السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5مارس1991م..بقلم سامح جميل..

مارس 5, 2025
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
فى مثل هذا اليوم 5مارس1991م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فى مثل هذا اليوم 5مارس1991م..
إندلاع الانتفاضة الشعبانية في جنوب العراق وفي كردستان العراق بعد هزيمة الجيش العراقي في حرب الكويت.
انتفاضة 1991م أو الانتفاضة الشعبانية هي مجموعة من عدة مظاهر للاضطراب، وعدم الاستقرار في مناطق جنوب وشمال العراق، وقعت مباشرة بعد حرب الخليج الثانية وبدأت بتاريخ في الثالث من آذار لعام 1991م، سمّتها الحكومة العراقية صفحة الغدر والخيانة، والغَوغاء، وتسمى بالشعبانية لقيامها في شهر شعبان، من العام الهجري، وسميت من قبل الأكراد بالانتفاضة الوطنية، شملت الاضطرابات قيام مواطنين عزل بمحاصرة المعسكرات، والدعوة إلى إسقاط النظام، وبعد قيام القوات العراقية بعمليات قمع للمواطنين، تحول الأمر إلى انتفاضة شارك فيها مسلحون وعناصر من الجيش العراقي (بأسلحتها وآلياتها العسكرية)، يتقدمها الحرس الجمهوري، ضد عناصر من فيلق بدر التابع للمجلس الأعلى الإسلامي في العراق إضافة لقوات البشمركة، والحزب الديمقراطي الكردستاني، والاتحاد الوطني الكردستاني وكذلك مسلحون من المواطنين العراقيين في الجنوب، واندلعت الانتفاضة في أربعة عشر محافظة من أصل ثمانية عشر، واستمرت الانتفاضة ما يقرب الشهر، وفي أول اسبوعين كانت ناجحة.

بدأت الانتفاضة من مدن جنوب العراق، وتحديداً مدينة البصرة، بعد انسحاب الجيش العراقي من الكويت، وتدمير آلياته من قبل القوات الأمريكية، الامر الذي اضطر الجنود العراقيين للعودة سيراً على الاقدام إلى العراق، وعلى إثر هذا قام أحد الجنود العراقيين في فجر الثاني من أذار من عام 1991 بإطلاق النار على تمثال للرئيس العراقي آنذاك صدام حسين، وانهال عليه بالشتائم، والسباب، وكان هذا في ميدان يدعى ساحة سعد في البصرة لتنطلق شرارة الانتفاضة الشعبية. وفي رواية أخرى يقال أن الثورة بدأت في المدينتين السنيتين الزبير، وأبو الخصيب، بآخر يوم من شباط 1991م، وقبل ثلاث أيام من الإستسلام الرسمي العراقي للجنرال (Norman Schwarzkopf) في صفوان.

وانتشرت الانتفاضة من الجنوب وإلى المحافظات الكردية، وفي ظل هذه الأوضاع بدأ النظام باستخدام طائرات الهليكوبتر التي أرسلتها أمريكا للنظام بحجة نقل الجرحى والمصابين من الكويت إلى العراق، إلا أن النظام استخدمها بقصف المدن، وايقاف الانتفاضة، ووصل الامر بالسلطة لاستعمال الأسلحة الكيمياوية ضد المواطنين.

في جنوب العراق، وبعد الانتفاضة، بدأ الالاف من المدنيين والجنود الهاربين والثوار بالهرب من السلطة إلى الاهوار الواقعة في جنوب العراق، وحينها قامت قوات الحرس الجمهوري والجيش العراقي بملاحقة واعتقال وقتل الثوار، وفي هذا الوقت تم تجفيف أهوار العراق، من خلال تحويل تدفق نهري دجلة ونهر الفرات بعيدا عن الأهوار مع نقل إجباري للسكان المحليين إلى مناطق أخرى.

مواطن عراقي كردي ينام فوق الصخور بعد هربه من مدينته باتجاه تركيا
العوامل الرئيسية للانتفاضة
كان للهزائم المتلاحقة التي مني بها العراق نتيجة الحروب التي كان العراقيين يجبرون على خوضها والخسائر والتدمير الذي لحق بالعراق والمنطقة الجنوبية تحديدا وبالاخص هزيمة الجيش العراقي في حرب الخليج الثانية وعدم مبالاة النظام بالخسائر واستمراره بالتبجح بالنصر الدور الرئيس في تعاظم نقمة الشعب على السلطة الحاكمة التي ادخلت الشعب في حرب تلو الأخرى وكذلك تضييقها على المناطق الجنوبية وعدم توفر ابسط الخدمات فيها وكذلك تضرر هذه المناطق جراء الحروب المتلاحقة وتعرضها للتدمير والخراب

الانتفاضة
بدأت الانتفاضة من مدن جنوب العراق وتحديداً مدينة البصرة بعد انسحاب الجيش العراقي من الكويت وتدمير الياته من قبل القوات الأمريكية الامر الذي اضطر الجنود العراقيين للعودة سيراً على الاقدام إلى العراق وعلى اثر هذا قام أحد الجنود العراقيين في فجر الثاني من أذار من عام 1991 بإطلاق النار على تمثال للرئيس العراقي انذاك صدام حسين وانهال عليه بالشتائم والسباب وكان هذا في ميدان يدعى ساحة سعد في البصرة لتنطلق شرارة الانتفاضة الشعبية التي سرت بسرعة كبيرة جداً في أنحاء العراق وبحلول الصباح كانت الاحتجاجات تعم محافظة البصرة والهارثة والدير[ ؟ ] وبدأ الثوار باستهداف مركز الشرطة ومعسكرات الجيش العراقي في المدينة وخلال يومين فقط عمت الانتفاضة أغلبية مناطق العراق الأخرى ومنها ميسان[ ؟ ] والناصرية[ ؟ ] والنجف وكربلاء وواسط والمثنى والديوانية[ ؟ ] وبابل وسرعان ماوصلت إلى مدن شمال العراق دهوك، سليمانية[ ؟ ]، أربيل وكركوك وفي ظل هذه الأوضاع المتأزمة بدأ النظام باستخدام اساليب القمع كافة لايقاف الانتفاضة واستخدام طائرات الهليكوبتر التي ارسلتها أمريكا[ ؟ ] للنظام بحجة نقل الجرحى والمصابين من الكويت إلى العراق إلا أن النظام استخدمها بقصف المدن وايقاف الانتفاضة ووصل الامر بالسلطة لاستعمال الأسلحة الكيمياوية ضد المواطنين

في البصرة

أحد الثوار حاملاً سلاحه وخلفه مجموعة من المدنيين
عجت مدينة البصرة بالاف العراقيين من مختلف المناطق والذين قصدوا هذه المدينة للاستفسار ومعرفة مصير ابنائهم من الجنود والضباط في الجيش العراقي بعد انسحاب القوات العراقية من الكويت وكانت الاجواء في البصرة مشحونة ضد النظام والسلطة وسط دخان حرائق ابار النفط التي اضرمتها القوات العراقية في أبار النفط الكويتية وكان الناس ينتظرون مايحفزهم على الانتفاض ضد النظام فكان قيام أحد الجنود العراقيين بإطلاق النار على تمثال صدام حسين في ساحة سعد في المدينة في يوم 1 أذار 1991 كافياً لحدوث انتفاضة شعبية كبيرة حيث خرج سكان المدينة إلى الشوارع وهم يهتفون ضد النظام وخرج بعض الشباب وهم يعلنون سقوط نظام صدام حسين مما زاد من الهيجان الشعبي فتوجهت مجاميع كبيرة نحو مراكز الشرطة والمباني الحكومية ومعسكرات الجيش وإخراج من كان فيها من السجناء الابرياء والاستيلاء على مخابئ الأسلحة الصغيرة وحدثت اشتباكات بين القوات العراقية والمنتفضين في المدينة امتدت الانتفاضة في اليوم التالي إلى المناطق والقرى القريبة من البصرة

في ميسان
انتقلت الانتفاضة بسرعة كبيرة إلى مدينة العمارة[ ؟ ] مركز محافظة ميسان[ ؟ ] وذلك لقربها من البصرة فكانت الناقلات العسكرية والسيارات العادية تنقل انباء الانتفاضة من مدينة إلى أخرى واخذ آلاف الشباب يتوجهون إلى مناطق بعيدة عن مناطقهم لتحفيز الجماهير على المشاركة وكان عصر يوم 2 آذار 1991 بداية لانطلاق التظاهرات في المدينة ولاذ مناصرو النظام بالهرب إلى مناطق أخرى فيما احرقت دوائر الأمن ومؤسسات الدولة واستولى الثوار على مخازن الأسلحة الخفيفة فيها، اما في قضاء المجر الكبير جنوبي المدينة فقد هاجم المنتفضون مقرات الأمن والمؤسسات الحكومية وقتلوا ثلاثة عشر عضواً من حزب البعث بحجة تورطهم مع النظام في جرائمه وكونهم جواسيس له وتسببوا في قتل العشرات من أبناء المنطقة بعد اتهامهم بالهروب من الخدمة العسكرية أو النشاط السياسي المعارض

في كربلاء

قبة مرقد العباس بن علي بعد القصف
اندلعت شرارة الانتفاضة في كربلاء حالها حال المدن العراقية الأخرى وانتشرت بأسرع مما يتصور حيث كانت كربلاء تضم آلاف الزوار وخلال ساعات اختلف الوضع في المحافظة كلياً حيث تهاوت مؤسسات النظام وانتهى وجود الحزبيين ومسؤولي الأمن ولقي المجرمون منهم جزائهم العادل وتمتعت كربلاء بأجواء الانتفاضة على غرار بقية المدن العراقية وكانت مركزية الانتفاضة فيها أقل درجة من مثيلتها في النجف بعد أيام قليلة تم الهجوم من قبل قوات الأمن على المدينة وتم تدمير البساتين والأبنية والمساجد والحسينيات والبيوت حتى لم يعد لها أثر حيث حوصرت المدينة وطلب من أهلها أن يتركوها باتجاه بحيرة الرزازة ورشقت برشقات متوالية من الصواريخ ثم اشتد القصف مما اضطر السكان إلى مغادرة بيوتهم باتجاه البحيرة وما أن امتدت حشود السائرين على الطريق مسافة طويلة حتى بدأت الطائرات الهليكوبتر تحصدهــم وتقتل الأبرياء والعزل وكلما تقدمت قوات النظام كان ثوار كربلاء يتصدون لها بعمليات تعرضية جريئة وأوقعوا بها بعض الخسائر وكذلك قُصف مرقدي الحسين بن علي والعباس بن علي فضربت قبّة العتبة العباسية والروضة الحسينية بالصواريخ وقذائف المدفعية بأمر من حسين كامل[ ؟ ] وقصف في 11 /3 /1991 مقام كف العباس الأيمن والدور السكنية التي حوله ثم اتجه الجيش إلى قصف الصحن الحسيني ونسف باب القبلة ثم اتجه النظام لاستخدام القصف المدفعي والصواريخ وقذائف الهاون من قبل الجنود الذين يختبئون في البساتين المجاورة لمركز مدينة كربلاء فكان القصف يشمل السكان” اللاجئين في المرقدين واصيب العشرات من اللاجئين بسقوف الروضتين وظهرت لاحقاً لقطات فيدوية من المدينة خلال الانتفاضة صورها مجموعة من الشباب المنتفضين

في النجف

دبابة عسكرية بعد تدميرها من قبل الثوار
انطلقت شرارة الانتفاضة في محافظة النجف فعلياً ظهر يوم الأحد 3/3/1991 المصادف 16 شعبان 1411 حيث خرج مجموعة الشباب إلى الشوارع الرئيسية في المحافظة وتوجهوا إلى مرقد الامام علي حيث انضم اليهم الالاف من سكان المدينة ومن كان فيها من الزائرين وكانت مكبرات الصوت تعلو بالنداءات المتكررة إلى الشعب بالخروج والتظاهر ضد النظام وسقطت مديرية الشرطة وبعض مراكزها ومقرات الحزب بايدي الثوار وما ان حل صباح يوم الاثنين حتى انطلقت الجماهير بموكب كبير يردد شعارات مختلفة ضد النظام ويتقدم الموكب مجموعة من المسلحين وقد اعتلى بعضهم سيارة اطفاء وتابع الموكب سيره على شارع الكوفة الذي تقع عليه أكثر مراكز النظام كمديرية الأمن ومقر قيادة الجيش الشعبي ومقر إدارة المحافظة مع بعض جيوب المقاومة لأفراد الحزب الذين تحصنوا في بعض الابنية لمقاومة زحف الثائرين وتم إسقاط كل هذه البنايات والمقرات بايدي الثوار وأصبح مرقد الامام علي ابن أبي طالب المقر الرئيسي للانتفاضة حيث كان تجتمع قيادات الانتفاضة فيه والتحق ضباط وعسكريون كثيرون من أهل النجف وأبي صخير والمشخاب والمناطق الأخرى بإدارة شؤون الانتفاضة واستلموا بعض الأسلحة وبادر أهل أبي صخير والشامية وكربلاء وغيرها من المدن المجاورة إلى تقديم العون والدعم لانتفاضة النجف تولت إدارة الانتفاضة قيادة مركزية فيها عدد من الضباط في الخدمة ومتقاعدين من أهل النجف فيما تولى آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر قيادة المنتفضين في المدينة حيث جاء إلى مرقد الامام علي وصعد على سطح الكشوانية المواجهة لباب القبلة والناس تجتمع في الصحن وهم يقابلونه بالهتافات والقى كلمة مختصرة حث فيها على نصرة الثورة الإسلامية ودعمها والمشاركة فيها لعل الله سبحانه يرحم هذا المجتمع وينشر لواء الإسلام في ربوع هذا البلد فيما تم القاء القبض عليه بعد يومين لاحقاً بدأت قوات الحرس الجمهوري بالزحف نحو مدينة النجف وبدأ قصف مدفعي بعيد المدى يطال أحياناً البيوت المتطرفة في شمال شرق المدينة كان ذلك بعد ظهر يوم الثلاثاء (12/3/1991) وفي يوم الأربعاء التالي كانت اصوات قذائف المدفعية والدبابات تُسمع في ارجاء المدينة لكن من دون أن يطالها والشارع العام يتحدث عن معارك بالأسلحة الثقيلة وتراجع قوات الحرس الجمهوري الزاحف على النجف حين ورد نبأ الهجوم المقابل الذي شنه النظام على محافظة كربلاء، هب أهل النجف لمساعدة الثوار فيها ووجهت نداءات إلى النجفيين واعدت الشاحنات وعجلات النقل وتدفق الناس من مختلف الأعمار وراحت تتوجه الارتال وهي تنقل المئات وهم في الغالب يحملون هراوات وسكاكين والبعض من الشيوخ كانوا يلوحون بعصيهم وينوون القتال بها، دخل الجيش مدينة النجف من جهة شمال الشرق يوم الخميس (14/3) واسترجع المراكز الرئيسية على شارع الكوفة ولم تنته المقاومة الا يوم الأحد (17/3) بعد أن هددوا باستعمال الغازات السامة في مركز المدينة وهددوا السيد الخوئي فطلب من الثوار التفرق عن الدار وايكال الأمر إلى مدبره الحقيقي وكنت أرى من سطح الدار الطائرات السمتية (الهليوكوبتر) وهي تحوم حول منطقة بيت السيد الخوئي والصحن الحيدري وترمي بصواريخها

اخماد الانتفاضة في كربلاء
كان حسين كامل، وبأمرته فرقة مدرعة ووحدات متفرقة من الحرس الجمهوري والحرس الخاص وعناصر من الأمن الخاص وبقايا المخابرات والأمن العام وعدد من المرتزقة الحزبيين، وكان هو الذي يقود الهجوم على كربلاء وكان له كلمة شائعه على ألسن الناس وهو يقف أمام ضريح الحسين بن علي بن ابي طالب قائلاً «أنت حسين وأنا حسين كامل» وكان يصدر أوامر مشدّدة إلى قواته بتدمير البيوت وقتل السكان. ورداً على المقاومة العنيفة للثوار ومقاومتهم ألقى حسين كامل القبض على المئات من شباب كربلاء فأعدم بنفسه الكثيرين ورمى الأحياء في مقابر جماعية في الرزازة وأخرى في منطقة الحر قريباً من مرقد «الحر بن يزيد الرياحي»، ولما توغلت القوات داخل المدينة أخذت تترك ورائها آثار دموية مروعة، جثث وحرائق وخراب واقتحامات للبيوت ونهب محتوياتها ودبابات تتفجر القذائف بداخلها وسط الأحياء السكنية مما اضطر بعض الثوار إلى الاعتصام داخل مرقد الحسين، فأمر حسين كامل بتوجيه مدافع الدبابات والقاذفات R.B.G7 إلى الصحن الشريف وقد هدمت الدور الواقعة حول الصحنين الشريفين، صحن مرقد الحسين وصحن مرقد أخيه العباس على من فيها وبقيت الجثث أشهرا تحت الأنقاض! لقد كان حسين كامل يريد أن ينهي مهمة القتل والتدمير في كربلاء دون تأخير لكي يتجه نحو النجف وقد أصدر من الأوامر والتعليمات ما يكفي لقتل أكبر عدد ممكن من أهل المدينة وإنزال الدمار بها وسوق الآلاف من شبابها إلى معتقلات الرضوانية في بغداد وما أن أنهى الأجزاء الهامة من خطته وتأكد له أن بقايا الثوار قد لجأت إلى البساتين المحيطة بكربلاء أمر بمطاردتهم بالدبابات والسمتيات وتوجه هو إلى مدينة النجف حسب الخطة الموضوعة التي اتفق عليها ليكون مع طه الجزراوي للانقضاض عليه!!!!

Next Post
فى مثل هذا اليوم 5مارس2015م..بقلم سامح جميل..

فى مثل هذا اليوم 5مارس2015م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In