الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

قراءة نقدية: “القصيدة ومأساة التموقع في المكان” القصيدة:”هواجس المنتصف”

أغسطس 16, 2025
in أدب
0 0
القصيدة الإرسالية وجدلية العلاقة بين القصيدة والوطن”
0
SHARES
16
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

قراءة نقدية: “القصيدة ومأساة التموقع في المكان”

القصيدة:”هواجس المنتصف”

الشاعر: جورج عازار (لبنان)

الناقدة: جليلة المازني (تونس).

قراءة اللوحة التشكيلية: الفنانة التشكيلية سعيدة بركاتي (تونس).

القراءة النقدية: “القصيدة ومأساة التموقع في المكان”

1- العنوان “هواجس المنتصف”

استخدم الشاعر جورج عازار بالعنوان تركيبا إضافيا ورد المضاف “هواجس” والمضاف اليه “المنتصف”.

والهواجس حسب بعض الخبراء “تشير الى الأفكار المتكررة والمزعجة التي تسيطر على الشخص وقد تكون مرتبطة بالقلق أو الخوف”

فأي هواجس قد تزعج الشاعر ؟

ان الشاعر قد أضاف الى مفردة هواجس مفردة المنتصف.

والمنتصف في الهندسة الرياضية هي النقطة التي تقع في وسط القطعة المستقيمة وتكون متساوية البعد عن نقطتي نهاية القطعة المستقيمة.

وفي التموقع في المنتصف يقول محمود درويش:

لا أنت بعيد فأنتظرك

ولا أنت قريب فألقاك

ولا أنت لي فيطمئن قلبي

ولا أنا محروم فأنساك

ويقول درويش ” أنت في المنتصف المميت الذي سيقتلني يوما”

وفي هذا الاطار أي هواجس تستبد بالشاعر وهو في المنتصف؟

2- التحليل:

يستهل الشاعر قصيدته بتسليط الضوء على معنى النصف(في النصف)

والنصف يقتضي طرفين وباستخدام أسلوب بديعي قائم على طباق لفظي (تصغر/ تكبر- الاياب/ اتمام المسالك..) يعكس مقابلة معنوية لعلها تفسر هذه الهواجس التي تستبد بتفكيره.

وفي المنتصف يعيش الشاعر تمزقا في الحجم (تصغر / تكبر) وفي المسافة( الاياب المرصوف بالخيبات واتمام المسالك حيث دوامات واعصار).

وانتهى الى حيرة متسائلا:

” فأين المفرّ؟”

انه شعور بالتيه وبالغربة وبالضياع:

– هل يواصل أم يتراجع؟

– هل يتجه الى الأمام أم يعود الى الوراء؟

ويعود الشاعر الى استخدام المقابلة المعنوية بين حاستي البصر والذوق وهو لا يخفي عن القارئ حيرته فيقول:

فأين المفر؟

بين أفق عينيك الممتد

على بحر

من الأسئلة

وبين حريق الشفاه

وبين أفق العينين الممتد الذي يشحن الشاعر بالأمل والتفاؤل وبين حريق الشفاه الذي يوحي بالحريق وبالهلاك والموت تضطرم في نفسه الهواجس المزعجة:

– هل يتفاءل أم يتشاءم؟

ويواصل الشاعرباستخدام الطباق (الجسد / الروح- كرز/ صبار- عسل/ حنظل- علقم/ شهد- زركش/ رمان..) وهو يعكس مقابلة معنوية قائمة على ثنائية المتضادات :

والثنائية المتضادة هي حسب بعض النقاد” مفهوم لغوي وأدبي يشير الى وجود كلمتين أو مفهومين متقابلين ومتضادين في المعنى وهي:

– تخلق التوتر والاثارة في النص مما يحرك فضول القارئ ويشده.

– تساعد في التعبير عن العواطف والمشاعر الانسانية المعقدة.

هذه الثنائيات المتضادة تعكس صراع الشاعر بين الحلاوة والمرارة وبين الجسد والروح وبين المتعة والحرمان وبين الوجود والعدم…

ان هذه الثنائية تقضّ مضجع الشاعر وتجعله مضطربا فيقول:

رعشة تنتاب

تفاصيل الحكاية

إن عدت

يجتاحني صقيع

وإن مضيت

يحرقني الجمر

وسعير المواجهات

في ذاتي

هاوية وجحيم.

ان الشاعر يتأرجح بين المضيّ والعودة وبين الصقيع والجمر وهو لا يخفي عن القارئ فضوله لمعرفة :

– ان كان الصقيع في تقدمه الى الأمام من منطقة المنتصف أم في تأخره الى الوراء؟

– ان كانت النار في مُضيّه الى الأمام أم في عودته الى الوراء؟

وكأني بالشاعر هنا يتوجه الى الحبيبة التي جعلته في منطقة المنتصف فلاهي آمنته من خوف ولا هي ملأت قلبه طمأنينة.

وكأني بالشاعر هنا يخيّرها أن تجعله يتقدم أم يتأخر وهو في ذلك يتقاطع مع

الشاعر نزار قباني حين يقول (1):

اني خيرتك فاختاري

ما بين الموت على صدري..

أو فوق دفاتر اشعاري..

اختاري الحب أو اللاحب..

فجبن ألّا تختاري..

لا توجد منطقة وسطى

ما بين الجنة والنار..

إن هواجس الشاعر جورج عازار التي تنتابه تكمن في هذا التأرجح بين الحب أو اللاحبّ بين أن يعيش الجنة في قربها أو أن يحرق في بعدها عنه.

إنه يرفض التأرجح بين أنصاف الحلول وهو في ذلك يتناصّ مع جبران خليل جبران في قوله (2):

” لا تجالس أنصاف العشاق..,لا تعش نصف حياة, ولا تمت نصف موت, لا تخترْ نصف حل ولا تقف في منتصف الحقيقة , لا تحلم نصف حلم ولا تتعلّق بنصف أمل..”

وفي هذا الاطار :

– هل أن شاعرنا جورج عازار هو على مبدإ جبران وهو في منطقة المنتصف بين القرب والبعد عن الحبيبة يرفض مجالسة أنصاف العشاق ويرفض أن يعيش نصف حياة أو ان يموت نصف موت وأن يحلم نصف حلم أو أن يتعلق بنصف أمل؟

– هل ان شاعرنا وهو بين القرب والبعد من الحبيبة يعيش نصف عشق أ ونصف حياة أونصف حلم أونصف أمل أم هو يموت نصف موت؟

انها هواجسه التي تستبد بتفكيره وتسيطر عليه وهو في منطقة المنتصف.

انه قلق وجودي وجداني يسيطر عليه.

والشاعر قد عبّر عن التموقع في المكان بامتياز باستخدام ظرف المكان او عبارة دالة عليه الذي غطى تقريبا كامل القصيدة (في النصف/ في منتصف الدرب/ حيث الاياب/ فأين المفرّ؟/ بين أفق عينيك/ بين حريق الشفاه/ حيث الشياطين/ …

وفي هذا السياق يسعى الى التفكير في حلّ ليختم بقفلة مدهشة لم يكن القارئ ليتوقعها وانتهك فيها قدرته على النضال وحيدا في الحب وجرأته في اختيار ان يتقدم أم يتأخر في الحب فيتوجّه الى حبيبته فيقول:

فكيف المآب

يا سيدتي يكون

وانا لا بلح الشام ألتقم

ولا عنب اليمن

أطول؟

وتتواصل حيرة الشاعر وتساؤله حول المآب.

والمآب هو اسم مكان يدل على الملاذ والملجأ وله مرجعيته الدينية في سورة “ص” الآية (25) في قوله تعالى” وإنا له عندنا لزلفى وحسن مآب”.

كأني بالشاعر يلتمس من حبيبته أن ترشده حسن المآب .

وهل أكثر من أنه جمع بين حقيقة بلح الشام وأسطورة عنب اليمن(أسطورة آلهة الخمر) لاستحضار المثل العربي القائل “لا طال بلح الشام ولا طال عنب اليمن”

وهذا المثل هو كناية عن الذي احتار بين أمرين (3).

والشاعر في ذلك قد يستجدي عطف الحبيبة لعلها تنتشله من هذا التموقع المأساوي وهو موقع المنتصف بكل هواجسه وهو في تيه وغربة وضياع في المكان.

وفي هذا الاطار فان الشاعر جورج عازار قد زاوج بين الشعري والتشكيلي فأرفق قصيدته بلوحة تشكيلية للفنان التشكيلي” فؤاد روهم”.

لقد استعنت بالفنانة التشكيلية التونسية على قراءة هذه اللوحة:

3- قراءة اللوحة التشكيلية:

تقول الفنانة التشكيلية سعيدة بركاتي:

” اللوحة تساوى فيها الفراغ والإمتلاء: لا حياة في صحراء كهذه,

ريشة الفنان ملأت خلفية المحمل بألوان مشتقة من الارض وطينها ومن الرمل ولونه الذهبي طغت عليه مسحة من السواد الخفيف..

بالرجوع الى شخصية اللوحة: هي في حالة تشبه الهروب من العامرة من الناس, من كل حركة ومن الحياة..

– كيف يلجأ أحدهم الى الصحراء؟

– كيف به الرضا أن يكون وحيدا؟

– هل هو اختيار أم تمرّد؟

– هل هو بحث عن خلاص من قيود الزمان والمكان التي تركها وراءه؟

وتتعدد الأسئلة كلما زاد الوقوف أمام اللوحة.

نستشعر بعض الأحاسيس العاطفية في اللوحة في شخصية اللوحة:

هروب من واقع الى واقع آخر.. قد يكون الواقع المتروك أكثر جفافا وقسوة من “صحراء قاحلة”ك

– وقد تكون هذه الصحراء المكان المناسب لبث المشاعر والأحاسيس..

– وقد يكون فضاؤه صدى لما يشعر به المرء من نبذ ورفض في مجتمعه..

– فهل هي رحلة بحث عن الخير, عن الذات, عن الآخر؟ هل هي بحث عن الانتماء وعن هوية ضائعة؟

لعبت ريشة الفنان دورها على المحمل بكل اتقان: كثبان رملية على شكل أمواج بحر انطلاقا من الأسفل: مسحة اللون الأبيض كأنه زبد البحر.. فهل الشخصية غادرت اليمّ الى الجفاف؟

ونتعمق مع الخطوة الى اللامحدود الى نقطة التلاشي ولون السماء الذي أضفى بعضا من نوره في أفق آخر كثبان:

قد تُقرأ اللوحة بين ضياعيْن: بحر وصحراء.

أما الاتجاه الذي رأيناه أول ما شاهدنا اللوحة كان الى نقطة التلاشي لكن الريح لعب بالثوب فأضاع منا الاتجاه.. أهي خطوة الى الأمام أم الى الخلف؟

انه إيحاء بخطوة مترددة.

مشهد يُقرأ عن الصبر والاتزان/ حركة وهدوء.. فهذا الايقاع البصري يجعل المتلقي في ارتباك لامحدود ويسأل:

لعل هذا الهروب في مثل هذا المكان هو عطاء انساني ليجعل من الصحراء روحا تتحرك فتحْيا الذات معها ويكون هذا العدم “وجودا”

فالخلاصة تقول: لوحة بألوانها الترابية.. كانت ظلالها وإضاءاتها الفنية رائعة جدا.. لوحة تجريدية تعبيرية وقريبة من فن “السيلوويت “.

كانت رحلة بحث وهروب في نفس الوقت:

– بحث عن ذات ولو كان في صحراء قاحلة.

– هروب قد يكون من واقع مأساوي فما السواد إلاّ هذه الذات الحزينة التي ترنو الى النور في أفق آخر كثبان في لوحة الرسام..

وربما سأتعسف على الفنان الذي برز امضاؤه أسفل اللوحة وأمنحها عنوانا:”رحلة العدم الى الوجود”..

4- التعقيب على قراءة الفنانة التشكيلية للوحة:

انها قراءة عميقة ووازنة وكانت في خدمة القصيدة التي ألقت الضوء على مأساة التموقع في المكان بهواجسه:

أ- اثارة قارئة اللوحة ظاهرة الثنائيات المتضادة (الفراغ والامتلاء/ الطين والرمل/ اختيار وتمرّد/ الأمام والخلف/ بين ضياعيْن/ خطوة مترددة/ الحياة والموت/ اليأس والأمل/ الهروب والبحث..)

ب- ظاهرة الثنائيات المتضادة في خدمة مأساة التموقع في المنتصف.

ج- صناعة الأسئلة ووضع فرضيات الحل وهذا من شأنه أن يخلق الحيرة والتوتر في قراءة اللوحة وهو يثير هواجس الشخصية في هكذا تموقع مكاني.

كما أن صناعة السؤال قد تخلق الارتباك لدى المتلقي لتثير فضوله للبحث عن الجواب واختيار الفرضية المعقولة.

د- الميتا تشكيلي : لقد بحثت قارئة اللوحة سعيدة بركاتي في هاجس اللوحة حين ختمت قراءتها باسناد عنوان للوحة كرسالة تبثها للقارئ “رحلة العدم الى الوجود”.

الف شكر للفنانة التشكيلة على هذه القراءة العميقة والوازنة.

الخاتمة:

ان الشاعر جورج عازار حين ختم قصيدته بذاك المثل(وأنا لا بلح الشام ألتقم ولا عنب اليمن أطول) لعله بذلك يجسد منزلة الانسان الذي يتأرجح بين آدميته (بلح الشام) وبين الألوهية (عنب اليمن وأسطورة آلهة الخمر).

ولعل هذا المثل الذي يجسد منزلة الانسان بين الآدمية والألوهية ومن وجهة نظر ميتاشعرية هو هاجس القصيدة والرسالة التي يريد الشاعر بثها الى المتلقي.

إن قلم الشاعر يثير فضول القارئ للتفكير والتأمل ولعل الشاعر يرتقي بقصيدته نحو العالمية ليعانق الأديب الروسي الشهير فيدور دوستويفسكي الذي يجعل من شخصيات روايته “الاخوة كراما زوف” في صراع بين الكمال والزوال.

ولعل شاعرنا يرنو الى الكمال برفضه لأنصاف الحلول ورفض التموقع في المنتصف بما فيه من هواجس.

سلم جليل حرف الشاعر جورج عازار المتمرد وشكرا لقارئة اللوحة التشكيلية سعيدة بركاتي التي أنارت القصيدة بقراءتها الوازنة.

اني بصدق أنهيت قراءتي النقدية ونبع الامتاع والمؤانسة بالقصيدة لم ينضبْ بَعْدُ.

بتاريخ15/ 08/ 2025

المراجع:

(1) شعر نزار قباني- اختاري الحب او اللاحب-عالم الادب

(2) رائعة جبران خليل جبران ” لا تقش نصف حياة”..- ملهم..

(3) بهاء حجازي :”لا طال بلح الشام ولا عنب اليمن” 12/ اوت 2024 الفايس بوك.

القصيدة: الشاعر جورج عازار:

هَواجِسُ المُنّتَصَفِ

في النِّصفِ

تَصغُرُ الأشياءُ وتَكبُرُ

لا تَبلُغُ المُنتهى أبداً

ولا تَكمُلُ

في مُنتصَفِ الدَّربِ

حيثُ الإيابُ

مَرصوفٌ بالخَيباتِ

وإتمامُ المَسالكِ

دَواماتٌ وإعصَارٌ

فأينَ المفرُّ؟

بين أُفقِ عَينيكِ المُمتدِّ

على بَحرٍ

من الأسئلَةِ

وبين حَريقِ الشِّفاهِ

حيث الشَّياطينُ تَسكُنُ

وقبلَ حَرائقِ الجَّسدِ

في الرُّوحِ وتَضطَرِمُ

كَرزٌ وصَبَّارٌ

عَسلُ وحَنظَلٌ

عَلقمٌ وشَهدٌ

وزُركشٌ ورُمَّانٌ

رَعشة ٌ تَنتابُ

تَفاصيلَ الحِكايةِ

إنْ عُدْتُ

يَجتَحُني صَقيعٌ

وإن مَضيتُ

يَحرِقْني الجَّمرُ

وسَعيرُ المَوَاجهاتِ

في ذَاتي

هَاويةٌ وجَحيمٌ

أخشى أنْ أعرِفَ

لَكنَّ الفُضولَ يَقتلُني

ويلٌ لَي إنْ علِمتُ

وأنا للرُعونةِ أسيرٌ

اِنكِفَاءٌ أم إِرْتِحَالٌ

والحَيرةُ تأكُلُ مِن العُمرَ ما تَبَقَّى

والخياراتُ تزدَحِمُ

حُصرُمٌ في البِداياتِ

يَترقبَهُ الزَّمانُ وينتظرُ

يتأرْجَحُ كَما النَّسيمِ

وأنصافُ الحُلولِ

تَرحيلٌ وتَأجيلٌ

وتعقيدٌ

فكيفَ المَآب

يا سيِّدتَي يَكونُ

وأنا لا بَلحَ الشَّام ألتقمُ

ولا عِنبَ اليَمنِ

أطولُ ؟

بقلمي: جورج عازار

اللوحة للفنان التشكيلي المبدع الاستاذ الدكتور :فؤاد روهم

 

 

 

 

 

 

 

Next Post
الشعر الشعبي الجزائري دوره في الواقع الثقافي العالمي

الشعر الشعبي الجزائري دوره في الواقع الثقافي العالمي

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In