الأحد, ديسمبر 7, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

القصيدة وثنائية مزايا وعيوب الحبيبة السمينة

يوليو 20, 2024
in قراءات نقدية
0 0
القصيدة وثنائية مزايا وعيوب الحبيبة السمينة
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة نقدية مزدوجة:
“القصيدة وثنائية مزايا وعيوب الحبيبة السمينة”
فقرة :جمع بصيغة المفرد(مبدع / مشاكس / ناقدة)
المبدع:حمد حاجي(تونس)
القصيدة:”وتقول أحبك يا رجل”
المشاكس:عمر دغرير(تونس)
القصيدة:”أتنشد الموت تحت الردف يا أهبل”
الناقدة :جليلة المازني(تونس)
القراءة النقدية:”القصيدة وثنائية مزايا وعيوب الحبيبة السمينة”
التصدير: وللشعراء فيمن” يعشقون مذاهب”
ان المبدع حمد حاجي قد تعشق سمنة الحبيبة بيد أن المشاكس قد حذّره من أخطار السمنة وأبرز عيوبها.
1- المبدع حمد حاجي ومزايا تعشقه سمنة الحبيبة:
اختار المبدع عنوانا لقصيدته”وتقول أحبّك يا رجل” وهي نفس الجملة التي أنْهى بها قصيدته.
ورد العنوان جملة فعلية تضمّنت بوْح الحبيبة لحبيبها بالحب وهي تخاطبه قائلة”يا رجل” فما تعني الحبيبة بيا رجل؟
هل تقصد جنس الرجل المقابل للمرأة أم تقصد الرجولة بما تحمله من شهامة الرجل؟ عند التحليل سنقف على ذلك.
استهل المبدع قصيدته بجملة فعلية :”تعشّقت سمنتها”
يبدو ان الحبيب قد عشق من الحبيبة سمنتها التي انْجذب اليها ومما زاد اعجابه بها انها قد تميزت بحمرة الخجلة في وجنتيها فيقول أحد الشعراء:
حمرة الخجلة في وجنته..وَضحُ الصُبح يُناغي الشفقا
لماذا الرجل ينجذب الى المراة السمينة؟
حسب دراسة حديثة أجريت في 04 افريل2017
لقد بينت الدراسة ان” الرجال يفضلون المراة السمينة لعدة اسباب اولها ان الرجال يشعرون بالنشوة على غرار النشوة التي تسببها المخدرات”(1)
“والمرأة السمينة تتمتع بحس فكاهي كبير جدا وروحها مرحة جدا تجعل الرجل
ينجذب اليها.
ان العرب قد عشقوا المرأة التي “تتمتع بمقاييس ضخمة وكانوا يطلقون عليها أسماء (2)”:
– الخديجة هي ممتلئة الذراعين والساقين.
– البرمادة: التي ترتج من سمنتها.
– العبلاء وهي المراة التي أعلاها خفيفا وأسفلها كثيبا والتي قال فيها عنترة :
عبيلة أيام الجمال قليلة // لها دولة معلومة ثم تذهب.
وأغلب الغزل الشعري الجاهلي كان يتم عن طريق مغازلة النساء الخديجات:
يقول عمر بن كلثوم في معلقته وهو يصف معشوقته:
ومأكمة يضيق الباب عنها // وكشحا قد جُننت بها جنونا
ويقول أيضا:وتقصير يوم الدجن والدجن معجب// ببهكنة تحت الخباء المعمد
يقول الاعشى:
غراء فرعاء مصقول عوارضها// تمشي الهوينا كما يمشي الوجيّ الوحل
وقال هشام بن عبد الملك عن جاريته ميمونة البدينة:
لو أن رجلا ابتلع ميمونة//ما اعترض في حلقه منها شيء للينها.
ويقول العرب “الجميلة هي السمينة”من الجميل وهو الشحم المذاب كما جاء في لسان العرب لابن منظور.
أبَعْد هذا الموروث الثقافي لعشق المرأة السمينة نُنكرعلى مبدعناعشقه سمنة حبيبته؟
ماذا قال المبدع حمد حاجي في تعشقه سمنتها؟
يقول المبدع: وتجري بممشى الرياضة
تسري كما الابل
كان اللباس رياش طواويس
والمشية الحجل
فرجراجة
كلما ضحكت
من مباسمها يقطر العسل
فطيب ومسك
كما الضبي في خطوها الشوق والخجل
استخدم الشاعر التشبية في وصف جمال سمنتها جاعلا المشبه به حيوانات يستقي من كل حيوان موطن جماله وكأني به سليل الشاعر الجاهلي:
لقد شبهها بالابل في سيرها وسير الابل وهو يترنح يمينا وشمالا والى الخلف والى الامام وأحيانا يمدّ خطواته ويتابعها بسرعة وانتظام وانسياب واحيانا اخرى يجري جريا سريعا تتابع فيه خطواتها .وهذا التنوع في مشيتها يجعل المبدع يرصد مواطن جمال سمنة الحبيبة ودلالها.
ووجه الشبه ان سمنتها تجعلها جميلة و”ذات دلّ”كما يقول بشار بن برد
واستعار للباسها رياش الطواويس لجماله على مقاس جسمها السمين.
كما شبّه مشيتها بمشية الحجل الذي يمشي على رجل رافعا أخرى
ثم يشبهها بالظبي وجمال الظبي مشهود له حتى ان قيس ابن الملوح قال في تشبيه ليلاه بالظبية:عيناك عيناها وجيدك جيدها//ولكن عظم الساق منك رقيق.
فقيس ابن الملوح هو الاخر يريد المرأة السمينة التي لا يكون عظم الساق منها رقيق.
ان مبدعنا في تعشّقه لسمنة الحبيبة له مرجعيته الثقافية العربية القديمة لامرين:
– ان عشقه لسمنة المراة يتناص مع العديد من شعراء الجاهلية.
– استخدامه لمعجمية حيوانية في تشبيه مواطن جمال حبيبته الجميلة .
ان المبدع استمتع بجمال سمنة حبيبته بواسطة حاسة البصر التي امتزجت فيما بعد بحاستي الذوق والشم فيقول:كلما ضحكت
من مبسمها يقطر العسل
فطيب ومسك
ولعل المبدع قد “خدّرها” بقطعة الشكلاطة التي ناولها اياها كما دأب على ذلك في تقرّبه من الحبيبة .وحبيبته السمينة قد نسيت اوتناست انها في وضعية حمية مع السكاكر وهي تمارس الرياضة للتقليل من سمنتها.فيقول:
الم تر كيف الرشاقة؟
أو يسمن الحلو او يقتل؟
وان ليس تنفع هذي السكاكر
لو حضر الاجل؟
انها واعية بضروة ممارسة الرياضة للمحافظة على رشاقتها لكنها غير واعية بضرورة اتباع حمية ضد السكاكر التي تزيد في وزنها .
لعل هذا التناقض اقتضاه هذا الظرف الذي ظهر فيه حبيب المستقبل وكأنه همس اليها في اذنها انه تعشق سمنتها.
=== يتبع ===
=== يتبع ===
ان القارئ قد يعتبر دخول هذه الحبيبة الى قاعة الرياضة يخفي رغبتها في التقليل من وزنها وبالتالي توقها ان تكون اكثر رشاقة وجاذبية وهنا قد يستحضر ما قالته الباحثة النفسية “ياسمين أشرف:
تقول ياسمين اشرف الباحثة في علم النفس ان” الاعتقاد السائد بان المراة النحيفة اكثر جمالا اثر بشكل سلبي على الفتيات واصابهن هوس النحافة وعدم الرضا عن اشكالهن وكثيرات من البدينات يخجلن من رؤية اجسادهن في المراة ويتجنبن ذلك ما استطعن”(3).
ان المبدع خاشع لحبها حتى انه شبه نفسه بموسى حين طلب من الله ان يراه لكن الله أمره بخلع نعليه ( “اخلع نعليك انك بالوادي المقدس طوى” :الآية12 سورة طه)
وضرب له مثلا حين تجلى لجبل الطور فتصدّع وانهارفأغْميَ على موسى من هول المنظر .
ان وجه الشبه هوالنور الذي رآه موسى والنور الذي رآه الحبيب(وتكاد من النور تشتعل).
وأكثر من ذلك يشبه المكان بدير وهو مكان التعبد حيث بتقبيلها ينزل عليه الوحي
لتزداد جمالا.
ان استخدام المبدع التناص بالنص القرآني في كل قصائده تقريبا لا يخرج من سببين:
– اما انها نرجسية الذات الشاعرة للمبدع والتي يحلو لها التشبّه بالرسل.
– اما لان الذات الشاعرة تعمد الى اضفاء القدسية على عشقه لاقناع القارئ.
وفي هذا السياق من القدسية لعشق سمنتها يخرج المبدع باستنتاج ليجعله قانونا لنفسه فيقول:”لوحدي عشقت بدانتها” ليبوح بحبه لها:
واقول:أحبك ما طاف حاف ومنتعل
يعود الى مرجعيته الدينية ليجعل دوام حبه لها دوام الطواف على الكعبة ودوام وجود الانسان على الارض…انه حب أبدي خالد.
ان هذا الحب الابدي جعلها تبوح بحبها له فتقول:
أحبك جدا ..أحبك يارجل.
ان قولها “يا رجل”لا تعني به جنس الرجل المقابل للمراة وانما هو مشحون بمعنى أخلاقي يتعلق بالرجولة المشحونة بالشهامة .
هنا قد يتدخل القارئ وقد يعتبر انها ما كانت تصدق ان الحبيب سيبوح لها بحبه بهذه الطريقة ولعلها كانت تعتقد انها مجرد شهوة واشتهاء و قد يرتبط عشق المرأة السمينة بالجنس أكثر من الحب لان الرغبة الجنسية تختلف من رجل لاخروتختلف طريقة الاثارة الجنسيةعند الرجل من قبل المراة باختلاف صفاتها الجسدية.
لذلك انتشلها الشاعر من هذه العقدة النفسية وجعلها تقرّ برجولته و تكبر فيه شهامته وتفرح بحبه لها.
في هذا الاطار الذي تبادل فيه المبدع مع من تعشّق سمنتها البوح بالحبّ
هل أن المشاكس سيُبارك هذا الحب أم له رأي مختلف؟
2- المشاكس عمر دغرير وعيوب سمنة الحبيبة التي تعشقها االمبدع:
لقد أسند المشاكس عنوانا لقصيدته الجملة الاخيرة من القصيدة”أتنشد الموت تحت الردف يا أهبل” تماما كما فعل المبدع حين أسند عنوانا لقصيدته آخر جملة “أحبك يا رجل”
وهذا نوع من التناص الأسلوبي وهو تناص أسلوبي انفصالي حيث يموت معنى النص الاول في معنى النص الثاني:
لئن ضمّن المبدع عنوان قصيدته الحب وبالتالي الحياة فان المشاكس ضمّن عنوان قصيدته معنى الموت التي هي هدْمٌ للحياة.
لذلك سيسعى المشاكس لتقديم كل الحجج لانتهاك حرمة ذوق المبدع في تعشقه سمنة حبيبته.
استهل المشاكس قصيدته باستخدام مقابلة معنوية بين سمنة الحبيبة ونحافة المبدع
بذكر أسماء للمرأة السمينة(ربخلة /سبخلة /عيطبولا )حين قال:
تحب ربخلة
وسبخلة
وعيطبولا
وانت أمامها
أذل من وتد.
أيها الرجل…
من خلال هذه الفجوة النصية قد يتدخل القارئ وقد يعتبر ان المشاكس لا يخفي نبرته الساخرة فهو لا يتهكّم من الحبيبة التي تعشق المبدع سمنتها فحسب بل يتهكم حتى من المبدع في نحافته.
ولعل المشاكس هنا أراد ان يبرز انعدام الانسجام الجسدي الجمالي بينهما.
وقد يعتبر القارئ ان المشاكس يفضل المرأة النحيفة فيدعم رأيه باستحضار دراسة أجريت في جامعة أبردين ببريطانيا :
خلصت دراسة أجريت حديثا في جامعة أبردين ببريطانيا الى: “ان الرجال يفضلون المراة نحيفة لان شكل الجسم المهندم يرتبط في أذهانهم بالشباب والخصوبة وانخفاض خطر الاصابة بالامراض كما اشارت الدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة “ديلي ميل” الى ان تطورمستوى اللياقة البدنية للنساء هو ما يجعلهن أكثر جاذبية (4).
لقد عمد المشاكس الى تبويب حججه لاقناع القارئ بها ولعلها تقنع المبدع:
=== يتبع ===
=== يتبع ===
* الحجج التي قدّمها المشاكس:
أ- عدم الانسجام الجسدي الجمالي بين المبدع وحبيبته التي تعشق جمالها
ب- تشبيه حبيبة المبدع السمينة بالجبل وهو جماد لا يتحرك ولا مشاعر له
يواصل المشاكس اسناد أسماء مشحونة بمعاني السمنةللحبيبة(الرعبوبة/ الدعجاء/خديجة رداح) فيقول: وهي الرعبوبة,الدعجاء,خديجة رداح
كما لو انها جبل…
هنا قد لا يفوت القارئ تهكم المشاكس من جمود هذه الحبيبة السمينة وانعدام مشاعرها التي تجعل منها معشوقة حين شبّهها بالجبل.
ان استخدام المبدع لمعجمية مكثفة لأسماء المراة السمينة يشي بثقافته في هذا الباب وهو يعلم ان هذه الاسماء هي مزدوجة المعنى فهي مشحونة بمعنى السمنة والجمال معا.
ج- حبيبة المبدع السمينة مهددة بالموت فيقول:
برمادة ترتجّ من سمنتها
رقراقة يجري في وجهها العسل …
عند القيام لسمنها
قد يفاجئها الأجل
د- جمع بين المدح والذم : فيقول :
شموع ,لعوب, ضحوك,
لكنها لفاء
لكثرة لحمها
تلتحم الارجل..
ه- حبيبة المبدع السمينة مهددة بعدم الانجاب فيقول:
تريدها عروبا , مذكارا
وفي الذكور فقط عندك أمل…
لكنها ولسوء حظك
كانت مقلات
لا يعيش لها الاولاد
وفي أغلب الاحيان لا تحبُل…
والقارئ هنا قد يعتبر ان المشاكس يسعى الى تحريك نعرة العربي الذي يحب
المراة التي تنجب له الابناء وقد يذكّره بالاية الكريمة 46 سورة الكهف “المال والبنون زينة الحياة الدنيا”.
وقد يعتبر القارئ المشاكس يخلط بين الحب والزواج في حين ان الذات الشاعرة
قد تعلي من قيمة الحب دون زواج.
و- مدح حبيبة المبدع التي تعشق سمنتها:عمد المشاكس الى مدحها وهو يقصد ذمّها حتى يوهم القارئ انه غير متحامل على المبدع فيكسب تعاطفه معه فيقول:
وهي ربوخ عند الجماع
ورغم رتكتها
هنانة في وجهها
ضحكاتها تتهلّل…
وفيصاء ,طويلة العنق
في جيدها
تثمل القبل…
ان القارئ من خلال الفجوات النصية قد يستغرب من مدح المشاكس لحبيبة المبدع وقد يتفطن القارئ للعبة المشاكس الذي يُبْطن خلاف ما يُظهرتماما “كالكافر” الذي يبطن كفره ويظهر ايمانه فالمشاكس كافر بتعشّق المبدع سمنة الحبيبة فكيف له ان يُؤمن بجمالها ان لم تكنْ لغاية في نفس المشاكس؟.
ان ما يبطنه المشاكس هوالحجة الاخيرة التي يريد ان يُقنع بها المبدع لعله يُعرض عن حبها كما يريد ان يقنع بها القارئ ليتعاطف معه.
ان المشاكس يريد تحذير المبدع من حب هذه السمينة لان حياته في الميزان ولان الموت يهدّده في البقاء معها .
وكأني بالمشاكس يلعب على نفسية المبدع ليحرّك فيه غريزة حبّ البقاء وارادة الحياة فيقول:
أتقول تحبها
وكل الذين
أحبوا السمينة رحلوا..
أنت الضعيف
وعظمك فوق الجلد يشتعل
تهوى رجراجة
لو بركت عليك
كيف الجسم يحتمل..
أتهواها حقا
وتنشد الموت
تحت الردف يا أهبل…؟
وخلاصة القول لئن حاول المبدع حمد حاجي ان يُقنع القارئ بتعشقه سمنة حبيبته
بذكر محاسنها ومزاياها
فان المشاكس قد سعى بكل ما أوتيَ من حجج لاقناع القارئ بعيوب المراة السمينة وحتى المبدع للاعراض عن تعشقه سمنة حبيبته.
ويبدو ان القارئ يتابع باهتمام كبير ما يدور بين المبدع والمشاكس ليختم قائلا: رغم اختلاف الاراء حول المراة السمينة الاان جميع الرجال قد سلموا بحقيقة هامة ان للمراة السمينة مزايا وعيوب.
فلئن كان المبدع يرى مزاياها فتَعَشقَها فان المشاكس يرى عيوبها للاعراض عن تعشقها ولعل الامر ايضا ينطبق تماما على المرأة النحيفة.
المهم ان تحتوي المرأة الرجل وبالتالي لا يمكن تعميم الامر والقول فمعيار الجمال يتغير من رجل لاخر وللعشاق” فيما يعشقون مذاهب”
سلم القلمان ابداعا ومشاكسة/ دعما ومعارضة / حبّا واعراضا…
بتاريخ:20 /07 /2024
المراجع:
https://www.foochia.com>health-fi(1)
لماذا يفضل الرجال النساء الممتلئات؟
Face book. تكة الساعة(2)
تكة الساعة- جمال المراة الممتلئة .عشق العرب المراة التي…
https://alarab.co.uk>..(3)
نحافة المرأة في ميزان المتغيرات العصرية- صحيفة العرب.
https://www.alarabiya.net>last page(4)
لماذا يعتبر الرجال المراة النحيفة اكثر جاذبية؟

Next Post
الوزيرة اولبرايت دبلوماسية جديرة بالاهتمام

الوزيرة اولبرايت دبلوماسية جديرة بالاهتمام

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In