نهايته. ق.ق.ج. عونى سيف ، القاهرة. سمع بأن ليلى مريضة ، أخذ قراراً حاسماً ، أن يذهب ليطمئن عليها، أن يشجعها ، أن يخفف عنها بعض التعب .جلس بجوارها ، عندما تنهدت تنهيدة بها بعض الألم، سقط بجوارها ميتاً.