الخميس, يونيو 26, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

سايكولوجيا العقل العربي المسلم رؤية نقدية مقارنة بين فرقد الآغاوعدنان إبراهيم

يونيو 6, 2025
in قراءات نقدية
0 0
اهمية الانفتاح الفكري في تقييم الثقافات
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سايكولوجيا العقل العربي المسلم: رؤية نقدية مقارنة بين فرقد الأغا وعدنان إبراهيم

بقلم : الكاتب العراقي. حكيم زغير الساعدي

في إطار السعي لفهم أعماق العقلية العربية والإسلامية، نسلط الضوء على نصوص الوعي والفكر التجريدي الموضوعي في تحسين الفكر والمنهجية لدى الفرد العربي المسلم. من خلال استعراض آراء المفكرين العربيين فرقد الأغا وعدنان إبراهيم، اللذين تناولا هذا الموضوع بشكل عميق ودقيق، ومن خلال نصوصهما نجد مفاهيم جوهرية حول كيفية تطوير التفكير النقدي والموضوعي، والعمل على بناء مجتمع أكثر وعياً وفهماً.

الفرد العربي عاطفي أكثر ما هو عقلاني، وهذه إشكالية تعاني منها الأمة يجب أن ننتبه إليها ولابد من محاولة تصحيح مسارها. هذا التصحيح والتقويم للمسار يحتاج إلى همة المفكرين وأهل الاختصاص وأهل الفكر لمعالجتها وإنهاء أي دور للفكر اللاواعي والذي يعيش بعقلية التراث دون الانتباه إلى الحداثة ” الواقع العصري المعاش” .

في لقاء الدكتور عدنان إبراهيم مع قناة سكاي نيوز قبل شهر من تاريخ اليوم ٥/٦/٢٠٢٥ أكد على أهمية الوعي، وقد أشار إلى إشكالية اللاوعي عند العربي المسلم، حيث يرى هناك سواتر تحجب العقل عن النظر إلى الواقع بموضوعية. ويقصد بالسواتر التعصب والتفكير الرغبوي والانحياز وأشكال التشويش. فيعتبر المفكر عدنان إبراهيم أن هذه الحواجز هي من تحجب العقل عن النظر إلى الواقع بموضوعية والتفكير اللاوعي، وهذه خمسة أمور تطرق لها الدكتور إبراهيم واعتبرها أساسية وحيوية للإنسان المسلم في رفع مستوى الوعي عنده. كما نبه الى أن الكثير يظن أنه موضوعي ومنطقي، وهو في حقيقة الواقع ليس هكذا، بل تسيطر عليه مسألة الاستحسان والعاطفة؛ فهذه الأمور تجعله مطمئناً أنه على حق أو رأيه صحيح. أضاف الدكتور عدنان إبراهيم أن تفعيل هذه الأمور في مناهج الدراسة من الابتدائية حتى الدكتوراه لكي تولد لدينا اجيال تحمل أسس المنهج الموضوعي للتفكير وتتعلم الموضوعية في بحثها، حتى ينشأ جيل يفكر بوعي ومنطق صحيح وعقلاني.
هذا ما نؤكد عليه باستمرار ونريد تفعيله في الواقع العربي والمسلم، فنحن بأشد الحاجة لتفعيل هكذا منهجية علمية، وأرى أن هذا الأمر ضرورة ملحة.

وأرى أن هناك تشابها منهجياً بين الدكتور عدنان إبراهيم والمفكر العراقي التنويري فرقد الأغا، لذا وددت تسليط الضوء عليه ولفت الأنظار من أجل تحقيق الفائدة، قد وجدت في كتاب “ترانيم الإنسانية” للاستاذ الفرقد الأغا عدة مفاهيم لكيفية التفكير السليم والمنهج العلمي في تقويم وتصحيح التفكير لدى العربي المسلم، وبعد قراءتي لكتابه ترانيم وبعد التدقيق قرابة أكثر من شهرين استطيع القول إن المفكر الأغا قد شخص ما شخصه الدكتور عدنان ابراهيم منذ أعوام، كما قد أرسى قواعد وأسس من شأنها معالجة العقلية العربية المأزومة والمساهمة بالارتقاء بها، وما دونه في موضوع تأملات والميثاق الإنساني وابجدية الحوار الأخلاقي وأسس البحث عن الحقيقة وما أشار إليه في أبحاثه ومقالاته هي نظريات ورؤى وقواعد وأُسس تستحق أن يهتم بها أهل الاختصاص وان نجعلها منهجاً مدرسياً وتدرس في كافة المراحل الدراسية لما تحتويه من دقة في التشخيص وعمق في وضع الحلول وتقديم العلاج. وهذا النوع من قواعد التفكير مهم في العديد من المجالات مثل الفلسفة، العلوم، والبحث العلمي.

المفكر التنويري العراقي فرقد الأغا يؤكد على أهمية التحرر الفكري وتفعيل وتطوير تفكيرنا النقدي، إذ أننا نعيش في عصر السرعة والتطور والاختراعات ووسائل الاتصالات المتقدمة، واللغة الرقمية والأمن السيبراني. بينما لازالت العقلية المتحجرة مسيطرة على تفكير الكثير منا، مما يعرقل حركة التفكير والتنوير والتقدم العلمي. وهذا بحد ذاته هو ناتج من القراءة غير الواعية والتفكير غير الواعي الذي يأخذ بعين الاعتبار الأسباب الحقيقية لنشوء ظاهرة اللاوعي التي تعطي أثراً عكسياً سلبياً تراجعياً في تنامي الوعي والخروج من سجن الأفكار غير الواعية والتي هي حجر العثرة أمام تطور الفكر العربي والمسلم ٠

يشير الأغا في كتابه عن طبيعة العقل العربي قائلاً : ( أن تضخم حجم النرجسية لدى الفرد العربي سواء الديني أو اللاديني فاقمت من عقدة الاضطراب النفسي لديه، حتى أصبح البعض يرى نفسه ذاك العبقري الفذ الذي لا نظير له، إذ تجده وبكل عبثية يتشدق بكل ما يجول في ذهنه وكأنه أحاط بكل شيءٍ علماً وأمتلك أسباب الوصول للحقائق المطلقة، مما جعلته يمارس ساديته إتجاه المختلف الآخر بكل وحشية بأعتباره صاحب العقل الأوحد الذي لا يعتريه الأخفاق. تلك آفة استحكمت النفوس وباتت خطراً يُهدد كيان الأمة، ونحن بأمس الحاجة للقيام بخطوات توعوية لأقتلاع هذه الآفة من أعماق النفوس. التي بدأت تنتشر فتنخر جسد أمتنا ) .

( أن الفوضى التي أحدثها الدينيون واللادينيون قد أطاحت بأسس الحوار القيمي الهادف، وقد دخل المجتمع العربي في نوبة حمى الجدل العبثي، فولج في نفق مظلم، بيد أن عبثية الصراع قضت على أسس ومبادئ من شأنها إعادة بناء الأمة، إذ أن كل طرف متزمت برؤيته الأحادية والتي أوقعتنا في مأزقٍ كبير، لهذا نحن اليوم نبحث عن مُخرجات ناجعة لحلحلة الأزمة الفكرية وأيجاد السبيل للخروج من نفق التناطح والتصارع الذي يقوده معسكر العقل التشكيكي اللامنهجي اللاديني ومعسكر العقل الدوغمائي الديني، من خلال صياغة ميثاقاً أنسانياً ووضع بنوداً لأسس الحوار الحضاري لتكون مبادئاً عًليا يلتزم بها أبناء الأمة لتنهض من تحت ركام الجدل الديني واللاديني من أجل بناء حضارة إنسانية تليق بها ).

( الكثير منا يمارس النفاق الفكري مدعياً أن تقصي الحقيقة هو منتهى غايته، بالوقت الذي هو منغمر في تحيزه، وغالباً ما يستدعي مواريثه ما اقتضت مصالحه الشخصية ) . ترانيم الإنسانية/ تأملات ص ٢٣٩- ٢٥٢ .

فيمضي الأغا بفكره الإنساني ومنهجه العقلاني، وهذا ما تحتاجه الأمة اليوم، وهي بأشد الحاجة لمثل هذا الخطاب الإنساني التوعوي الذي طرحه أستاذنا الفرقد الأغا.

كذلك تطرق الأغا في كثير من كتاباته إلى حالة التمزق للأمة الإسلامية والعربية واستغلال الدين أسوأ الاستغلال من أجل مصالح خاصة أراد أصحابها تحقيق مصالح خاصة على حساب الدين ومهما كان السبب. وقد وضع الأغا حلاً لهذا التمزق والتناحر بأن الحوار الهادف والبناء هو الكفيل بإزالة جميع الخلافات واعتبر الخلاف هو حق مشروع وشدد على أن هذا الخلاف يجب أن يكون احترام الآخر المختلف أحد أساسياته وأركانه، وربما ما يقوله المختلف الآخر هو عين الصواب أو أقرب للمنطق العقلي. كما أشار في أكثر من موضع إلى أن العقلية العربية هي عقلية استحسانية وتظن أن ما توصلت إليه هي حقائق قطعية مطلقة وأن منهجها الاستحساني هو عينه المنهج العقلاني لذا تفاقمت أزمة الوهم عندها.

وهذه الرؤية والتشخيص يتوافق مع طرح الدكتور عدنان إبراهيم في لقاءه منذ شهر من على قناة سكاي نيوز قائلاً: ( ونعود إلى قضيتنا الأم الرئيسة وهي قضية تحريض الأمة بعضها على بعض وتمزيق ما بقي من عرى الوحدة الباهتة المبتوتة الحبل بين أبعاض هذه الأمة وهم يشهرون سيف التكفير والتبديع والتفسيق للأسف الشديد، فكلٌ في نظر صاحبه مبتدع إن لم يكن كافرًا زنديقًا خارجًا عن الملة ولو أمكنت الفرصة لما كان له إلا قطع الرقاب، بحجة أن هذا هو حد الله – تبارك وتعالى – في المرتدين وحد الله في المزندقين، وهذا وضع مخيف جدًا، فهل هذه هي النتيجة بعد هذه العقود من الصحوة الإسلامية )

ومن أجل المزيد بالإمكان مراجعة لقاء الدكتور عدنان ابراهيم على قناة سكاي نيوز، ومراجعة القسم الثالث في كتاب ” ترانيم الإنسانية ” للمفكر العراقي التنويري فرقد الأغا.

Next Post
فلسفة المعرفة الغنوصية بقلم د علي جديد

بوديتشيتا في فلسفة الديانة البوذية

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 
ثقافة

ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 

by ريم العبدلي
يونيو 26, 2025
3
الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس
قصة قصيرة

الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس

by الهام عيسى
يونيو 26, 2025
8
في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0
في مثل هذا اليوم26 يونيو2008م..بقلم سامح جميل……………….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيو2008م..بقلم سامح جميل……………….

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0
في مثل هذا اليوم26 يونيو2005م..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيو2005م..

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In