السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home Uncategorized

قراءة نقدية البنيوية والسوسيولوجية التاويلية للرواية القصيرة جدا ارض الزعفران للأديب حميد الحريزي بقلم الناقدة سيدة بن جازية

أبريل 12, 2025
in Uncategorized, قراءات نقدية
0 0
قراءة نقدية البنيوية والسوسيولوجية التاويلية للرواية القصيرة جدا ارض الزعفران للأديب حميد الحريزي بقلم الناقدة سيدة بن جازية
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة نقدية بين البنيوية والسوسيولوجية التأويلية للرواية القصيرة جدا “أرض الزعفران ” للأديب والروائي العراقي الأستاذ حميد الحريزي .
بقلمي الأستاذة سيدة بن جازية من تونس
++++
جنس الأثر: أرض الزعفران جنس مهجن بين الحكاية الخرافيةو الرواية المقتضبة و السيرة المتقاة والقصة الطويلة ، المهم أنها سردية حافظت على أسس البناء العام للأثر السردي الرائع الذي خلع عنه الخصوصية توقا للتراث العالمي شأنه شأن حكايات شهرزاد المغمسة بالغريب والعجيب دون تملص من الحكمة المطلقة . فنجد وحدة الحدث والزمكان والشخصيات والحبكة واللغة المبلغة و الفكرة تاركة مجال التأويل للقارئ.
لماذا هذا الاختلاف في التجنيس أو التصنيف ؟
ربما لأنها غاصت في عالم العجيب مزجا بين الواقع واللاواقع
بين الإنس والجان بين الهزل والجد بين الرواية والقصة أو كذلك لابتعادها عن تعقيدات الرواية وتداخل الأحداث فيها زمكانيا وترتيبيا إذ بدت منتظمة محافظة على خط سردي أفقي لا استرجاع فيه أو استباق ظاهريا والشخصيات الفاعلة محدودة العدد والأفعال مذكرا إيانا ببنية القصة القصيرة .لذا يبقى التصنيف من شأن النقاد كل حسب زاوية نظره و سبل علاجه خاصة مع استحداث جنس الرواية القصيرة جدا في الأدب العربي بينما نجده في الأدب العالمي من خلال المترجمات بلفظة قصة طويلة كما أوردوها بالكتب المدرسية والمصنفات أو الميكرونوفيلا… المهم أن الفكرة ثابتة والشكل متغير موكب للغة العصر ونسقه المتسارع.
++++
عتبة النص عنوانه وعنوان روايتنا” أرض الزعفران” وردت في شكل نحوي مخصوص هو المركب الإضافي ليكون المضاف الأرض؛ بما تحمله من منبت الكائنات ومستقرها ،هو الثابت الذي يأوينا ويأوي كل الأحداث في القص هو الموطن و المدفن و الهوية . بينما المضاف إليه ورد كمكمل عطري تجميلي ذوقي مميز لكنه باهض الثمن متعدد الاستعمالات غير ثابت يحتاج لبيئة خاصة وتربة مخصوصة حتى يربو .
فما علاقة الزعفران بالأرض ؟ هل هي كنية لأرض معينة أم صنف معين أم لون معين له علاقة باللون الأصفر والجنس الأصفر والكتب الصفراء و الضحكة الصفراء …
يبدو العنوان كاشفا للمحتوى ظاهريا لاندلاع الأحداث في بيئة فلاحية بسيطة هادئة فقيرة ثم تستثري ،غير أنه يحيل إلى إيحاءات و تأويلات لا يبلغها إلا من غاص وتمكن من المكنون لعلاقة مادة الزعفران بتجارة التوابل والأطعمة والبخور وبعض العادات والتقاليد مع ارتباطها بدولة استأثرت بنصيب الأسد في هذا الباب ألا وهي إيران مجمع الثقافات والحضارات والمذاهب و العداوات كذلك لعلاقة مادة الزعفران بفك أعمال السحر والسحرة إذ يحبر بها المحبرون في عالم السحر والشعوذة طلاسمهم في عالمهم المقرون بين الجن والإنس و الخدم والشياطين والخيال وعالم الطاقات الخفية والتنقيب عن الكنوز وسرقة المخطوطات و الآثار …
إذا يدعونا الروائي إلى خوض تجربة أدبية شيقة معه منطلقا من عالم الواقع المعيش بكل بساطته وهدوئه نحو عالم التخييل واسترجاع حكاوي الجدات العجيبة محملا لنا رسائل بليغة ومواعظ حكيمة و كشف لأسرار خطيرة ….
++++
الإطاران :
الإطار المكاني ؛ أرض الزعفران ،بيت الأب فرحان ،أرض أيشان ،بيت إدريس بيوت أهل البلدة والأجوار .
تبدو أطرا واقعية أو موحية بالواقعية اتخذها القاص مسرحا لأحداث يديرها .
إلا أنه أشار لتجاور أرضه بأرض أيشان يسكنها الإنس والجان دون أن يذكر لنا بعض صفات الجان أو أعمالهم أو نوع العلاقات بينهم .حتى يحافظ على وضع الهدوء والتمهيد.

الإطار الزماني ؛ زمن القص خطي ممتد بين الزمن المؤقت المحدد بدلالات معينة” فجر يوم ممطر ” ، ولدت في الشهر العاشر ، منذ يومها السابع… إنشاء بيت بليلة وضحاها …يؤكد الزمن عجائبية الأحداث فيخدم الثيمة التي يشتغل عليها الروائي ،
ثم يتسع الامتداد ليبلغ السنوات العديدة لكنه يختمها بالقدر المحتوم بالاندثار ليذكرنا بأن هذه الأرض ماهي إلا الكون الذي يحتفي بكل الأطوار والمتغيرات والأحداث و الأجناس والمخلوقات فلا يبقى غير الأثر والآثار في شكل كنوز مادية ومعنوية مدفونة بأرض عيشت خيرهم وشرهم و قولية محسوسة وملموسة كما رأينا في حالة التعارف الخفي العجائبي بين ضوية وإدريس ومعرفة إدريس للجميع دون تعارف سابق في استرجاع لقصة خلق الإنسان ” وعلم آدم الأسماء كلها ” أول الخلق
إذا الزمن هو السرمد حيث لا بداية له ولا نهاية هو المطلق الصالح لكل العصور و الأجيال . في مشاهد متعاقبة كمجمع لحياة البشر على وجه البسيطة.
++++
الشخصيات القصصية في الرواية:

تنطلق الأحداث بالثنائي في الخلق الأب فرحان ثم تتلوه الأم نورهان ثم تتدخل الشخصية المحورية ضوية كي تفتك الأضواء من الجميع بموعد ميلادها حيث اختلفت عن لداتها من الإنس والجان و مكثت ببطن أمها أكثر من عشرة شهور ليقنعنا السارد كونها مختلفة تماما ثم يقترن حضورها منذ كانت جنينا بالنور الوهاج حيث لازمها كاسمها ضوية للدلالة على المبالغة في الإشعاع والتنوير ثم بحادثة فهمها لفحوى الكلام منذ أسبوعها الأول فالمشي منذ شهرها السابع وتتواصل كراماتها حتى تبلغ الأهل والأجوار و تصبح رسولة السلام والمحبة بمهارات من سبقها في تاريخ الأديان فتطبب الجميع وتدلهم على كل مبتغياتهم ثم تتواصل بمهارة مع الحيوانات والطيور….
جامعة بين خصال الرسل والأنبياء ؛ أسيادنا آدم ونوح وسليمان وعيسى وخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم لتعم الفرحة والخيرات كل بيوت سكان البلدة وما أحوجهم لمثلها ليحقق لهم الأمنيات.
تلك الوليدة الوحيدة لفرحان الأنثى الخارقة يختارها السارد لتؤثث مسرح الأحداث بأفعال واقعية وخيالية متداخلة العوالم بين الانس والجان بين الحضور والغياب .

شخصية إدريس البطل الفارس الغريب هدية المطر والزمهرير يحضر كالجان بقدرة خارقة(حيث لم يبتل بسيل المطر هو وفرسه حين حضر لخطبة ضوية )
تحوم حوله هالة من الغرابة في الأقوال والأفعال كالمردة ،
ينجح في إقامة بيت بديوانه العظيم كالقصر الفريد في بعض من أواخر الليل الممطر ويغدق الجميع بالخيرات.حتى أنساهم بحثهم في الأصل والمفصل والعمل والأهل والدين و المذهب …

Next Post
في مثل هذا اليوم 12 ابريل1945م.. بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 12 ابريل1945م.. بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In