الجمعة, يوليو 4, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

الدمعة كمحراب والرمز كمعراج قراءة صوفيةوسيميائية مركبة في خطاب التجلي الشعري الجزء2

أبريل 23, 2025
in قراءات نقدية
0 0
الدمعة كمحراب والرمز كمعراج قراءة صوفيةوسيميائية مركبة في خطاب التجلي الشعري الجزء2
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الدمعةُ كمحراب والرمزُ كمعراج
قراءة صوفية وسيميائية مركبة
في خطاب التجلّي الشعري – الجزء 2
للشاعر أديب كمال الدين
بقلم : الناقد د.عبدالكريم الحلو

القصيدة :
ثُمَّ انتبهَ إلى دمعتي وقال:

ستصعدُ يا عبدي درجاً،
كلّ درجةٍ بألف،
وكلّ ألفٍ بمائة،
وكلّ مائةٍ بكفّ،
وستحتار أيّها أقرب.
ولكنّ الوقت ليسَ وقت تأمّل،
فاقرأْ واصعدْ.
وفي كلِّ صعود
قل اللهمَّ مالكَ المُلْكِ تُؤتي المُلْكَ مَن تَشاء
وتنزِعُ المُلْكَ ممَّن تَشاء.
ثُمَّ قلْ:
اللهمَّ أنقذْني من قسوةِ الصحراء
وقرّبْني من فجرِها.
وأنقذْني من غدرِ البحر
وقرّبْني من زرقته.
وأنقذْني من الفتنة
وعلّمْني سرَّها
حتّى ألبسه خاتماً.
وأنقذْني من الشِّراع
واجعلْه أبيضَ كقلبي.
وأنقذْني من السَّواد
واجعلْ لي هيبته وخطاه.
وأنقذْني من الثرثرة
فلا أنطقُ إلّا رمزاً.
وأنقذْني من الهمسِ وأعطني شفتَه.
وأنقذْني من صعودِ القلبِ إلى الحنجرة.
ومن صعودِ الكفّ
حتّى كأنّها تلمسُ الغيم
وهي تستغيث
ولا مغيث لها سواي،
ومن صيحةِ الضَّعْف
حتّى أن لا سامع لها إلّا أنا،
أنا الذي أقرب إليكَ من حبلِ الوريد.
وقل اللهمَّ إنّي عَاشقٌ وَمُحبّ،
مُحبٌّ ومفتون،
مفتونٌ تتقاذفه الدروبُ والبلدانُ والسِّنين.
خلقتَني فكنتُ لكَ باب سؤال،
وبيت كلمة،
وشبّاك سرّ.
فاجعلْني من العابرين إلى شمسِك،
شمسكَ التي تبدأُ بالياء وتنتهي بالسِّين.
إذْ ما كنتُ يا مَن يقولُ للشيء كنْ فيكون
ما كنتُ إلّا حرفاً،
ما كنتُ إلّا ألِفاً
مَصيري إلى التُراب
إذ خلقتني من طين.

اديب كمال الدين

==================

مقدمة:
* سأقدم هنا أولاً
القراءة النقدية الصوفية المتكاملة للنص،
* و تشمل الأبعاد الروحية والرمزية والبنائية، في ضوء مرجعيات التصوف الإسلامي،
* وبخاصة المدرسة الحروفية التي ينتمي إليها أديب كمال الدين بعمق.
*
“ثمَّ انتبه إلى دمعتي وقال”
الأديب كمال الدين،
هو خطابٌ شعريّ صوفيّ عميق،
* ينهل من المعجم القرآني والرمز الروحي واللغة الإشارية،
* ليبني سلّمًا تأويليًّا متدرجًا من الأرض إلى الملكوت،
* ومن الدمع إلى النور،
* ومن الضعف البشري إلى حضرة الإله المطلق.

( ١ ) القراءة الصوفية
في خطاب التجلّي الشعري
الشاعر أديب كمال الدين

أولًا: معراج الدمع وسلّم التقديس
————————–
* يفتتح الشاعر بخطاب سماوي مهيب، فيه من التراتب ما يحاكي سُلَّم يعقوب أو معراج النبي، حيث يقول:

“ستصعدُ يا عبدي درجاً،
كلّ درجةٍ بألف،
وكلّ ألفٍ بمائة،
وكلّ مائةٍ بكفّ،
وستحتار أيّها أقرب.”

* هذا الصعود ليس حركيًا ،
* بل باطني – روحي – رمزي، يرسم خارطةً للصعود من الدمع إلى الله، عبر مقامات العارفين.
* يحتكم إلى مفارقة صوفية عميقة: الحيرة، فكل مقام يُفضي إلى مقام، ولكن ليس ثمّة ضمان بأن أيًا منها هو الأقرب إلى الله.
* وهذه الحيرة الصوفية هي أعلى المقامات عند الحلاج وابن عربي،
* لأنّها تُسقط وهم المعرفة وتُبقي العاشق معلّقًا بين العدم والوجود.

ثانيًا: التجريد الصوفي للدعاء
———————
ينتقل الشاعر إلى دعاء وجودي يفيض بسريّته الصوفية:

“اللهمَّ أنقذني من قسوة الصحراء
وقرّبني من فجرها”
“وأنقذني من غدر البحر
وقرّبني من زرقته”

* هنا تبرز الثنائيات التي تهيمن على الفكر الصوفي: الخطر / الجمال،
* الغدر / الصفاء،
* المادّة / الروح.
* الدعاء لا يطلب الحماية فحسب،
* بل يطلب إعادة تأويل المعاناة، أن تتحوّل “الصحراء” إلى “فجر”، و”البحر” إلى “زرقة”، و”الشراع” إلى “بياض القلب”.
* وهذا هو لبّ الصوفية: تحويل المكابدات إلى تجليات.

ثالثًا: خريطة العبور إلى “شمس الله”
—————————
يقول:

“فاجعلني من العابرين إلى شمسك،
شمسك التي تبدأ بالياء وتنتهي بالسين.”

* هذه الشمس التي تبدأ بـ”الياء” وتنتهي بـ”السين” هي “يس”، رمز النبي محمد في أحد أقانيمه القرآنية،
* بل ورمز الحرفي الكامل في المدرسة الحروفية التي تجلّت عند السهروردي وابن الفارض لاحقًا،
* وتكثّفت عند أديب كمال الدين.

* الياء بداية الانكسار، والحنين، والسفر…
* السين نهاية السرّ، والسكون، والسّرور.

* وهكذا يكون العبور إلى الشمس الإلهية، مشروطًا بالانمحاء في الحرف، والانفناء في سرّه.

رابعًا: العاشق الحرفي، والمحبّ المفتون
—————————–
“اللهم إني عاشقٌ ومحبّ،
مفتونٌ تتقاذفه الدروب والبلدان والسنين.”

* هنا يبلغ الخطاب ذروته الصوفية، حين يتماهى الشاعر مع صورة العاشق التائه في الله، الذي تفرّق في الأزمنة والمسافات بحثًا عن “الواحد”.
* هو في جوهره “الإنسان الكامل” الذي أشار إليه ابن عربي، والذي يتحقّق في كلّ عاشق مجنونٍ مسكونٍ بالحرف والمعنى.

خامسًا: الحرف مقام وجودي
——————-
“ما كنتُ إلّا حرفًا،
ما كنتُ إلّا ألفًا
مصيري إلى التراب
إذ خلقتني من طين.”

* يعود أديب إلى جوهر رؤيته الحروفية: الحرف أصل الكون، والألف أصل الحروف، والطين أصل الإنسان. فالحرف ليس رمزًا لغويًا بل مقام كوني،
* والانتماء إلى “الألف” هو الانتماء إلى أصل الخلق.
* الألف المستقيم، المتصل بالسماء، والهابط إلى الأرض،
* هو علامة التوحيد،
* كما أنه اسم الجلالة يبدأ به.

سادسًا: البناء النصي كلحظة تجلٍّ
———————-
* النص مكوّن من وحدات تناسلية متعاقبة، تشبه التراتيل، تحاكي البناء القرآني في ظاهره، ولكنها تشفّ عن بنية دعاء صوفي باطني.
* الصعود يتمّ عبر التكرار: “وأنقذني”، “وقل”، “اللهم”… وهذه التكرارات لا تؤدي إلى رتابة بل إلى نغم تأملي تصاعدي، يجعل النص كأنه ترتيلة تسابيحية نازلة من فوق.

سابعًا: أثر السماع والحلول
في التجربة النصية
—————–
* النص يشتبك مع أثر السماع الصوفي، فكل عبارة تُقال بصوت الروح لا العقل، مما يقرّب تجربة التلقّي من حال الوجد الصوفي، لا حال الفهم التحليلي البارد.
* كما أن نبرة الخطاب المتعالية على الأنا، تُشير إلى شكل من الحلول الرمزي،
* حين يذوب “أنا” الشاعر في “هو” الإلهي، ليصبح هو السائل والمجيب، الراجي والمعطي، المتكلّم والمخاطب.

=======================

( ٢ ) القراءة السيميائية المتكاملة
للنص الشعري الصوفي:
“ثُمَّ انتبهَ إلى دمعتي وقال…”
للشاعر أديب كمال الدين

* أديب كمال الدين الذي يُعد من أبرز شعراء الحروفية المعاصرين،
* وقد أقام عوالمه الشعرية على نظام رمزي سيميائي دلالي شديد التعقيد والخصوصية،
* يتجاوز ظاهر المعنى إلى بنية العلامات، وتشعّب الرموز، وإحالات الحرف.

أولًا: العلامة المؤسسة – الدمع كدالّ مفتاح
—————-
* يفتتح النص بعبارة شديدة الكثافة الرمزية:
“ثُمَّ انتبهَ إلى دمعتي وقال:”
* في السيميولوجيا، الدمع ليس مجرد شعور بل علامة فسيولوجية – نفسية – روحية.
* وفي السياق الشعري هنا، تصبح الدمعة هي الإشارة التأويلية الكبرى، التي تفتح باب الخطاب السماوي. فهي لا تُرى فقط، بل يُنتبه إليها، أي يُدركُها بوصفها فعلًا فاصلًا بين الأرضيّ والعُلويّ.
* إذن، الدمعة هنا علامة تحوّلية، تقلب موقع الشاعر من متلقٍ عادي إلى محلٍّ للخطاب الإلهي، وتشكّل أول مفتاح سيميائي لفهم بنية الصعود والانكشاف.

ثانيًا: نظام السلالم الرمزية
الحساب الصوفي للدرجات
———————
“ستصعدُ يا عبدي درجاً،
كلّ درجةٍ بألف،
وكلّ ألفٍ بمائة،
وكلّ مائةٍ بكفّ،
وستحتار أيّها أقرب.”

* هنا ننتقل إلى بنية عددية- دلالية ترتكز على تفكيك الدالّ الرقمي وتحويله إلى رمز تأويلي.
* في علم السيميائيات، كل رقم يحمل قيمةً دالّة،
* وكل علاقة بين الأرقام تنتج خطابًا ضمنيًّا،
* خاصة في النصوص الصوفية. فالتدرّج العددي (ألف > مائة > كف) يُظهر ثلاث علامات دالّة:

• الألف: علامة الامتداد واللانهاية، تقترن دلاليًا بالحرف الأوّل في الأبجدية، أي بـ”البدء”.

• المائة: علامة الانضباط العددي – مبدأ “التمام”.

• الكف: علامة الجسد، الأداة الطقسية للتوسّل، الدعاء، والعطاء.

* إن هذا الترابط العددي- الرمزي يُنتج نظام علامات عمودي، يُحاكي الصعود الصوفي في “مقامات الأولياء”، ويكشف بنية التحوّل من الحساب إلى الحضور.

ثالثًا: الدعاء كفضاء دلالي
متعدد الطبقات
—————-
“اللهمَّ مالكَ المُلْكِ تُؤتي المُلْكَ مَن تَشاء…”
* يتمركز النص هنا حول مجموعة من الأدعية المتوالية، كل منها يحمل علامتين متضادتين:
• الصحراء / فجرها
• البحر / زرقته
• السواد / هيبته
• الشراع / بياض القلب

* كل ثنائية تُبنى على جدلية الخطر – المعنى.
* هذه البنية التوترية بين الدالّ والمدلول هي سِمة سيميائية أصيلة في شعر أديب كمال الدين .
* حيث لا تُطرح الأشياء بذاتها،
* بل بمآلاتها الرمزية.

فمثلًا:
• الصحراء = دالّ على القسوة والتيه.
• الفجر = مدلول خلاص/نور/كشف.

* الرمز هنا ديناميكي : يتحرك من حقل سلبي إلى إيجابي عبر الدعاء،
* أي أن التأويل ينتقل من خوف العلامة إلى طمأنينتها.

رابعًا: تفكيك السيمياء الحروفية
————————
“ما كنتُ إلّا حرفاً،
ما كنتُ إلّا ألِفاً”

* هذا هو جوهر السيميائية الحروفية.
* الشاعر لا يرى نفسه إنسانًا فقط،
* بل حرفًا، بل ألفًا، أي بداية الخلق واللغة.
* الألف هنا ليس دالًا لغويًا فحسب،
* بل كود كوني.

* في السيميائيات الحروفية – وهي حقل خاص طوره أديب – تتحوّل الحروف من وسائط لغوية إلى كيانات رمزية تتجاوز اللغة:
• الألف = دالّ على التوحيد، الاستقامة، الوحدة.
• السين في “يس” = علامة “السِر”، صوتٌ غير مفكك، لا يُقرأ بل يُذوق.

* هذا الحضور الكثيف للحروف يدمج الهوية الوجودية للشاعر في بنيتها، أي أن أديب لا يكتب بالحروف، بل بها يكون.

خامسًا: الذات كعلامة سائرة
——————
“مفتونٌ تتقاذفه الدروبُ والبلدانُ والسّنين”

* الذات هنا لا توصف فحسب،
* بل تُبنى كعلامة مركبة.
* في علم السيمياء، يُشار إلى هذا النوع من التوصيف بوصفه “ذاتًا متنقلة دلاليًا”،
* أي أن الشاعر يتنقّل بين دوالّ (الفتنة – الغدر – السفر – الصحراء – السواد…) بحثًا عن مدلول ثابت (الحق، النور، الله…).
* لكن هذا المدلول لا يُعطى، بل يؤوَّل، يُقارب رمزيًا، ويظل مفتوحًا دائمًا،
* ما يجعل النص فضاءً تأويليًا لا نهائيًا، وهذا جوهر العمل السيميائي العميق.

سادسًا: الخطاب كحوار مزدوج
التبئير الداخلي
————–
* كل الخطاب موجه من هو إلى أنا،
* لكن هو (المتكلم) هو الله،
* وفي الوقت ذاته الصوت الداخلي للشاعر.
* في المصطلح السيميائي: هذا يُدعى بـالتبئير المزدوج (Double Enunciation)، حيث يخاطب المتكلم ذاته من موقع آخر.
* وهذا يخلق بنية رمزية مشوشة عمدًا، حتى لا يُفهم الكلام بصيغته المباشرة، بل يُفكّك عبر الإشارة والرمز والحرف.

سابعًا: الوظيفة السيميائية
العلامة كفعل تواصل روحي
———————–
* برجوازية المعنى في هذا النص تكمن في أنّ العلامات لا تُحيل إلى أشياء، بل إلى مشاعر – مقامات – أحوال.
* فلا “الصحراء” صحراء، ولا “الشراع” شراع، بل هي حالات باطنية تتوسّل بالقالب المادي كي تُعبّر عن لا مرئي.
* وبهذا يتحقق أهم شروط السيميائيات الشعرية:
* “ العلامة لا تُفسّر الواقع، بل تخلقه”

خاتمة :
——-
أولاً : القصيدة كمرآة توحيدية
———————-
* “ ثم انتبه إلى دمعتي وقال…”
* “ليست مجرّد قصيدة، بل ترتيلة صوفية معاصرة، تُستعاد فيها كل مقامات الطريق الروحي: من التوبة إلى المعرفة، من الحيرة إلى الفناء، من الحرف إلى الحقيقة.

* أديب كمال الدين هنا لا يكتب،
* بل يصعد،
* لا يشرح بل يُضيء،
* لا يحكي بل يُبصّر.
* وهو بذلك يُعيد الشعر إلى أصله التوحيدي: صوت النفس حين تتضرّع إلى مَن لا يُرى، ولكن يُستشعر.

* نصّ “ثمَّ انتبه إلى دمعتي وقال…” لأديب كمال الدين،
* هو خطابٌ شعريّ صوفيّ عميق، ينهل من المعجم القرآني والرمز الروحي واللغة الإشارية، ليبني سلّمًا تأويليًّا متدرجًا من الأرض إلى الملكوت،
* ومن الدمع إلى النور، ومن الضعف البشري إلى حضرة الإله المطلق.

ثانياً : الشعر كنسق رمزي كوني :
———————–
* في هذا النص، لا نجد حكاية، ولا سردًا تقليديًا، بل بنية علامات تُحاكي رحلة العارف في نصٍّ كوني مملوء بالأسرار.

* أديب كمال الدين لا يُقدّم نصًا للقراءة، بل نصًا للتأويل المستمر.

* كل جملة فيه تُنتج دالًّا، وكل دالّ يحيل إلى مدلول متحوّل، في حركة لا تستقر.

* إنه نص “ما بعد الدلالة”، حيث لا يهمّ المعنى الثابت، بل الأفق الرمزي المفتوح.

ومن الله التوفيق

الدكتور عبدالكريم الحلو

Next Post
في مثل هذا اليوم 23 ابريل2003م..بقلم سامح جميل…

في مثل هذا اليوم 23 ابريل2003م..بقلم سامح جميل...

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

مهرجان جابر عثمان للطفولة فى دورته الأولي 
عربي ودولي

مهرجان جابر عثمان للطفولة فى دورته الأولي 

by ريم العبدلي
يوليو 3, 2025
14
انتفاضة الذنوب الشاعرة سلوى كولى في تخيل مخملي عصمت شاهين الدوسكي
أدب

انتفاضة الذنوب الشاعرة سلوى كولى في تخيل مخملي عصمت شاهين الدوسكي

by الهام عيسى
يوليو 3, 2025
1
البشير عبيد /اوهام الشرق الأوسط الجديد بين الهيمنة الصهيونية واستعصاء الواقع العربي
مقالات

البشير عبيد /اوهام الشرق الأوسط الجديد بين الهيمنة الصهيونية واستعصاء الواقع العربي

by الهام عيسى
يوليو 3, 2025
3
وحدهم في الاقاصي بقلم البشير عبيد تونس
أدب

وحدهم في الاقاصي بقلم البشير عبيد تونس

by الهام عيسى
يوليو 3, 2025
4
لاتدخلي مدن العشق حافية بقلم الناقد والأديبة فائزه بنمسعود تونس
أدب

لاتدخلي مدن العشق حافية بقلم الناقد والأديبة فائزه بنمسعود تونس

by الهام عيسى
يوليو 3, 2025
4

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In