الأربعاء, يونيو 18, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

الترميز كمهارة سردية قراءة نقدية احدهم يحاول ان يخبرنا شيئا انموذجا

مايو 8, 2025
in قراءات نقدية
0 0
الترميز كمهارة سردية قراءة نقدية احدهم يحاول ان يخبرنا شيئا انموذجا
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

التّرميز “كمهارة سرديّة”

فهل تحقق هدفها في مستويات القراءة؟

“أحدهم يحاول أن يخبرنا شيئاً ” أنموذجاً

للكاتبة الأستاذة روعة سنبل
________________________________________

نص دائري بحرفيّة متقنة ونفس مسرحيّ، يلجُ إلى القلب قبل العقل ليحرّك العواطف ويستدر المشاعرويثير الأسئلة، انتهى بأحجية كبرى كشفت أحجية صغرى برموز وُضعت كمفاتيحٍ في النص…

فكيف سنبدأ ومن أين؟

لنبدأ من العتبة الأولى للنص “العنوان”
“أحدهم يحاول أن يخبرنا شيئاً” هي أحجية إذن
والقفلة كرّرت كلمة “أحاول”
فهل كانت المحاولة ناجحة؟
هل فُهمت الشيفرة والرموز؟
هل كان موفقاً طرحُ الرّغيف وهو “دلالة سيميائيّة تُستخدم لقياس فقر أو ثراء الشّعوب”؟

هل الروح وهي التي “تمثّل بأنثويتها وقوتها وطناً كاملاً نجحت بإرسال الإشارات؟

هل فهمها الجميع؟، أم من فهمها فقط أولئك الذين تمّ تصنيفهم وقولبتهم تحت مسميات “جنون وارتياب وأمراض نفسيّة؟

مهارة استخدام الرّمز السيميائيّ في النّص
_________________________________

الرغيف : كرسالة أو كصفحة بيضاء أو آلة لفك الشّيفرات ، وهو فعلاً انعكاس مجتمعيّ لقياس درجة الرّضا والثراء، الفقر والجوع، الاستمراريّة، المحبة، العطاء،…

المشانق، الرؤوس المقطّعة “رموز استقرائيّة ودلالية لفترة حروبٍ وعدم استقرار تؤدي للفوضى والقتل المشاع
الاسم في البداية “رمز لاستمراريّة وصول هذه الرسائل”

بالإضافة لرموز أخرى حركيّة “تنطوي تحت قائمة الوصف المسرحيّ الحركي ” التحرّك ناحية الفرن والدخول إليه وانتهاءً بالموت …

الإسقاطات الرمزية الشموليّة
_______________________
إذا نظرنا للقصة ككتلة واحدة، نجد أن الشخوص جميعها ماعدا شخصيّة السّاردة الأنثى والتي كانت تسير في غير اتجاه، وبنظرةٍ خارجيّة محايدة تعود لأذهاننا “فكرة ثقافة القطيع” حيث كانت هي “الساردة” المختلفة الوحيدة والتي تقرأ إشارات ورموز لا يستطيع غيرها قراءتها”شذّت عن القطيع”فاتّهمت بالجنون وأحياناً بالمسّ وفي أحسن الأحوال بالارتياب فاجتمعت الشّخوص الأخرى لتقويم اعوجاجها “الزوج/الأم/الشيخ/ وأخيراً عمال الفرن” على الرغم من كونها لم تتكلم ولم تتفاعل مع مجريات الأمور الخارجية منذ سنتين، فقط شاهدت والمشاهدة بالضرورة ستستوجب فيما بعد النطق والنطق ممنوع “تكفير المختلف”
فأنهت حياتها لتستطيع بأظافرها البوح وعدنا لنقطة الانطلاق في الحبكة الدائرية
إذن فنحن لسنا بمدن فاضلة، بل هي مدن منكوبة عبر التاريخ، نكبت بأخلاقها وقيمها، وفرضت عليها حروب وخلافات ونزفت الكثير من الدماء
فهل من متّعظ

نص جميل مفتوح على عدة مستويات
تحياتي للكاتبة

__________________________________

النص
____
أحدُهم يحاولُ أن يخبرَنا شيئاً

رسائلُ سريّة مشفّرة ظلّت تصلني لشهور، لم أكن أستلمها في مغلّفاتٍ معطّرة أجدُها تحت سجّادة عتبة بيتي، فألتقطها خفيةً لأقرأها وحدي، ولم تكن رسائل (واتس أب) تصلني بنغمةِ إشعارٍ يرتجفُ لها قلبي لهفةً. ظلّت الرّسائل تصل، لكنْ بطريقةٍ مختلفةٍ تماماً، فزوجي هو الذي كان يحملها إلى البيت بنفسه، كلّ ثلاثة أيّام، دون أن يدري.
اكتشفتُ أوّل رسالة مصادفةً، أحضر زوجي يومَها حصّتنا الحكوميّة نصفَ الأسبوعيّة من الخبز، أخرجتُ الأرغفة السّاخنة من الكيس الرّقيق، ووزّعتها على الطّاولة كي لا تلتصق ببعضها، وريثما تبرد شربْنا القهوة معاً دون أن نتبادل كلمة، فعَينا زوجي كانتا معلّقتين بشاشة هاتفه، يتابع كالعادة نشرة الأخبار الصباحيّة عبر سمّاعتين محشورتين في أذنَيه، بينما أكتفي بمتابعةِ تعابيرِ وجهه، فأنا ممنوعةٌ منذ عامين عن النّشرات والتّقارير الإخبارية، في محاولةٍ لانتشالي ممّا أسماه الطّبيبُ اكتئاباً مزمناً.
خرج زوجي إلى عمله، وعدتُ أنا إلى المطبخ، رحتُ أفتح كلَّ رغيفٍ إلى فلقتَين، كما أفعل دوماً، فلقةٌ هي الوجه الأكثر بياضاً، الذي يصلحُ لأحضّر منه (ساندويتشات) لأطفالي، والأخرى هي وجهٌ أسمك قليلاً، مشقّق غالباً، وتبدو عليه دوماً آثارٌ بنيّة اللّون داكنة أو باهتة، من تلك الآثار التي تتركها النّار عادة على العجين، كنتُ أهمُّ بوضع الأرغفة في الكيس لأحفظَها في الثّلّاجة، حين لمحتُ على الوجه المشقّق لأحد الأرغفة شيئاً جعلني أجفل، فبين العلامات البُنيّة، المتوزّعة على الرّغيف، استطعتُ أن أميّز اسمي، كانتِ الأحرفُ مضطربة، وكأنّ أصابع مرتجفةً متعجّلةً قد كتبتْها، سحبتُ رغيفاً آخر، ثمّ آخر وآخر، ومع أنّ الاسم لم يكن واضحاً تماماً، لكنّني، وعلى كلّ الأرغفة، استطعت العثور عليه كما يعثر المؤمنون على كلمة “الله” في سماءٍ غائمة، أو داخل ثمرة رمّان.
حين كنا نتناول غداءنا، كدتُ، أكثر من مرّة، أن أخبرُ زوجي بما رأيتُه، لكنّني أقنعتُ نفسي أنّ الأمر كلّه مجرّد مصادفةٍ غريبة، فاخترتُ الصّمت، واكتفيتُ بمراقبتِه هو وأطفالي، يقسمون أرغفةَ الخبزِ ويلتهمونها بشهيّة.
انتظرتُ بفارغِ الصّبرِ، ثلاثةَ أيّام، موعدَ حصولِنا على حصّتنا التّالية من الخبز، لم أعثر على اسمي هذه المرّة، لكنّني، على الأرغفة كلّها، رأيتُ قلوباً صغيرة بُنيّة اللّون، وحين كنتُ وأمّي نشرب القهوة في شرفتي أعطيتُها رغيفاً، وطلبت منها أن تتفحّصه، عرفتُ من ملامِحها الحياديّة أنّها لم تميّز شيئاً، “قلوبٌ مشوّهة محترقة” قلتُ بخوفٍ وأنا أشير بأصابع مرتجفة إلى الأشكال البُنيّة المنقوشة على الرّغيف، وحين بدا لي أنّ أمّي استطاعت تمييزَها، اقتربتُ منها وهمستُ بحذر: ” أعتقد أنّها رسائل مشفّرة، أحدُهم يحاولُ أن يخبرَنا شيئاً”، تجهّم وجهُ أمّي، وحين كانت تودّعني لتذهبَ إلى بيتها احتضنتْني، وبلطفٍ سألتْني إن كنتُ أتناول أدويتي بانتظام، السّؤالُ نفسُه همسَه زوجي بقلقٍ في الأسبوع التّالي، حين كنتُ أتحسّس عنقي بخوف، وأشير إلى مشانق تتأرجح في أربعة عشر رغيفاً من الخبز وزّعتُها على الطّاولة صباحاً.
تعاقبتِ الأيّامُ والأرغفة، وبنظرةٍ واحدة صرتُ، حين أحملُ أيّ رغيف، أستطيع قراءة الإشاراتِ والرّموز كما تقرأ عرّافة خطوط الكف، ثمّ أنسخ الرّسائل المشفّرة على دفتر صغير، وأكتفي بالصّمت.
رؤوسٌ مقطوعة لها عيونٌ متّسعة بذعر، تلالٌ من الرّماد، مقصّاتٌ وسكاكين، وجوهُ جلّادين، شاهداتُ قبورٍ وفزّاعاتُ عصافير، شموسٌ مُطفأة، عناكبُ سوداء بسيقانٍ مُشعرة، وفراشاتٌ بأجنحةٍ مقصوصة، ملأتْ هذه الرّموز وغيرُها أرغفتي ودفتري، بدتْ كنداءاتِ استغاثةٍ، أراها في كلّ شيء حولي، تسكن صرخاتُها رأسي، وحين أنام تحتلّ كوابيسي، أهملتُ نفسي وزوجي وأطفالي، عافت نفسي الطّعامَ والحياة، اضطربتْ ذاكرتي، واختبأتُ خلف صمتي.
“ليست هلاوس، أحدُهم يحاولُ أن يخبرَنا شيئاً” قلتُ، فكتب الطّبيب لي قائمةً من المنوّمات والمهدّئات، طلب من زوجي إحضارَها.
“لستُ ممسوسةً بجنّ، أحدُهم يحاولُ أن يخبرَنا شيئاً” قلتُ، فأشعل الشّيخ البخور، وتلا آياتٍ من القرآن، ثمّ كتبَ أدعيةً وأذكاراً، أمرَ أمّي بتلاوتها فوق رأسي كلّ ليلة.
***
“يجب أن تساعدي نفسَكِ” قال زوجي صباحاً بحنان، ثمّ وضع جانباً لقمةً كان يحاول إقناعي بأكلها، هزّ رأسَه بأسى، وخرج إلى عمله.
“يجب أن تساعدي نفسَكِ” قالت أمّي بتوسّل بعد أن أوصلتْ أطفالي إلى باص المدرسة، ثمّ أعطتني أدويتي وأعادتني إلى فراشي.
لا أدري كم مضى من الوقت، لكنّني كنتُ نصفَ نائمةٍ حين قرّرتُ أن أستمعَ لنصيحتِهما وأساعدَ نفسي، غادرتُ فراشي بصعوبة، غافلتُ أمّي الواقفة في المطبخ، وخرجتُ من البيتِ بثوب نوم، وشعرٍ منكوش، وقدمين حافيتين، ركضتُ بوهنٍ نحو الطّرف الآخر من الحي، تجاهلتُ كلّ الذين ضحكوا، وكلّ الذين خافوا، وكلّ الذين قالوا عنّي مجنونة، وصلتُ الفرن، تجاوزتُ المتجمّعين أمام نافذةِ البيع، اتّجهتُ نحو الباب الخلفيِّ ودخلت.
“أين هو؟” صرختُ بجنون وأنا أتلفّتُ حولي، بدهشةٍ حملقَ بي عاملان ملطّخان بالطّحين، ملأتْ رائحةُ الخميرة أنفي، وناداني وهجُ النّار، لفح وجهي وأطرافي، فَسَرتِ القوّةُ في جسدي، تخلّصتُ من الأذرع التي تشبّثتْ بي، وقذفتُ نفسي في اللّهب، أغمضتُ عينيّ بارتياح، واستسلمتُ ككتلةٍ رخوةٍ من عجين.
جسدي المتفحّمُ مسجّى منذ زمنٍ تحت التّراب، أمّا روحي فما تزال مضطربة، تتخبّط هنا في الفرن، داخل بيت النّار، الآن فقط عرفت كل شيء وتذكّرتُ كلّ شيء، الآن فقط صرتُ شجاعةً بما يكفي، أريدُ أن أحكي، أن أصرخ، لكنْ لا صوت لي.
أخمشُ عجينَكم بأظافري، أخربِشُ على أرغفتكم، أحاولُ أن أخبرَكم بكلّ ما أعرفه، أحاول، أحاول..

روعة سنبل

Next Post
في مثل هذا اليوم 8 مايو1879م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 8 مايو1879م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م…..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م…..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو2010م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
حدث في مثل هذا اليوم

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1971م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1971م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1918م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 18 يونيو1918م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يونيو 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In