في مثل هذا اليوم 22 ديسمبر2010م..
رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما يلغي سياسة لا تسأل، لا تقل التي تبلغ 17 عاما والتي تحظر على المثليين الذين يخدمون في الجيش الأمريكي الإعلان عن مثليتهم.
وقع الرئيس الامريكي باراك أوباما قانوناً مثيراً للجدل يسمح للمثليين جنسياً في الجيش بالافصاح عن ميولهم الجنسية.
وقال أوباما إن الهدف من هذا القانون جعل عشرات آلاف الأمريكيين لا يطلب منهم ان يعيشوا كذبة.
وكان أوباما أطلق حملة في العام 1993 ضد قانون “لا تسأل، لا تخبر”، والذي أقر الكونغرس تبديله الاسبوع الماضي.
وصرف أكثر من 13 ألف عنصر من الخدمة العسكرية بسبب القانون السابق، والذي أقر كتسوية في العام 1993.
ويجادل معارضون بأن التغيير سيسيء إلى معنويات الجنود في زمن الحرب.
لكن في مطلع الشهر، افاد تقرير للبنتاجون بأن السماح للمثليين في الجيش بالافصاح عن ميولهم سيكون تأثيره ضئيل على أداء القوات المقاتلة في العراق وأفغانستان.
وأقر مجلسا الشيوخ والنواب المنتهية ولايتهما القانون الجديد الاسبوع الماضي، مع انضمام أصوات الجمهوريين المعتدلين الى الغالبية الديمقراطية.
واستعد البيت الأبيض لاستقبال عدد كبير من الناشطين لحضور الاحتفال بالمناسبة.!!!!!!






