الجمعة, مايو 30, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

لمن تقرع الأجراس بقلم الكاتب محمد سعد عبد اللطيف مصر

ديسمبر 23, 2024
in مقالات
0 0
لمن تقرع الأجراس بقلم الكاتب محمد سعد عبد اللطيف  مصر
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لمن تقرع الأجراس .!!
كتب :محمد سعد عبد اللطيف،مصر،
في كل نهاية رأس السنة.، أتذكر الملاك في منطقة فيلانوف / في العاصمة البولندية “وارسو” في عام 1999/ في إجازة أعياد الميلاد، جلست بعد الغروب أمام مقابر بالقرب من المركز الثقافي الإسلامي مكان إقامتي في بولندا، يأتي زوار المقابر بوضع الشموع والأزهار علي القبور قبل الغروب ، ذهبوا جَمِيعًا بعد الغروب ، وأنا جالس أتأمل فقط للطقوس في حالة صمت رهيب وحيد غريب الشوارع متوحشة من الثلج والضباب وشتاء قارص ، والبواخر راسية في الميناء، وأشجار عيد الميلاد تَضَىء في النوافذ،والأجراس تقرع لمن تقرع الأجراس…؟
لماذا نحن غرباء في أعياد المدينة…؟لا أحد يأتي، لا أحد يذهب \”مازلت أنظر على الطريق، ما عندي عمل غير أنظر على الطريق، الثلج والضباب والمطر، وفجأة توقفت الحافلة أمام محطة الحافلات أمامي ونزلت الملاك، صبية كاملة الأركان أنها (راهبة) بالزي الأسمر والأبيض اتجهت ناحيتي، انتفض جسدي أنها لوحة” لصورة ملاك”،ابتسامتها العريضة تقاسيم وجهها لم أرى هذا الجمال من قبل، الأجراس تقرع وصوت “فيروز” في مسامعي وهي تنشد في مشهد يَاقُدُسُ
أمام كنيسة المهد، ما زالت الملاك تنتظر وتنظر ناحيتي،
اقتربت مني وتحدثت أنا أتحدث بعض الكلمات البولندية قليل جِدًّا، من لغة الإشارة عرفت أنها تسأل عن مكان (الدير) وكان في شارع جانبي قريب في نفس الشارع الرئيسي، مازالت تبتسم،
وتتحدث فهمت أنها سوف تأتي فترة الأعياد كل يوم إلى الدير في نفس الميعاد، وإنها من مدينة ‘كراكوف”، بدأنا السير إلى الدير، واستمر الحال كل يوم انتظر بعد الغروب علي محطة الحافلات، حتى جاء يوم الوداع، طلبت منها “قبلة عذرية”، لقد سَكَرَتْ مِنْ الْهَوَى سُكْرًا،، فبتعدت وقالت اعقل يافتي فأنا حورية… إنها ملاك في معقل عاصمة الشيوعية سَابِقًا،، وذهبت الملاك، وسافرت بعد شهور إلى “ألمانيا” وجاء عيد الميلاد ولكن دون الملاك، بدأت الأحلام وتخيلت أن تأتي في نفس الميعاد ومن ذاك الطريق،لماذا لا تأتي من النوافذ…؟لماذا أنتظر في الصيف وأنتظر في الشتاء،
وليس فيه ملاك ولا أحد يأتي…؟ احتمال تطلع من الأحراش، ونذهب نلعب في البرية لعل نسمع صرخة النبي يحيي (أنا صارخ في البرية) ، ونكتب على الأحجار لكن جاء الثلج وذهب الثلج وعشرين مرة جاء وذهب، ما أحد جاء ولا أحد ذهب.، أنا من عشاق المطربة” فيروز” ومع الأحداث الجارية في امتنا الجريحة العربية، دَائِمًا استمع إلى أغنية يَاقُدُسُ والموسيقي التصويرية “للبيت العتيق” وصوت الأذان مع أجراس الكنائس وصور الراهبات في القدس، (الأحلام التائه) معي في المنام بعد أن صار فيه قتال، ومع القصف وصوت فيروز ، ماتت الملاك في القدس: هم قتلوا الملاك في النهار،

لماذا قتلوا الملاك الصهاينة؟ ما عاد فيه ناس وما عاد فيه شتاء ،ولا ثلج ولا شارع وسقط البيت العتيق، ما عاد فيه وطن ولا عاد فيه أشجار،وجف دمع الزهر وما في فوانيس . أين ذهبت فوانيس الشارع من القصف.؟ قلت فيروز تكذب، مؤرخة الحارة وزمن الفوانيس ونواطير العنب وشايف البحر شو كبير كبر البحر بحبك.مات الحب مع بكاء الأرامل والثكالي والأطفال والشيوخ .أسف يافيروز ماتت الملاك واصبحنا في ذاك زمن القلوب الكبيرة التي تقيس بحجم البحر. زمن الفن الجميل وزمن الحب العذري…؟ نحن في زمن شايف حجم السيارة والبيت والبطاقة المصرفية شو كبير…؟ حسب حجم السيارة بحبك.،،، انتهى زمن الأطفال الكبار ورقصات الشوارع ومواسم الحصاد ودخلنا في زمن الأقزام والزبائن في مقاهي صفحات التواصل الاجتماعي وطابور يدخل وآخر منتظر. ومازالت تحكي البنت المجنونة فيروز عن :صيف وشتاء،، وعن مواسم العصافير وعن صبي يأتي من الأحراش ..!
كل شيء كان\” غير الشكل \”، غير شكل الزيتون وغير شكل الليمون وكان غير شكل اليانسون وحتى أنت غير شكل، حتى رفيف العصافير كان غير شكل. أين ذهبت العصافير…؟ لماذا انطفأت فوانيس الطرقات…؟ ما في أحد ينظر حدا. كان زمن يأتي العصفور جاب سلام وينفض جناحه على الشباك وهو يحمل سلام ويخفي الأسرار في جناحه، قبل زمن الزبائن خلف الشبابيك وخلف غرف النوم في انتظار الدور…!!

لا أحد راح ولا أحد جاء، ما فيه أحد صار يظهر في الطريق،لكن عيون الملاك الصبية تأتي من الأشجار، وتأتي من الضباب وتأتي من الأحراش،وتأتي من الأيام وتأتي من الأحلام، وتأتي في سنوات الغربة والعزلة الاختيارية وزمن الحرب والخوف والخوف من الخوف ،وتأتي من المشاوير ومن ورق الخريف.أنا أَيْضًا سألت شجر اللوز، ورسمت على المشاوير، ونتظرت في الصيف ونتظرت في الشتاء، ونذرت شمعة وقلت خليني دمعة بدربك، وشفت بالصحو وجاء من الصحو في مواسم العصافير، لكن، لا أحد جاء ولا أحد ذهب، ومازلت أنتظر وعيني على الطريق في انتظار الملاك من الدير،،استيقظت في الصباح علي عام جديد سقطت فية كل الآحلام التائه ..!!
محمد سعد عبد اللطيف ،
كاتب وباحث مصري/متخصص في علم الجغرافيا السياسية saadadham976@gmail.com

Next Post
في مثل هذا اليوم 24 ديسمبر 1610م..بقلم سلمح جميل..

في مثل هذا اليوم 24 ديسمبر 1610م..بقلم سلمح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

بقايا الروح بقلم الكاتبة أمل السودي سورية
أدب

بقايا الروح بقلم الكاتبة أمل السودي سورية

by الهام عيسى
مايو 29, 2025
2
ابنة المخاض بقلم كاظم أحمد أحمد سورية
أدب

ابنة المخاض بقلم كاظم أحمد أحمد سورية

by الهام عيسى
مايو 29, 2025
4
في وجهي ظل غيمة في قلبي موجة ضائعة بقلم الأديبة ريما حمزة
أدب

في وجهي ظل غيمة في قلبي موجة ضائعة بقلم الأديبة ريما حمزة

by الهام عيسى
مايو 29, 2025
2
عند المرور باول صدمة بقلم شيماء الحسيناوي
أدب

عند المرور باول صدمة بقلم شيماء الحسيناوي

by الهام عيسى
مايو 29, 2025
1
في مثل هذا اليوم29 مايو2018م..بقلم سامح جميل…
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم29 مايو2018م..بقلم سامح جميل…

by سامح جميل
مايو 29, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In