الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home Uncategorized

قراءة نقدية سجالية: “القصيدة الإرسالية ثلاثية الاقطاب”

يوليو 14, 2025
in Uncategorized
0 0
قراءة نقدية وفق مقاربة “ما بعد انسانية”  فقرة “نص بعين قارئ”
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

قراءة نقدية سجالية:
“القصيدة الإرسالية ثلاثية الاقطاب”
الجنس الأدبي: إرساليات قصيرة جدا..
العنوان : “وما أعذب الكلام على الكلام”
 الإرسالية عدد (18).
الشاعر:عمر دغرير (تونس)
القصيدة الارسالية :” يا أنتِ”
الشاعرة :آمال بوحرب (تونس)
القصيدة الارسالية: ” بنات أفكاري “
الناقدة:جليلة المازني (تونس).
المقدمة:
إن الارساليتين القصيرة جدا ليوم 10/ 07/ 2025 تتعلق بسجال بين الشاعر عمر دغرير بقصيدته الإرسالية القصيرة جدا ” يا أنتِ” والشاعرة آمال بوحرب بقصيدتها الارسالية ” بنات افكاري “.
أين تكمن عذوبة ” ما أعذب الكلام على الكلام” بالإرساليتين (18)؟
وعمّ تتحدث ارسالية اليوم لكل من الشاعرين؟.
أ- المشترك بين الإرساليتين (18):
– التناص المعجمي
– تقاطع المحاور(الوطن / القصيدة…)
ب- المختلف بين الإرساليتين(18):
1- الشاعر عمر دغرير والارسالية ثلاثية الأقطاب:
أ- العنوان “يا أنتِ”
استخدم الشاعر عمر دغرير تركيبا قائما على النداء والمناداة فيه امرأة يبدو أنها قريبة منه باستخدام حرف النداء القريب “يا”.
لماذا يناديها؟ ولماذا يناديها بضمير المخاطبة؟
ب- التحليل:
استهل الشاعر قصيدته الإرسالية القصيرة جدا باستخدام أسلوب انزياحي تركيبي قائم على الاستفهام فيقول:
هل صادف أن غدر الحزن بعينيك
فاعتكفت في ركن القصيدة
زمنا طويلا؟
ان الشاعر يوازن بين الشعور وردة الفعل ويقابل بين مكانين(العينين/ ركن القصيدة).
ان الشاعر يسأل هذه المخاطبة عن غدر الحزن وكأني به يعتبر الحزن شخصا قد غدر بها وهو في ذلك لا يخفي عن القار ئ ألمه وهو يرى الحزن بعينيها
ليتصوّر ردة فعلها بالاعتكاف زمنا طويلا.
والاعتكاف مشحون بمعنى ديني كما يرى بعض الفقهاء فهو “لزوم المسلم المسجد أو مكان مخصص للعبادة مع التفرغ التام للتقرب الى الله تعالى والابتعاد عن مشاغل الحياة الدنيوية وله دلالات روحية عميقة فهو فرصة لتربية النفس على الاخلاص والتقوى وتزكية القلب وتطهيره من شوائب الدنيا”
بيْد أن الشاعر يتصرّر اعتكاف هذه المرأة هو اعتكاف بركن القصيدة.
وركن القصيدة حسب النقاد يشير الى “الأركان الأساسية التي تقوم عليها القصيدة في الشعر العربي وهي تشمل العاطفة والفكرة والخيال بالإضافة الى الوزن والقافية. هذه الأركان تجعل القصيدة عملا شعريا متكاملا بدلا من مجرد نظم موزون مقفى” وبالتالي:
– هل يعتبر الشاعر ركن القصيدة مسجدا لتعتكف فيه هذه المرأة المناداة؟
– هل يعتبر ركن القصيدة مكان عبادة كما تقتضي أركان الدين؟
– هل يعتبر هذا الاعتكاف له دلالات روحية عميقة؟
– هل هذا الاعتكاف فرصة لتربية النفس؟
-هل هذا الحزن يقتضي الاعتكاف بركن القصيدة؟
قد تكون الاجابة عن هذ الأسئلة في صلب التحليل وقد تُترك لتأويل القارئ.
لعلّ هذا الاستهلال دعوة خفية من الشاعر لهذه المرأة المخاطبة لعبادة القصيدة .
ينعرج بنا الشاعر بتحويل الخطاب الى ضمير المتكلم المفرد ليسرد على القارئ تجربته بتحديد الإطار الزماني المتمثل في “ذات ربيع مظلم”.
انها مفارقة عجيبة حيث جمع بين صفتين متضادتين للربيع .
ولئن كان الربيع فصل النور والضياء والحياة فان الشاعر وصفه بالمظلم فتنتفي كل مقومات الحياة.
وهل “تستوي الأنوار والظُلم” ؟
لعل الشاعر يلمّح الى الربيع العربي الذي حوّله العابثون من الساسة من موارد الى ضغوطات ومن نور الى ظلام ومن انتعاش للحياة الى احتضار وموت. فيقول:
فقط ذات ربيع مظلم
انصرفت الى سجائري المحلية
وبعض القوارير الخضراء والحمراء
في بار في الأحياء الشعبية…
والسجائر حسب بعض الدارسين لها دلالات متعددة تتراوح بين الرمزية الاجتماعية والصحية النفسية .
 ومن الدلالات الاجتماعية والثقافية والنفسية :
– التمرد والخروج عن المألوف.
– الانتماء فقد يستخدم الافراد السجائر كرمز للانتماء الى مجموعة اجتماعية معينة أو نمط حياة معين.
– الرمزية: قد ترتبط السجائر بصفات معينة مثل القوة أوالجاذبية أو الثقة بالنفس
– التعامل مع الضغوط باعتبار التدخين آلية للتعامل مع الضغوط النفسية بالرغم ان هذا ليس حلا فعّالا على المدى الطويل.
وفي هذا الاطار هل أن هذا الانصراف الى سجائره المحلية لها هذه الدلالات الاجتماعية والثقافية والنفسية لدى الشاعر؟
ولئن جعل الشاعر المرأة المخاطبة تعتكف في ركن القصيدة بسبب حزنها فقد جعل نفسه تنصرف الى السجائر وبعض القوارير الخضراء والحمراء
وبين اعتكافها وانصرافه مفارقة عجيبة :
لئن كان اعتكافها بالقصيدة مقدّسا فان انصرافه الى أماكن مشبوهة غير مرغوب فيه لدى العامة باعتباره هروبا من واقع ومن ربيع مظلم.
بيد أن انصراف الشاعر كان إلى ماهو محلي وشعبي وهذا يشي بشعوره بالانتماء الى كل ما هو محلي وشعبي وهو بذلك قد يدعم أنه ابن الشعب وهو مسكون بهمومه.
ثم يشاطر الشاعر هذه المرأة المخاطبة غدر الحزن بها وكرهه لذلك بل أضاف كراهيته للسفهاء وللظلمية مما جعله يضيع كل عواطفه الشخصية والفكرية والوطنية.
وكأني به أصبح منبتا من كل العواطف وزاهدا فيها الى درجة التفكير في حرق بنات أفكاره فيقول:
ولأنني أكره الحزن وما جاوره
كراهيتي للسفهاء والظلمية
كنت أضعت
دفعة واحدة عواطفي الشخصية
والفكرية والوطنية
وكم فكرت في حرق بنات افكاري
وأوقد بنارهن المدفأة في الليالي الشتوية
=== يتبع ===
=== يتبع===
وبالتالي فهل ضياع عواطفه جعله يفكر في التخلص من بنات أفكاره ؟
وبنات الأفكار هي حسب الدارسين “مصطلح يستخدم في اللغة العربية للإشارة الى الأفكار أو الآراء التي يبتكرها شخص ما. يمكن أيضا أن يشير الى الخواطر او الإلهام.. في سياق الأعمال الأدبية قد يشير الى سلسلة من الأفكار أو الخواطر التي يشاركها الكاتب في عمل أدبي”
والشاعر يفكر في حرق بنات أفكاره (ابداعه) التي لم تنفعه في التصدي للسفهاء وللساسة الظالمين. وبالتالي:
– هل بلغ بالشاعر التشاؤم حدّ ضياع مشاعره والتفكير في التخلص من ابداعه؟
 – هل هي حالة يأس استبدت به بسبب هذا الربيع المظلم ؟
بيْد ان الشاعر يستدرك ليعانق المخاطبة في اعتكافها بركن القصيدة ويطلق العنان
للقصيدة دفاعا عن الفقراء المضطهدين في الربيع المظلم فيقول:
غير اني أطلقت العنان للقصيدة الثائرة
في شوارع الفقراء
وبحثت عن قلم وقصاصة ورق
لأسجل في صمت آخر الكلمات ياوطني
ان الشاعر يعيش صراعا بين قصيدة ثائرة وصمت آخر الكلمات
لعله الصمت الثائر أو ضجيج الصمت لينقذ وطنه المضطهد بالحديث عن همومه في هذا الربيع المظلم.
لعل الشاعر عمر دغرير قد جمع بين المرأة الحزينة التي تعتكف بالقصيدة هذه القصيدة التي يراها سلاحا ضد السفهاء والظلمة سواء كانت قصيدة ثائرة أو صامتة بضجيجها من أجل الوطن.
انها ثلاثية المرأة والقصيدة والوطن المسكون بها.
وفي هذا الاطار ماذا يمكن أن يكون ردّ الشاعرة المساجلة له آمال بوحرب؟
2- الشاعرة آمال بوحرب والارسالية ثلاثية الاقطاب:
أ- العنوان ” بنات أفكاري”
لئن كان الشاعر عمر دغرير يفكر في حرق بنات أفكاره في البداية فالشاعرة وضعت لنا عنوان قصيدتها “بنات أفكاري”
فما تراها فاعلة ببنات أفكارها؟
فهل ستفكر هي الأخرى في حرق بنات أفكارها؟
ب- التحليل:
لقد استهلت الشاعرة القصيدة باستخدام جملة فعلية فعلها في صيغة الماضي بما يثبت أن فعل الحرق قد حصل وانتهى وقد أكدت حصول الفعل بعبارة “لقد”.
تقول:
ولقد أحرقت بنات أفكاري
كما يحرق الفقراء أثواب العيد القديمة
ليدفئوا بها أطفالهم
حين تبكي المواقد من البرد
لعل الشاعرة قد أحرقت بنات أفكارها لأنها تتوق لولادة بنات أفكار جديدة وقد دعمت ذلك باستخدام أسلوب انزياحي دلالي قائم على التشبيه فشبهت حرقها لبنات أفكارها بحرق الفقراء أثواب العيد القديمة ليدفئوا بها أطفالهم من البرد
ان وجه الشبه يكمن في:
– قدم بنات الأفكار وقدم أثواب العيد القديمة.
– الشعور بالدفء والحرارة والحرارة حياة لهؤلاء الأطفال كما هي حياة للشاعرة بتجدّد بنات أفكارها والتخلص من نصوصها الأولى .
ويبدو أن الشاعرة تخلصت من بنات أفكارها القديمة لتستبدلها بكتابات وطنية وقد أخضعت نفسها الى مساءلة من طرف الوطن لمحاسبتها على نوعية كتاباتها. فتقول:
حين سألني الوطن:
“هل كتبت شيئا
عن الذين اختفوا في ليلنا بلا قبر
بلا جهة
بلا دمعة؟
انها تخلصت من بنات أفكارها والخواطر القديمة لتلتزم بالوطن وبواجبها الوطني في تسخير كتاباتها للمتشردين والمهمشين بالوطن.
انها بذلك تلتقي بالشاعر عمر دغرير الذي التزم بالمحلية والشعبية.
واكثر من ذلك فهي شبيهة به فتحمّل نفسها ارتكاب خطايا بالبارات لا تغتفر تمثلت في بيع الوطن فتقول:
أنا مثلك…
ارتكبت في البارات خطايا لا تغتفر
شربت نخب وطن باعوه في المزاد
برصيف الكلمات
كأني بالشاعرة في مجلس خمر وشعر والشعراء يتنافسون شعرا لبيع الوطن
والشاعرة لاتخفي عن القارئ حزنها وهي تُسِرُّ الوجع محاولة انتشال خيانة الوطن بالقصيدة .
ولعل القارئ هنا يتصوّر أن الشاعرة تردّد ما قاله أبو البقاء الرندي في
رثاء الأندلس حين قال:
ولي وطن آليت ألاّ أبيعه أو// أن أرى غيري له الدهر مالكا
وبالتالي هل الشاعرة ترثي وطنها الذي يباع بالمزاد برصيف الكلمات؟
والشاعرة تقول:
وكلما حاولت أن أخيط جرح القصيدة
نزفت حروفها حزنا لا يجفّ
وبالتالي هل أن حزن حروفها بالقصيدة ستبلغ حدّ اليأس من انتشال الوطن من الخونة؟
يبدو أنها لم تيأس من قدرة القصيدة على تحدي خونة الوطن لتكون سلاحا ضدهم
فتقول:
لكني مازلت أبحث عن قصاصة مهملة
أكتب فيها للذين نسوا أن الحبّ وطن
والقصيدة تاج في الغربة وفي المستقرّ
وتختم الشاعرة سجالها بالجمع بين قطبين في معادلة بين الحب والوطن وهي بذلك تلتقي مع الشاعر اليمني فؤاد عيسى المحنبي في ديوانه الشعري”قل الحب وطن”
وهذه المعادلة بين الحب والوطن محكومة بدور القصيدة التي اعتبرتها الشاعرة تاجا والتاج هو خاص بالملكة الحاكمة.
فهل القصيدة هي الحاكمة في الحب والوطن؟
ان القصيدة هي التي تجعل من الحب والوطن هما “الأعلى”سواء بالغربة او بالوطن(المستقرّ) .
والشاعرة لا تخفي عن القارئ شعورها بالانتماء الوطني وهي في بلاد الغربة
ان قصيدتها تاج يحلي حبها للوطن وبالتالي فهي تجعل من ثلاثي الاقطاب المتمثل في الحب والوطن والقصيدة هوالثلاثي” الأعلى”.
وخلاصة القول فان الارساليتين لهذا السجال بين الشاعر عمر دغرير والشاعرة آمال بوحرب تتعانقان في هذا الثلاثي الاقطاب الى حدّما.
سلم القلمان المساجلان ودام البهاء الابداعي السجالي بينهما امتاعا ومؤانسة.
بتاريخ12/ 07/2025
18)إرساليات قصيرة جدا ..وما أعذب الكلام على الكلام …
***الشاعر عمر دغرير :
يا أنت ..
هل صادف أن غدر الحزن بعينيك
فاعتكفت في ركن القصيدة
زمنا طويلا ؟
فقط ذات ربيع مظلم
انصرفت إلى سجائري المحلية
وبعض القوارير الخضراء و الحمراء
في بار في الأحياء الشعبية ..
ولأنني أكره الحزن وما جاوره
كراهيتي للسفهاء و الظلمية
كنت أضعت
دفعة واحدة عواطفي الشخصية
والفكرية والوطنية
وكم فكرت في حرق بنات أفكاري
وأوقد بنارهنّ المدفأة في الليالي الشتوية
غير أني أطلقت العنان لقصيدتي الثائرة
في شوارع الفقراء
وبحثت عن قلم وقصاصة ورق
لأسجل في صمت آخر الكلمات يا وطني …
***الشاعرة أمال بوحرب :
ولقد أحرقتُ بناتَ أفكاري
كما يُحرِقُ الفقراءُ أثوابَ العيدِ القديمة،
ليُدفئوا بها أطفالَهم
حين تبكي المواقدُ من البردِ.
ولقد لففتُ على خاصرتي نصوصي الأولى،
وألقيتُ بها في زقاقٍ مُعتم
حين سألني الوطنُ:
“هل كتبتَ شيئًا
عن الذين اختفَوا في ليلِنا بلا قبرٍ،
بلا جهةٍ،
بلا دمعة؟”.
أنا مثلك…
ارتكبتُ في الباراتِ خطايا لا تُغتفر،
شربتُ نخبَ وطنٍ باعوه في المزاد
برصيف الكلمات.
وكلّما حاولتُ أن أخيطَ جرحَ القصيدة،
نزفتْ حروفُها حزناً لا يجفّ
لكنّي ما زلتُ أبحث عن قصاصةٍ مهملة،
أكتبُ فيها للذين نسَوا أنّ الحُبّ وطنٌ،
والقصيدةُ تاج في الغربة وفي المستقر…
Next Post
نادي الرواية الأولى” يستضيف وائل الحفظي لمناقشة “ترف الانكفاء” في أولى فعالياته للربع الثالث من 2025

نادي الرواية الأولى" يستضيف وائل الحفظي لمناقشة "ترف الانكفاء" في أولى فعالياته للربع الثالث من 2025

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In