الإثنين, ديسمبر 22, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

معركة هرمجدون ونهاية العالم

مارس 8, 2024
in مقالات
0 0
معركة هرمجدون ونهاية العالم
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

معركة (هرمجدون) ..
ونهاية العالم

د.علي أحمد جديد

كل ما جاء عن نهاية العالم في الديانات المعروفة وفي الأناجيل الأربعة ، وفي أسفار توراة العهد القديم كما في التلمود بشأن ما يُتوَقَع حدوثه ، وما يترتب عليه من كشف أسرار السياسات العالمية سواءالأمريكية منها أم الأوربية الغربية والروسية .. وحتى الصينية إزاء منطقة الشرق الأوسط اليوم ، هو بمثابة خارطة الوصول إلى (نهاية العالم) .
ولكي تكون الصورة مكتملة وواضحة ، فإنه ليس هناك من شك في صحة كثير مما طُرح في أسفار (الكتاب المُقدَّس) بعهديه الاثنين (العهد القديم والعهد الجديد) وفي (التلمود) اليهودي وسلامة بعضها من الوضع البشري ، حتى وإن سلمنا يقيناً بأن التحريف قد طالهم في كثير من المواضع . ومن أكثر ما يعزز هذا الرأي ، هي القواسم المشتركة في تفاصيل (نهاية العالم) وقرب وقوع الساعة ما بين الكتب المقدسة وبين الدلالات الإسلامية على لسان خير البشرية النبي (محمد) صلى الله عليه وآله وسلم ، إذ وَرَدَ أن معظم الأنبياء السابقين والكتب السماوية والنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم قد أخبروا بالمعارك التي ستدور في نهاية الزمان وبالقوى العظمى التي ستظهر في تلك الفترة . وقد عُرفت هذه المعارك في الكتب السماوية باسم (معركة هرمجدون) والتي يُطلَق عليها في دين الإسلام المحمدي اسم (الملاحم الكبرى) . وقد أكد الرسول الكريم أن هذه الملاحم ستكون آخر علامة من العلامات الصغرى ، يليها مباشرةً خروج (المسيح الدجال) الأكبر بعد عدد من الدجالين والكذابين ، وسيكون خروجه إحدى العلامات الكبرى للساعة .
وتذكر المصادر الإسلامية علاماتٍ متعلقةً بالأحداث السياسية العربية والدولية المرتبطة اليوم بشكل مباشر وبوقوع “الملاحم الكبرى” ، بل والمؤدية إليها . وقد تجاوز ما تحقق منها حتى يومنا هذا العشرين حدثاً آخرها (طوفان الأقصى) اليوم ، فيما بقي منها القليل القليل . وقد جاء في مقدمة تلك الأحداث بعثة النبي (محمد) صلى الله عليه وآله وسلم ، ثم موته ، والفتوحات الإسلامية ، وكثرة الخلافات والفتن بين المسلمين ، وكثرة الحروب والقتل بين الناس .
ويليها تولي الأمراء الظَلَمَة ووزراء الفساد والفقهاء الكَذَبة والقضاة الخونة لمقاليد الحكم في القضاء ، وانتشار الربا والفساد ونقص الكرام وكثرة اللئام ، واتباع الناس لأصحاب المذاهب الباطلة والأفكار الهدامة ، إلى جانب ظهور التطور والتقدم التكنولوجي و العلمي المادي ، وتغييب الفقه الديني الحقيقي والصحيح ، وكثرة الزنا وشرب الخمر ، وعودة الجهل الفكري . كما ذكرت الأحاديث النبوية الشريفة عدداً من العلامات الأخرى مثل انتشار قطيعة الرحم ، وتفشي المعازف وكثرة الراقصين والراقصات ، فضلاً عن مشاركة المرأة زوجها في التجارة وإماتة الصلاة بينما يتباهى الناس بتزيين المساجد ، وانتشار الرشوة وغلاء الأسعار وظهور المُسَحاء الكذبة وآخرهم (المسيح الدجال) .
وتستمر العلامات المتحققة قبل وقوع (الملاحم الكبرى) ، ككثرة الزلازل ، وظهور المباني العالية الشاهقة والأبراج السكنية وناطحات السحاب ، والتقليد الأعمى للغرب إلى جانب تعاظم الدول الأوروبية من الناحية العسكرية والبشرية ، واحتلال الدول الإسلامية وسلبها لثرواتها كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم :
“توشك أن تداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قَصعتها ، فقال قائل :
أَوَمِنْ قِلّةٍ نحن يا رسول الله؟
قال :
بل أنتم يومئذٍ كثير ولكنكم غُثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهنَ ، فقال قائل :
يا رسول الله وما الوهن؟
قال :
حب الدنيا وكراهية الموت” .
وهذا هو الحال اليوم ومنذ فترة ليست بقصيرة . واستطراداً لتلك العلامات يظهر الحكم (الجبري) أي الديكتاتوري والعسكري في الدول الإسلامية ، ويفتح المسلمون القسطنطينية البيزنطية (إستانبول) ، وقد حدث ذلك ، وهي من العلامات التي ستسبق فتح رومية أي “روما أو الفاتيكان” والتي سيتم فتحها في أواخر (الملحمة الكبرى – هرمجدون) كما جاء في الحديث الشريف . ولا نغفل عن علامات أخرى متحققة كتجمع اليهود من شتات الأرض في فلسطين الكنعانية من أرض الشام ، وفي الحديث المعروف عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حول مقاتلة المسلمين اليهود ، إشارة إلى أن نهاية اليهود ستكون في الأراضي الفلسطينية التي سيجتمعون فيها . ولذلك تُعَدُّ هذه العلامات من العلامات المتحققة السابقة لوقوع الملحمة الكبرى (هرمجدون) .
ومن الأحداث السياسية الحديثة أيضاً بداية عهد الملاحم باشتعال حَربَيِّ الخليج الأولى والثانية ، ثم تدمير العراق ، وفرض الحصار الاقتصادي والعسكري عليه بعد الحرب . وفي رواية مسلم عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
“يوشك أهل العراق ألا يجيء إليهم قفيز ولا درهم ..
قلنا : من أين ذاك؟..
قال : من قِبل العجم يمنعون ذلك ، ويوشك أهل الشام أن لا يجيء إليهم مدى ولا دينار ..
قلنا : ومن أين ذاك؟..
قال : من قِبل الروم .
ثم سكت هنيهة ، ثم قال :
يكون في آخر أمتي خليفةٌ يحثو المال حثياً لا يعدُّه عدّاً” .
ومن العلامات السابقة لوقوع الملاحم الكبرى قليل مما لم يتحقق بعد ، فيما قَرُبَ أغلبه حسب معطيات المشهد السياسي في المنطقة اليوم ، وهو احتمال تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات ، وظهور جبل من الذهب تحت نهر الفرات تتنازع عليه الطوائف العراقية وبعض الدول الإسلامية المجاورة لها ، فضلاً عن إنشاء حلف بين الدول الإسلامية الشرق آسيوية بزعامة (إيران والعراق وباكستان وأفغانستان – حلف الرايات السود) وتتمخض الثورات عن تنصيب حاكم موالٍ للغرب والأمريكان (الروم) ثم ظهور “المهدي المنتظر” عليه السلام ، وتحقيق الوحدة بين الدول الإسلامية تحت قيادته وتحرير المسلمين للقدس من أيدي اليهود والقضاء عليهم بعد اجتماع شتاتهم في فلسطين الكنعانية بأرض الشام ، وهو ما تتفق عليه جميع الديانات في تحديد (منطقة مجدو) الفلسطينية كبقعة تقوم عليها معارك آخر الزمان (نهاية العالم) .
ولمعرفة (الملحمة الكبرى – هرمجدون) ، يمكن إيجاز ذلك باستعراض ماجاء في الديانات المعروفة اليوم إذ أن (هرمجدون) وحسب (سِفر الرؤيا) في الكتاب المقدّس ، هو موقع تجمّع الجيوش للمعركة الكبرى التي يحين فيها وقت نهاية العالم . كمان يُستخدم المصطلح في الإشارة لأي سيناريو يشير إلى نهاية العالم بشكل عام ، ويكون ذلك نتيجة الملحمة الكبرى المعروفة باسم (هرمجدون) .
وقد ظهرت كلمة (هرمجدون) مرة واحدة فقط فى (العهد الجديد) من الكتاب المقدّس ، وهي لفظة عبرية har məgiddô (הר מגידו) (هار) وتعني “جبل أو سلسلة من الجبال” . و(مجدون) اسم وادٍ في فلسطين عند (مرج ابن عامر) على بعد 55 ميلاً شمال حيفا و20 ميلاً جنوب شرق حيفا وعلى بعد 15 ميلاً من شاطيء البحر الابيض المتوسط ، كما تُعرف كلمة (مجدون) هذه الأيام باسم (تل المتسلم) . وبذلك تكون كلمة (هرمجدون) بمعنى (جبل مجدون) الفلسطيني في الشام من أرض كنعان .
ويستند النص العبري الوارد فى (سفر الرؤيا:16) بأن المعركة المسماة معركة (هرمجدون) ستقع فى الوادي الفسيح المحيط بجبل (مجدون) فى أرض فلسطين الكنعانية ، وأن مُخَلِّص اليهود (المسيّا) سوف ينزل من السماء ويقود جيوشهم ليحققوا النصر .
بينما يُفَسَّرُ عند المسيحيين بأن (المسيح يسوع) سوف يعود إلى الأرض بعد صعوده ويهزم الدجال (الوحش) ذلك النبي الكاذب والشيطان في معركة الشيطان والتي اسمها (معركة هرمجدون) ، وفيها سيتم طرح الشيطان إلى “الهاوية” لمدة 1,000 سنة المعروفة باسم الألفية ، وبعد إطلاق سراحه من الهاوية ، يستدعي الشيطان أقوام (يأجوج ومأجوج) من زوايا الأرض الأربع الذين يعسكرون في “المدينة الحبيبة” المحيطة بالقدسيين في إشارة إلى مدينة (القدس) . وستأتي النار من عند الرب ، من السماء وتلتهم (يأجوج ومأجوج والشيطان)، ومعهم (الموت) ، ويتم الزج بهم إلى جهنم (في بحيرة النار) . وتلك عقيدة مسيحية ويهودية مشتركة – حسب الكتاب المقدّس – تؤمن بمجيء اليوم الذي يحدث فيه الصدام بين قوى الخير وبين قوى الشر ، وسوف تقوم تلك المعركة على أرض فلسطين من الشام في منطقة (مجدو أو وادي مجدو) من أرض كنعان ، ويكون قوامها من مائتي مليون جندياً يأتون إلى (وادي مجدو) لخوض حرب نهاية العالم .
وفي عقيدة المسلمين هناك إيمان بمعركة كبرى فى آخر الزمان بين المسلمين والروم دون الإشارة لاسم (هرمجدون) بالتحديد بل تكون باسم (الملحمة الكبرى) ، والتي تنتهي بانتصار المسلمين فى المعركة .
أما البهائيون فإنهم يفسرونها :
بأنه قبل (معركة هرمجدون) سيكون هناك 144 ألف فرداً على معرفة بالرب وفهم ميثاقه ، وسيأتي هؤلاء الأفراد من المجموعة التي أقرت (الميثاق البهائي) وآمنت به وهم من سلالة الذين خالفوا سنة 1957م خطة الرب وألقوا بميثاقه بعيداً ، وسيستطيع هؤلاء القوم أن يتغلبوا على (الكذبة) التي انقادوا وراءها وستطولهم فيها أحكام (الميثاق البهائي) ، وسيجتمع هؤلاء الـ 144 ألفاً من المؤمنين ، وبعدها ستبدأ (معركة هرمجدون) الكبرى وعند نهايتها سيكون ثلثا العالم قد دُمِّر وهلك) .
كما يعتقد (شهود يَهْوَه) أن (معركة هرمجدون) ستكون الوسيلة التي سيحقق بها الرب قصده فى أن تكون الأرض مسكونة بأشخاص أصحاء سعداء وغير معصومين من الخطيئة والموت ، ويعلمون أن جيوش السماء ستقضي على كل مَن يعارض ملكوت الرب ، وتُبادُ كل البشر الأشرار على الأرض ، ولايبقى عليها إلا الصالحون .

Next Post

ولد الحفيانة

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر
عربي ودولي

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر

by ريم العبدلي
ديسمبر 20, 2025
21
منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
15
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In