الثلاثاء, يوليو 22, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

وفاء ابو السعود تكتب أسير بين الجدران

يناير 9, 2022
in أدب
0 0
وفاء ابو السعود تكتب أسير بين الجدران
0
SHARES
44
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أسير بين جدرانه

بقلم / وفاء ابو السعود

قررت ان تقف في وجه الملل بعض الشيء وان تبدل تلك النظره الحزينه واللعينة ، وان تقضي وقتاً ممتعاً بصحبة نفسها نهضت لتردي افخم ثيابها ،، ها هي تتزين أمام مرئاتها ، تريد ان تبدو اجمل الحاضرين ، رغم أنه لا يوجد حاضرين غيرها ،، تود ان تكون لها اطلالة مختلفه ، اطلاله لم يراها بها سابقون ،،فهي ترى نفسها بعينيها ،، تتحدث مع ثيابها ، ايهم يليق بي اليوم ، اختارت ثيابها ذات اللون الأحمر ، فقد كانوا يثنون على جمالها وقت ارتداؤه ، أنهت زينتها ، ولم تتناسى ذلك الخاتم الذهبي الذي تعتز به ليكون جزءا من إطلالتها ، هي محتشمة ولكنها ترغب دائما أن تحتفظ بأناقتها ،، هي في الأربعين من عمرها ولكن قلبها لايزال في مهده ، ��قلبها يتدفق حبا وينثر سلاما لأحلام سعادته علي كل من حولها رغم جحود الاخرين ، هي قلب يهيم في سماء الحب ويقطف من أزهارها ماشاء لما يشاء ��عطاؤها ليس كأي عطاء له مذاق خاص ، حينما تتواجد تستطيع بها أن تستغني عن الكثيرين ومن يخسرها فقد خسر الكثير
تحب بكل مافيها ، وتوهب رياحين الياسمين لكل من يمر بواديها ،، يتناثر من ثغرها تلك الكلمات التي تربض على أكتاف كل مهموم او محروم ،، وتمتد يداها لتسمح دمعات الباكين �هي في قمة جمالها بغير زهو كثيرة العطاء بغير منّ ، لا تألوا جهدا ، عنيدة ، تنبت خطواتها على الأرض ثمارا وأزهارا �يتقد ذهنها و تتدفق الفرحة من بين اناملها لتصب بهجتها على كل من حولها �تمردت علي وحدتها رغم انها عشقتها من فرط تواجدها و ادمنتها وأصبحت تتلذذ بها أحيانا وتمقتها وتثور عليها احيانا اخرى
�ذهبت تتمشي علي ضفاف النيل في ليله بارده ، سكون يخيم علي المكان وصمت مدقع فلا تسمع الا همسات انفاسها، �لا تري الا أقدام المارة وتهيم في سماع جنون اغانيها ،، حالمة لاتري من الدنيا غير احساسها المرهف بالناس والأشياء ،، �تتلذذ بخطواتها تحت زخات المطر وتستشعر تلك النسمة البارده في شهيق يسحب تلك النسمات الى اعماقها ويرجع بأيامها إلى دفء الماضي الذي عاشته في كنف أهلها ، وتحيي في قلبها تلك الأحاسيس التي تتحد الدنيا بأكملها لوأدها �، تتذكر ما مضى ، تبتسم احيانا وتدمع عيناها احيانا اخري ، طريق طويل لا تشعر قدماها بتعب فهي تسير علي الارض وتحلق روحها في السماء �يتنازع معها شريط الذكريات ايهما ستمضي معها تلك الدقائق واللحظات ، تتدافع معها الذكريات وتذهب كل منهم الي حيثما اتت ، تنظر حولها فلا تجد الا نفسها ، وكأن الوحدة كُتبت عليها وصاحبتها خلال سنواتها ، لذا فقد تعودت ان لا تبوح إلا لنفسها ، ولا أحد غيرها يسمع صوت انينها ، ��
جلست على ربوة تنظر من بعيد على صفاء السماء التي تشع نورا وارض تمتلىء بالحب واشجار تتمايل يمينا ويسارا فرحة بجمالها وهواء طلق يبعث في الروح روح وتساءلت في حيرة مال هذه الأرض تتوحش حينما يتواجد سكانها ، اخذها خيالها الي بعيد �فوجدت اناس كل منهم يخفي وراء ظهره خنجرا ينتظر اللحظه المناسبه ليغرسه في قلوب أقرب الأقربين و آخرون يخفون الّسنة من نيران اللهب بقلوبهم من الحقد والحسد يودون أن يحرقوا بها كل اخضر فوق هذه الأرض �و اخرون يحملون بالسنتهم سيوف يجرحون بكلماتهم القاصي والداني دون اي خوف او عناء�ووجدت اشباح من هياكل عظمية تسير في الطرقات تنذر بتلاشي ما يسمى بالإنسان �ووجدت ذئابا تتلون في كل لحظة بوجوه متعددة ووجدت وحوش تستعد لتلتهم فريستها ��وبعد لحظات افاقت من غفوتها ،، طالما هذا العالم بهذا الشكل فلماذا إذن احزن علي وحدتي

Next Post
باخ يستبعد إلغاء أولمبياد بكين 2022الشتوي

باخ يستبعد إلغاء أولمبياد بكين 2022الشتوي

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم22يوليو من كل عام..بقلم سامح جميل……….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم22يوليو من كل عام..بقلم سامح جميل……….

by سامح جميل
يوليو 22, 2025
0
فى مثل هذا اليوم22يوليو2018م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم22يوليو2018م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يوليو 22, 2025
0
فى مثل هذا اليوم22يوليو2018 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم22يوليو2018 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يوليو 22, 2025
0
فى مثل هذا اليوم22يوليو1936م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم22يوليو1936م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
يوليو 22, 2025
1
فى مثل هذا اليوم22يوليو1908م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم22يوليو1908م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
يوليو 22, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In