السبت, يوليو 5, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الحياة والحب

أبريل 9, 2024
in مقالات
0 0
مختارات الجريمة Crime
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الحياة .. والحب

️ د.علي أحمد جديد

لاشك بأن الرغبة في معرفة الذات هي أول خطوة في الطريق لكشف أسرار الكون . وإذا ألقينا نظرة على السماء المرصعة بالنجوم ، وقرأنا العلامات والرموز الموجودة فيها والتي تُعلِّمنا الرحمة ، والاتحاد مع الهدايا اللامتناهية التي كان يتعذر على العين الوصول إليها سابقاً ، سندرك بأن أسرار السماء تنكشف عندما يتحرر العقل من الحدود الضيقة للشخصية . وأن كل ما هو موجود متشابك ومترابط على أعمق مستوى من الوجود .
وإذا أردنا اتباع طريق المعرفة ، علينا أولاً أن نتذكّر بأن الاستنارة الحقيقية لا يتم الوصول إليها في البحث عن المعجزات ، وإنما فقط في إيقاظ الحب لكل ما هو موجود حولنا ولكل من هو موجود معنا .
لأن الإنسان نفسه مخلوق بفطرة الحب ، وهكذا تنكشف حكمة الكون وسرّ هدف العيش والتعايش المجتمعي على الحب .
والتفاني الحقيقي هو ما يتطلبه الفرد المُصَمِّم حقاً على تغيير اتجاه حياته ، ويعتمد الكثير من ذلك على أولئك الذين سيرشدون ويُعلِّمون من يقفون وراء تساؤلاتهم هم ومن سيأتون من بعدهم ، وكيف سيكون الأمر عندما يتطلب التزامنا بما نؤمن به ، ومثلما يقوم الآباء بتعليم أبنائهم وبناتهم الطريقة الصحيحة للعيش ، فإن الأمر ، لا يتعلق فقط بما نؤمن به ، لأن النكسات والكوارث تكون دِينَاً نجتمع عليه جميعاً في محراب الإنسانية للبحث عن أفضل الطرق التي تجعل حياة البشرية أفضل بالنسبة لنا ولأولئك الذين يعيشون فيها معنا ، وكذلك بالنسبة للذين سيعيشون فيها بعد أن لا نكون . هذه هي البصمة التي ينبغي أن نعيشها في رمال الوقت .
ولنتذكر أنه من الأسهل بكثير رؤية لهب الشمعة عندما يكون محاطاً بالظلام ، لأن الظلام يخدمنا لرؤية وضوح النور . وحتى عندما تَخلِق الأضواء ظلالاً فإنها تجعلنا نتقبّل فكرة ضرورة وجود الظلام ، لأننا بدون الظلام لن نعرف الألق الذي تكتنفه الأنوار ، لذا فإن الظلام يمنحنا الفرصة لرؤية ما نفضله بالفعل ، وعلينا أن نثبت صحة وجوده على أنه سبب لوجود النور حولنا وفي داخل كل واحد منا ، وليس الحكم التعسفي بأنه لا مكان للظلام في الواقع . كل نفس تحتوي على الظلام كما تحتوي على النور ، وتحتوي على الإيجابي والسلبي في كل شيء ، كما تحتوي على القطبية ، وستظل هذه الحقيقة ماثلة في وجداننا دائماً .
وعندما تمنحنا مواقف الحياة فرصة الاختيار ، فإنه يتوجب علينا ، مهما حدث ، أن نختار الحب ، لأن اختيار الحب يساهم في تطور الحياة وفي نظرتنا إلى كل الأمور . ويساعدنا على العودة إلى المصدر أو المَعين الذي يتلخص في القول :
“أحبَّ نفسك أولاً ، حتى تستطيع أن تحب الآخرين” ..
وهكذا سيبقى الحب نهجاً مسؤولاً في حياتنا . كما يجب أن نفهم بأن محاولات فهمنا ستواجه دائماً قوةً قطبية تحاول إحباطنا وانتهاك إيماننا وإبعادنا عن طريقنا الذي سلكناه نحو المعرفة . وكل ذلك يمنحنا فرصة الاختيار .
وحين يجتاحنا الغضب من العالم ، فليكن غضبنا من أجل جميع الناس . أو لنبحث عن السبب داخل أنفسنا حتى نفهم بأننا عندما لا نحب أنفسنا كثيراً ، فإننا لا نستطيع الدفاع أنفسنا ، ونقلّل من قيمة أنفسنا ، حتى لوتعرّضنا دائماً للخيانة والاستغلال .
وإن فرصة الاختيار لاتعني أن نختار إلقاء اللوم على العالم الخارجي . لأنه اختيار خاطئ يجعل الأشواك تنمو حولنا وفي داخلنا وتصبح باردة . ولأننا حين نغلق قلوبنا ، أو إذا كانت قلوبنا منغلقة أصلاً ، فسوف نجذب إلينا أشخاصاً منغلقين بنفس القدر . وسيضيع الحب في حياتنا ، ولن يأتينا إلا البرود . وحين تكون الأفعال نابعة من قلوبنا المفتوحة والمشرعة فإن أي شرّ أو سوء يمرُّ بنا ، سيجعل الحبَّ يحملنا فوق كل المشاكل حتى نقول بأن معجزة قد حدثت . نعم ، لأن المعجزات لا تحدث إلا عندما نختار الحب . كما أنه لا يوجد طريق نسلكه أفضل أو أسوأ من الآخر ، وهو مجرد طريق واحد والاختيار وحده يجعل هذا الشخص غيرَ سعيدٍ ، كما يجعل من الآخر سعيداً وهو ما صوَّرَه سبحانه تعالى في كتابه العزيز :
( إمّا كافراً أو شَكورا)
ومن خلال الانغماس في السلبية ، يمكن للشخص أن لا يتوصل إلى فهم ما في الواقع . وحتى (الأنا العليا) تدفع الإنسان أحياناً إلى تجربة سلبية كي يكتشف بأن طريقة الحياة هذه بالتأكيد لا تستجيب لروحه ، وعليه البدء في الاستماع أكثر إلى قلبه وإلى شعوره الفطري . لأن الروح ذات خبرة واسعة ، وقد جئنا نحن إلى هذا العالم ، في المقام الأول ، ليس لتأكيد الذات ، ولكن لمعرفة أنفسنا كجزء من خَلْقِ الله سبحانه وتعالى الخالق الواحد الأحد . ومن أجل التطور المنهجي لذواتنا وفِكرنا وأنفسنا …
️ لقد تغيرت قوانين العالم ، والآن فإن القوة الرئيسية هي الطاقة ، والنقطة المرجعية الرئيسية ، هي الاستجابة في القلب ، والوقت الرئيسي هو الحاضر ، والشعور الرئيسي هو الحب ، والحالة الرئيسية للامتنان ، وإن الموقف الرئيسي من أجل الخالق ، وليست الضحية التي تهزّ كياننا وتفجّر طاقتنا . ولهذا يتوجب أن نشكر كل من هو معنا ويدعم عملنا ، وربما تكون معرفتنا مفيدة لأي شخص كان ، لأن المعرفة تساعدنا في العثور على طريقنا الدائم إلى النور ، ولأن ذلك سيكون بالنسبة لنا فرحاً دائماً وغير محدود .
وكلنا جميعاً ، لدينا عمل روحي ، كما لدينا مهام كارمية ، أي تحقيق (الكارما) مع أنفسنا ، يجب أن نعمل من خلالها . لأننا بحاجة ماسّة إلى العمل على هذا الأمر في صمت ودون التشتت بالعديد من المهام . كلنا نحتاج إلى العمل على كل السلبية الموجودة بداخلنا ، ولدينا الكثير منها ، ونحتاج الانفتاح على رموز ضوئية جديدة ، بشكل عام ، وفي كل لحظة يجب أن يكون الوقت قد حان لإجراء ترقية كاملة في تفكيرنا وأجسادنا وفي حياتنا ، وهذا ، بالطبع ، سيستغرق وقتاً ، لكننا ️بعد ذلك سنعود إلى العالم بعِلمٍ جديدٍ وأكثر استنارة . لأن أصعب التحديات تنشأ عندما نكون مستعدين للانتقال إلى المستوى التالي وتغيير حياتنا . تماماً ️مثل ولادة طائر الفينيق من الرماد ، في اللحظة التي نتمسك فيها بجذورنا ونلتقي بأنفسنا الجديدة أو المتجددة بعد كل نكسة تمرُّ بنا . ️هذا هو الوقت الذي يؤدي فيه التغلب على الصعوبات إلى بناء قوة الشخصية والقدرة على التحمل والتحدي في فتح الأبواب أمام فرص جديدة للنمو ، وإدراك أن القوة الداخلية والتصميم يمكن أن يحوّل التحديات إلى خطوات ثابتة نحو تحقيق الهدف الأكثر جموحاً . والمهم أ️لّا نخاف من أي شيء ، لأن كل شيء يمكن التعامل معه بالحب .
وحين يكون لدينا هذا الظهور الكبير سندرك أن المفهوم الكامل لمحاولة التوافق مع المساحات التي من الواضح أنها لم تكن مخصصة لنا كان بلا معنى على الإطلاق . لذا ، يجب أن نأخذ الأمور على عاتقنا وأن نحدّد مكان تواجدنا الحصري بدقة . بُعد مبهر حيث لا يتعين علينا أن نتوسل من أجل القبول ، أو نتسول من أجل البقاء ، وأن نتحمل الحكم علينا دون معرفة حقيقتنا من أجل التقدير والإشادة ، بسعينا إلى التحقق من حقيقنا التي يحاولون إخفاءها من وجداننا كي لا نسعى لأن (نكون) . إنها منطقة الاسترخاء الخاصة بنا حيث يمكننا – بإيماننا – أن (نكون) دون أي موانع أو التزامات أو أي توقعات . لأن الحياة أوسع بكثير مما نراه أو مما نعتقد بأن حدودها لاتتجاوز مانراه منها ، وذلك بمجرد أن نجرب العمل لنكتشف حقيقة واحدة وبسيطة ، أي حقيقة تاريخنا وحضارتنا ، الماثلة دائماً أمامنا ولا نبصرها ، لأن كل ماحولنا من هذه الحياة قد اخترعته وعتّمت عليه أشخاص – في الواقع – لم يكونوا في حقيقتهم يمتلكون من الوعي أكثر مما نمتلك ولا ننتبه إليه ، وأن أي شيء يحيط بنا بمقدورنا العمل على تغييره ، أو على الأقل ، يمكننا التأثير فيه بمجرد أن نَعيَ ذواتنا وأن نثق بقدراتنا .
وبعدها لن نعود نفس الأشخاص الذين كنا من قبل أبداً .

Next Post
اربع اشياء في سلوكك يجب ان تبتعد عنهااذا شعرت لا احد يبالي بمشاعرك

اربع اشياء في سلوكك يجب ان تبتعد عنهااذا شعرت لا احد يبالي بمشاعرك

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم5يوليو2004م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم5يوليو2004م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يوليو 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم5يوليو1982م..بقلم سامح جميل…………………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم5يوليو1982م..بقلم سامح جميل…………………

by سامح جميل
يوليو 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم5يوليو1977م..بقلم سامح جميل…………..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم5يوليو1977م..بقلم سامح جميل…………..

by سامح جميل
يوليو 5, 2025
0
حدث في مثل هذا اليوم

by سامح جميل
يوليو 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم5يوليو 1975م..  بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم5يوليو 1975م.. بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يوليو 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In