السبت, ديسمبر 20, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الغنوصية Gnosticism

مارس 27, 2024
in مقالات
0 0
الأخلاق في الديانات
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

(الغنوصية) Gnosticism ..

د.علي أحمد جديد

الغنوصية ، مدرسة فلسفية حلولية (الحلول الإلهي في الشخص أو في الشعب) . نشأت هذه المدرسة في القرون الثلاثة الأخيرة قبل الميلاد ونشطت عملياً بانتشارها في القرن الأول الميلادي ، حيث أخذت الغنوصية منهجاً جديداً بعد انتشار الديانة المسيحية بحيث لا تتعارض أو تتصادم مباشرة مع الديانات التوحيدية التي كانت كالإبراهيمية (الأميّة) وكاليهودية والمسيحية ، ولكن تمت مقاومتها من الكنيسة المسيحية في الفترة مبكرة من زمن حكم الكنيسة في أوروبا .
وفي 1945 ازداد النقاش إبان اكتشاف مخطوطات مكتوبة في القرن الخامس الميلادي والتي كانت حافزاً كبيراً لدراسة (الغنوصية) من جديد .
و(الغنوصية Gnose) هي كلمة يونانية تعني المعرفة وقد اتفق الدارسون على استخدامها في وصف الحركات الدينية الرومانية القديمة ذات الآلهة المتعددة ، والبعيدة عن أي صلة لها بالديانة المسيحية . ولهذا يمكن اعتبار (الغنوصية) تياراً أومذهباً فكرياً مُعقّداً و ذا فلسفات حلولية أو باطنية يعمل على اكتساب المعارف الفلسفية الوثنية كأساس لكل معرفة كهنوتية يهودية أو لاهوتية مسيحية ، ويُفسّرها تفسيراً مجازياً يجمع بين النظريات الفلسفية الوثنية مع العناصر المنقولة عن العبادات الشرقية كعبادة (مردوخ) عند الكنعانيين و(آمون) لدى الفراعنة ، مكوِّناً بذلك نظرياته وفلسفاته الخاصة . لذلك فإن (الغنوصية) تشمل بعضاً من فكر الديانة اليهودية الحالية ، أو الموسوية التوحيدية إلى جانب الغنوصية الوثنية . ويتضح أن العناصر الرئيسية المؤسسة للغنوصية هي رؤى الديانة اليهودية الحالية بأفكارها عن العالم السماوي ، إضافة إلى عقيدة (ثنائية الكون والخلق) – المنقولة عن الفلسفة الفارسية – التي كانت في زمن الملك الفارسي (قورش) الذي حرَّرَ بني اسرائيل من سبيهم في (بابل نبوخذنصّر) والتي تضع الربَّ المعبود وأعماله “الصالحة” من جهة ، مقابل العالم الدنيوي وأعماله “الشريرة” من جهة أخرى . ولهذا قامت المدرسة الغنوصية بتنظيم مبدأ التعارض القائم بين الروح والمادة (الجسد) ، وبذلك يخلع الغنوصيون على الفكرين الكهنوتي و اللاهوتي طابعاً غنياً باستخدام المنطق . ويمكن القول بأنهم قد أسسوا (فكر اللاهوت العلمي) المعروف .
تقول (الغنوصية) بأن الخلاص يكمن في تعلّم الأسرار الخفية ، ومعرفة أصل الروح ومصدرها الحقيقي لأن الروح الخيّرة في مواجهة دائمة مع الجسد الشرير ، وفي حالة تعارض مع المادة الفاسدة ، وأن الأرواح وحدها التي تمتلك المعرفة ، وهو مايتطلب كُره الدنيا (المادة) والدعوة إلى التقشف .
وفي عقيدة (المدرسة الغنوصية) ، يكون الإله الحقيقي مخفياً عن عيون البشر ، ولكن يمكن له أن يتجلى بإلهٍ سفلي هو خالق العالم . وترفض (الغنوصية) إله العهد القديم (يَهْوَهْ) و تعتبره شريراً وغيوراً ومسؤولاً عن كل مآسي العالم ، كما تعتبر السيد (المسيح) عليه السلام معلماً روحياً مكلَّفاً بقيادة البشرية نحو معرفة الربّ الخفيّ والحقيقي لأن (المسيح) حسب (الغنوصية) ليس ابناً لربّ العهد القديم ، بل هو من سلالة (شيث) الابن الثالث لأبي البشر (آدم) والذي ينتمي إلى المعبودة الأنثوية “باربيلو Barbélo” .
ويمكن اعتبار (الغنوصية) حركة عقائدية غير مُحددة بسياق مُوحّد ، ذلك لأنها مجموعة من الفروق والمدارس التي كان لها في عصور المسيحية الأولى عقائدها المشتركة عن (المعرفة) ، رغم أن الكنيسة الأرثوذكسية ترفض هذه الحركة بمعارفها وبكل عقائدها وممارساتها لأن أعضاء الجماعات الغنوصية يعتقدون بأنهم يمتلكون مفاتيح المعرفة غير المُتاحة لغيرهم من الآخرين ، ويكرهون العالم المادي لأنه ليس من خلق الربّ ، كما يعتقدون ، بلقام بخَلقِ إلهٍ دونه وأوجده ليحبس فيه أرواح البشر ، لأن البشر مُحاصرون في أجسادهم ، كما في قول (يسوع) وهو يُخاطب (يهوذا) :
” هذا يُغلّفني ”
حسبما تُشير إليه مخطوطة إنجيل (يهوذا الإسخريوطي) .
والخلاص عند (الغنوصية) لايكون إلا بالتحرر من الجسد ومن شرور (المادة) .
تطورت (الغنوصية) في القرن الرابع الميلادي ، وتفرعت عنها عدة مذاهب، منها مذهب “جماعة قايين” التي نشطت عام 158/159 بعد الميلاد ، وهم جزء من حركة (عَبَدة الأفاعي) الذين يعتبرون الأفعى رسول الحكمة والمنقذة للبشر حين أوحت للأم الأولى (حواء) للأكل من الشجرة كما جاء في سفر التكوين من (التوراة) ، ويؤمنون أن الربّ التلمودي “يَهْوَه” ناقصاً ومليئاً بالجهل ، لأن اكتمال الألوهية يقتضي البحث عن حقائق مناقضة لوصايا “يَهْوَه” ، وأن في “قايين” نموذجاً غنوصياً خالصاً ، لأن “قايين” عندما قتل أخاه “هابيل” أثبت بأنه يتفوّق على الربّ التلمودي”يَهْوَه” الذي أظهروه في (التوراة) بأنه كان يرعى(هابيل) القتيل ، فقدِّسوا “قايين” القاتل ثم أضافوا إليه قداسة “عيسو” الذي قام أخوه “يعقوب” بسرقة بركته من أبيهما ، وأضافوا مدينة (سدوم) التي عرفت بجبروت أهلها ، وأخيراً “يهوذاالاسخريوطي” .
في العام 1850.م ، من الكتابات الغنوصية ، فَنَّدَ الكُتّاب الكنسيون (إيرينا ، س.هيبوليتس ، أبيفانيوس) مقتطفات من (إنجيل مريم) -طبعة شميدت 1896.م- بالإضافة إلى مجموعة من بعض المُؤلّفات التي ترجع إلى النصف الثاني من القرن الرابع والقرنين الخامس والسادس .

**********
المراجع التاريخية :
* المجموعة الآسكيفانية وكانت مُلكاً لشخص يُدعى (Askew آسكيف) وهي موجودة حالياً لدى “المتحف البريطاني” في لندن وتحوي (إنجيل الحَق Pistis Sophia) مُقسَّماً إلى ثلاثة أجزاء ، وموضوعاتها :
1) حوار السيد (المسيح) القائم من الموت مع تلاميذه على ساحل (بحيرة طبرية) ، وبصورة خاصة مع (يوحنا و مريم المجدلية) ، ويدور حول تكوين العالم المحسوس والسقوط في الخطيئة والفداء .
وقد أُلِّفَت المجموعةالآسكيفيانية (إنجيل الحق) بأجزائه الثلاثة ما بين عام 222 م ، وبدايات القرن الرابع الميلادي .
2) الجزء الرابع من المخطوط ، وهو مُؤلَّف مستقل (وحي يسوع عن التوبة) الذي يرجع تاريخه إلى النصف الأول من القرن الثالث الميلادي .
3) مُؤلَّف غنوصي مبتور البداية والنهاية و يتحدّث عن بداية خلق العالم (التكوين) كما في (توراة العهد القديم) .
4) المجموعة البروسية :
محفوظة في مقاطعة “أوكسفورد” محفوظة لدى مالكها (جيمس بروس) والتي كانت كتابتها بين القرنين الثالث والعاشر .
=-=-=-=-=-=
من كتابي :
“القَبّالَة و طوائف اليهود”

Next Post
تحت قميص القصيدة

تحت قميص القصيدة

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
10
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In