الجمعة, يونيو 27, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home Uncategorized

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1930م..بقلم سامح جميل……..

يونيو 17, 2025
in Uncategorized
0 0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1930م..
سلطات الانتداب البريطاني على فلسطين تنفذ حكم الإعدام بسجن مدينة عكا المعروف باسم (القلعة)، في ثلاثة من ثوار ثورة البراق هم: فؤاد حسن حجازي، محمد خليل جمجوم وعطا أحمد الزير.
رام الله 17-6-2021 وفا- تصادف اليوم الخميس، الذكرى الـ91 على إعدام سلطات الانتداب البريطاني المناضلين الثلاثة محمد جمجوم، وفؤاد حجازي، وعطا الزير.

معظمنا يعرف القصيدة الشهيرة التي تغنى بها الفلسطينيون على مدى عقود طويلة، ومطلعها: من سجن عكا طلعت جنازة…، لشاعرها نوح إبراهيم، وهي واحدة من عشرات القصائد والمرثيات التي كتبت بعد إعدام المناضلين الثلاثة محمد جمجوم، وعطا الزير، وفؤاد حجازي، على يد المستعمر البريطاني عام 1930، بعد أحداث ثورة البراق التي اشتعلت في فلسطين عام 1929، فمن هم هؤلاء الأبطال الثلاثة؟

قبل أن نتعرف عليهم واحدا واحدا، علينا أن نمر على ثورة البراق التي كانت السبب الأساس في اعتقالهم والحكم عليهم بالاعدام، و”ثورة البراق” اسم أطلقه الفلسطينيون على اشتباكات عنيفة اندلعت في مدينة القدس في 9 أغسطس 1929، أيام الانتداب البريطاني على فلسطين، ويعتبر المسلمون حائط البراق وقفا إسلاميا وهم يحتفظون بصكوك بهذا المعنى تخولهم حق إدارة المكان، ويسميه اليهود “حائط المبكى”، ويعتبرونه أهم مصلى لهم في العالم، وسمح لهم فترة الحكم العثماني بإقامة طقوسهم قبالة الحائط، وجرى اتفاق غير مكتوب بين إدارة الوقف واليهود على أن لا يقيم اليهود أي بناء بالقرب من الحائط أو يضعوا أي شيء في باحته، الأمر الذي استمر عدة سنوات.

بعد إعلان الانتداب البريطاني على فلسطين تزايد عدد سكان القدس اليهود، خصوصا إثر فتح أبواب منطقة الانتداب أمام المهاجرين اليهود، وبطلب من الوقف الإسلامي، حظرت الإدارة البريطانية على المسؤولين اليهود وضع مقاعد في باحة البراق لأن ذلك يغير الوضع القائم ويعتبره المسلمون تجاوزا على حقوقهم، كما أنها أمرت الشرطة في أيلول 1928 برفع الستار الذي وضعه اليهود في عشية يوم الغفران على الرصيف المحاذي للحائط بعد أن شكا المسلمون من ذلك.

في 15 أغسطس 1929، الذي وافق يوم الحداد على خراب الهيكل حسب التقويم اليهودي، والمتزامن مع احتفالات المسلمين بالمولد النبوي الشريف نظمت حركة بيتار الصهيونية اليمينية مسيرة تظاهرية احتشدت فيها أعداد كبيرة من اليهود في القدس، يصيحون “الحائط لنا” وينشدون نشيد الحركة الصهيونية، وعلمت الشرطة البريطانية عن المظاهرة سلفا وأرسلت قوات كبيرة لمرافقة المتظاهرين اليهود، وفي اليوم التالي رد القادة العرب بتنظيم بمظاهرة مضادة من المسجد الأقصى واتجهوا إلى حائط البراق، وهناك استمعوا إلى خطبة من الشيخ حسن أبو السعود، تبين الأخطار التي تتهدد المقدسات الإسلامية، فازداد التوتر في القدس حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجانبين، وتفشت الاشتباكات إلى مدن أخرى، وفي غزة كان مجتمع يهودي صغير الذي هجر أفراده المدينة مستعينين بحماية القوات البريطانية. كذلك تعرض يهود صفد لعمليات العنف من قبل السكان العرب. اضطرت سلطات الانتداب البريطاني لطلب المساعدة من القوات البريطانية في مصر كي تتمكن من إيقاف العنف.

كانت حصيلة الاشتباكات، التي امتدت من الخليل وبئر السبع جنوبا حتى صفد شمالا 116 شهيدا فلسطينيا و133 قتيلا يهوديا، و232 جريحا فلسطينيا و339 جريحا يهوديا، واعتقلت سلطات الانتداب تسعمئة فلسطيني وأصدرت أحكاماً بالإعدام شنقاً على 27 فلسطينيا خُفّفت الأحكام على 24 منهم ونفذ حكم الإعدام بالثلاثة الباقين في 17 يونيو 1930، في سجن القلعة في مدينة عكا، وكان هؤلاء الثلاثة هم فؤاد حجازي ومحمد جمجوم وعطا الزير.!!!

Next Post
في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

ثمانية في سوء الطالع بقلم الأديبة ريما حمزة
أدب

ثمانية في سوء الطالع بقلم الأديبة ريما حمزة

by الهام عيسى
يونيو 27, 2025
2
تشتت الهوية وأنماط وانماط هدمهافي خطاب الإمام الحسين ع يوم عاشوراء قراءة في ضوء نظرية الهوية السرديةلبول ريكور بقلم الباحث والمفكر حيدر الاديب
مقالات

تشتت الهوية وأنماط وانماط هدمهافي خطاب الإمام الحسين ع يوم عاشوراء قراءة في ضوء نظرية الهوية السرديةلبول ريكور بقلم الباحث والمفكر حيدر الاديب

by الهام عيسى
يونيو 27, 2025
5
غصة شهيق بقلم الأديبة أميمة عمران
أدب

غصة شهيق بقلم الأديبة أميمة عمران

by الهام عيسى
يونيو 27, 2025
5
في مثل هذا اليوم 27 يونيو1994م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 27 يونيو1994م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يونيو 27, 2025
0
في مثل هذا اليوم 27 يونيو1985م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 27 يونيو1985م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
يونيو 27, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In