الجمعة, يونيو 27, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

فلسفة المعرفة الغنوصية بقلم د علي جديد

يونيو 4, 2025
in مقالات
0 0
فلسفة المعرفة الغنوصية بقلم د علي جديد
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فلسفـة المعرفـة(الغنوصية) Gnosticism ..

د.علي أحمد جديد

الغنوصية ، مدرسة فلسفية حلولية (حلول الذات الإلـٰهية في البشر المختارين) تعود في نشأتها إلى القرون الثلاثة الأخيرة التي كانت ما قبل ميلاد السيد المسيح (يسوع) عليه السلام . لكنها (الغنوصية) اتخذت في فلسفتها منهجاً جديداً بعد انتشار الديانة المسيحية لا تتعارض في منهجها الجديد أو تتصادم بصورة مباشرة مع الديانات التوحيدية التي كانت بعد “إبراهيم الخليل” عليه السلام أي دِيانَتَيْ (الموسوية والمسيحية) ، ورغم أنه تمت مقاومتها بشراسةمن الكنيسة المسيحية في فترة مبكرة ، إلا أنها انتشرت على أيدي حاخامات (القَبَّـالَـة) اليهودية . وفي العام 1945 من القرن الماضي ازداد النقاش بعد اكتشاف مخطوطاتٍ ، تعود في كتابتها إلى القرن الخامس الميلادي ، دفعت إلى دراسةِ الفلسفة (الغنوصية) دراسةً علمية وعقلانية جديدة .
وكلمة (غنوصية ـ Gnose) يونانية في الأصل تعني (المعرفـة) ، وقد اتفق الدارسون على استخدامها في وصف الحركات الدينية الرومانية القديمة ذات الآلهة المتعددة ، والتي لا صلة لها بالديانة المسيحية . وبذلك يمكن اعتبار (الغنوصية) تياراً أو مذهباً فكرياً مُعقَّداً ذا فلسفاتٍ (حلولية) و باطنية يُعمَلُ من خلاله على اكتساب المعارف الفلسفية الوثنية كأساس للمعرفـة الكهنوتية أو اللاهوتية ويُفسّرها تفسيراً مجازياً يجمع بين النظريات الفلسفية الوثنية وبين العناصر المنقولة عن العبادات الشرقية كعبادة الآلهة (مردوخ) عند الكنعانيين والتي صارت فيما بعد الرَبّ المقدّس (يَـهْـوَهْ) المعروف في الديانة اليهودية ، وكعبادة (آمون) أيضاً الذي كان الإلـٰه المعبود المقدس لدى الفراعنة ، لتُكَوِّنَ (الغنوصية) نظريات وفلسفات معرفية خاصة . لذلك ، فإن (الغنوصية) تشمل بعضاً من فِكر الديانة اليهودية بعد انسلاخها عن الموسوية التوحيدية ، إلى جانب الغنوصية الوثنية . ويتضح أن العناصر الرئيسة المُؤسِّسة للعقيدة الغنوصية هي الرؤى الميتافيزيقية للديانة اليهودية بأفكارها عن العالم السماوي وادِّعائها على أنها أوّلُ دِيانةٍ تَوحيديةٍ مُنظَّمَةٍ عرفتها البشرية إضافة إلى عقيدةِ (ثنائية الكون والخلق) المنقولة في أساسها عن الفلسفة الفارسية القديمة التي كانت في زمن الملك (قورش) الذي حرَّرَ بني إسرائيل من سبيهم في (بابل ـ نبوخذنصّر) ، وهي الفلسفة التي تضع الرَبَّ المعبود وأعماله “الصالحة” من جهة ، مقابل العالم المادي الدنيوي وأعماله “الشريرة” من جهة أخرى . ولهذا كان لفلسفةِ العقيدة (الغنوصية) مبدأ التعارض القائم بين الروح والمادة (الجسد) ، وخلع الغنوصيون اليهود على الفكر الحاخامي الكهنوتي طابعاً غنياً من خلال استخدام المنطق ، ويمكن القول أيضاً بأنهم قد أسسوا (فكر الكهنوت العلمي) .
وتقول فلسفة العقيدة (الغنوصية) بأن خلاص الإنسانية يكمن في تعلّم الأسرار الخفية لمعرفة أصل الروح ومصدرها الحقيقي والتي تعتقد أن الروح الخَيِّرة تبقى في مواجهةٍ دائمةٍ مع الجسد الشرير ، وفي حالة تَعارُضٍ مستمرٍ مع المادة الفاسدة ، وأن الأرواح وحدها تمتلك المعرفـة ، وذلك مايَتطلَّب التَصَوّفَ و كُرهَ الدنيا (المادة) والدعوةَ إلى التقشف . وكذلك فإن الإلـٰه الحقيقي في العقيدة (الغنوصية) لابد أن يكون مخفياً عن عيون البشر ، ويمكن أن يتجلىٰ بإلـٰهٍ سفلي خالق العالم الفعلي . وترفض العقيدة (الغنوصية) الإلـٰه المذكور في (توراة العهد القديم) لأنها تعتبره إلـٰهاً شِرّيراً ، وغَيّوراً مسؤولاً عن كل مآسي العالم ،

للبحث تتمة

تتمة البحث

كما تعتبر السَيّد (المسيح) عليه السلام مُعَلِّماً روحياً مكلَّفاً بقيادة البشرية نحو معرفـة الربّ الخفيّ والحقيقي ، لأن السَيّد (المسيح) وحسب فلسفة العقيدة (الغنوصية) ليس ابناً لرَبِّ توراة العهد القديم ، بل هو من سلالة (شيث) الابن الثالث لأبي البشر (آدم) والذي ينتمي إلى المعبودة الأنثوية “باربيلو Barbélo” التي تتجسد اليوم في الدُمية الشهيرة (باربي Barbé) . ويمكن اعتبار (الغنوصية) حركةً عقائديةً غير مُحدَّدَةٍ بسياقٍ مُوَحَّد ، لأنها مجموعةٌ من الفِرق والمدارس التي كان لها في عصور المسـيـحيـة الأولى عقائدُها المُشتَركـة عن (المعرفـة) ، لكن الكنـيـسـة الأرثـوذكسـيـة ترفض هذه الحركـة بكل معارفها ، وبكل عقائدها وممارساتها لأن أعضاء الجماعات الغنوصية يعتقدون بأن الحاخامات اليهود وحدهم يمتلكون مفاتيح المعرفة غير المُتاحة لغيرهم من الآخرين ، ويكرهون العالم المادي لأنه ليس من خَلْقِ الرَبّ ، كما يعتقدون ، بل هو من خَلْقِ إلـٰهٍ دونه كان قد أَوجَدهُ ليَحبِـسَ فيه أرواحَ البشر ، وأن البشر مُحاصَرون في أجسادهم ، كما في قول (يسوع المسيح) عليه السلام وهو يُخاطب تلميذه (يـَهـوذا الاسخريوطي) :
ـ ” هذا يُغلّفني ”
وذلك حسب ما تُشير إليه مَخطوطة إنجيل (يـَهـوذا الإسخريوطي) . لأن الخلاص عند (الغنوصية) هو التَحرّر من الجسد ومن شرور (المادة) .
ومع ظهور فلسفة العقيدة (الغنوصية) في بدايات القرن الميلادي الأول ، وتطورت في القرن الرابع ، تَفرَّعت عنها عدة مدارس ، منها “جماعة قايين” التي نشطت عام 159/158 بعد الميلاد ، وهم جزء من حركة (عَبَدَةِ الأفاعي) الذين يعتبرون الأفعى رسولَ الحكمة والمنقذة للبشر حين أوحت للأم الأولى (حَوّاء) بالأكل من الشجرة المُحَرَّمَة ـ كما جاء في سفر التكوين من توراة العهد القديم ـ وكذلك جماعة (عَبَدَة الشيطان ـ لو سيفر) رمز النور والتنوير لأنه مخلوق من نار ورفض الخضوع لـ (آدم) المخلوق من الطين ، ويؤمنون بأن الربّ التلمودي “يَهْـوَه” هو رَبٌّ ناقصٌ و مَليءٌ بالجهل ، وأن اكتمال الطبيعة في المعرفـة الإلـٰهية يقتضي البحث عن حقائق تُناقِضُ وصايا “يَـهْـوَه” التلمودية ، وأن في “قايين” رمزاً ونموذجاً غُنوصياً خالصاً ذلك لأن “قايين” عندما قتل أخاه “هابيل” أثبت بأنه يَتفوَّق على ذلك الربّ المُسمى “يَهْـوَه” والذي كان يرعى (هابيل) ، فقدِّسوا “قايين” ثم أضافوا إليه قداسة “عيـسو أو العيـس” في مظلوميته ، لأن أخاه “يعقوب” النَبيّ كان قد سرق بَـرَكَـته بعد أن احتال علىٰ أبيهما “اسـحـٰق” حسب ماذكروه في سِفر التكوين التوراتي أيضاً ، وأضافوا “مدينة “سدوم” – قرية لوط عليه السلام التي جعل اللٰـه عاليها سافلها – وهي التي عُرِفَت بجبروت أهلها . وأخيراً ، فإنـه يمكن اعتبار مخطوطـة انـجيـل “يـهـوذاالاسخريوطي” التي تَمَّ الكشف عنها في العام 1850م ، هـو من الكتابات الغنوصية ، وقد فنّده الكُتّاب الكَـنَـسيون ( إيرينا وس.هيبوليتس ، أبيفانيوس ) مع مقتطفات من ( إنـجيـل مـريـم ) – طبعة شميدت 1896.م – بالإضافة إلى مجموعة من بعض المُؤلَّفات التي ترجع إلى النصف الثاني من القرن الرابع والقرنين الخامس والسادس الميلاديين .
لقد تَمَّ اللجوء في هذا البحث إلى بعض المصادر الهامة والموثوقة التي تتحدث عن العقيدة (الغنوصية) والتي فيها مُؤلَّفات ذات أهمية خاصة ، ومنها :
* المجموعة الإسكيفيانية :
التي كانت مُلكاً لشخص يُدعى (Askew آسكيف) وهي موجودة حالياً في “المتحف البريطاني” لندن ، وتحوي (إنـجيـل الحَـقّ Pistis Sophia) مُقسَّماً إلى ثلاثة أجزاء ، وموضوعاتها :
1) أحاديث (المسيح) القائم من الموت وتلاميذه على ساحل (بحيرة طبرية) ، وبصورة خاصة أحاديثه مع كُلٍّ من (يوحنا و مريم المجدلية) عن تكوين العالم المحسوس والسقوط في الخطيئة والفداء . وتاريخياً فقد أُتِـمَ تأليف المجموعةالإسكيفيانية (إنـجيـل الحَـق) بأجزائه الثلاثة ما بين العام 222 م وبداية القرن الرابع الميلادي .
2) الجزء الرابع من المخطوط ، وهو مُؤلَّفٌ مستقل (وحي يسوع عن التوبة) ويرجع تاريخه إلى النصف الأول من القرن الثالث الميلادي . وهو مُؤلَّفٌ غنوصي يتحدث عن بداية خلق العالم كما في سِفر (التكوين) التوراتي .
3) المجموعة البروسية المحفوظة في مقاطعة “أوكسفورد” وهي محفوظة لمالكها (جيمس بروس) والتي كانت كتابتها بين القرنين الثالث والعاشر الميلاديين .
=================
من كتابي :
“القَبَّالَة وطوائف اليهود”
قيد الطباعة والنشر

Next Post
تمازح السرد التصويري بالأبعاد الرمزية قراءة بقلم الناقد والأديب محمد البنا لنص رقصة اخيرةللاديبة ايناس سيد جعيتم

تمازح السرد التصويري بالأبعاد الرمزية قراءة بقلم الناقد والأديب محمد البنا لنص رقصة اخيرةللاديبة ايناس سيد جعيتم

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

نادي الرواية الأولى يناقش رواية في قلبي رضاللكاتبة هالة فودة السبت المقبل متابعة محمد نبراس العميسي
عربي ودولي

نادي الرواية الأولى يناقش رواية في قلبي رضاللكاتبة هالة فودة السبت المقبل متابعة محمد نبراس العميسي

by الهام عيسى
يونيو 27, 2025
0
قراءة نقدية تفاعلية القصيدة بين الوطن والقداسة مااعذب الكلام على الكلام
قراءات نقدية

قراءة نقدية تفاعلية القصيدة بين الوطن والقداسة مااعذب الكلام على الكلام

by الهام عيسى
يونيو 27, 2025
1
ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 
ثقافة

ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 

by ريم العبدلي
يونيو 26, 2025
3
الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس
قصة قصيرة

الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس

by الهام عيسى
يونيو 26, 2025
9
في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In