وقفت عند آخر ممرّ لذاكرتها المترهلة …
أمعنت التّذكّر في تخوم زمن غابر ومكان باهت..
تدحرجت في أنفاق شتّى.. ثمّ تراجعت القهقرى مستسلمة لكوابيس ليل مبتور الأحلام …
من “ذاكرة النّسيان”
وقفت عند آخر ممرّ لذاكرتها المترهلة …
أمعنت التّذكّر في تخوم زمن غابر ومكان باهت..
تدحرجت في أنفاق شتّى.. ثمّ تراجعت القهقرى مستسلمة لكوابيس ليل مبتور الأحلام …
من “ذاكرة النّسيان”