السبت, مايو 31, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home ثقافة

روح تائهة

نوفمبر 1, 2021
in ثقافة
0 0
روح تائهة
0
SHARES
51
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

روح تائهة

ريم علي دلا

أعود أو لا أعود ………..
هذا ما أردّده لنفسي منذ حين ….
تتضارب الأسئلة و تتصارع الأفكار ولا أجد أية إجابة .
أعود أو لا أعود ………..
بعد دقائق ، يحدد قراري مصيري ، و مازلت لا أدري ما سأفعل .
أعود أو لا أعود …….
لا بأس بحياتي ، إنّها جيدة ، حصلت على كل ما أريده ، و هذا يجب أن يجعلني سعيدة ، لكنّني مللت الحياة ، أريد أن أعيش يوماً جديداً كل يوم ، كما سيحصل ، إذا تخلّصت من هذا السجن ، و حلّقت بحريّة .
أعود أو لا أعود …….
ليت حياتنا ، نحن البشر ، تتكرّر ، عندها نستطيع اتخاذ القرارات مستفيدين من تجارب سابقة ، و لكن علينا أحياناً ، أن نختار مثل هذا الخيار ، دون أن نعرف إن كان صحيحاً .
أعود أو لا أعود ……
أتذكر الآن المثل الألماني القائل : مرة واحدة لا تحسب مرة واحدة هي أبداً .
أعود أو لا أعود ………..
لنفترض أنّني عدت ، ألن أشتاق لهذه الحرية ؟ .
أعود أو لا أعود …………
إذا لم أعد فهذا قد يصدم والدتي .
قبل ذلك بثلاثة أيام ……
سامر: عليك تجربة ذلك ليلى ، فهذا يبدو رائعاً .
ليلى : حقاً يبدو رائعاً .
سمر: هذا جنون .. ألا تدركين خطورة الأمر ؟ .. كما أنّه يبدو لي غير حقيقي .
ليلى : لا مانع من بعض المغامرة .
سامر: إذاً خذي الكتاب و اقرئيه .
قبل يومين …….
ليلى : يا للسخافة ! .. الأمر يحتاج للعديد من التدريبات .
سمر : هل اقتنعتي ؟ انسي الأمر و تابعي حياتك .
ليلى : سأفعل ذلك مهما قلت .
وأكّدت ليلى ذلك بينها و بين نفسها قائلة : و من دون تدريب .
أعود أو لا أعود ………..
لن أعود .
انطلقت ليلى طائرة إلى حيث تنتظرها لطيفة ، و ذهبتا إلى الأعلى باتجاه مدينة فوق الغيوم ، حيث الأرواح فيها عارية من كل الأقنعة ، و تسمّى كل روح بحسب صفة صاحبها .
وصلت ليلى مع لطيفة إلى حيث يُقام احتفال لها , كانت تفكّر في صحة القرار الذي اتخذته , ألم يكن هذا قرارها منذ البداية أن تجرّب الإسقاط النجميّ من باب الفضول و المغامرة .
الإسقاط النجميّ أو الإسقاط الأثيريّ : هو عملية تعتمد في أساسها على فرضية ، أنّ للإنسان جسماً ثانياً مكوّناً من إشعاع ، و يتمثّل الإسقاط النجميّ بانفصال الجسد الإشعاعيّ عن الجسد الفيزيائيّ و خروجه منه ، و يمكن أن يحدث هذا من خلال ظروف و حالات معيّنة ، منها أن يكون الإنسان ما بين الغفوة و الوعي .
عند انفصال الجسد الإشعاعيّ عن الفيزيائيّ ، فإنّه لا يبتعد عنه بصورة كاملة أثناء النوم ، بل إنّه يبقى حوله مرتبطاً به بالحبل الفضيّ ، و يستطيع الجسد الإشعاعيّ ، أن يتحرك و يذهب إلى كل المناطق ، و في الاتجاهات جميعها ، و تكون له قدرة على رؤية جميع الأشياء المحيطة به ، و لا أحد يستطيع رؤيته ، هذا ما تقوله النظرية ، و الاحتفال الذي يجرونه لليلى لقبولها بانفصال الجسد الإشعاعيّ عن الفيزيائيّ ، و رغبتها العيش معهم ، و سمّوها مغامرة .
جلست ليلى بعد الحفل وحيدة ، تتساءل : ماذا حلّ بالجميع ؟ .. و هل اكتشفوا الأمر ؟ .. هل سيشعر سامر بالذنب لأنه شجّعها على فعل غير مضمون العواقب ؟ ..
فجأة جلست لطيفة بقربها و قالت :
تبدين حزينة .. هل ندمت ؟ ..
ليلى : قليلاً .
لطيفة : مهما كان قرارك ، عليك أن تتحمّلي مسؤوليته .
ليلى بحزن : ربّما .
لطيفة : لا تقلقي .. جميعنا نمرّ بهذا الشعور في البداية ، ثمّ ننسى الأمر ، و كل يوم نقوم برحلة إلى بلد مختلف .
قالت ليلى ، و هي تبدو في حالة تفكير عميق :
الجميع هكذا , ماذا لوعدت ؟ .. ماذا كان سيحصل؟ ..
لطيفة : هذا ما لن نستطيع معرفته .
ليلى : هل ندم أحد ؟ ..
لطيفة : لا .. خاصة ماهر .
ليلى : من ماهر ؟ ..
لطيفة : هذا الذي يلقّبونه هادئ ، تربّى في دار للأيتام ، و كان وحيداً دائماً ، و الأيتام الآخرون ، كانوا يزعجونه ، لأنّه أصغر منهم ، فقد كان دائماً ضعيف البنية و أقصر طفل هناك ، كان اهتمامه الوحيد بالدراسة و القراءة ، فقد كان ذلك ملجأه الوحيد ، ثمّ أصبح باجتهاده عالماً ، و عادت المضايقات من جديد ، كانوا يغارون منه ، و يكيدون له ، قرّر القيام بهذه التجربة لأجل العلم ، و لكن بعد أن رأى المدينة ، قرّر البقاء ، فهنا لا أحد يزعجه ، و ليس فيها نفاق , إنّه شخص مميّز ، و لا يزعج أحداً ، ليس مثل بعض الأشخاص .
ردّ أحدهم من خلف ليلى :
هل تقصدينني؟ ..
لطيفة : أخفتنا يا مغفّل ، نبّهنا لوجودك , أعرّفكِ على شادي ، نلقّبه مقالب ، إذ أنّه يستمتع بإزعاج الآخرين .
شادي : تشرّفنا .. أنت من كنّا نحتفل بها ، يسمّونك مغامرة ، أليس كذلك ؟ .. عليّ الذهاب الآن , أراكما لاحقاً .
لطيفة : لا تبقي هكذا .. بإمكانك رؤية أمّك في الليل ، فعندما تنام تخرج روحها ، و تتجوّل في الغرفة ، عندها تستطيع روحك لقاء روحها ، و سيظهر لها الأمر على شكل حلم .
ليلى : إذاً سأذهب فوراً .
لطيفة : لا تستطيعين قبل ثلاثة أيام .
جلست ليلى قرب لطيفة ، و بدت محبطة .
لطيفة : هناك البعض يذهبون و لا يعودون ، وقتها تكون روحهم صعدت إلى السماء .
عادت ليلى بذاكرتها إلى وقت التجربة ، استلقت على سريرها ، و انتظرت مطبقة الخطوات ، بدأت تشعر بقوة تحملها ، فتحت عينيها ، هي حقاً تحلّق ، و ها هو جسدها لازال عل السرير ، و ها هي ترى الحبل ، الذي يربطها بجسدها ، اخترقت الجدار ، إنّها الآن خارج المنزل ، تجوّلت حول المنزل ، لمحت أمّها من نافذة المطبخ ، دقّت على زجاج النافذة ، بدا لها أنّ أمّها لا تسمع ، جرّبت مرة أخرى ، ثمّ يئست و طارت إلى الأعلى ، يا لها من حرية ! .. و يا لها من تجربة ! .. أن تحلّق .. هكذا صعدت فوق المدينة ، و حلّقت فوق بلدها ، يا له من دمار ! .. هذا الذي تراه ، لم تتصوّر أنّ الأمر خارج مدينتها بهذا السوء ، يا إلهي .. هي ذي أرواح الشهداء ، تصعد إلى السماء ، لمَ لا تذهب معها ، فكرة الطيران نحو السماء ، ترعبها و تثير فضولها في ذات الوقت ، لكن لا فائدة ، إذ أنّ جداراً شفافاً ، يمنعها من الذهاب خلفهم , الآن عليها أن تقرّر إلى أين ستذهب .. ستذهب إلى روسيا ، لتشاهد الساحة الحمراء .. و ستذهب إلى إيطاليا ، و بالتحديد إلى روما ، فلطالما كان لديها الفضول لتراها ، فقد قرأت أنّ جوليا دومنا و فيليب العربي السوريَين ، حكما روما ، و أنّ من شيّدها مهندس دمشقيّ ، و من وضع قانونها أيضاً سوري .. كما أنّها ستذهب إلى فرنسا ، لترى برج إيفل .. و إلى اليابان ، لتسمع لغتهم الجميلة .. كانت هذه الأفكار ، تخطر ببالها ، إلى أن شعرت بيد ، توضع على كتفها .
قالت الفتاة : مرحباً أنا لطيفة .
و أنا ليلى .
لطيفة : اتبعيني .
تبعتها في طيرانها ، ثمّ بدأت تتردّد ، كيف وصلت هذه الفتاة إلى هنا ؟ .. كيف عرفت بوجودي ؟ .. إلى أين نذهب ؟ .. أخذتها الفتاة ، و اخترقتا غيمة ، و هناك وصلتا إلى مدينة كلّها أرواح .
لطيفة : كلّهم قاموا بتجربة الإسقاط النجميّ لأسباب مختلفة ، و كلّهم من جنسيات مختلفة ، فمثلاً أنا مصرية .
ليلى : و كيف ظهرت هذه المدينة ؟ ..
لطيفة : أول شخص ، أجرى هذه التجربة ، و هو شخص من العصور القديمة ، بناها .. و كلّ من جاء بعده طوّرها و حسّنها .. و الناس .. إمّا يكتشفونها وحدهم ، أو يساعدهم أحد على ذلك ، كما في حالتك .
ليلى : و ما السبب الذي دفعك لهذه التجربة ؟ ..
لطيفة : مرة حصل لي حادث سير خطير ، و وصلت إلى المستشفى ، و كنت على وشك الموت عندها ، و تمكّنت من رؤية جسدي من الخارج ، بمقدار ما كان الشعور جميلاً ، كان مخيفاً .
عادت ليلى إلى حاضرها ، عندما سمعت أحداً ، يضحك بصوتٍ عالٍ ، إنّه شادي من دون شك .
بعد يومين ……..
ليلى : حان الوقت لزيارة أمّي .
لطيفة : بالتوفيق .
طارت ليلى باتجاه منزلها المكوّن من طابقين ، أول طابق فيه شرفة صغيرة ، أطلّت منها ، وجدت صديقتها سمر ، تتحدّث إلى طبيب ، شعرت بالخوف يملؤها ، هل أمّها مريضة ؟ ..
طارت إلى نافذة أمّها ، وجدتها نائمة ، و كانت تبدو في أسوء حالاتها ، إنّها مريضة دون شك , شعرت ليلى بالذنب و الحزن ، ها هي روح أمّها تطير في الغرفة ، ذهبت باتجاهها ، و طلبت منها أن تسامحها ، و بدأت تبكي , عندها فقط شعرت بقوة كبيرة ، تجذبها نحو السماء ، رفعت يدها فاخترقت الجدار الشفّاف ، سمعت أمّها تناديها ، نظرت فإذا بروح أمّها في الأسفل تطير باتجاهها ، حاولت أن تمنع القوة من جذبها ، لتصعد مع أمّها ، لكنّ القوة جذبتها بسرعة أكبر ، فاخترق جسدها الجدار الشفّاف ، الذي كانت الأرواح تصعد من خلاله إلى السماء ، إذاً إنّها النهاية ، و سمعت صوت أمّها مجدداً و نظرت ، لكنّ أمّها أصبحت مثل نقطة ، إنّها بعيدة ، أخذت القوة تسحبها ، و هي تسمع أمّها تناديها : ليلى ليلى ، ثمّ أصبح الصوت أقرب ، فتحت عينيها ، فإذا بأمّها فوق سريرها ، تقول لها :
أنت نائمة منذ اثنتي عشر ساعة ، ستتأخّرين عن محاضراتك ، كما أنّ القهوة ستبرد .
بدأت ليلى تتلمّس جسدها مندهشة ، ثمّ ابتسمت و ارتمت على أمّها قائلة :
لقد كان حلماً ، لن أزعجك ثانية ، أمي الحبيبة .
ثمّ بدأت تقفز على السرير كالأطفال فرحاً بانتهاء هذا الحلم ، و ركضت تغسل وجهها في الحمام ، في حين ذهلت الأم و قالت :
ماذا حدث للفتاة ؟ ..
في الجامعة ، رأت ليلى سمر ، فركضت و احتضنتها بفرح .
سمر : هل قمت بالتجربة ؟ ..
ليلى : أية تجربة هذه ؟ .. لن أقوم بشيء كهذا .
سمر : هل أنت مريضة يا صديقتي ؟ ..
ناداها سامر ، ليتحدّث معها على انفراد .
سامر : هل بدأت تتدرّبين ؟ ..
ليلى هامسة : حاولت أن أفعل ذلك دون تدريب ، و احذر ماذا ، لقد غفوت بدل القيام بهذه التجربة ، لقد اقتنعت بأنّه ليس علينا القيام بتجربة خطيرة ، و قد لا تكون حقيقية ، فالعلم لم يثبتها ، دعنا نعُد إلى سمر ، قبل أن نتعرّض للتوبيخ .
جلس الثلاثة على الطاولة ، إلى أن بادرتهم فتاة من خلف ليلى قائلة :
هل يمكنني الجلوس ؟ ..
وقفت ليلى دافعة كرسيها ، الذي سقط على الأرض محدثاً ضجة كبيرة ، و صرخت : لطيفة .
الفتاة بخجل : من لطيفة هذه ؟ .. أدعى زينة , ثمّ أخفضي صوتك ، الجميع يحدّقون بنا .
جلست ليلى على كرسيها ، الذي رفعه سامر بخجل ، في حين ضحك جميع الناس حولهم ، كانت ليلى تتجوّل بنظرها في المطعم ، فأصابها الذهول ، إنّه شادي ، و سألت زينة : هل تعرفين ذلك الشاب ؟ .. فردّت زينة : لم أره من قبل .
ضحك الأصدقاء و قالوا : ربّما ليلى تريد التعرّف على أناس جدد اليوم ، دعونا نذهب إلى المحاضرة ، لعلّ التعرّف على الدكتور الجديد يرضيها .
في المحاضرة …..
الدكتور : اسمي فراس ، و أنا دكتوركم الجديد في هذه المادة .
كانت ليلى تنظر إليه بدهشة ، إنّه ماهر ، يا إلهي ! .. ماذا يحدث من هؤلاء ؟ .. لعلّهم أرواح تائهة بأسماء مختلفة ، أو أنّهم أناس ، قادتهم الصدفة إلى حلم .. رأيته بالأمس …..

Next Post
اخر قلعة من قلاع الطرب و الموشحات رحل   وداعا الفنان الكبير صباح فخري

اخر قلعة من قلاع الطرب و الموشحات رحل وداعا الفنان الكبير صباح فخري

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

إجراء 49 عمليات المياة الزرقاء و 90 حالة من الشبكية ضمن برنامج توطين العلاج بالداخل 
طب وصحة

إجراء 49 عمليات المياة الزرقاء و 90 حالة من الشبكية ضمن برنامج توطين العلاج بالداخل 

by ريم العبدلي
مايو 31, 2025
15
في مثل هذا اليوم31 مايو من كل عام .. اليوم العالمي للكف عن التدخين.بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم31 مايو من كل عام .. اليوم العالمي للكف عن التدخين.بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
مايو 31, 2025
0
في مثل هذا اليوم31 مايو2016م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم31 مايو2016م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
مايو 31, 2025
0
في مثل هذا اليوم31 مايو2001 م..بقلم سامح جميل….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم31 مايو2016م..بقلم سامح جميل…

by سامح جميل
مايو 31, 2025
0
في مثل هذا اليوم31 مايو2001 م..بقلم سامح جميل….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم31 مايو2001 م..بقلم سامح جميل….

by سامح جميل
مايو 31, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In