الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1840م..بقلم سامح جميل……

أكتوبر 14, 2025
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1840م..بقلم سامح جميل……
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1840م..
الأمير اللبناني بشير الثاني الشهابي يسلم نفسه للجيش البريطاني الذي قام بنفيه بعد ذلك إلى مالطا.
الأمير بشير الثاني الشهابي الكبير هو أحد أمراء جبل لبنان من آل شهاب، الذين حكموا المنطقة من سنة 1697 حتى 1842. يُعتبر أحد أشهر الأمراء في تاريخ لبنان وبلاد الشام عمومًا، وأحد أبرز ولاة الشرق العربي في العصور الحديثة، كما أنه آخر الأمراء الفعليين للبنان، إذ أن الأمير الذي تلاه كان مجرد أمير صوري عيَّنه العثمانيون على عكس الأمراء السابقين الذين كان يختارهم أعيان الشعب. حكم الأمير بشير الثاني جبل لبنان خلال الربع الأخير من القرن الثامن عشر وصولاً حتى منتصف القرن التاسع عشر، وبهذا كان الأمير الثاني الذي حكم لفترة طويلة كهذه، بعد الأمير فخر الدين المعني الثاني.

عاصر بشير الثاني فترة ضعف وعجز الدولة العثمانية وازدياد الأطماع الأوروبية فيها والتدخل في شؤونها. ومن أبرز الأحداث التي شهدها لبنان في عهده: الحملة الفرنسية على مصر وفلسطين خلال عهد الوالي أحمد باشا الجزار، والحملة المصرية على بلاد الشام والمعارك العديدة التي خاضها الجيش المصري مع الجيش التركي للسيطرة على سوريا الكبرى. يُقسم المؤرخون تاريخ الأمير بشير الثاني في الحكم إلى ثلاث مراحل: المرحلة الأولى (1788 – 1804)، الأمير في عهد أحمد باشا الجزار، وقد امتدت ستة عشر عامًا، وكان موقف الأمير فيها مضطربًا، وخاضعًا لوالي عكا؛ المرحلة الثانية (1804 – 1831)، مرحلة القوة والازدهار، وقد امتدت سبعة وعشرين عامًا، وفيها بلغ الأمير ذروة مجده وقوته، وقد عاصره في هذا الدور في عكا الواليان سليمان باشا ثم عبد الله باشا؛ المرحلة الثالثة (1831 – 1840)، عهد الحكم المصري لبلاد الشام، وقد دامت تسع سنوات، وكان الأمير خلالها متحالفًا مع محمد علي باشا والي مصر ضد الدولة العثمانية، وبانهزام المصريين بنهاية المطاف، غادر الأمير لبنان إلى المنفى وكانت تلك نهاية الإمارة اللبنانية «الأصيلة».

بشير في ظل الحكم المصري

إبراهيم باشا، فاتح وحاكم بلاد الشام (1831-1840).
استقبل سكان سوريا ولبنان إبراهيم باشا استقبال المحرر المنقذ من الولاة العثمانيين وظلمهم، واستقبله أنصار الأمير بشير بحماسة وانضموا إلى جيشه، فزودهم بالسلاح، وقد حاربوا تحت لوائه وخاضوا المعارك التي خاضها. أما الحزب الجنبلاطي وبعض الإقطاعيين الذين كانوا يخاصمون الأمير بشير فقد رؤوا فيه خطرا عليهم، إذ أن والده محمد علي كان قد تدخل في مقتل زعيمهم بشير جنبلاط الذي كان والي عكا قد شنقه، لذلك آثر هؤلاء الانضمام إلى العثمانيين، ولما اكتسح إبراهيم باشا بلاد الشام التجأ بعضهم إلى إسطنبول، وبعضهم الآخر إلى قبرص.

وكافأ إبراهيم باشا حليفه بشيرا الثاني على المساعدات التي قدمها إليه أنصاره، فأعاد إليه مكانته السابقة وترك له حرية التصرف في إمارته، فانصرف الأمير بشير إلى إنجاز ما كان قد بدأه، فتابع ملاحقة خصومه من الإقطاعيين وقضى على نفوذهم وصادر أملاكهم وشرّدهم، وأقام على إقطاعاتهم بعض أنصاره وأقاربه. وفي فترة لاحقة، خلال هذا العهد المزدهر، عمم الأمير بشير التلقيح ضد الجدري، بعد أن عني القائد المصري بالناحية الصحية للبلاد.

بعد استقرار الحكم المصري في لبنان، أخذ إبراهيم باشا يفرض قيودا جديدة وزيادة في الضرائب لم يعهدها الناس من قبل، كذلك أنشأ نظام السخرة لاستخراج المعادن من قرنايل وصليما، وفرض التجنيد الإجباري خوفا من عودة الأتراك لاسترجاع بلاد الشام. ولم يكن للبنانيين عهد بمثل هذه الإجراءات الإجبارية، فنفروا ونقموا على إبراهيم باشا وأعوانه، وطالبوا الأمير بشير بالتدخل لوقف هذه الأعمال، ولكن بشير لم يكن في وسعه أن يفعل شيئا، فقد أصبح أداة طيعة في يد إبراهيم باشا يُنفذ سياسته من غير اعتراض. لذلك أصبح الأمير بشير في نظر الشعب مساعدا للباشا في طغيانه.

وفي منتصف سنة 1840 طالب المصريون من الأمير بأن يسترجع من اللبنانيين 16 ألف بندقية كانوا قد تسلموها من المصريين أبان دخولهم بلاد الشام، وذلك لأن إبراهيم باشا كان قد بدأ إعداد الفرق العسكرية تحسبا لمقاومة أي هجوم خارجي أو ثورة داخلية، بعد أن نشط عملاء العثمانيين والأوروبيين في تغذية النقمة ضد الوجود المصري في الشام. وفي مايو 1840 دعا الأمير بشير أهالي دير القمر إلى تسليم سلاحهم تنفيذا لأوامر محمد علي، وكان هؤلاء أوفر أهل الشوف سلاحا؛ لذلك كان البدء بتطبيق هذا الأمر عليهم، يُسهل تطبيقه على سائر المناطق. غير أن أهالي دير القمر رفضوا الإذعان لهذه المطالب وقرروا المقاومة المسلحة، التي ما لبثت أن انتشرت من دير القمر إلى أنحاء لبنان.

وساءت العلاقات بين الأمير بشير وإبراهيم باشا، وكان الأخير يكره الأمير بشير، على العكس من والده محمد علي. فقد تجاهل الأمير أول الأمر هذه الثورة ظنّا منه أنه يستطيع إخمادها متى شاء، وذلك ليُشعر إبراهيم باشا أنه بحاجة إلى الاستعانة به دائما، ولكن ظن الأمير كان في غير محله، فقد أفلت زمام الأمر من يده، بعد أن تعهد عملاء الدول الأوروبية وعملاء العثمانيين هذه الثورة بالتشجيع، والمال والسلاح والمؤن. ولما طالب الأمير الثوار بالتريث والهدوء طالبوه بتحقيق 6 شروط لا يتنازلون عن أي واحد منها، ومن ضمنها إلغاء قرار تجنيدهم في الجيش المصري، وإلغاء السخرة، والعودة إلى نظام الضرائب القديم.

لم يحفل الأمير بشير بمطالب الشعب هذه، فاتهمه اللبنانيون بالأنانية وبخضوعه لسياسة إبراهيم باشا وتخليه عن مصلحة لبنان. والواقع أن الأمير العجوز، الذي كان قد بلغ الثالثة والسبعين، لم يعد يستطع أن يخالف إبراهيم باشا أو يقاومه، فاتخذت الثورة اتجاها جديدا، فأصبح الأمير هدفا من أهدافها. وهنا لجأ إبراهيم باشا إلى اللين، فطلب من الأمير أن يفاوض الثوار، ولكن هؤلاء أصروا على تحقيق مطالبهم كاملة، واجتمعوا في أنطلياس، وكانوا يمثلون جميع الطوائف، وتعاهدوا على أن يكون فيهم «القول واحد والرأي واحد». وبهذا استمرت المعارك والمناوشات بين الثائرين والجيش المصري، ولم يستطع الأمير بشير أن يعمل شيئا، فزج بعض الذين وقعوا بين يديه من رجال الثورة في السجون وصادر أملاكهم، لكن كل ذلك لم يكن سوى حافزا على متابعة الثورة.

نهاية الأمير بشير

سليمان باشا الفرنساوي، حاكم بيروت من سنة 1831 حتى 1840.

تمثال شمعي للأمير بشير وهو في جلسة مع إبراهيم باشا، ويبدو “أخوت شاناي” واقفا على اليسار.
في يوليو 1840 بدأت تظهر على شواطئ لبنان وسوريا البوارج الحربية البريطانية والنمساوية، تمهيدا لقصف المدن بحال لم ينسحب المصريون منها، وكان الأوروبيون يهدفون من وراء ذلك إلى دعم العثمانيين ليعودوا إلى حكم البلاد بدلاً من حلول دولة محمد علي القوية وسيطرتها على المنطقة التي تمر فيها طريق بريطانيا إلى الهند. وفي الوقت نفسه كان عملاء البريطانيين والعثمانيين ينشطون لحث الثائرين على مواصلة المقاومة ضد الأمير بشير والمصريين، وهم يعدونهم بعهد جديد يحقق آمالهم في الرخاء والحرية والاستقلال. ووجه قائد الأسطول الحليف، الأميرال البريطاني تايير، إنذارًا إلى رئيس أركان الجيش المصري يدعوه فيه إلى تسليم بيروت، ولكن سليمان باشا الفرنساوي، الذي كانت بيروت مقر قيادته، رفض الإنذار. وعلى الأثر أخذت البوارج الحليفة تقصف بيروت وطرابلس وصيدا وصور وجبيل وعكا، وفي الوقت نفسه بدأت قوات عثمانية وبريطانية ونمساوية تنزل على شاطئ جونية، فانضم إليها عدد من الثوار اللبنانيين.

عندئذ رأى سليمان باشا الفرنساوي أن ينسحب بقواته المصرية من المدن الساحلية إلى بحرصاف، قرب بلدة بكفيا، حيث كان إبراهيم باشا يحاول تنظيم جيشه، ولكنه اضطر إلى التراجع إلى البقاع ثم دمشق. وبعد سقوط عكا، أمنع موقع ساحلي، يئس إبراهيم باشا من التغلب على الجيوش العثمانية والأوروبية، فلم يجد بدًّا من أن ينسحب بقواته إلى مصر، تاركًا لوالده محمد علي معالجة الموقف عن طريق المفاوضات.

على إثر نزول القوات الحليفة على ساحل جونية، أيقن الأمير بشير أن المصريين فقدوا سيطرتهم على البلاد، ولكنه لم يتخلّ عنهم حتى في ساعاتهم الأخيرة، حيث أنه لم يقبل أن يخون المعروف والصداقة التي جمعته بمحمد علي، فواصل تعاونه معهم، ورفض دعوة من العثمانيين والبريطانيين بالوقوف إلى جانبهم. فلما انسحب إبراهيم باشا، آثر الأمير مغادرة البلاد، فترك بيت الدين إلى صيدا، حيث نقلته بارجة بريطانية مع أسرته وحاشيته، إلى جزيرة مالطة، المستعمرة البريطانية.

وفي مالطة تلقى الأمير فرمانًا من السلطان العثماني، عبد المجيد الأول، بالعفو عنه، وبالسماح له أن يقيم في أي مكان يشاء خارج لبنان، فأرسل الأمير ابنه أمينًا إلى إسطنبول ليستطلع أحوالها. ولم يلبث الأمير أن انتقل إليها بعد أن أمضى في مالطة 11 شهرًا، وقد غضب الإنكليز لسفر الأمير إلى إسطنبول. وفي سنة 1845 وقعت فتنة في لبنان، فنقل العثمانيون الأمير بشير إلى داخل الأناضول. وعلى أثر اتصالات سفيريّ فرنسا والنمسا بالباب العالي، نُقل الأمير إلى بروسه ثم إلى إسطنبول حيث توفي سنة 1850.

وهكذا انتهت حياة الأمير بشير الثاني، أكبر الأمراء الشهابيين، في منفاه بإسطنبول، كما انتهت من قبل حياة الأمير فخر الدين المعني الثاني، أكبر الأمراء المعنيين، بمقتله في منفاه بعاصمة السلطنة. حفلت حياة الأمير بشير بالأحداث السياسية والانقلابات الدولية. وفي أواخر سنة 1947، أي بعد سبع وتسعين سنة من وفاة الأمير الشهابي، نقلت الحكومة اللبنانية رفاته من إسطنبول إلى بيت الدين، حيث دفن في قصره قرب ضريح زوجته «الست شمس».

إرث الأمير وذكراه
لعلّ أخطر الآثار التي خلفها عهد الأمير بشير بعده، هو تدخل الدول الأوروبية، الذي أخفق في حملة بونابرت، ونجح في مقاومة حملة محمد علي واستطاع إعادته إلى مصر وإجباره على الانكماش فيها. ومنذ سنة 1840 حين عُقدت معاهدة التحالف الرباعي في مؤتمر لندن، أصبحت عبارة «نشر السلام في الشرق» التي وردت في هذه المعاهدة، ذريعة تلوح بها الدول الأوروبية للتدخل في شؤون الشرق العربي. ومنذ سنة 1840 اشتد تدخل بريطانيا وفرنسا في الشؤون اللبنانية والسورية، حتى أصبح هذا التدخل «تقليدا» في الأحداث التي تلت عهد بشير الثاني.

يذكر المؤرخون الذين عاصروا الأمير بشير أنه كان رجلاً «خبيرًا بالحياة»، فقد اكتسب من ظروف حياته التي نشأ عليها في صباه، صفات الحذر من الناس، والشك بالأقارب، والحرص على المال، كما اكتسب خلال مرحلة شبابه التي أمضاها في حاشية الأمير يوسف خبرة بدسائس الإقطاعيين، وفهما لدوافع نزاعهم. وكان الأمير بشير يتمتع بإرادة قوية وذكاء عميق ورأي مستقل، كما كان يملك قدرة خارقة على إخفاء نياته وأهدافه. يقول المؤرخ فليب حتي:

بشير الثاني الشهابي برهن الأمير بشير في حياته السياسية على أنه خير وريث لفخر الدين المعني الثاني، فإن طموحه وأهدافه، والسبل التي سلكها من أجل تحقيقها، صورة طبق الأصل لحياة سلفه السياسية. إنما كان يختلف عنه جسما وهيئة: كان المعني رجلا قصير القامة لا يفرض على الناس هيبته، بينما كان الشهابي يبعث في نفوس الناس الهيبة والاحترام. كان أشبه برجل دين جليل وقور ذي حاجبين غليظين متدليين فوق عينين براقتين، تنبعث منهما نظرات نافذة. وكان له لحية عظيمة متموجة تبعث على الاحترام. وقد رُوي عنه أنه أراد عندما كان في منفاه المثول أمام السلطان، فأمر السلطان جلساءه أن يظلوا جالسين عندما يدخل هذا العامل الذي خالف الأوامر السّنيّة. ولكنه عندما دخل عليهم وجدوا أنفسهم، بدافع لا شعوري، واقفين هيبة وإجلالا. بشير الثاني الشهابي
وبتاريخ 13 أغسطس 2009، احتفل المجلس البلدي في غزير، البلدة التي شهدت ولادة الأمير، بإزاحة الستار عن تمثال له، حيث أقام أمسية موسيقية غنائية للأوركسترا الكلاسيكية التابعة لموسيقى قوى الأمن الداخلي، وألقى رئيس بلدية غزير كلمة بهذه المناسبة. كذلك هناك تمثال شمعي للأمير بشير في متحف جبيل للتماثيل الشمعيّة، يمثله وهو في جلسة مع إبراهيم باشا.!!!!!!!

Next Post
في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1884م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم14 اكتوبر1884م..بقلم سامح جميل..

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In