السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

عين على نص “قبلة العاشقين”للإعلامية و الشاعرة إلهام عيسى /سوريا 

أغسطس 28, 2025
in أدب
0 0
عين على نص “قبلة العاشقين”للإعلامية و الشاعرة إلهام عيسى /سوريا 
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عين على نص “قبلة العاشقين”للإعلامية و الشاعرة إلهام عيسى /سوريا

بقلم الأستاذة سعيدة بركاتي /تونس

قبل الولوج في النص و معانيه و انزياحاته لنُعرف بماهية القبلة و العشق أولا :

هي الجهة أو الوجهة التي يسلكها الإنسان و تُطلق على كل ما يستقبل و يتوجه إليه ، أما العشق حسب (قاموس عربي عربي) هو فرط الحب ، و قيل :هو عجب المحب بالمحبوب كان في عفاف الحب أو في دعارته ، و عتبة النص “قِبلة العاشقين “، فالمتلقي سيحزم حقائبه و يأخذ مكانا في رحلة إلى هذه القبلة عبر هذا النص عسى يكتشف أسرار المكان و يجتمع مع الشاعرة و العاشقين في حج أو صلاة ، فقدسية المكان عادة ما ترتبط بممارسات طقوس خاصة بأصحاب هذا المكان ” القِبلة ” بمعنى الاتجاه الواحد . فيطرح السؤال : هل الحج إلى هذا المكان له ميقات ؟ و هل هي قبلة الشاعرة أم قبلة لكل العشاق ؟

حين يُقرأ النص لحمة واحدة يشعر القارئ و كأنه مع قصة تروى بأسلوب شعري استهلته الشاعرة بــ : حين و هو اسم يدل على وقت من الزمان، جمعه : أحيانا و أحانين و هو الوقت قليلا كان أو كثيرا (معجم المعاني الجامع ) ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة آخره .

فنحن مع نص بتوقيت “نوم جفن الليل” :

تقول الشاعرة : حين ينام جفن الليل

يستنهض النبض خاشعا جليا

يكحل الظل أهداب الشوق

مقطع نجد فيه الشاعرة في حالة انتظار و “حين بمعنى عندما” و يليها فعل مضارع يدل على بدء الفعل بعد أن ينام جفن الليل ،فزمن القصيدة حددته الشاعرة ليل و نوم جفنه : دخول الزمن ابتداءا من ساعة الغسق فإلى أين سينتهي بنا الزمن ؟

بنوم الليل يستنهض النبض /خاشعا جليا ،و الخشوع يكون في حضرة الصلاة و جليا بمعنى الظهور الواضح و الفعل قام به جفن الليل حين غفى فاستنهض النبض و كأنه كان في سبات “تبادل أدوار الحركة بين الليل و النبض ”

المشهد الأول من النص تبادل للصور بين الليل و النبض و كذلك تبادل للأدوار زاد جماله كحل الأهداب :استعارت الشاعرة صورة لجمال المرأة و كحل أهدابها فحصرت الصورة في ظل الليل و أهداب الشوق : حين تفيض المشاعر في هذا الوقت من الليل .علاقة وجدانية تتعلق بالنبض و دقاته (الحالة الأولى)

موقد النور من فكره العجب

تسوقني النسمات حريقا ببريقه

عيناك و المسافات وحدها معلقة

تترى من وقعها النغم

بداية تدفق النور إلى المشهد حد تعجب فكر الحبيبة مما أثر فيها تأثيرا كبيرا حد الانسياق وراء النسمات غير مبالية بحريق بريقه نسمات الشوق و لهفة اللقاء : ببريقه /عيناك :هكذا نقرأ الكلمتين فالبريق لا يمكن له أن يصدر إلا من العينين ، و بريقهما حارق، أما المسافات فهي بانتظار أن تطوى و تختصر : الشاعرة بين الانتظار و الشوق إلى اللقاء استلذت وقع المسافات فأصبح كالنغم في مسمعها : هل هو وقع الخطوات تسمعه الشاعرة نغما حين اللقاء ؟ (المشهد الثاني) :بدأت الحواس تتحرك …

صوتك المبحوح يخنقني

يوقظني من غفوتي

يمضي في وقتها الوجد

يسجد البوح لأنغامه خاشعا

يشدو بلحن موغل الشجن

في مشهد حلم جميل كانت تعيشه الشاعرة مع وقع “أنغام ” المسافات للقاء الحبيب ،فجأة تسمع صوته مبحوحا يخنقها .

غفوة كانت تعيش معها حلما جميلا :أيقظها صوته المبحوح :و البحة في الصوت تكون جراء مرض أو كثرة الصراخ :و الحالة “أيقضني من غفوتي “،فالصوت ينادي الحبيبة بأعلى ما فيه حد تأثرها بحالته : صوت مبحوح و حالة الاختناق .

 

ورد بالمقطع كلمات تتعلق و ما به الشاعرة : الوجد /البوح / خاشعا / يشدو بلحن / الشجن : عساها تصل إلى قبلة العاشقين ، تتبع صوتا مبحوحا و كأنه يطلب النجدة فالصوت اصبح صوتها ، صوت “يشدو بلحن موغل الشجن “، “في لجج الهم دونك ارتجافات “:

وحسب تفسير “المعاني الجامع” :لج به الهم :ألح عليه و علق به و الأقرب استبد به طول الوقت ، و الشاعرة وصلت حالتها حد الارتجاف : وهذه الصورة “الشعرية” بين حالتها المادية و النفسية : التي أثر فيها غياب المحبوب “الهم و الارتجاف”،و يؤكد الحالة السطر التالي :همسات من نفحها قلبي ارتجفا ، فبين ارتجافات الحزن و الشوق التي كانت عليها الشاعرة خصت “القلب” برجفة و القلب مركز المشاعر و المودة و الحب ، و كل احساس تجاه المحبوب . تزداد حالة الشاعرة تعقيدا بين الشوق للقاء الحبيب و أمنيات لو تنتفي المسافات …فما هو عزاؤها ؟ (المشهد الثالث)

تقول الإلهام :تغدو حروفي مطايا و الكلمات بلسما : لم تجد من مواسي و شافي لجراحها و شدة شوقها و حنينها غير حروف تواسيها و تخفف عنها وطأة البعد ، و الكتابة أحيانا ، تكون خير متنفس لمن يجيد ترجمة مشاعره على الورق .

سلم إليك تجلى ما بعده سلم : بين السلم و السلام يدور فحوى هذا السطر ، و كأنه خنوع و تسليم كلي ، لا يوجد أهم من الحبيب في حياة الشاعرة صورة دعمت بها الكاتبة ما سبق من النص :عن طواعية و بكل حب لا يوجد أهم من سلم الحبيب ففيه الطمأنينة التي تبحث عنها لتستظل تحتها وتطمئن روحها .

و يبدأ النور في التسلل إلى روح القصيدة بل إلى ذات الشاعرة حين قالت عن كلماتها بلسما ،حانت ساعة مخاض الشمس فبدأ من سراج ليلد من خاصرة الشمس ليمسي لباسا للحبيب ” صورة تشبه صورة الملاك الذي ينزل من السماء بنوره ” ، أنار العتمة التي التفت بالمكان فمسارات القبلة بدأت ملامحها في الظهور…

نورا : ساري الروح مثل مسبحة الترتيل :تشبيه بحركة جميلة فعادة ما تكون حركة التسبيح دقيقة و منظمة مع الخشوع فالشاعرة اقتربت فعلا من مبتغاها ،تحركت او استفاقت روحها مع النور و ساري الروح هو المسافر ليلا يتنقل كمسبحة ترتيل فالعلاقة بين المسبحة و الترتيلة علاقة دينية و عتبة نصنا “قبلة العاشقين ” و هذه الحركة “التسبيح ” قد تسبق الصلاة أو ما بعدها ” و المسبحة قليل جدا تركها من اليد ” و لكن الشاعرة في حالة سير إلى هذه القبلة و هو سير روحي “ساري الروح”.

وانتهت اخيرا كانت قبلة الشاعرة دونها في صورة اولى :قلبها الذي كان يسبح هامسا للحبيب غدى الى قبلته أين تحلو صلاة العاشقين في صورته الأخيرة .

في علاقة بعتبة النص وردت العديد من المفردات و الصور الشعرية توحي بقدسية المكان الذي ستنتهي اليه الشاعرة :خاشعا جليا/موقد النور /تترى /الوجد/يسجد البوح / لأنغامه خاشعا /همسات من نفحها/تجلى /ساري الروح/مسبحة الترتيل / لتختم النص :تغدو فيك قبلة و للعاشقين سجدا . فالمتلقي يلاحظ هذا الطريق الذي سلكته و المفردات و الأفعال التي وردت في صغة المضارع لا لشيء إلا لتكون في قبلة العاشقين مع السجد ، فنرى أن الشاعرة انطلقت في رحلتها إلى هذه القبلة التي أطلقت عليها “قبلة العاشقين ” عبر محطات “نفسية” و كأنها في صراع مع ذاتها و الزمن و المكان … لبلوغ مبتغاها ،فتأتي الاجابة عن السؤال أعلاه “قبلتها أم قبلة كل العاشقين “؟ فهي تقول :تراتيل : تخرج من بين اضلعي همسا ، فالهمس لها وحدها و من بين اضلعها ، ثم هذا الحبيب قد بثته كل أحاسيس الوجد و قد اشارت له “فيك” فكان لها قبلة يسجد فيها كل “العاشقين” . قبلة مشتركة بعد أن تكون هي أول الساجدين .

فبالرغم من تفردها في رحلتها الى القبلة و الأفعال الواردة بالنص خير دليل لم يخلو النص من حالة الحزن في أوله لتنفرج عتمته و يشع نوره مع ظهور “سراج الشمس” (ظهور الحبيب).

فيتضح جليا أن النص احتوى على العديد من الصور الشعرية كان فيها الليل ثمة و المعشوق قبلة لم يخلو من لحن الشجن و لا تراتيل المسبحة ،نص روحي فلسفي ، فرحلة الشاعرة لم تخلو من التأمل حين بدأت في طي المسافات حد الوصول إل “قبلة العاشقين “،ميقاتها “حين ينام جفن الليل .

 

قبلة العاشقين

 

حين ينام جفن الليل

 

يستنهض النبض خاشعا جليا

 

يكحل الظل اهداب الشوق

 

موقد النور من فكره العجب

 

تسوقني النسمات حريقا ببريقه

 

عيناك والمسافات وحدها معلقة

 

تترى من وقعها النغم

 

صوتك المبحوح يخنقني

 

يوقظني من غفوتي

 

يمضي في وقتها الوجد

 

يسجد البوح لانغامه خاشعا

 

يشدو بلحن موغل الشجن

 

في لجج الهم دونك ارتجافات

 

همسات من نفحها قلبي ارتجفا

 

تغدو حروفي مطايا والكلمات بلسما

 

سلم اليك تجلى ما بعده سلم

 

سراج الشمس يمتد من خاصرة السماء

 

يلبسك نورا يضيء الظلما

 

ساري الروح متل مسبحة الترتيل

 

تخرج من بين اضلعي همسا

 

تغدو فيك قبلة وللعاشقين سجدا

Next Post
في مثل هذا اليوم 28 أغسطس2014م..بقلم سامح جميل……….

في مثل هذا اليوم 28 أغسطس2014م..بقلم سامح جميل..........

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In