ديسمبر1948م..بقلم سامح جميل..

ديسمبر 28, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم 28 ديسمبر1948م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 28 ديسمبر1948م..
اغتيال رئيس الوزراء المصري محمود فهمي النقراشي.
تمر اليوم ذكرى رحيل محمود فهمى النقراشى باشا، رئيس وزراء مصر الأسبق، وأحد قادة ثورة 1919 فى مصر، وقد تم اغتياله فى مثل هذا اليوم 28 ديسمبر من عام 1948م على يد عبد المجيد أحمد حسن، فما السبب وراء ذلك؟
ــ ولد محمود فهمى النقراشى فى مدينة الإسكندرية شمال مصر فى 26 أبريل 1888.

ــ كان من قيادات ثورة 1919م.

ــ حكم عليه بالإعدام من قبل سلطات الاحتلال الإنجليزى بسبب ثورة 1919.

ــ تولى رئاسة الوزراء عدة مرات منها التى تشكلت بعد اغتيال أحمد ماهر وذلك فى 24 فبراير 1945م.

ــ ثم تولّى النقراشى الوزارة مرة أخرى فى 9 ديسمبر 1946 م بعد استقالة وزارة إسماعيل صدقى.

ــ تم اغتيال محمود فهمى النقراشى بعدما أقدم على حل جماعة الإخوان الإرهابية فى 8 ديسمبر 1948م.

ــ قام القاتل المنتمى إلى الجامعة الإرهابية بالتخفى فى زى أحد ضباط الشرطة.

ــ قام الإرهابى بتحية محمود فهمى باشا النقراشى حينما هم بركوب المصعد.

ــ أخرج سلاحه ثم أفرغ ثلاث رصاصات فى ظهر محمد فهمى النقراشى.

ــ تم اعتقال القاتل الرئيسى “عبد المجيد أحمد حسن”.الطالب بكلية الطب البيطرى..

ــ خلال التحقيقات اعترف القاتل بقتله كون النقراشى أصدر قرارا بحل جماعة الإخوان.

ــ تبين من التحقيقات وجود شركاء فى الحادث مع القاتل من الجماعة الإرهابية.

ــ حكم على المتهم الرئيسى بالإعدام شنقاً وعلى شركائه بالسجن مدى الحياة.

دق هاتف نقطة تفتيش القنطرة “شرق” ورفع الضابط السماعة ثم وقف في وضع الانتباه، كان المتصل على الطرف الآخر هو رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي باشا، يأمره بالسماح لحافلتين كبيرتين محملتين بالمتطوعين من الإخوان المسلمين والأسلحة بعبور نقطة التفتيش، متجهين لسيناء ومنها إلى فلسطين لمقاومة العصابات الصهيونية الموجودة آنذاك.

كانت العلاقة حتى ذلك الحين “ربيع عام 1948” بين الجماعة ورئيس الوزراء علي خير ما يرام، استنادا لهذه الواقعة التي ذكرها عضو التنظيم الخاص للإخوان محمود الصباغ في كتابه “حقيقة النظام الخاص” وهو النظام الذي أنشأته الجماعة لتحرير فلسطين.

وفي الكتاب ذاته، يقول الصباغ “ولقد تحركت الدفعة الأولى من المتطوعين من دار المركز العام للجماعة، في أتوبيسين كبيرين محملين بالمتطوعين وأسلحتهم ومفرقعاتهم، أما خيامهم فقد أمكن تحميلها على بعض سيارات نقل ضمن قافلة من قوافل الجيش المصري المسافرة من القاهرة إلى العريش”.

ونظرا لتلك الواقعة وغيرها، يتساءل متابعون عن حقيقة ما جرى وأحدث انقلابا بين الطرفين، الحركة الوطنية في الأربعينيات ومن بينهم جماعة الإخوان من جهة، ورئيس الوزراء النقراشي من جهة أخرى، والتي أدت في النهاية لاندفاع واحد من شباب الجماعة لاغتياله في مثل هذا اليوم من عام 1948، ملاحقا باتهامات شتى.

مبعث الدهشة تلك الحالة من الود بين الطرفين، التي وصلت إلى حد سماح الحكومة للجماعة بعمل استعراض عسكري في قلب القاهرة، لأعضائها الذاهبين للقتال في فلسطين، حسب وصف الصباغ.

هذا الاستهلال الدافئ لعام 1948 انتهى نهاية ساخنة دامية، حيث اندفع أحد شبان الجماعة في مثل هذا الأيام منذ 73 عاما وبالتحديد في 28 ديسمبر/كانون الأول، ليطلق 3 رصاصات على النقراشي، أمام مصعد وزارة الداخلية، التي كان يتولاها إلى جانب رئاسة الوزراء.

في اعترافات عبد المجيد أحمد حسن الطالب في كلية الطب البيطري، ورد بأن دافعه للاغتيال هو قرار النقراشي بحل الجماعة، مطلع الشهر نفسه، وتشريده لزملائه من الطلاب المنتمين للجماعة من الكليات، ولتهاونه في قضية السودان وفلسطين.

تذهب السرديات المتعاطفة مع الجماعة إلى أن الدوافع كانت وطنية خالصة، فالنقراشي فرط في حقوق البلاد، وجاء قرار حل الجماعة في هذا السياق، وأن كل سياساته السابقة الودودة معها كانت محض خطة محكمة لمحاولة استدراج الجماعة لفخ منصوب بإحكام، كما يقول بعضهم إن الاغتيالات كانت وسيلة منتشرة في تلك الفترة من الزمن بين كافة التيارات السياسية.

يعضد هذه الرواية مواقف المؤسسات الأخرى من القضية، فالأزهر مثلا أصدر بيانا متوازنا بشأن الحادث، بحسب الشيخ عصام تليمة أحد أعضاء الإخوان المهتمين بالبحث في تاريخ الجماعة.

قد تناول هذه الواقعة المفكر والمؤرخ طارق البشري في كتابه “الحركة السياسية في مصر 1945- 1953” مشيرا إلى أنها من الوقائع التي بدأت بتحالف بين الإخوان والسلطة ثم انتهت بكارثة مروعة، لافتا إلى أن العلاقة بين الإخوان وحزب السعديين (حزب النقراشي) بدأت منذ عام 1938 حينما احتاج الطرفان لبعضهما.

يشير الروائي نجيب محفوظ إلى جانب من هذا القلق الذي انتاب تلك الفترة المتوترة، وذلك في رواية “السكرية” حيث سرد على ألسنة أبطالها المهمومين بالسياسة جانبا من الصراع.

وتصف سرديات الإخوان المقدمات التي أدت في النهاية لاغتيال النقراشي بالقول كما في موقع “إخوان ويكي” أو الموسوعة التاريخية للإخوان “لم يكتف النقراشي بحل الجماعة ومصادرة أملاكها لكنه أصدر قرارا باعتقال قادتها والزج بهم في السجون مما أدى إلى فراغ لدى الشباب المملوء حماسة وغضبا على هذه التصرفات، ومن ثم فقد عنصر التأثير والتوجيه الصحيح لهم وأصبحوا كالسفينة بدون ربان”.

وأضافت الموسوعة التابعة للجماعة “كل هذه الأمور دفعت بعض شباب الإخوان -في ظل غياب قادتهم- إلى أن ينظروا إلى النقراشي على أنه خان القضية وباع البلاد، فقرروا الانتقام منه”.

وتباينت تقديرات المتابعين لهذه الحلقة من الصراع ما بين من يدين الإخوان، ومن ينفي عنهم التهم أو يلتمس لهم العذر.

رغم الاستنكار الواسع لمبدأ الاغتيال السياسي، كان النقراشي واحدا من الذين سُجنوا بتهمة اغتيال المعتمد الإنجليزي السير لي ستاك (Sir Lee Stack) والاشتراك مع السياسي المخضرم ورئيس الوزراء لاحقا أحمد ماهر في تنفيذ الاغتيالات الكبرى عام 1925، فاعتقل مع ماهر عاما كاملا، وكانت هذه الاتهامات التي انتهت ببراءته فاتحة صعوده في الحياة السياسية.

صعد النقراشي سريعا عقب تخرجه من جامعة نوتنغهام، التي أوفده للدراسة بها الزعيم سعد زغلول، والذي انشق النقراشي عن حزبه “الوفد” لاحقا ليؤسس مع آخرين حزب السعديين.

عينه زغلول، حين توليه رئاسة الوزراء عام 1924، وكيلا لمحافظة الإسكندرية، وهي مسقط رأس النقراشي التي ولد بها في 26 أبريل/نيسان 1888. وبحسب مصادر تاريخية، تولى النقراشي تنظيم التشكيلات السرّية والعلنية لحزب الوفد أيام زغلول، فكان مرجع الشبان الوفديين وقائدهم.

تدرج النقراشي في المناصب الحكومية، وجاء الصعود الأكبر في وزارة مصطفى النحاس باشا التي تولت المسؤولية عام 1930، ليشغل منصب وزير المواصلات، وظل النحاس باشا يستعين به كل مرة يتولى فيها الوزارة، وأسبغ عليه لقب باشا، قبل أن ينقلب عليه النقراشي، عقب تراجع شعبية الوفد في الشارع، مستقيلا من الوزارة ومستعينا بعدد من المسؤولين الكبار لتشكيل حزب جديد منافس هو الهيئة السعدية.

وجاء اغتيال ماهر باشا ليفسح الطريق أمام تولي النقراشي رئاسة الوزارة عام 1945 مع وزارتي الداخلية والخارجية، ثم استقال العام التالي، ثم تولاها عام 1946 مع الداخلية والخارجية أيضا، مستكملا ما بدأه سلفه إسماعيل صدقي من مفاوضات مع الإنجليز بعد أقل من شهر من توليه الوزارة، ثم قرر قطعها والتوجه لمجلس الأمن الدولي.

وجاءت كلمة النقراشي في مجلس الأمن مدوية في مصر والعالم “اخرجوا من بلادنا أيها الإنجليز.. أيها القراصنة” ويكرر ابنه هاني هذه العبارة بافتخار وهو يتحدث عن والده مع إحدى الفضائيات، مؤكدا أن تفاصيل الحادث لا تزال عالقة بذهنه، ويتذكر يوم نقل جثمانه إلى منزل العائلة فى مصر الجديدة.

بعيدا عن الاتهامات المتبادلة، فقد دخل النقراشي التاريخ من باب ضيق، بوصفه المسؤول الذي وقعت في عهده واحدة من أسوأ المذابح التي شهدتها البلاد، حينما تظاهر طلاب جامعة فؤاد الأول “القاهرة لاحقا” ومضوا يعبرون الجسر الفاصل بين الجامعة وبين حي قصر العيني، وجرى فتح الجسر ليسقط في النيل عشرات الطلاب غرقى وجرحى، فيما عرف بمذبحة كوبري عباس أو حادث 9 فبراير/شباط 1946.!!

Next Post
في مثل هذا اليوم 28 ديسمبر1948م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 28 ديسمبر1948م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

وكيل عام وزارة الصحة يفتتح عيادة قاريونس المجمعة
طب وصحة

وكيل عام وزارة الصحة يفتتح عيادة قاريونس المجمعة

by ريم العبدلي
ديسمبر 8, 2025
55
في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1978م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1978م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 8, 2025
0
في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1897م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1897م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 8, 2025
0
في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1831م..بقلم سامح جميل……..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1831م..بقلم سامح جميل……..

by سامح جميل
ديسمبر 8, 2025
0
في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1963م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم8 ديسمبر1963م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 8, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In