الأحد, يوليو 13, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

تشتت الهوية وأنماط وانماط هدمهافي خطاب الإمام الحسين ع يوم عاشوراء قراءة في ضوء نظرية الهوية السرديةلبول ريكور بقلم الباحث والمفكر حيدر الاديب

يونيو 27, 2025
in مقالات
0 0
تشتت الهوية وأنماط وانماط هدمهافي خطاب الإمام الحسين ع يوم عاشوراء قراءة في ضوء نظرية الهوية السرديةلبول ريكور بقلم الباحث والمفكر حيدر الاديب
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تشتت الهوية وأنماط هدمها في خطاب الإمام الحسين (ع) يوم عاشوراء
قراءة في ضوء نظرية الهوية السردية لبول ريكور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشترك مفهوم الهوية في الخطاب الحسيني مع إشكاليات فلسفية معاصرة تتعلّق بالثبات والتحول، التماهي والتصدع، الذاكرة والنسيان. فخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء تخرج عن كونها خطاب احتجاج فقط، ما فعله الأمام الحسين كان منصة لكشف انهيار هوية الجماعة، وإعادة بناء الهوية الفردية بوصفها مقاومة وجودية. وفي ضوء نظرية الهوية السردية لبول ريكور، يمكن تحليل الخطبة باعتبارها نصًّا يعكس تشظّي السرد الجماعي، وانهيار منظومة المرجعيات، وكمحاولة لردم هوة التمزق بين “ما ينبغي أن يكون”
و”ما هو كائن”.

أولاً: الهوية عند الإمام الحسين عليه السلام: خطاب الذات في مرايا التمزق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يبدأ الإمام خطبته بنداء جماعي: “يا أهل العراق”، ليدخل مباشرة في حوار حاد مع هوية مموّهة، مأزومة، تكاد تنكر ذاتها. يصرّح بقوله:
“انسبوني، فانظروا من أنا”، فيستدعي بذلك أحد أنماط إثبات الهوية التقليدية: النسب.
يأتي الاستدعاء هنا من موقع الاتهام الضمني بأن هذه الهوية قد تم نفيها أو تشويشها من قبل المتلقين. ولا يتعلق الاستدعاء بانه موطن فخر
وهنا، يكون الحسين شاهداً على تصدع في مرآة الجماعة. فالهوية التي كان من المفترض أن تكون مشتركة بينه وبينهم (الهوية النبوية، الدينية، القيمية)، باتت مهشمة، مما يحيله إلى وظيفة مضاعفة: إثبات ذاته، وكشف اختلال الآخر.
ثانيًا: نظرية بول ريكور في الهوية السردية: بين الثبات والتغير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يميّز بول ريكور في كتابه “الزمان والسرد” ثم في “الذات كآخر” بين نوعين من الهوية:
1. الهوية التماثلية (Idem): الثابتة، المتكررة، التي تحدد الإنسان من خلال انتماءاته الوراثية أو الاجتماعية.
2. الهوية الذاتية (Ipse): المتغيرة، الزمنية، التي تتشكل عبر السرد والالتزام الأخلاقي.
ويرى ريكور أن الهوية الحقيقية تبنى عبر السرد لا التكرار، حيث يروي الإنسان ذاته داخل شبكة من الزمن والذاكرة والتحدي الأخلاقي. ومن هذا المنطلق، تصبح خطبة الإمام الحسين سردية مقاومة لإثبات الذات وإعادة تشكيلها في مواجهة الانهيار الجماعي.
ثالثًا: أنماط هدم الهوية في الخطبة الحسينية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. هدم الهوية المرجعية:
في قوله: “ألستُ ابن بنت نبيكم؟”، يُظهر الإمام هشاشة المرجعية الرمزية للجماعة. فالمفارقة لا تكمن في نفيهم لنسبه، ولا في عدم فاعلية هذا النسب في وعيهم. إنما في إظهار فاعلية الجاهلية والغباء والانحطاط الحضاري حين كان جوابهم بغضا بأبيك وإنك شققت عصا المسلمين وهنا يُهدم الرابط بين الرمز والسلوك. هو يستحضر النبي المتمثل فيه وهم يستحضرون يزيد (حضارة الدف والخمر والقردة ولا وحي نزل)

2. هدم الهوية الجماعية:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين ينادي على من كتبوا له يطلبون قدومه، ويذكّرهم برسائلهم، يقول في جوهر خطابه: أنتم لستم أنتم. فالهوية الجماعية قد انقسمت بين ما قالوه وما فعلوه، وهو ما يسميه ريكور “اللااتساق السردي”، أي تهافت الرواية الذاتية التي لا تنسجم مع أفعالها.

3. هدم الهوية القيمية:
ــــــــــــــــــــــــــــ
حين يسألهم: “أتطلبوني بقتيلٍ قتلتُه، أو مالٍ استهلكتُه؟”، يضعهم في مواجهة مع خواء دوافعهم. فالفعل بلا مسوّغ يكشف موت القيم، أي انهيار البنية الأخلاقية التي تُبرر بها الأفعال.

4. هدم الهوية الزمنية:
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الخطبة تُقوّض الزمن الرسمي، وتؤسس زمنًا بديلًا. في كربلاء، حيث يُقاس الزمن بالموقف. الحسين يختزل التاريخ، ويستعيد الزمن النبوي. هذا ما يسميه ريكور بـ”التقاطع السردي بين الزمن الكرونولوجي والزمن الكايوسي”.

رابعًا: إعادة بناء الهوية من خلال الحجاج السردي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يخاطب الإمام الحسين الجماعة بضمير الجماعة لكنه لا يذوب فيها. خطابه يعيد تفكيكها، لكنه لا ينفي إمكانية العودة. يقول: “عاتبوا أنفسكم”، وهو نداء للضمير السردي، دعوة لإعادة كتابة الذات وفق منطق التوبة السردية التي تسمح بإعادة ترتيب الفعل داخل بنية أخلاقية جديدة. أو بنية كامنة غلبت عليها شقوتهم وهي (كونوا عربا كونوا أحرارا في دنياكم)
إن هوية الإمام الحسين ليست سردية ماضوية، بل هي سردية امتدادية تعاود إنتاج ذاتها عبر رفض الذوبان في الآخر. إنه لا يقدّم سيرة، فمشهده يؤسس لضمير تمت مخاطبته بإهدنا الصراط المستقيم ضمير التمكين في الأرض في محو الأرباب المتفرقون في الأرض ضمير سيادة الأنسان في خطه الصائب
من خلال نظرية بول ريكور في الهوية السردية، يمكننا أن نقرأ خطبة الإمام الحسين يوم عاشوراء بوصفها مواجهة عميقة مع انهيار المعنى، وتشظّي الهوية، على مستوى الذات والجماعة بأكملها. لكن الأهم أن الخطبة بالإضافة الى التشخيص فانها تقدّم نواةً لسرد بديل، يستعيد التماسك الأخلاقي من خلال الموقف بوصفها اختيار الهي حكيم فاصدع بما تؤمر ومن خلال النسب بوصفه شريعة فكلا الموقف والنسب انتماء الهي

بعد خلو المشهد من كل دواعي النجاة للمعسكر المقابل وحضور شرائط الحتم المقضي بهلاكهم يبدأ العصر الختامي الثوري كونه الخط الممثل لحركة وحلم الأنبياء (أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) تبزغ عبارة الإمام الحسين عليه السلام: “لا أُعطيكم بيدي إعطاء الذليل، ولا أفرّ فرار العبيد”، بوصفها تأسيسًا لهوية الثائر
في هذه العبارة، لا يُعلن الإمام الحسين موقفًا شخصيًا بل يتمظهر كفعل إلهي، مؤسسا هوية وجودية تقوم على الكرامة والعزة والثورة، حيث تُبنى الذات على الوراثة كونها خطا للنبوة والإمامة معا السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ آدَمَ صَفْوَةِ اللهِ،
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ نُوح نَبِيِّ اللهِ،
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ اِبْراهيمَ خَليلِ اللهِ،
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ مُوسى كَليمِ اللهِ،
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ عيسى رُوحِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ مُحَمَّد حَبيبِ اللهِ،
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عَلَيْهِ السَّلامُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ مُحَمَّد الْمُصْطَفى،
وعلى الموقف كونه هدفا الهيا وانسانيا معا. هذا الإعلان هو فعل سردي يعيد كتابة “من أنا” عبر “ما أرفض أن أكونه”. في ضوء نظرية ريكور، ينتقل الحسين من الهوية التماثلية (الاسم، النسب) إلى الهوية الذاتية (القرار، الفعل)، في لحظة يصبح فيها الثبات على الكرامة تأسيسًا لمعنى جديد للإنسان. وكأن الحسين يقول: الثائر هو الذي يكتب ذاته من مركز الثورة، لا من مركز الطمأنينة.

حيدر الأديب

Next Post
ثمانية في سوء الطالع بقلم الأديبة ريما حمزة

ثمانية في سوء الطالع بقلم الأديبة ريما حمزة

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

الشاب عزيز الدزيري يطرح البومه الفني
أدب

الشاب عزيز الدزيري يطرح البومه الفني

by ريم العبدلي
يوليو 12, 2025
1
فى مثل هذا اليوم12يوليو1931م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم12يوليو1931م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
يوليو 12, 2025
0
فى مثل هذا اليوم12يوليو1928م..بقلم سامح جميل……..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم12يوليو1928م..بقلم سامح جميل……..

by سامح جميل
يوليو 12, 2025
0
فى مثل هذا اليوم12يوليو1913م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم12يوليو1913م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
يوليو 12, 2025
0
فى مثل هذا اليوم12يوليو1849م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم12يوليو1849م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يوليو 12, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In