السبت, ديسمبر 20, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 14 يونيو 1934م..بقلم سامح جميل……

يونيو 14, 2024
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم 14 يونيو 1934م..بقلم سامح جميل……
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 14 يونيو 1934م..
عقد أول لقاء قمة بين الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر والزعيم الإيطالي الفاشستي بينيتو موسوليني، وهو اللقاء الذي فتح الباب أمام تحالف استراتيجي بين البلدين فيما عرف باسم محور برلين / روما، وهو المحور الذي خاض الحرب العالمية الثانية.
كانت أمور كثيرة تجمعهما حتى من قبل أن يترابط مصيراهما وينتهيان في زمن متقارب بشكل لم يكونا يتوقعانه ولا يصدقه أنصارهما حتى اليوم. صحيح أن كثيراً من المصائر التي سارا على دربها وعجلت من نهايتيهما بعد أن تسببا في كل تلك المجازر وصنوف الدمار التي أعادت أوروبا، وأجزاء كثيرة من العالم، إلى عصور الخراب عند نهايات النصف الأول من القرن الـ20، كانت متوقعة، غير أن ما لم يكن متوقعاً بالتأكيد أن يجتمعا بعد موت كل واحد منهما في قضية مشتركة وتكاد تكون متطابقة في وسمها ما بعد نهاية كل منهما بسنوات، قضية لا علاقة لها لا بالحروب ولا بالمجازر بل باليوميات التي ظهرت وهما هادئان في قبريهما غير قادرين على التحدث عنها أو إنكار وجودها. هي يوميات فاجأت العالم حين أعلن عنها وفاجأته أكثر حين تبين أنها في نهاية الأمر يوميات مزيفة حتى وإن كان قد صدقها كثر وما زالوا يفعلون حتى اليوم بعد عقود من اندلاع ما سوف يسميه آخرون، فضيحتهما المدوية. ولئن كانت حكاية “يوميات هتلر” معروفة منذ هبطت بسمعة الصحافة الألمانية المعروفة عادة بجديتها إلى الحضيض، فإن حكاية، بل فضيحة يوميات موسوليني لم تعرف في العالم كما حال تلك التي نسبت إلى هتلر، وذلك لأسباب ستلوح لنا في السطور التالية.

قبل ذلك لا بد من التذكير بـ”الفضيحة” الأكثر صخباً، التي شغلت العالم وعالم الصحافة أكثر من أي فضيحة أخرى والمتعلقة بـ”يوميات هتلر”. ففي ربيع عام 1983 وخلال مؤتمر صحافي نظمته مجلة “شتيرن” الألمانية في هامبرغ لتجمع فيه عشرات الفرق التلفزيونية ومئات من الصحافيين، أعلنت المجلة أنها تملك الآن حقوق نشر ما سمته يوميات هتلر الحميمة التي كان جندي أميركي قد عثر عليها في حطام طائرة أسقطت غير بعيد من مدينة درسدن في عام 1945 وهي يوميات ستعلن المجلة عن مواعيد نشر حلقات منها بعد أن أكد صحتها عدد من كبار المؤرخين، ومن بينهم الإنجليزي هيو ترفور هوبر الشهير بدقة متابعته للتاريخ النازي لا سيما في كتابه “آخر أيام هتلر”. وبالفعل ما إن مرت بضعة أيام حتى نشرت “شتيرن” الحلقة الأولى من سلسلة كانت ستمتد على عشرات الحلقات لكنها لن تمثل سوى جزء يسير من “اليوميات” الموزعة “بخط هتلر” على أكثر من 60 كراساً، ولكن ما إن مضت أيام أخرى حتى اندلعت الفضيحة حيث أكد الخبراء بما لا يدع مجالاً لأدنى شك، أن هتلر لم يكتب تلك اليوميات وهو الذي كان يحب الحكي ولكن ليس الكتابة. ويعرف كثر بقية الحكاية: اعترفت “شتيرن” بأنها خدعت وأنفقت أموالاً طائلة على نص مزيف كان من المستحيل أن يكتبه هتلر بغض النظر عن إمكانية أن يمليه على آخرين. وانتهت الحكاية لدى القضاء وفي زنزانات السجون.

من هتلر إلى موسوليني

لكن الأهم من ذلك أن الحكاية أعادت إلى الأذهان حكاية مشابهة تتعلق هذه المرة بـ”شريك الفوهرر في السراء والضراء” الديكتاتور الفاشي الإيطالي بنيتو موسوليني بيوميات ظهرت باكراً منذ عام 1947 وحصل عليها هي الأخرى جندي أميركي فاحتفظ بها بوصفها غنيمة حرب، ولكن ظهور تلك اليوميات بعد حين لن تكون له الضجة التي ستكون لـ”يوميات هتلر”. ولأسبات تبدو مقنعة. فعلى عكس الديكتاتور النازي، كان معروفاً أن موسوليني كان يحب الكتابة. وحتى إن لم تكن “يومياته” متقنة فإنها تضمنت تعليقات يومية لا شك في إمكانية أن تكون صحيحة ومع ذلك سرعان ما سوف يتبين أن زوجة ضابط في شرطة جمهورية سالو وابنته قد دونتاها مقلدتين خط الزعيم ولكن انطلاقاً من أفكار كان دائماً ما يعبر عنها بلغته الفصيحة حقاً وتمكنتا من العودة إلى صحافة تلك المرحلة وتصريحات موسوليني خلالها لتبدو التعليقات الموزعة بدورها على ألوف الفقرات وكأنها من كتابته حقاً. ولقد عزز من “صدقية” تلك اليوميات أن كاتبها –أو بالأحرى كاتبتاها– كان دقيقاً حتى في وصفه للطقس اليومي الذي كان سائداً حين سجل ذلك الكاتب تعليقاته على الأحداث ورأيه فيها. ومهما يكن من أمر هنا وعلى الرغم من إتقان المرأتين لما دونتاه، فإن عائلة الديكتاتور، لا سيما ابنه رومانو أعلنا على الفور أن النص مزيف جملة وتفصيلاً. ومع ذلك لم يتردد الناشر ماندادوري في دفع 22 مليون ليرة إيطالية مقابل نشر اليوميات في عدة مجلدات. غير أن المزيفتين كانتا من الطمع بحيث عرضتا نشر النص الطويل في حلقات على… صحيفة “كورييري ديلا سيرا” التي بعد دراسة للأمر أعلمت البوليس بتفاصيل الحكاية وبكونها بعد تحقيق في الأمر يمكنها أن تؤكد أن اليوميات مزيفة. وانتهى الأمر بالمزيفتين في زنزانتي سجن.

لكن الحكاية لم تنتهِ هنا. ففي عام 1967 أعلن فتوريو موسوليني الابن الذي كان الأكبر بين أبناء موسوليني الباقين على قيد الحياة، أنه راجع موقفه وتبين له “بشكل قاطع” أن اليوميات حقيقية وأنه يضمن ذلك شخصياً. فكان أن نال سيارة “جاغوار” مقابل تلك الضمانة. ولقد نشرت أجزاء من تلك اليوميات حينها مع تقديم لها دونه فيتوريو موسوليني بنفسه. ولئن ظهر حينها من بين المؤرخين والخبراء من أنكر من جديد صحة اليوميات لا سيما من بين خبراء الخطوط الذين أكدوا أن الخط الذي دونت به اليوميات لا يمكن أن يكون خط الديكتاتور الراحل، فإن المدافعين عن “صحة” اليوميات لم يأبهوا لذلك بل قالوا إن الديكتاتور يمكن أن يكون قد أملى النص على مساعدين له. وإذ قال الخبراء إن اللغة لا يمكن أن تكون أصلاً لغة موسوليني سيرد أصحاب نظرية صحة اليوميات بأن الرجل بعد أن أملى النص على مساعديه طوال أشهر أمضاها على رأس جمهورية سالو الفاشية التي أقامها النازيون الألمان موالية كلياً لهم بعد أن كان الحلفاء قد احتلوا الأقسام الجنوبية من الأراضي الإيطالية فانعزل موسوليني في المناطق الشمالية حيث توافر له من الوقت ما مكَّنه من إملاء هذا النص، عمد في نهاية الأمر إلى إعادة صياغة فصول عديدة منه من دون أن يتاح له أن يكمل المهمة تماماً. و”هذا ما يفسر في رأيهم تلك الشوائب التي تسيء إلى النص لكنها لا تلغي صحته” كما أكدوا.

والحقيقة أن أقوالهم هذه بدت مقنعة، إن لم يكن للمؤرخين والخبراء فللجمهور العريض، لم يعد ثمة ما يمنع الآن –أي منذ عام 2010 الذي اندلعت فيه هذه القضية من جديد وربما للمرة الأخيرة بشكل تخطى الحدود الإيطالية ليصل إلى “العالم الخارجي”– طباعة وإعادة طباعة هذا النص الذي ينحو كثر من الإيطاليين إلى اعتباره نوعاً من “وصية سياسية حقيقية” إن لم تكن من نتاج قلم موسوليني بشكل مؤكد، فإنها وفي الأحوال جميعاً تحمل أفكاره!!!!!!!!!!!!

Next Post
في مثل هذا اليوم 14 يونيو 1940م..بقلم سامح جميل ………..

في مثل هذا اليوم 14 يونيو 1940م..بقلم سامح جميل ...........

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر
عربي ودولي

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر

by ريم العبدلي
ديسمبر 20, 2025
11
منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
11
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In