الجمعة, ديسمبر 19, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءة نقدية مزدوجة القصيدة بين الحب وتحجر المشاعر

مارس 21, 2025
in قراءات نقدية
0 0
قراءة  نقدية مزدوجة القصيدة بين الحب وتحجر المشاعر
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة نقدية مزدوجة:” القصيدة بين الحب وتحجر المشاعر”
فقرة جمع بصيغة المفرد (مبدع / مشاكس/ ناقدة )
المبدع حمد حاجي (تونس)
القصيدة : يا ليتني كنت رشة عطر بأثوابها”
المشاكس عمر دغرير (تونس)
القصيدة:” أيّ صنف أنت من البشر؟”
الناقدة جليلة المازني (تونس)
القراءة النقدية:” القصيدة بين الحب وتحجّر المشاعر”
أ – المشترك بين الابداع والمشاكسة:
– التناص المعجمي.
– الحب.
– قسوة وتحجرالمشاعر.
ب – المختلف بين الابداع والمشاكسة:
1- المبدع حمد حاجي بين الحبّ وتحجّر المشاعر:
أ- العنوان: ” يا ليتني كنت رشة عطر بأثوابها”
استخدم المبدع في قصيدته أسلوبا انزياحيا تركيبيا قائما على التمني (يا ليتني) منذ العنوان وكرره في مقاطع من القصيدة .
والتمني هو طلب المستحيل وكأني بالمبدع منذ عتبة العنوان يستشرف تجربة مستحيلة مع هذه الريفية التي استهوته وحط في حَرَمِها رحاله.
لقد راهن المبدع على متعة الحواس فتمنى لو كان رشة عطر بأثوابها لتستنشق رائحته باستمرار ويستهويها فتبادله الحب.
2 – التحليل
استهل المبدع قصيدته مُسْتفيقا على حاسة البصر ليصف جمالها الجسدي والمعنوي فيقول:
وألمحها بالفناء..عمود رخام ..
يداها سماء عطايا..
لعل المبدع يصف كرم يديها طمعا في أن يصله كرمًا عاطفيا منها .
وأكثر من ذلك أضفى عليها قدسية عند مجيئه اليها فاستدعى الشخصية الدينية المتمثلة في شخصية صورة موسى حين جاء ربه فيقول:
“وجئت كما جاء ربه موسى على قدر”
ان شغف حرصها على إطعام أفراخها جعلها لا تبالي حتى بسلامه فبالكاد حركت شفتيها . يقول:
وتطعم أفراخها ..
لا تبالي بحرف سلام على طرف الشفتين
يدندن كاللحن يسري على وتر.
وها هي حاسة السمع تستيقظ فيه رغم عدم اهتمامها به.
ولعل المبدع قد استلهم اهتمامها بفراخها وعدم انشغالها بما يحيط بها لا سمعا ولا بصرا من تلك اللوحة المصاحبة للقصيدة للفنان الرسام الدنماركي فيغو جوهانسن التى رسمها في أواخر القرن التاسع عشر لتحرك حواس مبدعنا ويرسمها بالكلمات:

ويعود الى متعة الحواس شمّا وبصرا فيشتم عطرها و يبهره نورها وهي تنثر الحب لفراخها وليكمل الصورة الشعرية الحسية باستخدام أسلوب انزياحي دلالي قائم على التشبيه والكناية فشبه أزهار فستانها بالكواكب وكنّى عنها بالقمر فيقول:
تدور وتنثر عطرا ونورا..
وأزهار فستانها
كالكواكب في الأفق يحففن بالقمر..
وكأني بالمبدع بالانبهار بجمالها الجسدي وكرم يديها وقدسيتها في تعففها يشرّع حبه الروحي والجسدي لها ويبرر للقارئ مدى انبهاره بها.
ويعود الى استخدام الأسلوب الانزياحي الإيقاعي القائم على تكرار تلك اللازمة
“يا ليتني” ليتمنى متعة حاسة اللمس التي هي أمّ الحواس في العلاقة العاطفية
فيتمنى لو يكون حبات قمح أو فرخ حمام بين كفيها لتكون مأواه كما الشجرة بالنسبة للحمام.
والمبدع لم يكتف باقناع القارئ بها بل يسعى لاستعطافها حين انتقل من ضمير الغائبة الى ضمير المخاطبة ليخاطبها قائلا:
فيا ليتني حبات قمح أقول..
ويا ليتني كنت..
فرخ حمام بباطن كفيك..حطّ على شجر..
انه يتمنى ان يرسم وشم الخلود وقلب الحب على معصميها ويقرن اسمه باسمها فيقول:
لأرسم وشما وقلبا
وأكتب اسمي على معصميك..
والمبدع وهو بين التمني والاستحالة وبين مدحها وعدم مبالاتها به يختم بقفلة وإن كان قد استشرفها منذ العنوان باستخدام التمني إلاّ أنها قفلة مدهشة لم يكن القارئ ليتوقعها فانتهكت حرمة الحب المتبادل بينهما هذا الحب المتبادل الذي دأب عليه القارئ مع المبدع بيد أنه مع هذه الريفية قد عجز على تطويعها لتبادله الحب .فيقول مخاطبا إياها:” ولكن قلبك أقسى من الحجر”.
قد يتدخل القارئ هنا متسائلا:
– هل هي قفلة ذمّ بما يفيد المدح؟:
فهو يذمّ تحجّر مشاعرها بما يفيد مدح تعففها.
– هل هي قفلة مدح بما يفيد الذمّ؟
فهو يمدح تعففها ليذمّ تصلّبها وتحجر مشاعرها نحوه.
لعل المبدع هنا يطرح مأساة الحب من طرف واحد ولسان حاله يقول:
“ما أشدّ وقعه على قلب الرجل”.
انه أحبها بكل حواسه وجوارحه وفي المقابل لم تبادله هذا الحب بل كان قلبها “أقسى من الحجر”
ومن خلال هذه القفلة فالمبدع لا يخفي عنّا وجعه وجرح قلبه .ولعلني هنا أستدعي شاعر المرأة والحب نزار قباني لينصحه قائلا:
” لا تحبّ بعمق حتى تتأكد بأن الطرف الآخر يحبك بنفس العمق فعمق حبك اليوم هو عمق جرحك غدا”.
وفي هذا الاطار ما رأي المشاكس عمر دغرير؟
=== يتبع ===
=== يتبع ===
2 – المشاكس عمر دغرير بين الحب وتحجر المشاعر:
أ- العنوان “اي صنف أنت من البشر؟”
لقد استخدم المشاكس عمر دغرير أسلوبا انزياحيا تركيبيا تما ما كما المبدع.
بيْد أنه لئن كان أسلوب المبدع الإنزياحي التركيبي قائما على التمني فالمشاكس عمد الى أسلوب الإستفهام الاستنكاري الذي ينكر فيه على المبدع تصنيفه لأي صنف بشري. وأكثر من ذلك فان نفس استفهام العنوان يختم به كقفلة للقصيدة وهذا تأكيد على استنكاره لقوله .وبالتالي لماذا يستنكر عليه ذلك؟
ب- التحليل:
يلعب المشاكس على الشخصية ليجعل سعدى هي نفسها تلك الريفية القاسية.
بيْد انه ينفي عن سعدى صفة القسوة بشهادة الكل حسب المشاكس فيقول:
ترى من سيصدقك اليوم
وسعدى ليست قاسية كما تدّعي
فقلبها أرق من نسمة السحر
إن المشاكس يسعى دائما الى تذكير المبدع بجمال أخلاق سعدى علّه يتوب عن خيانتها ويقرّ بفضلها على غيرها.
والمشاكس يلعب على الذاكرة لتأكيد خيانته لسعدى فلئن كان المبدع ينطلق من الحاضر الذي يخوض فيه تجربته بحبه الكبير مع الريفية مقابل قسوتها الشديدة فان المشاكس يسْتلّ من الذاكرة نقاطا سوداء لينهال عنه لوْما وتحميلا لخطيئة الخيانة حتى انه يذكره بخيانتها بذكر الزمان والمكان فيقول:
تذكر يوم أعلمتني بأنك دعوتها لقهوة
على شاطئ البحر
تحت ضوء القمر..
وكم بقيت تنتظر قدومك
ومرّ الوقت في المقهى بطيئا
وهاتفك مغلق وأنت لم تحضر
لأنك كنت في الضفة الأخرى
مع امرأة ليت تبتلعك الارض قبل أن تعرفها سعدى
فهي صديقة العمر.
ان المشاكس حريص على أن يكون شاهد عيان على ما يقترفه المبدع في حق سعدى فهو ظلها ليظللها من حريق المبدع وحارسها الأمين الذي يدافع عنها.
وها هو يقلب الطاولة على المبدع ليحوّله من مظلوم من امرأة متحجرة الى ظالم لسعدى الخلوقة والعاشقة له .
لعل المشاكس قد جعل المبدع ينتقم لنفسه من قسوة وصلابة وتحجر الريفية ليمارسه على سعدى خيانة ومواعيد كاذبة.
انه يريد ان يسعد على حساب سعدى رفيقة العمر.
ويختم المشاكس بقفلة مدهشة ليصفه بالبشاعة التي يجرده فيها من بشريته.
وخلاصة القول فان ما عاشه المبدع من قسوة قلب وتحجر مع الريفية التي لم تكترث به قد أسقطه على سعدى العاشقة والطيبة فحوّل القسوة التي عاشها مع الريفية الى سعدى لتعيشها كما عاشها هو مع الريفية.
انه اسقط وجعه من ظلم الريفية له بتحجر قلبها ليذيقه لسعدى الطيبة انتقاما لنفسه من امرأة أغدق عليها حبّه لكن قلبها كان في قسوة الحجر.
والاسقاط هو” حيلة دفاعية من الحيل النفسية اللاشعورية وعملية هجوم يحمي بها الفرد نفسه بالصاق عيوبه ونقائصه ورغباته المحرمة او المستهجنة بالآخرين كما انها عملية لوم للآخرين على ما فشل هو فيه بسبب ما يضعونه أمامه من عقبات وما يوقعونه فيه من زلات او أخطاء وهو آلية نفسية شائعة يعزو الشخص بواسطتها أو عن طريقها للآخرين أحاسيس وعواطف ومشاعر يكون قد كبتها بداخله” *
وبذلك فان قصيدة المشاكس قد جمعت بين الواقعية(الخيانة) وبين التحليل النفسي(الاسقاط) ولعل القصيدة تنحو بذلك نحو أدب الاديب الروسي الشهير فيودور دوستويفسكي.
وبالتالي فلئن كانت الريفية متحجرة القلب مع المبدع فالمبدع كان متحجر القلب مع سعدى انتقاما لنفسه من الريفية. فما حرمته الريفية له من حب أراد أن يحرم سعدى منه فكانت المعادلة التالية بين الابداع والمشاكسة:
– قصيدة المبدع: المبدع عاشق وفي المقابل الريفية غير عاشقة فكان المبدع ضحية حبه.
– قصيدة المشاكس: سعدى عاشقة وفي المقابل المبدع غير عاشق فكانت سعدى ضحية حبها.
سلم القلمان ابداعا ومشاكسة .
بتاريخ 21/ 03/ 2025
المرجع:
*https://ar.wikipedia.org *
إسقاط نفسي- ويكيبيديا
==== يتبع ====
====== القصيدتان =====
ياليتني كنتُ رشة عطرٍ بأثوابها…”
وألمحها بالفناء.. عمودَ رخام..
يداها سماء عطايا…
وجئتُ كما جاء ربَّهُ موسَى على قَدَرِ
************************************
وتطعمُ أفراخها ..
لا تبالي بحرف سلام على طرف الشفتين
يدندن كاللحن بالوترِ..
*************************************
تدور وتنثر عطرا ونورا..
وأزهار فستانها
كالكَواكب في الأفق يَحفُفنَ بِالقَمَرِ..
*************************************
فيا ليتني حبّاتُ قمحٍ، أقولُ..
ويا ليتني كنتُ..
فرخ حمام بباطن كفّيْكِ.. حطَّ على شجَرِ..
************************************
لأرسم وشما وقلبا
وأكتب اسمي على معصميك ..
ولكنّ قلبك أَقسى من الحجرِ..
( أ. حمد حاجي )
“””””””””””””””””””””””””””””””
“أي صنف أنت من البشر ؟”
ترى من سيصدقك اليوم
وسعدى ليست قاسية كما تدعي
فقلبها أرق من نسمة السحر
“””””””””””””””””””””””””
تذكر يوم أعلمتني بانك دعوتها لقهوة
على شاطئ البحر ,
تحت ضوء القمر …
“”””””””””””””””””””””””
وكم بقيت تنتظر قدومك
ومر الوقت في المقهى بطيئا
وهاتفك مغلق وأنت لم تحضر
“”””””””””””””””””””””””””
لأنك كنت في الضفة الأخرى
مع امرأة يا ليت تبتلعك الأرض قبل أن تعرفها سعدى
فهي صديقة العمر
“”””””””””””””””””””””””
فما أبشعك ..كيف تواعد سعدى
وفي ذات الوقت تلتقي مع أخرى
فأي صنف أنت من البشر ؟

 

Next Post
الهدية الأبدية للمراة بقلم الأديب محمد رحال

الهدية الأبدية للمراة بقلم الأديب محمد رحال

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
5
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1980م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In