الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

قراءة في نص اغتيال الفجر : حين تُقبر” الصرخة الأولى و الشهقة الأخيرة للنور “. 

أكتوبر 24, 2025
in أدب
0 0
قراءة في نص اغتيال الفجر : حين تُقبر” الصرخة الأولى و الشهقة الأخيرة للنور “. 
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة في نص اغتيال الفجر : حين تُقبر” الصرخة الأولى و الشهقة الأخيرة للنور “.

القـــــــــراءة :

النص : اغتيال الفجر

الشاعرة : إلهام عيسى /سوريا

الناقدة : سعيدة بركاتي /تونس

 

ماهية الفجر : هو لحظة ولادة النور من رحم العتمة ،اللبنة الأولى لبداية أول خطوة نحو الحياة بنداء الصلاة و الوضوء الأول و صياح الديك و زقزقة العصفور … فيحبو نحو الصباح لتكتمل نشأته و يكبر مع امتداء الضوء .

كالشمس ،الفجر لم يتخلف عن موعده و لا الصباح عن خطوته نحو الغروب ليتجدد ميلادهما ،فكيف لفجر يُغتال و صباح تتبعثر أوراقه في هذا النص ؟

و قد أقسم الله تعالى بالفجر : و الفجر ” الفجر1″ و الصبح : و الصبح إذا تنفس ” التكوير 18″ .

زمن النص :ساعة ترصد و قنص لإغتيال الفجر ، و الإغتيال هو شبه انتقام أو اسكات كلمة أو تصفية شخص ليصمت إلى الأبد :فهل سيمنع هذا الفعل “الغادر” الفجر من الظهور مجددا ؟

عتبة النص تجعل من الأسئلة تتدفق إلى الرأس دفعة واحدة ،فيجد المتلقي نفسه مع نص في ظاهره لحمة واحدة و لكنه ينقسم إلى ثلاثة عناصر :

= موت الصباح /دروب مقبرة / غدا حزن و مهالك :تجمعهم عتبة النص “اغتيال الفجر”.

في وصفها للصباح كمجموعة من الأوراق المبعثرة تستهل الشاعرة نصها :عند اغتيال الفجر تبعثرت “أوراق الصباح” بين استفهامين : هل يرجع إلى رحم العتمة و يبقى في الظلام أم يواصل “خطواته”نحو النور؟ حين تبعثرت الأوراق بدأت بالشكوى و البحث عمن يلملم شتاتها ،هذه الأوراق كمن مرت عليها ريح صرصر فبعضها معورة :تساقطت منها “ربما” ذكريات الشاعرة(و أيامها) ، و الفجر و الصباح لا يحتاجان أن يكونا شيئا ماديا لأنهما بداية كل حياة و تجددها مع كل حركة فيها و لو كان دبيب نملة .

بين : مبعثرة /معورة / ممزقة : التدرج في الحركة نحو التلاشي و نحو العدم .

الخطوات هاربة من ذكريات ممزقة :هذا الماضي أما الحاضر غدت دروبه مشرشرة / كإستنتاج أول : الشاعرة تتخبط بين ماضيها و آنها : دروبها عقبات و عثرات “رؤية ضبابية و طريق وعرة “.

حين نتقدم في القراءة تزداد صورة النص قتامة :

أُغلقت النافذات :حالة اختناق لا مجال للتنفس :النافذة :هي رابط بين فضاءين منفصلين ،بين مشهد و آخر، بين ضوء و آخر و هواء و آخر ، لغة هي النفاذ و الاختراق و الخروج …و ما هذا العطف إلا دليل على أن العالمين مختلفين بين ما هو أمام و خلف النوافذ ، فهي مصدر للتنفس و الراحة و التوق إلى الحرية و الانطلاق و النجاة أحيانا ،حين تُغلق ينغلق الصدر قبل الأبواب المادية / شعور بالضيق / مكان شبيه بالسجن . بداية انعدام مرور النور (اغتيال الفجر).

نوافذ النص أُغلقت قسرا (الفعل مبني للمجهول و الذي ركز على الفعل و لم يهتم بالفاعل )/ و الأفق صار مقبرة : فالرجوع إلى اغتيال الفجر ضروري ، فهذا جزء منه : نوافذ مغلقة : فقدُ الحاجة للتنفس مما يؤدي إلى الاختناق / رغم رحابة الأفق أصبح ضيق و مظلم :ضيق القبر و عتمته .

شاحبة القلوب /مخازن الدمع فيها معمرة

متعب هذا السطر و ثوب حزنه فضفاض /تغير لون القلب :

يقول درويش :لم يقتل الحزن أحدا ،و لكنه جعلنا فارغين من كل شيء

و في قصيدة لأحد الشعراء يقول فيها :وحيد و الحزن متواصل /و بالمحجر دموعنا غرقى .

هذه الدموع التي ملأت المخازن دليل على طول المدة التي تخبط فيها القلب حزنا حتى شحب لونه :فملح العين هو من غيَر لون القلب “الوردي” إلى شاحب : و الصورة : غادر الفرح و الحب هذه القلوب و لم تعرفه لمدة طويلة ، عمرت في “مخازنها الدموع” فأصبحت مسألة تعود .

جدرانها حكايات كانت تسمى خرافة :الجدران مدونة لمن يفقد القرطاس و القلم / أرخت للتاريخ ،و نقلت لنا الخرافة و القصة و الرواية بفرحها و حزنها من خلال الحفر عليها…و الفرق بين الحكاية و الخرافة :هو الفرق بين الواقع و الخيال و أحداثها و الحكاية قريبة من الرواية و الخرافة حديث باطل لحكايات لا منطق لها .

نستخلص : إن ما دُون على الجدران “الذاكرة ” كان من الخرافة (حُفر كم تحفر الحروف على الجدران ) و لم ينتبه إليه أحد ثم لم يُؤخذ مأخذ الجد (كانت للشاعرة فقط) حين تحولت إلى حكايات واقعية ظهرت للعيان انتبه إليها الجميع ، و أعود دائما الى هذه الجدران التي هي محمل التدوينة للذكريات ،فالنص كما ذكرت أعلاه اكتسى الكثير من الحزن فكان السطر داعما للحالة النفسية التي تأرجحت بين الخيال و الواقع حتى تصف وصفا دقيقا ما تعيشه الشاعرة ، حتى أصبح لا مجال لذكر الخيال فهو واقع قطعي لا جدال فيه و السطر التالي خير دليل :

تقول الهام عيسى : و ها قد غدى الحزن وقائع مصورة / لا خل فيها لا شعاع يعبر بنا ../ اشارة إلى الحزن الذي أشارت إليه كخرافة فأصبح يُحكى لأنه واقع “فعل غدى” : وقائع مصورة / و الحزن يلف الوجه و يؤثر على الجسد خاصة إذا انعدم وجود شخص للمواساة و تخفيف وطأته :لا خل فيها / و لا نور يضيء حياة الشاعرة و لو كان عبورا (نعود إلى العتمة من جديد).

مهالك /هذه النهاية التي وصلت إليها المبدعة و حدود النص / مهالك في صغة الجمع /صورة الاغتيال أعلاه .

موج كل ما فيه مسورة / و من يركب الموج فهو ركب الخطر :سبقها المهالك :و محاطة “مسورة” بالمخاطر و لا منفذ للنجاة :العودة أعلاه إلى النوافذ المغلقة . (النص دائري الشكل عتبة مغتالة و انتهى إلى الهلاك ).

في حزم القراءة و إبداء الرأي الشخصي : نصوص الشاعرة لم يخلو منها ذكر “الصباح” كنقطة امل و ولادة جديدة تنفرج بها نصوصها و تفتح آفاق الانطلاق و التحرر مع بزوغ الشمس … لكن في هذا النص و انطلاقا من عتبته “اغتيال الفجر” كانت الشاعرة في صراع و معاناة منذ “الصرخة الاولى ” /رمز الولادة / الفجر و الصباح حتى نهاية النص أين كانت محاطة بالمهالك و تقلبات الأمواج العالية و لا مخرج منها فقد كانت “مسورة” .

النص اُغتيل فجره و تبعثرت أوراق صباحه و لفه الحزن من كل النواحي ،كانت فيه الشاعرة وحيدة دون خل و لا رفيق مما عمق معاناتها .

النص شبه جامد و حزين بعد اغتيال فجره لا توجد به أفعال كثيرة عدى : تشكو/اعتراها/غدت/أغلقت/كانت/:

و ما ورد من نعوت كان اسم مفعول : مبعثرة /معورة /هاربة /ممزقة /مشرشرة /لتنتهي إلى السجن الأول و بداية قطع التنفس :غلق النوافذ قسرا /الأفق مقبرة : الوصول إلى آخر نقطة :الشهقة الأخيرة (الموت). لنواصل :معمرة /مصورة/مسورة : فتتلاطمها الأمواج ليكون الهلاك (الفناء) .

بين عتبة النص و النص لا يوجد نفس أو راحة للمتلقي فالمعاناة مكثفة في شكلها التصاعدي انطلاقا من صباح “ميت” (فقد اغتيل فجره)إلى ظلمات البحر و موجه المسور (الضياع و الفناء): فالحزن و العتمة كانا لون النص. لم يخلو سطرا في النص من الاشارة إلى عتبته :”اغتيال”.

مهما كُتب عن هذا النص لن يفيه الناقد حقه لما احتواه من دلالات و معان و مجاز ،فشكرا للإعلامية و القاصة و الشاعرة الدكتورة إلهام عيسى التي أتاحت لي قراءة هذا النص .

بقلمي سعيدة بركاتي /تونس

 

النص

 

اغتيال الفجر !

 

 

الصباح مجموعة من الأوراق مبعثرة

 

تارة تشكو واخرى معورة ..

خطواتها هاربة من ذكريات ممزقة

 

صمت اعتراها مذ .. غدت

 

الدروب مشرشرة ..

 

اغلقت النافذات قسرا وغدى الافق مقبرة

 

شاحبة القلوب مخازن الدمع فيها معمرة

 

جدرانها حكايات كانت تسمى خرافة

وها قد غدى الحزن وقائع مصورة

 

لا خل فيها لا شعاع يعبر بنا ..

مهالك موج كل ما فيه مسورة

 

إلهام عيسى

 

المراجع

https://www-maison–janneau-com.translate.goog/windows-into-literature/?_x_tr_sl=en&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=rq

 

النافذة

Next Post
كرنفال ليبيا التراث ركيزة أساسية في بناء الهوية الوطنية 

كرنفال ليبيا التراث ركيزة أساسية في بناء الهوية الوطنية 

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In