الخميس, يونيو 12, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home رياضة

حسين الذكر يكتب خساراتنا الكرويةالاتحاد سر يكمن فيه الحل !

سبتمبر 19, 2021
in رياضة
0 0
حسين الذكر يكتب خساراتنا الكرويةالاتحاد سر يكمن فيه الحل !
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

خساراتنا الكروية ..
الاتحاد .. سر يكمن فيه الحل . !

حسين الذكر

للخوض بمسئلة وطنية قبل ان تكن رياضية بحتة .. ينبغي ان نقدم مسالتين مهمة .. فكرة القدم وفقا لفضاء العولمة المتسع والمتغلغل والمتصاعد وترا وتاثيرا … غدا فيه العالم قرية فعلية وليس طوباوية .. أصبحت اللعبة والمباريات والمنافسات وتنظيم البطولات سيما الكبيرة والعالمية منها تعد رمزا حضاريا تتباهى فيه الأمم لاظهار آخر ما بلغته من تقدم وعلوم وتنظيم وسيطرة وقوة .. اذ لم تعد القصة تدور حول فلكية : ( هذا الكاس يلمع وعيونهم تدمع ) .. كما كنا نشجع ونركض ونلهث – ايام سالفة زمان ولى – لتقبيل اللاعبين بدوافع وطنية او عصبية … الامور اختلفت والفلسفات ترسخت وأصبحت ترجمتها قائمة على قدم وساق في البلدان المتحضرة .. اما المتخلفون فما زال الكثير منهم ابتزازيون يلهثون وراء ضرع البقرة لحلبها حد التركيع .

المسألة الأولى : تتعلق في البيئة والواقع العراقي المختلف عن بقية العرب باقل تقدير .. هنا نتحدث عن العموم ولا نقتصر عن الرياضيين فالرياضة ملف واحدة من منظومة ملفات كلها تتفاعل وتنصهر لتنتج ما يسمى منتخب كرة القدم .
المسالة الثانية : بصورة ما … وأخرى .. فان البطولات الرياضية ونتائجها وانعكاساتها ..برغم كل ما قيل عن العولمة والارتباط المتبادل بين الملفات الحياتية الشائكة ، الا ان المنافسات تبقى لها رمزية ودية شعارها : ( الحب والطاعة والاحترام ) .. وسلاحها المهارة والابداع تحت كل عناوينه وأن اختلفت .

قبل الخوض في ما يتعلق بمنتخبنا وامالنا كجماهير ومتابعين ومحبي للعراق .. دعونا نسال : ( ايهما اقسى خسارتنا امام ايران بثلاثية غير حاسمة .. أم خسارة البرازيل امام المانيا بسباعية على ارضها وامام جماهيرها .. وكذا خسارة برشلونة بثمانية ضد الباريين برغم وجود الظاهرة مسي وما يعنيه في من سلاح في المعارك الكروية .. الامثلة حبلى .. لكن سنختمها بخسارة اليابان مع عمان الشقيق المصنف ( بكامل الاحترام ) بانه الأضعف في المجموعة .. هنا نترك تقييم الإجابات وننطلق الى ما هو اهم من الاختلاف في وجهات النظر ..
بصورة عامة التصفيات لم تنته بعد .. والعراق كبقية الفرق الاثنى عشر لم تفقد فرصتها وحظوظها قائمة في ظل اللعبة ومفاجئتاها .. ذلك يعني ضمنا اننا خسرنا معركة وليس حرب كما يصطلح العسكريون .. فالفرص قائمة والوقت كافي لتصحيح المسار .. وهذا غير ممكن الا باتحاد كروي جديد – لا نقلل هنا من شان الاخوة في التطبيعية او من سبقوهم فكل عمل حسب القدرة والظرف المحيط – يقود المهمة ويعمل بخطط استراتيجية اول واهم أهدافها إقامة دوري كروي احترافي تنافسي حقيقي وليس صوري تصب الفائدة فيه لرفع مستوى كرة القدم وجمالية البيئة وحضارة البلد ورفاهية ومتعة المجتمع ..كذا الاهتمام الفعلي بالفئات العمرية بطرق علمية استراتيجية غير بالية ولا نفعية ولا وصولية .. يكون فيها مشروع الراحل الكبير احمد راضي جزء أساسي للتفعيل لغرض الانطلاق نحو البطولات العالمية بثقة لا تسول ولا توسل فيه .. فان العاطفة الجياشة تعبر عن ذات نرجسية قد لا تتسق مع الواقع والبيئة ولا تجيد القراءة الا بما مدون امامها .. وليس لما تحويه الاكمة وما خلفها .. كي يكون ملف كرة القدم للبيت الكروي وأهله …. لا لكروش المتنفذين والطارئين والمبتزين وغيرهم .. نعيش ما حصل برغم ونتعاطى معه برغم صعوبته غير الاعجازية .. فانه يعني ( وضع الرجل المناسب في مكانه الطبيعي ) … هنا تكمن علت الخسارات وتدني الخدمات .

Next Post
خنساء الماجدي تكتب الضجر

خنساء الماجدي تكتب الضجر

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

قراءة في ديوان تسكع في ادغال العقل للشاعر توفيق النهدي بقلم الناقد والأديب فتحي مديمغ
Uncategorized

قراءة في ديوان تسكع في ادغال العقل للشاعر توفيق النهدي بقلم الناقد والأديب فتحي مديمغ

by الهام عيسى
يونيو 12, 2025
12
القالة لاكال lacalle بقلم المفتشة وردة عون الجزائر
Uncategorized

القالة لاكال lacalle بقلم المفتشة وردة عون الجزائر

by الهام عيسى
يونيو 11, 2025
23
في مثل هذا اليوم11 يونيو1979م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم11 يونيو1979م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
يونيو 11, 2025
1
في مثل هذا اليوم11 يونيو2013م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم11 يونيو2013م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
يونيو 11, 2025
0
في مثل هذا اليوم11 يونيو1936م..بقلم سامح جميل……..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم11 يونيو1936م..بقلم سامح جميل……..

by سامح جميل
يونيو 11, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In