أبْحِرِي حيثُما شِئتِ فشَاطِئي مَرسَاك إذ لا يُعْجبُنِي غير وطنِي و أنتِ لا أنعَى لقاءَكـ فقد التَقيْتُكِـ لكنّي أنعَى عدمَ لقائكِـ من جديد... (فتحي مديمغ)