الخميس, يونيو 26, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الكارما

أبريل 9, 2024
in مقالات
0 0
مختارات الجريمة Crime
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الكارما ..

د.علي أحمد جديد

” فَمَنْ يَعمَلْ مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهْ ، وَمَنْ يَعمَلْ مِثقالَ ذَّرَّةٍ شَرَّاً يَرَهْ ”
الزلزلة 8-7

(الكارما) مُصطلَحٌ يرجع في أصول نشأته إلى الديانتَين (البوذيّة ، والهندوسيّة) ، ويُقصَد به ردّ فعل القوّة التي تَنتُج عن تصرُّفات الشخص ، سواء كانت خيراً أو شرّاً ، وتؤثِّر في حياته . كما يُنظَر إليها على أنّها الطريقة التي تتمّ من خلالها مُكافأة الفرد أو مُعاقبته على أعماله السيِّئة بمِثلها ، وأعماله الجيِّدة بمِثلها أيضاً . ويمكن القول أن كلمةّ (الكارما) تعود في أصلها إلى اللغة السنسكريتيّة ، وتُعتبَر مفهوماً عقائدياً رئيسيّاً ومُهمّاً في الديانات الشرقيّة القديمة . وعلى الرغم من اختلاف خصائصها بين ديانة و أخرى ، إلّا أنّ الفكرة الرئيسيّة للكارما واحدة ، وهي الفكرة الناشئة عن قاعدة “السبب والنتيجة ، أو المُقَدِمات والنتائج” . بمعنى أنّ كلّ فكرة ، أو كلمة ، أو عَمَل ينجزه الفرد سيرتدُّ تأثيرُه عليه في وقت غير معروف مُستقبلاً . فإذا كان عَمَله جيِّداً فسيكون تأثيره مُفيداً له في المُستقبل ، وإذا كان سَيِّئاً ، فسوف يكون تأثيره المستقبلي ضارّاً وبشكلٍ مُؤكَّد . بمعنى أنّ العمل غير الأخلاقيّ سترتد نتيجته
(كارما سيِّئة) ، والعكس صحيح . كما أن العلاقة بين العمل (المُقَدِّمة) والعاقبة (النتيجة) من أهمّ الأمور التي تَصِفُ معنى (الكارما) بِدِقَّة . وكذلك فإن (الكارما) تبحث في نوايا الشخص ، وفي الأسباب التي دفعته إلى هذا العمل ، وذلك في العديد من العبارات الغربيّة الدينيّة منها وغير الدينيّة والتي تُعطي معنى (الكارما) نفسه . مثل عبارة العُنف يُولِّد العُنف (violence begets violence) ، وعبارة تدور الأفعال وترتد على صاحبها (what goes around comes around) .
ولم تكن (الكارما) تُمثِّل أيّ بُعْد أخلاقيّ في فترة ما قَبْل الميلاد ، ولكنها كانت تُشير فقط إلى الطقوس الدينية الهنديّة (الهندوسية والسيخية) ، وإلى القرابين والأُضحيات . وكان أوّل ظهور لمصطلح (الكارما) في المجال الأخلاقيّ قد ورد ذِكرُه في (الأبانيشاد Upanishads) الذي هو نوع من (الفيدا Vedas) أو الكُتب المُقدَّسة التي تهتمّ بدراسة فلسفة الوجود ، حيث عبَّر اللاهوت الهندوسي (ياجنافالكيا Yajnavalkya) في فترة ما قَبل الميلاد عن المُعتقَدات التي تقول بأنّ “الرجل يُصبِح جيِّداً بعمله الجيِّد ، وسيِّئاً بعمله السيِّئ” . ومنذ ذلك الوقت صارت (الكارما) تُشير إلى الجانب الأخلاقيّ من خطابات اللاهوت في الديانتَين الهنديّتَين
(البوذيّة ، والجاينيّة Jainism) .
وأصبحت (الكارما) تمثّل البُعد الأخلاقي للفرد في الديانة الهندوسية في ما يُطلَق عليه تسمية (إعادة الميلاد) ، حيث تَفتَرض نظريّة (الخلاص) الهندوسيّة ، أنّ حياة الفرد المُستقبليّة ، والتي تُسمَّى (حياة الولادة) تتأثّر بأفعاله خلال حياته الحاليّة ، ولذلك فإنّ الكارما تُعطي الفرد حافزاً كي يعيش حياة أخلاقيّة تعتمدُ تحسين الحياة المستقبليّة ، بالإضافة إلى تفسير الوجود البشريّ . وتَنظُر الفلسفات الهندوسيّة إلى (الكارما) على أنّ تأثيرها على صاحبها سيكون شخصيّاً بحتاً ، بمعنى أنّ الشخص بأفعاله لا يمكن أن يكون له أي تأثير في مُستقبَل شخص آخر .
ورغم أنّ (الكارما) في مفهومها نظريّة خاصّة بالفرد ، إلا أنّ هناك ديانات هنديّة ترى بأنّ (الكارما) مُشترَكة في تأثيرها المجتمعي ، وتُؤمِن بما يُسمَّونه(عقيدة الجدارة) حيث تُظهِر أنّ الفرد يمكن أن يَنقُل أعمالَه الجيِّدة إلى الآخرين ، وأنّ الأعمال التي ينجزها الأشخاص الأحياء تُؤثِّر في الأموات أيضاً . كما أنه هناك العديد من العبادات والأمور التي يستفيد منها الأموات بعد تأديتها من قِبَل الأحياء ، كأداء (الحجِّ) عنهم مثلاً أو دفع الصدقات .
وإنّ من يُؤمنون بالكارما يرون أنّها لا تُوجَد عند جميع البَشَر ، رغم أنّ تأثيرها قد يكون في المجموعة كَكُلّ ، فمثلاً إذا كان لدى واحدٍ من ركاب الطائرة (كارما) سيِّئة فإنها ستُؤدِّي إلى تحطُّم الطائرة بكل ركابها ، وإن كان معه آخرون لا تلاحقهم هذه (الكارما) السيئة . وإذا كان بينهم فردٌ يحمل (كارما) تُعِينه على الحياة ، فقد ينجو هذا الفرد من تحطُّم الطائرة لوحده ، أو قد ينتهي به الأمر إلى عدم الذهاب في الرحلة أصلاً .
وعلى كلّ شخص عموماً أن يتحمّلَ نتيجة أفعاله وأخطائه وِفقاً لقانون الطبيعة . وأن يحاولَ التخلُّصَ من تأثير(الكارما) السيئة ، والأشخاص الذين تَحكُمهم غرائزهم ، ويُعطَوْن الحرّية الكاملة لرغباتهم بعدم اتّباع الأهواء والرغبات السيِّئة ، تُصبح سيطرتهم على الحياة الخارجيّة أفضل ويَقِلُّ تأثير(الكارما) السيئة لديهم شيئاً فشيئاً إلى أن تتلاشى في نهاية الأمر .

لأنّ كلّ شيء في الحياة له قانونه ، فإنّ (الكارما) هي قانون العالَم الروحيّ ، لأن مبدأ عَمَل (الكارما) يأتي من خلال القانون الذي يُحمِّل كلَّ فَردٍ مسؤوليّة أعماله وأقواله ، وحتى النوايا في تصرُّفاته . وبما أنّ كلَّ فَرد مسؤول ، فإنّ دور (الكارما) في جَعل الفرد يحصد نتيجة أعماله ، يشكّل أهميّة كبيرة ، لأنّه سيحصدُ نتائج ما قام بفِعله وحده .
كما أنّ قانون (الكارما) يُعتبَر سُلطة عُليا تتحكَّمُ في شخصيّة وعَقْل الفَرد المؤمن بها ، كما تحدِّد طبيعة الدروس التي يجب أن يتعلَّمها الفَرد من نتائج أعماله وتصرُّفاته ، ولذلك يعتبر الهدف من وجود الاعتقاد الإيماني بالكارما أن نتعلَّم ونكتسبَ حياة صحّية ، ونبنيَ العلاقات الجيِّدة والأخلاقية مع الآخرين .
كما يُعتبَر قانون (المقدمة والنتيجة) أساس فلسفة (الكارما) وعملها ، بمعنى أنّ الفرد في كلِّ مرّة يتصرَّف فيها تصرُّفاً مُعيَّناً ، فإنّ ذلك يُنتِجُ قضيّة لها آثارها المؤكَّدَة عليه في المُستقبل ، لأن الأسباب والمقدمات تؤدي النتائج الحتمية .
وعلى المدى البعيد ، يُشكِّل ذلك الاعتقاد شخصيّة الفَرد بصِفاتها السلبيّة ، والإيجابيّة ، وبما أنّ كلَّ شخصٍ مسؤول عن تصرُّفاته وأقواله ، فإنّ كلَّ فَرد لديه (الكارما) الخاصّة به ، ووِفقاً للفلسفة الهندوسيّة التي تُؤمن بأنّ هناك حياة أخرى بعد الموت (التناسخ) ، فهي ترى أنّه إذا كانت (كارما) الشخص جيِّدة ، فولادته بَعد الموت ستكون جيِّدة ، وإذا كانت سيِّئة ، فإنّ حياته بعد الموت لن تكون بالمُستوى الجيِّد الذي يتمناه ، بل إنّه سينال حياة بمستوىً أقلّ .

Next Post
في مثل هذا اليوم 9 ابريل1626م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 9 ابريل1626م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

سدول الظلام بقلم الشاعر كاظم احمد أحمد
أدب

هذا وهذا بقلم الأديب كاظم احمد أحمد

by الهام عيسى
يونيو 26, 2025
3
نافق وارتاح بقلم الأديب عصمت شاهين الدوسكي
أدب

نافق وارتاح بقلم الأديب عصمت شاهين الدوسكي

by الهام عيسى
يونيو 26, 2025
6
فى مثل هذا اليوم 25يونيو 2009م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 25يونيو 2009م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يونيو 25, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 25يونيو 1968م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 25يونيو 1968م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يونيو 25, 2025
0
في مثل هذا اليوم 25 يونيو1971م..بقلم سامح جميل……………………………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 25 يونيو1971م..بقلم سامح جميل……………………………

by سامح جميل
يونيو 25, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In