الجمعة, ديسمبر 5, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قراءة في ديوان حنين إلى مرافئ الحلم للشاعرة العامرية سعدالله الجباهي بقلم الناقد فتحي مديمغ

نوفمبر 1, 2025
in قراءات نقدية
0 0
قراءة في ديوان حنين إلى مرافئ الحلم للشاعرة العامرية سعدالله الجباهي بقلم الناقد فتحي مديمغ
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قراءة في ديوان
**حَنينٌ إلى مرافئ الحُلْمِ**
ــــــــــــــــــــ
للشَّاعرة
*العامريّة سعد الله الجباهي*
ــــــــــــــــــــ
بقلم النّاقد
*فتحي مديمغ*
ــــــــــــــــــــ

قَصِيـدَةُ
*العَامريّة*
ــــــــــــــــــــ
استحثَثْتُ حركةَ اللّسانِ تارةً و أبْطأْتُها تارةً أخرى عبرَ قصائدَ أخذتنِي لِتَرحلَ بي في عوالمَ الشّاعرة “العامريّة سعد اللّه الجباهي” و قصائدِها ضمن ديوانها ” حنينٌ إلى مرافئ الحلم” ، فأتقاطعُ مع أمكنةٍ و أزمنةٍ مختلفةٍ لتتَحرّكـ مع حروفها سواكني فتُثير وجدانِي و تُدغْدغُ حواسّي.
شاعرةٌ طوّعت الكلماتِ كيفما شاءت و رتّبتْ المعاني كما أرادت و سطّرت طريقا غير الطّريقِ في نظْمِ أحلامها على شاكلةِ قصائدَ تُراوحُ بين الـ”هي” و الـ”هو” و الآخرين في علاقةٍ بالواقع و المكان فتحطّ بشَدْو كلماتِها في أكثرَ من مكانٍ و أكثرَ من زاويةٍ فلا تخضَع لقيْدٍ أو شرْطٍ في تعدّد مَضامين مجموعتِها الشّعريّة و في انتقالها من زمنٍ إلى آخرٍ شاديةً بشغفها الشّعريّ و وجْدانها و عاطفتها و إنسانيّتها… مُفعمةً بلحظات الألم الصّامتِ و الأملِ الصّاخبِ…
فــ “حنينٌ إلى مرافئ الحُلم” هو صيْحَةٌ و شجَنٌ و حزنٌ و قلقٌ… و… أملٌ…
( صفحة 07 / سطر 01 :
أبحثُ عن غيْمةٍ تشرُبُ قلقي…
تُمطرُني…
فأنسَابُ حلمًا…)
إيقاعاتُها الحَرفيّةُ أبانتْ بكلماتٍ أبادَتْ ظُلمَةً و نسَجَتْ بروحها وشَاحًا أنار دروبًا و رَفعَ نُفوسًا و أيقظَ قلوبًا باتتْ في عداد المنسياتِ… فغنّتْ للحياةِ…
( صفحة 21 / سطر 06 : قصيد “ترانيمُ حُلم” :
فابْدَأْ شَدْوَكَـ أيّها الناي…
و غنِّ…
و اسْتَفِيقي يا دفاتِرَنا القديمة…)
فالشّاعرة “العامريّة سعد الله الجباهي” تسعى من خلال القارئ على استبطَانِ ما ترمي إليه من مواقفَ آملةٍ بالأفضلِ ما يُظهر من حين لآخر الحياةَ للجُمُودِ الكامِنِ في الرّوحِ و تُؤثّثَ مَسارَاتِها بعيدًا عن ألمِ الفناءِ، و تطعِيمِها بلحظاتِ الجمالِ و السّلام و الأمل…
( صفحة 25 / سطر 01 : قصيد “مرافئ الحُلم” :
على موانئ حُلمِي…
رسمْتُ قاربا للرّحِيلِ…
و رُحْت أجُوبُ درُوبَ التّمنّي…
و سرْتُ كأنّي حَمامٌ يطِيرُ…)
فصراعُ الأملِ و الألمِ القائمِ بين النّفس و الرّوح و بينهما و الجسدِ كشفتهُ الشّاعرة بإحساسٍ مُرهَفٍ و تعبيريّة جامعةٍ بين مفاجآتِ العيْشِ و ذُهُولِ الرّكُودِ في مزيجٍ بين الدّهشةِ و التّأثّرِ…
( صفحة 33 / سطر 01 : قصيد “أمنيةٌ” :
في أكمَام الزّهْرِ…
خبّأتُ طيْفَكَـ…
سقَيْتُهُ بالأماني…
و أزهَرَ الياسمينُ على شَفتِي…)
إنّ الشّعرَ و المشَاعرَ يسكنانها في فرديّة فاضحَةٍ للآخَرِ بما يمرّ به الإنسانُ من حالاتِ الضَّياعِ و/أو الاستقرار و هي حالاتٌ واقعيّة ترسُمُها الشّاعرة بهدُوءِ العاطفَةِ في موسيقى شَجَنٍ و بأجنحَة أملٍ… و أيقظتَ داخل الحروف حياةً أخرى تكادُ تكون في عداد الفناء الأبديّ و جعلَتَ لمسارِ القدرِ ثوابتَ تغزوهُ …
و بانت الشّاعرةُ تدُسّ خبايا تفاصيلِ القصائدِ التي توسّطت مجموعتَها بخطاب شعريّ مَهْوُوسٌ بالشّكوى من واقع الذّاتِ في تجاذباتِها و الآخرِ في تمرّدٍ باحثةً عمّا يُزيح الكدرَ…
( صفحة 43 / سطر 05 : قصيد “وشمٌ على ذاكرةِ الصّباحِ” :
و أنتِ يا أنايَ…
تُلمْلِمينَ بقايَا الهمسِ…
تُتَوِّهُني متاهاتُ الفراغِ…
لا الأمنياتُ تترجّلُ عن نجمها…
و لا الأحْلامُ تُسعِفُني بحالٍ…
خيارُنا مُحالٌ…
حياتُنا قِفارٌ…)
إذا تتعدّدُ الرّؤى لتحتَضِنَ قصائدَ ديوان “حنينٌ إلى مرافئ الحلم” ذات النزعة الاحتجاجيّةِ في تصوير النّفس الحالمةِ المُتحوّلةِ الثّائرةِ الآمِلَةِ بالأفضلِ…
( صفحة 53 / سطر 01 : قصيد “صلواتُ العشقِ” :
أبحثُ دؤُوبًا عن كلمَةٍ ضائعةٍ…
عن قصَّةٍ فقدتْ جوهَرَها…
أرتِّبُ أحداثَها…)
و بغضّ النّظر عن العوامل الذّاتيّة التي قادت الشّاعرة “العامريّة سعد الله الجباهي” إلى هذا السّيلِ الجارف من الشّكوى و التّذمّرٍ… فقد أفاضتْ حروفُها قَدرًا آمنتْ به و شيّدَتْ على أعتابِه درجاتٍ مُتفاوتةَ الأملِ و الإيمانِ بالقضاء و القدر في ترتيب مراحلِ العشق و رَدَهاتِ الحياةِ…
( صفحة 69 / سطر 01 : قصيد “قال…” :
دعي الحروفَ تنهمرُ سَيْلا إليكِـ…
و تهمسُ بعطر المعاني…
على راحتيْكِـ…)
و تستمدُّ الشّاعرةُ من حروفها الإيحاءَ و الرّمزيّةَ في تنازُعٍ و توتّرٍ بين الألمِ و الأملِ ليَسُودَ البناءُ العضويّ بين المقاصدِ و الرّؤى في أشعار الدّيوان و تختلطُ التّوقّعاتُ في الاستقرار من عَدمِه فيَغلُبُ ضبابُ القراءةِ عند المتلقّي و يستمرّ التّذبذُبُ في هيجانٍ بلا هدوءٍ…

( صفحة 87 / سطر 01 : قصيد “سفرٌ جديدٌ…” :
أغسلُ آثارَ الهزيمةِ كما مَسَح أوديبُ آثارَ الخطيئةِ…
و أفقأ عَينيَّ لأرى العالَمَ أكثرَ نُبْلاً…)
و ارتبطت ارتباطا وثيقا بحالات اللاّاستقرار و هي تتأمّل حضورَها في تأثيرٍ و تأثُّرٍ بعيدًا عن اتّخاذ قرارٍ نهائيّ يقطَعُ مع المرارةِ…
( صفحة 96 / سطر 01 : قصيد “هذيانٌ…” :
و أعيدُ ترتيبَ الأحداثِ…
لتَكُون أكثرَ إشراقًا…)
و حيث البحثُ عن الشّعر خارجَ المألوف، اعتنت الشّاعرة بلغة المجاز، و لوّنتْ كلَّ حروفها بالاعتدال اللّونيّ… ألا و هو “الرّماديّ”، فلا الطّريقُ بانَ و لا الضّياعُ حانَ… و لا الحلمُ استوطنَ الحقيقةَ و لا الحقيقةُ احتضنت الحلمَ في ثنائيّةِ صراعٍ أبديّ بين المأمولِ و المُمكنِ… فنراها تعود في كلّ حين إلى نجواها…
( صفحة 101 / سطر 01 : قصيد “مَخاض القصيدةِ…” :
تتشظَّى الدّنيا من حولي…
أصْبِحُ تنّورًا حاميَ النّارِ…
و بركانٌا و لهيبًا…)

 

فـــ ” تلألُؤُ السّراب… لا يعني اقترابَ الوصول…” عبّرت عن ذلكـ في الصّفحة 109 من ديوانها… و هذا يعني أنّ الأمل ما زال قائما و أنّ الفجر لا بدّ و أن تُشرق شمسُه من جديد و كما يقول الشّاعر “فتحي مديمغ” في ديوانه “صَمْتُ الكلام”
رِيَــاحٌ تَحْمِـلُ اسْمَهَــا…
عَلَـى أشْرِعَـةِ نَسَمَـاتِهَا…
فتَكُـونُ دَرْبًـــا…
لاَ يَعِيشُ علَـى مَتَــاهَةِ الفَـرَاغِ…
تجليّاتٌ ترسمُها الشّاعرة “العامريّة سعد الله الجباهي” في طقوسٍ شعائريّة، يرتقي فيها الحبُّ عن الفهم السّطحيّ، ليُعانِقَ رمزيّةَ العشقِ و التّحرّرِ و الإيمَانَ بالذّات… فتتشكّلُ مرافئ الحُلمِ قريبا من واقعها و تستمدّ رُؤاها من حقيقتِها…
( صفحة 127 / سطر 01 : قصيد “أخي…” :
تعال…
مُدَّ يديْكَـ…
نمْلأُ الدّنيا نشِيدًا…
و نُغنّي للسّلامْ…
نرسُمُ أفقًا جديدًا…
بالصّفاءِ و الوئامْ…)
و تستمرّ الشّاعرةُ في تحفيزِ الخطى على ملءِ فراغات التّمنّي و يغدو عندها المضمون التّعبيريّ بليغًا ليرتقِيَ إلى الخطاب العاكسِ للواقعِ في إشاراتٍ تبشيريّة ضمن نصوص شعريّة فاعلةٍ مُحفّزةٍ للحُلم و الخيال في علاقتهما بالواقع دون تعارضٍ و لا تناقضٍ و ترسيخِ أمَلِ الأملِ في رتْقِ تصدّعاتِ النّفس في محاولةٍ لتطهير الذّاتِ ممّا علق بها من دَرَنٍ و مَنْحها قُوَّةً في الأفعالِ…
( صفحة 128 / سطر 10 : قصيد “أخي…” :
هذه الدّنيا تُنادي…
قُمْ أخي… لَبِّ النّداءْ…)
استطاعت الشّاعرة ”العامريّة سعد الله الجباهي”، أن ترسُمَ انفلاتًا من قبضةِ الواقع و رتابته و أنانيّته لتُحقّقَ لذّةَ الانتصار في مُخيّلةِ المتلقّي ضدّ بوصلة الزّمن المارد و تُشكّلَ صورةً في خلقِ التّحدّي لديه فيما يتعلّق بــ “تطوير الحياة و تجديدها” وِفق متطلّبات أحلامه في تواصلها مع الواقع المَعِيش و في اغتصابٍ صارِخِ لصمْتِهِ…
و هكذا عملت الشّاعرة على تنويع اللّغة أمام مجالاتها لتستدلَّ بدلالاتٍ لغويّة تُسهم في حمل المعنى على أكثرَ من وجه بعيدا عن شيْطنةِ المعنى و تخصيبِ الفشلِ في كلماتها…
فالإبداع، في ديوانها “حنينٌ إلى مرافئ الحلم” هو فعلٌ مُتَوَّجٌ بالأحاسيسِ في نظرةٍ بنائيّة و استجابةٍ لتفاعُلٍ مع الرّغبة في تغيير الموجود بالأحلام الممكنةِ في إثباتٍ مُلحٍّ للذّاتِ في صراعها مع الواقع… فكان الفعلُ و التّحدّي وسيلتيْها في مُواجهة الإحساسِ بالفناء، لتحتفظ الشّاعرة بالأملِ كأداةٍ مُؤثّرةٍ مُغيّرةٍ قابلةٍ للتّجديد و الفعل و التّفاعل و التّأثير و التّأثّر…
ــــــــــــــــــــ
الشّاعر ”فتحي مديمغ”

Next Post
فى مثل هذا اليوم 1 نوفمبر1950م..بقلم سامح جميل………

فى مثل هذا اليوم 1 نوفمبر1950م..بقلم سامح جميل.........

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In