°°° _ حرّاسُ الكلابَ…كِلابٌ °°°
نادتـهُ (…) عجّلَ إليها
وخلفـهُ قطيعٌ مــــــــــــن
الكلاب
قـالَ :مالكِ عجّلْتِ في
سؤالك عــنّي
قالت: دعوتكَ لـتُـفْتَحَ
أبوابي
قـال: أفتحي نوافذ صدركِ
للنّجاةِ
فانّي سأفقدً الآن..
صوابـــــــــي
وإنّكِ كلّما دعوتني نسيتُ…
من أكونُ
وسرتُ… أعدو حارسا..
للكلاب.!!
حاتم الإمام