الخميس, يونيو 19, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

فلسفة الجمال والخير في مرٱة الشعر الرومانسي عند الشاعر إيليا ابو ماضي

مايو 6, 2025
in قراءات نقدية
0 0
فلسفة الجمال والخير في مرٱة الشعر الرومانسي عند الشاعر إيليا ابو ماضي
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فلسفة الجمال والخير
في مرآة الشعر الرومانسي
عند الشاعر : إيليا أبو ماضي”
دراسة نقدية فلسفية متكاملة
لقصيدة “كُن بلسمًا”
الناقد الدكتور عبدالكريم الحلو

مقدمة:
* يُعدّ إيليا أبو ماضي أحد أبرز شعراء المهجر الذين حملوا راية المدرسة الرومانسية، وساهموا في تشكيل وعي شعري جديد يربط بين الفكرة والإحساس، بين الحكمة والوجدان، ويؤسس لجمال أخلاقي وشعري عابر للزمان والمكان.
* في قصيدته “كُن بلسمًا”، يقدّم الشاعر رؤية فلسفية عميقة، قائمة على تمجيد المحبة والخير ونقد التديّن المادي والجهل المقدس، وذلك من خلال نسيج شعري رفيع يمتزج فيه الإيقاع بالموقف.
* قصيدة “كن بلسماً” للشاعر اللبناني المهجري الكبير إيليا أبو ماضي تُعد من روائع الشعر العربي الحديث، وقد حازت على حضور واسع في الذاكرة الشعرية لما تحمله من قيمٍ إنسانية سامية وجماليات أسلوبية وبلاغية لافتة.

⸻

أولاً:
الجمال كفلسفة وجودية :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
كُن بَلسَماً إِن صارَ دَهرُكَ أَرقَما
وَحَلاوَةً إِن صارَ غَيرُكَ عَلقَما

* منذ مطلع القصيدة، يضع أبو ماضي فلسفة الفعل الجمالي والخيري مقابل سوداوية الواقع.
* “ كن بلسمًا” ليست مجرد دعوة للخير، بل هي صيغة وجودية يرى فيها الشاعر أن قيمة الإنسان تتجلى في فعله الإيجابي، لا في ردة فعله.
* فالإنسان الفاضل ليس من يُحسن حين يُحسن إليه، بل حين يُحسن رغم السواد،
* تمامًا كما ينبت العطر من وردةٍ بين الأشواك.

⸻

ثانيًا:
الخير المحض ورفض النفعية :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
أَحسِن وَإِن لَم تُجزَ حَتّى بِالثَنا
أَيَّ الجَزاءِ الغَيثُ يَبغي إِن هَمى

* هذه الأبيات تشكل قلب الرؤية الفلسفية للقصيدة: أبو ماضي يرفض البراغماتية الأخلاقية (فعل الخير لأجل مقابل)،
* وينتصر لفكرة الخير المحض، كقيمة كونية، يُمارَس لذاته، كما المطر يهطل بلا مَنّ، والبلبل يغني بلا انتظارٍ للثناء.

* في هذا السياق، يقترب الشاعر من الرؤية الأخلاقية الكانطية (الواجب الأخلاقي)، لكنه يمرّرها من خلال فلسفة شعريّة وجدانية.

⸻

ثالثًا:
فلسفة الحب كوعي كوني :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
يا صاحِ خُذ عِلمَ المَحَبَّةِ عَنهُما
إِنّي وَجَدتُ الحُبَّ عَلَماً قَيِّما

* هنا، ينقلنا الشاعر إلى مركز رؤيته الكونية: المحبّة ليست شعورًا عابرًا،
* بل علمًا وقانونًا كونيًا، تلتقي فيه الطبيعة والفكر، وتُصاغ عبره العلاقة بين الإنسان والعالم.

* وهو حين يقول:
* أحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً
* يؤكد أن الجوهر ليس في المكان بل في القلب.
* فمن يحمل الحب يرى النور في كل شيء، ومن يفتقده يحوّل الكون إلى سجن، وهذا يقترب من الرؤية الوجودية التأويلية في فلسفة مارتن بوبر وجبران خليل جبران.

⸻

رابعًا:
نقد الجهل والتديّن النمطي :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
لا تَطلِبَنَّ مَحَبَّةً مِن جاهِلٍ
المَرءُ لَيسَ يُحَبُّ حَتّى يُفهَما

زَعَموا الإِلَهَ أَعَدَّها لِعَذابِنا
حاشا وَرَبُّكَ رَحمَةٌ أَن يَظلِما

* في هذه الأبيات، يمارس أبو ماضي نقدًا لاذعًا للجهل المقدّس والتديّن المبني على التخويف، ويقف موقفًا أقرب إلى الرؤية الصوفية العاشقة التي ترى الإله محبة، لا عذابًا.
* فهو لا ينكر الإيمان، بل يطهّره من الخوف والابتزاز، ويربطه بفلسفة الرحمة الكونية.

⸻

خامسًا:
الجمال كحق طبيعي :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
لاحَ الجَمالُ لِذي نُهىً فَأَحَبَّهُ
وَرَآهُ ذو جَهلٍ فَظَنَّ وَرَجَّما

* يرى الشاعر أن الجمال ليس موضوعًا خارجيًا، بل تجربة داخلية مرتبطة بالإدراك الواعي.
* فالجمال لا يُدرَك إلا بالعقل الواعي، أما الجاهل فيبغض ما لا يفهم.
* هذه الفكرة الفلسفية تضعنا أمام نظرية الجمال الذاتي (Aesthetic Subjectivism)، وتُظهر تأثره بمفاهيم الجمال عند أفلاطون وهيجل.

⸻

سادسًا:
البنية الإيقاعية والبلاغة الشفيفة :
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

* الشاعر يستخدم البلاغة لتوصيل المعنى لا للتزيين، فالتشبيهات والتقابلات في:
*
أحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً
وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجناً مُظلِما

هي مفاتيح تأويلية تكشف البنية الفلسفية العميقة.

⸻

خاتمة:
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
* “ كُن بلسمًا” ليست مجرد قصيدة وعظية، بل بيان شعري-فلسفي يُعيد للإنسان مكانته الوجدانية والفكرية في هذا العالم.
* وفي زمنٍ يزداد فيه الخطاب قسوة وانغلاقًا، يُعيد إيليا أبو ماضي بعث رسالة الحب والجمال كفعل مقاومة ضد القبح والظلم، تمامًا كما يفعل الفن العظيم.

وفيما يلي تقييم نقدي شامل للقصيدة:
⸻~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~٠
* الدعوة إلى المحبة، والعطاء، والتفاؤل، والسمو الأخلاقي. تحمل القصيدة رسالة إنسانية راقية، تنشد السلام والرحمة والتسامح، وتُعلي من شأن الجمال والمحبة كقيم كونية.

* القصيدة تتوجه إلى الإنسان – أيًّا كان – لتدعوه لأن يكون منبع خير في عالم يشوبه الظلم والقسوة. وهذا الخطاب يتجاوز الخصوصيات الدينية أو القومية، ليصبح خطابًا كونيًا.

* في القسم الأخير من القصيدة، تتجلى ملامح التصوف من خلال الحديث عن محبة الخَلق والرحمة الإلهية، ونقد العقائد التي تروج للخوف والترهيب من الإله، مما يجعل الشاعر يُظهر صورة الله كمصدر للرحمة لا العذاب.

* سهلة، عذبة، ذات رنين موسيقي عالٍ. استعمل إيليا أبو ماضي لغة جزلة لكنها غير متكلفة، مما جعل القصيدة قريبة إلى النفس، محفوفة بجمال التعبير.
٠
* يخاطب الشاعر قارئه بصيغة الأمر والنصيحة
(“كن بلسماً”، “أحبب”، “اعمل لإسعاد السِوى…”)،
* مما يضفي حيوية على النص ويشرك القارئ في عملية التفكير والتفاعل.

* استخدم الشاعر التكرار لتأكيد المعاني، مثل: “كن بلسماً”، “أحبب”، “عدّ الكرام”، “ما الكأس لولا الخمر”. هذا التكرار منح النص إيقاعاً جمالياً ورسالةً واضحة ومباشرة.

* تفيض القصيدة بالصور البلاغية الممتعة، مثل تشبيه الكوخ الذي يغدو “كوناً نيّراً” بالحب، أو الكأس الذي لا يكون شيئاً دون خمر، أو الناس الذين يصبحون “كالدُّمى” من دون شعور.

* الكأس، الخمر، الزهرة، البلبل، الغيث، الدجى، الرَوض، كلّها رموز جمالية وطبيعية، تتشابك لتكوين مشهد شعري يُعيد صياغة الواقع بعيون الجمال والمحبة.

* يستخدم الشاعر رمزية واسعة ليخلق تصورًا لكونٍ إنساني بديل، ملؤه النور والصفاء، يُقابِل عالم الظلم والكره والظلام.

* الشاعر يرفض النظرة التشاؤمية للدين والحياة، ويُقدِّم رؤية منفتحة تنحاز إلى المحبة والمعرفة والوعي والرحمة، بوصفها جوهر الوجود.

* في مقاطع القصيدة الأخيرة، يهاجم أبو ماضي التصور المادي للعقيدة، الذي يحوّل الإيمان إلى تجارة، ويقدّم الجحيم وسيلة للترهيب، رافضًا أن يكون الله سوى محبة مطلقة.

أبرز الأبيات الخالدة :

أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً
وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجناً مُظلِما

أَيقِظ شُعورَكَ بِالمَحَبَّةِ إِن غَفا
لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى

زَعَموا الإِلَهَ أَعَدَّها لِعَذابِنا
حاشا وَرَبُّكَ رَحمَةٌ أَن يَظلِما

خاتمة التقييم:
* قصيدة “كن بلسماً” هي نشيد إنساني خالد من شاعر رأى في الحب خلاصًا، وفي العطاء طريقًا إلى الخلود، وفي الجمال سبيلًا لتزكية الأرواح. هي دعوةٌ لأن نكون بلسماً لهذا العالم المتعب.

تقييم الشاعر إيليا أبو ماضي
* الشاعر إيليا أبو ماضي (1889–1957) هو أحد أعلام مدرسة المهجر، ومن أبرز شعراء العربية في النصف الأول من القرن العشرين، وقد تميز بشعره الإنساني، الفلسفي، والجمالي، الذي ارتقى بالقصيدة من مستواها التقليدي إلى فضاءات فكرية وروحية أرحب.

⸻
* لغته رشيقة، سهلة، لكنها عميقة المعنى، تتجلى فيها البلاغة دون تعقيد، وتحضر الصور الشعرية بطريقة مؤثرة وبسيطة، مما يجعل شعره مأنوسًا لدى العامة والنخبة على حدّ سواء.

* يتّسم بالبساطة الممتنعة، والصدق الشعوري، والانسيابية في التعبير، مما يمنح شعره طاقة جمالية وسحرًا خاصًا، ويجعله قريبًا إلى القارئ مهما اختلف مستواه الثقافي.

⸻
* تتصدر المشهد الشعري عنده، إذ يظهر الشاعر كصوتٍ للحب، والخير، والجمال، والرحمة. وهذه الرؤية الإنسانية الكونية تجعله في مصاف الشعراء العالميين الذين احتفوا بالإنسان كقيمة مركزية.

* يتغلغل الحسّ الفلسفي في شعره، وخصوصًا في قصائد مثل “الطلاسم”، و”كن بلسماً”، و”أنا”، حيث يتأمل في الوجود، والمصير، والخير والشر، والعدالة الإلهية، والحب، والموت، بروحٍ تمزج بين الحكمة والتساؤل.

* في بعض نصوصه، يقترب من التصوف الوجداني، في حديثه عن المحبة الكونية والرحمة الإلهية واحتقاره لماديات العالم.

* لم يكن أبو ماضي شاعرًا تقليديًا في نظرته إلى الدين، بل كان يحمل رؤى متجاوزة، ناقدًا للعقائد المتطرفة التي تبني الإيمان على الخوف من العذاب، ورافضًا لفكرة “إله التاجر”. هذه النظرة منحته أفقًا فكريًا متحررًا، رغم تعرضه للنقد.

⸻
* تأثيره في الشعر العربي كبير، فقد جدد في الموضوع والطرح والأسلوب، وكان من أوائل من دعا إلى أن يكون الشعر حاملًا لقضايا الفكر الإنساني لا فقط الغزل أو المدح أو الرثاء.
*
* موقعه بين شعراء المهجر:
* يُعد أحد أركان “الرابطة القلمية” إلى جانب جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة، وكان أكثرهم شعرًا، وأوسعهم إنتاجًا، وأكثرهم قربًا من الناس.

⸻
* إيليا أبو ماضي هو شاعر الحياة والنور والمحبة، اختطّ له طريقًا شعريًا خاصًا، فيه من الفلسفة قدر ما فيه من الجمال، ومن التساؤل قدر ما فيه من الإجابة. شاعرٌ سابق لعصره، ولا يزال شعره حيًا رغم مرور العقود.

الدكتور عبدالكريم الحلو

Next Post
المبدأ التناقضي واستحالة الاستدلال به

المبدأ التناقضي واستحالة الاستدلال به

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

نادي الرواية الأولى يستضيف ابراهيم المبرك في امسية حوارية عن خلل الرماد متابعة الصحفي محمد نبراس  العميسي
عربي ودولي

نادي الرواية الأولى يستضيف ابراهيم المبرك في امسية حوارية عن خلل الرماد متابعة الصحفي محمد نبراس العميسي

by الهام عيسى
يونيو 19, 2025
3
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م…..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م…..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
حدث في مثل هذا اليوم

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1971م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1971م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In