عتبي على من جعلته كل الناس في حضرتي …..
وهو لم يحسبني ألا عابرة في سبيلي ……
حتى الحروف التي بتُ اعبر عن غضبي فيهااا عادتني …
و ولت هاربة من أوراقي …
وقالت : لايمكن لكِ بنا أن تستخفي …
الذي لايترجم صمتكِ …ونبرة همستكِ …هذا لايستحقكِ
مابال الاوجاعُ التي في صدركِ تعالت ؟؟!
لم يكفيني منه القليل فأنه الروح التي تسيل ….
ياليتهُ يعرف ،ويجول في أعماق خاطري العليل …..
أطلقي له العنان فأنه ليس لكِ …ولا يحسكِ ….
وأن ارادكِ فأن الطريق اليكِ ليس بطويل ..
شيماء الحسيناوي