السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

ندبة جرح قديم في صالون الرواية الأولى

سبتمبر 8, 2025
in أدب
0 0
ندبة جرح قديم في صالون الرواية الأولى
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ندبة جرح قديم في صالون الرواية الأولى

 

محمد نبراس العميسي

 

«الرواية لا تكتمل إلا حين تُقرأ ولا تنضج إلا حين تُناقش»

 

في أمسية أدبية أقامها صالون الرواية الأولى عبر منصة «زووم»، استضاف الصالون الروائي السعودي ثويني آل عليوي للحديث عن تجربته مع روايته الأولى ندبة جرح قديم. اللقاء أدارته عضوة النادي الأستاذة صباح العمري، بحضور نخبة من الكُتّاب والمهتمين بالأدب. في هذا الحوار، يفتح آل عليوي قلبه للقراء، متحدثاً عن البدايات، وتفاصيل الكتابة، وصعوبة تشكيل الشخصيات، وصولاً إلى الرسائل التي أراد أن يبعثها عبر روايته.

 

1- س: بدايةً، من أين انطلقت شرارة روايتك ندبة جرح قديم؟

ثويني: محاولاتي مع كتابة الرواية بدأت منذ عام 2013، لكن تلك المحاولات لم تكتمل. لاحقاً شاركت في مبادرة «انثيال» للأستاذ طاهر الزهراني عام 2018، وقدمت عملاً لم ينجح في اجتياز المسابقة. في الموسم التالي طُلب مني عمل جديد، فاستخرجت قصة قصيرة كتبتها عن التنمّر وكنت قد وضعتها في الأدراج. شعرت أنها تحمل بذرة رواية، فأعدت النظر فيها وأجريت عصفاً ذهنياً حتى تبلورت شخصياتها وصراعها. ومع الحجر المنزلي بدأت فعلياً كتابة الرواية، وكانت تلك نقطة الانطلاق.

 

2- س: اعتمدت في السرد على أسلوب تعدد الأصوات، لماذا اخترت هذا النهج؟

ثويني: في البداية كتبت الأحداث بلسان فارس بضمير المتكلم، لكنني وجدت أن بقية الشخصيات تريد أن تتحدث عنه وعن نفسها أيضاً. حين جربت تقنية تعدد الأصوات، اكتشفت أنها تمنح مساحة أكبر للنص، وتجعل الشخصيات أكثر حرية في التعبير، وتتيح التقاء الأفكار وتداخلها، فاعتمدتها حتى نهاية الرواية.

 

3- س: أي شخصية كانت الأصعب في تشكيلها؟

ثويني: شخصية “علي المالكي” كانت الأصعب. شخصيته مركبة، فيها مزيج من الجد والمرح. استلهمت ملامحها النفسية من صديق يحمل الاسم نفسه، واستأذنته في استخدام الاسم بعد أن شعرت أن الشخصية لا تستقيم بدونه.

 

4- س: هل تؤمن أن لحظة واحدة قد تغيّر الإنسان؟

ثويني: نعم، أؤمن بذلك. قد تكون لحظة الحقيقة واضحة وصريحة، وقد تكون نتيجة تراكمات تنفجر في لحظة فاصلة، تشبه القشة التي قصمت ظهر البعير. لحظة واحدة قادرة على تغيير مسار الإنسان بالكامل.

 

5- س: ما أصعب المشاهد التي واجهتك أثناء الكتابة؟

ثويني: من أصعبها مشهد فارس مع والدته عند معرفتها بإصابتها بالسرطان، وتسليمها بحقيقة الرحيل، مع نصيحتها لابنها بقبول سنة الحياة. كان مشهداً مؤلماً جداً بالنسبة لي. كذلك مشهد لقاء فارس بابنة عمّه حمل مشاعر عاطفية صادقة جعلته من المشاهد الأقرب إلى نفسي.

 

6- س: ما الرسالة التي أردت إيصالها للقارئ من خلال الرواية؟

ثويني: الرسالة الأساسية أن الألم مشترك ولسنا وحدنا فيه، لكن الأهم هو كيفية التعامل مع الجروح القديمة والسعي نحو التعافي. كما أردت أن أبرز دور الحب الأسري في بناء شخصية متوازنة. حتى مع انفصال الوالدين في الرواية، ظل الحب المشترك لابنهما فارس حاضراً، وأردت أن أطرح صورة أن الانفصال لا يمنع وجود تفاهم من أجل الأبناء، بل قد يسهم في نشأتهم بصورة أقوى وأكثر سلاماً.

 

 

—

 

خاتمة

 

لقاء صالون الرواية الأولى مع الروائي ثويني آل عليوي حول ندبة جرح قديم كشف عن عمق التجربة التي حملتها الرواية، وعن رؤية الكاتب للحياة والإنسان عبر شخصياته ومشاهده. كانت الأمسية مساحة للتأمل في دور الأدب كنافذة على الذات والآخر، ولعل ما قاله آل عليوي يلخص جوهر اللقاء:

«الرواية لا تكتمل إلا حين تُقرأ، ولا تنضج إلا حين تُناقش».

 

 

—

Next Post
في مثل هذا اليوم9 سبتمبر337م..بقلم سامح جميل…..

في مثل هذا اليوم9 سبتمبر337م..بقلم سامح جميل.....

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In