الأربعاء, يوليو 16, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءة في كتابات الناقد محمود البلقوطي بقلم مبدع البورتري حسن بريش

أبريل 7, 2024
in قراءات نقدية
0 0
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

من الذاكرةحتى لا ننسى.
بورتري كتبه عني مشكورا مبدع البورتري المغربي حسن بيريش 14 أكتوبر 2021.

بورتري

محمود البقلوطي
كاتب يمرح في خفاياي ومبدع ألوذ ببقاياه

حسن بيريش

(1)
لأول نظرة، يبدو من جبلة تونسية. ليس لأنه يحمل الوطن داخل شغاف حرفه، فقط، بل لأن الوطن يتسرب إلى نيران نصوصه، كي يضفي الماء على حرائق الدوال !
لا أدري: لماذا ألمح تونس في كل كلمة يخطها بياضه، وفي كل بياض تسطره عبارته ؟ ولا كيف يقودني إلى تونس في كل خطو أرومه باتجاه شاشته ؟
هل لأني أرى فيه
عشقي لهذا البلد المضيء ؟!
أم لأنه يرى في
بلد عشقه الباذخ ؟!

(2)
“من لهيب قلبي
تصاعد الدخان”.
من بعيد، كنت أتجسس على تحولات يده الكاتبة. في إيابي منه وذهابي إليه، كنت أضج به، كنت أملأ قوارير إعجاب، لا أتوقف عن استراق النظر، بل التحديق في خبئه، وبدون أن يفطن إلى حجم الوشاية التي تأتيني من حبره !
محمود الحرف هذا، تبدى لي، وأنا ألاحق فيوض الكلم فيه، قامة تخفي ظلها كي لا تشي بها الاستعارة. لذا، كنت مجبرا على تعاطيه من وراء ستار، حتى يبقى، إزاء تجسسي، كاتبا يمرح في خفاياي، ومبدعا ألوذ ببقاياه.
اخرج من صمتك،
تكلم…”.
هكذا خاطبني، وهكذا كتب لي، وهو يخفق في شسع شاشة الكتابة، غير دار أن شبح بورتري يخيم هناك، ودون أن أدري أن بصمته تتسرب إلى مخابىء بائي الفادحة.

(3)
“سأغزل من أحضانك
ثوبا أرتديه،
وسأشرب العشق من كفيك
حتى أرتوي
فهل أكتفي ؟”.
بين ميم وضاءة تتوكأ على حاء نشوانة، وباء تسير بمغايرتها
نحو اختلاف التوق في القاف، يأتينا بكامل حروف حضوره، ثملا بخمر المعاني، مكتنزا بشراب المجاز، تاركا وراءه فؤادي يهوي من علو هذيان دواخله !
وبدل أن تترنح
عبارته هو،
أصاب بفتنة الدوار أنا !
بينه وبيني: خط يهطل بشٱبيب جملة، وعبارة تتخلق داخل رحم سؤال. وحده النص، قليله قبل كثيره، من يجعله يدرك مسافة ولعي، ومن يحثني على فهم تخوم وعيه.
من هنا،
حين يتصبب هو كناية،
أرشح أنا بلاغة.
وبيننا تكبر اللغة كي تصغر.

(4)
“بعض المشاعر
تضيق بها الكلمات
فتعانق الصمت”.
أرَاه عَصِيَّ المفرد شِيمَتُه التعدد، لهوى الحبر نهيٌّ عليه وللغة أمرُ. بلى، هو بديع وعنده فتنة، ولكنَّ مثله يذاعُ لنتاج يراعه سرُّ. إذا الحبر أضواه بسط يدَ الكلم، تُضِيءُ العبارة المأنوسة بينَ جَوَانِحِ سطره، إذا هو أذْكَاها رهافة !
قل هي الكتابة،
إدمانها الذي تفشى فيه،
وولعه الذي وشى بها.
اسألوه: أبقي هو، قيد لحظة، دون أن يستعلن مجازا، ويثرى تشبيها، ويعتلي براق التورية ؟! وكيف لا يفعل وهو الذي ما ذاق، يوما، سوى خمرة انتشاء الفاصلة والنقطة ؟!
“خلف جدار منسي
امرأة هزها..
الشوق والحنين”.

(5)
“ركبت الشاعرة متن غيمة،
ممسكة بيد حبيبها،
ليسافرا، معا، إلى اللامتناهي”.
بأقل الكلام، وبأسخى المعاني، يقارب محمود البقلوطي نصا خاطب فيه إغواء التأويل. يباغت الدلالة أنى برزت، وبدون أي إبطاء من دواته العاشقة.
لا حشو في يده،
ولا إسهاب في رؤيته،
ولا إطناب يقترب
من عتبات صبوات تأويله !
لكأنه، هذا المضيء بالنص، وفي النص، يمارس الحمية على النقد، كي يقبض على لبابه، دون زبده ؟!
هذا ما يتراءى لي، وأنا في جبة تعاطيه، حيث ما قل يؤول إلى ما دل. حيث ما اختزل يسعى نحو ما تكثف. ثم.. يزهو اللطيف داخل بؤرة الرهيف.

(6)
محمود يضيء القصيدة
عبر فنائها السري،
ويجلس تأويله في بهوها،
ثم يقودنا إلى صالون السرائر فيها.
لذا، وأنا أكتبه، أتساءل منفرد القلق الشعري، وأجيب مأنوسا بتوتر النثر، ثم أطلق الجهر:
أتراه سيقرأ البورتري،
وهو يقتعد غرفة التأويل؟!
أم سيكتب تفسيره،
وهو يسير فوق بساط القراءة ؟!
وحده، هذا التونسي الجميل، يملك حق الإجابة، لأن يراعي ٱل نحو جريرة السؤال !

Next Post
مختارات الجريمة Crime

بين الكبرياء والتكبر

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

نادي الرواية الأولى” يستضيف وائل الحفظي لمناقشة “ترف الانكفاء” في أولى فعالياته للربع الثالث من 2025
ثقافة

نادي الرواية الأولى” يستضيف وائل الحفظي لمناقشة “ترف الانكفاء” في أولى فعالياته للربع الثالث من 2025

by ريم العبدلي
يوليو 14, 2025
6
قراءة نقدية وفق مقاربة “ما بعد انسانية”  فقرة “نص بعين قارئ”
Uncategorized

قراءة نقدية سجالية: “القصيدة الإرسالية ثلاثية الاقطاب”

by ريم العبدلي
يوليو 14, 2025
4
فى مثل هذا اليوم14يوليو2012 م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم14يوليو2012 م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
يوليو 14, 2025
0
فى مثل هذا اليوم14يوليو1958م..بقلم سامح جميل……..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم14يوليو1958م..بقلم سامح جميل……..

by سامح جميل
يوليو 14, 2025
0
فى مثل هذا اليوم14يوليو1954م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم14يوليو1954م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يوليو 14, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In