في مثل هذا اليوم4 سبتمبر 2013م..
إبراهيم أبو بكر كيتا يتولى منصب رئاسة مالي كخامس رئيس لمالي خلفا لديونكوندا تراوري.
إبراهيم بوبكر كيتا (بالفرنسية: Ibrahim Boubacar Keïta) من مواليد 29 يناير 1945 في كوتيالا هو رجل دولة مالي. شغل منصب رئيس الوزراء ورئيس الجمعية الوطنية قبل انتخابه رئيسا لجمهورية مالي في عام 2013. أُجبر على الاستقالة بعد اعتقاله غداة انقلاب عسكري في 19 اغسطس 2020.
ولد كيتا في كوتيالا مالي. درس في ثانوية Janson-de-Sailly في باريس وAskia-Mohamed، في باماكو، ثم تابع دراسته في جامعة داكار، وجامعة باريس معهد التاريخ الحديث للعلاقات الدولية (IHRIC). وهو حاصل على درجة الماجستير في التاريخ وعلى درجة الدراسات العليا، كذلك في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. بعد إكمال دراسته، أصبح باحث في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، وقام بتدريس مقررات تخص السياسات في العالم الثالث في جامعة باريس. عاد إلى مالي ليصبح مستشار الفني لصندوق التنمية الأوروبي وهو برنامج من الاتحاد الأوروبي للمساعدات في التنمية داخل مالي. ثم مدير منظمة “أرض الإنسان” وهي منظمة دولية غير حكومية تساعد الأطفال في العالم النامي.
إبراهيم بوبكر كيتا فاز بـ 329149 صوتا، أو 21.15٪ من الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية يوم 28 أبريل نيسان 2002. المؤهل الوحيد لثاني جولة أمادو توماني توريه (28.87٪) وسومايلا سيسي (21.44٪، 4,000 الفرق تصويت مع كيتا).
انقلاب مالي 2020:
وقع تمرد عسكري ضد الرئيس المالي في 18 أغسطس 2020، حيث اعتقل الرئيس ورئيس الوزراء!!
ديونكوندا تراوري (بالفرنسية: Dioncounda Traoré) (مواليد 23 فبراير 1942) سياسي مالي شغل منصب رئيس مالي بصفة مؤقتة من أبريل 2012 إلى سبتمبر 2013. وكان سابقًا رئيسًا لجمعية مالي الوطنية من 2007 إلى 2012، وشغل منصب وزير الشؤون الخارجية من 1994 إلى 1997. كان رئيسًا للتحالف من أجل الديمقراطية في مالي بداية من عام 2000، وكان أيضًا رئيسًا للتحالف من أجل الديمقراطية والتقدم، تحالف الأحزاب الذي دعم إعادة انتخاب الرئيس أمادو توماني توري في عام 2007.!!