السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

رسالة سلام ليلة ميلاد السيد المسيح بقلم الكاتب محمد سعد عبد اللطيف مصر

يناير 2, 2023
in مقالات
0 0
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رسالة سلامِ ليلةِ ميلادِ السيدِ المسيحِ ! !

بقلمٍ : محمدْ سعدْ عبدِ اللطيفْ . مصر ” رسالةً لعلها تصلُ إلى مسامعِ أمراءِ الحربِ والساسةِ ، صرخةُ شيوخٍ وأطفالٍ ونساءٍ تحتَ القصفِ ليلةَ أعيادِ الميلادِ المجيدةِ ، صرخةٌ شيرينْ أبو عاقلةٍ ، وصرخاتُ شبابٍ في عمرِ الزهورِ تحتَ أعماقِ البحارِ منْ الهروبِ منْ جحيمِ الحروبِ والساسةِ والفقرِ ، تطفوانِ أجسادهمْ على شواطئِ البحارِ ، صرخةُ نهايةِ العامِ منْ غلاءِ الأسعارِ والأزمةِ الاقتصاديةِ والحربِ الأوكرانيةِ الروسيةِ ، التي تعصفُ بسلةِ غذاءِ العالمِ ، معَ أصواتِ وترانييلْ وأجراسَ الكنائسِ كانتْ تقصفُ مدينةً ( كييفْ ) صرخةً لعلها تصلُ إلى مدينةِ السلامِ إلى ” قدسِ الْا قداسُ القدسِ ” صرخةَ النبيِ يحيا ” وصرخةَ السيدِ المسيحِ بدعوتهِ في البريةِ . ” الدينُ محبةَ ” واللهِ محبةً ” . رسالةٌ إلى البشريةِ واليَ الساسةِ . صرخةٌ منْ على . شواطئ البحارِ وعلى حدودِ الدولِ منْ العالقينَ والمهجرينَ منْ جراءِ الحروبِ والفقراءِ والمساكينِ ومنْ داخل جحافلِ معتقلاتِ دولِ الخوفِ . صرخةٌ في ليلةِ شتاءِ باردٍ . ولدُ طفلٍ بلا أبِ منْ ” مريمْ العذراءْ الطاهرةِ الشريفةِ البتولُ ” منْ بيتِ النبوةِ . . . لتكونَ رسالة”َ الكلمةِ ومحامٍ للدفاعِ عنْ سيدةِ نساءِ العالميينَ كيفَ يكلمُ الناسُ في المهدِ “. وفي هذهِ المناسبةِ التي يتعرضُ فيها العالمُ للإعلانِ عنْ حربٍ” عالميةٍ ثالثةٍ . والتغييراتُ المناخية”ُ التي تهددُ البشريةُ . ووباءُ كورونا ! ! ” فلمْ يتعلمْ كبارُ الساسةِ منْ تعاليمِ المسيحِ للسلامِ . وفي سبيلِ السلامِ دعا أنْ يكونوا مقدمي بعضهمْ بعضا في الكرامةِ .؛ أحبكُ اللهَ وقدركَ ورفعُ مكانتكَ رفعكَ للسماءِ واصطفاكَ وحماكَ منْ بطشِ الكائدينَ ، حينما حكموا عليكَ بالصلبِ فنصبوا لكَ وأرادوا الكيدَ فرفعكَ اللهُ ، لتدعوَ لعبادةِ اللهِ وحدهُ . يا منْ بشرتْ بمولدِ رسولنا ( محمدْ – صلى اللهُ عليهِ وسلمَ – سيدُ الخلقِ ) ( السلامُ علي يومٍ ولدتْ ويومٍ اموتٌ ويومٌ ابعثَ حيا ) رسالةَ السلامِ بينَ الناسِ . سلامُ بينَ الإنسانِ وبينَ اللهِ . وسلام في أعماقِ النفسِ منْ الداخلِ وسلامٍ منْ اللهِ لذلكَ كانتْ تحيةُ الإسلامِ السلامِ ! ! في هذهِ المناسبةِ منْ مولدِ السيدِ المسيحِ كتبَ مقالُ أستاذنا وصديقنا الرائعِ ( صلاحٌ ذكيٌ أحمدْ ) مقالٍ عنْ روايةِ العالمِ والطبيبُ والٍأديبْ المصريِ الراحلِ الدكتورِ ‘ ” محمدْ كاملْ حسينْ ” عنْ روايتهِ قريةً ظالمةً ” فقدَ جسدُ عظمةِ السيدِ المسيحِ ، دونُ الاقترابُ منْ شخصهِ كنبيٍ ورسولٍ ، فقدْ نجحَ في تكثيفِ تعاليمهِ على لسانِ طائفةٍ منْ حوارييهِ والمؤمنينَ برسالتهِ ، حتى خصومهِ منْ اليهودِ والرومانِ لمْ يستطيعوا رغمُ الجحودِ والكذبِ تلويثَ شخصهِ النبيلِ . فبدتْ الرسالةُ التي أتى بها إلى الإنسانيةِ ناصعةً البياضِ ، صادقةً الرؤيةِ ، فهيَ تقومُ على محورينِ ثابتينِ ، أولهما :- أنَ الفكرةَ العظيمةَ لا تموتُ ، فهيَ باقيةٌ ما بقيتْ البشريةَ ، بصرفِ النظرِ عما ينالُ صاحبها منْ عنتٍ وجحودٍ وظلمٍ ، أما المحورُ الثاني ؛- فيتعلقُ بقوةِ التسامحِ وسطوةِ السلامِ وسلطانٍ المحبةِ ، فرغمَ ما نالَ هذا النبيِ الكريمِ منْ ظلمٍ ، فقدْ بقيتْ دعوتهُ على طولِ الزمانِ ، فلمْ يبادلْ العنفُ بالعنفِ ولا القهرُ بالقهرِ ، واجههُ فقطْ بالمحبةِ ، وصرخَ بدعوتهِ في البريةِ . . . ” الدينُ محبةً ” واللهِ محبةَ ” دعوةٍ بالغةٍ السموِ ، غيرَ أنها اصطدمتْ بكراهيةِ ” اليهودِ ” لكلِ ما هوَ سلامٌ وحبٌ ، فالذينَ انقلبوا على “موسى” – عليهِ السلامُ – واتهموهُ بكلِ ما هوَ ضالا وكاذبا ، وقتلوا الأنبياءَ بغير حقٍ ، لمْ يكنْ غريبا عليهمْ ما فعلوهُ مع”َ السيدِ المسيح”ِ ، رغمَ أنهُ القائلُ ” جئتُ بالكلمةِ لا بالسيفِ ، جئتُ لأكملْ الناموسَ ” أيَ شريعةِ التوحيدِ التي جاءَ بها إبراهيمْ ومنْ بعدهِ منْ الأنبياءِ ، ولمَ أتيَ إليكمْ لأهدمهُ ” ! ! القريةُ الظالمةُ هيَ القدسُ ، ” أورشليم ” التي كانتْ في قبضةِ الرومانِ ، وسطوةُ التجارِ والمرابينَ منْ بني إسرائيلَ . . . الأحداثُ تبدأُ وتنتهي عندَ وقائعِ يومِ الجمعةِ الحزينَ إذْ تربص بالسيدِ المسيح ، كهنةُ المعبدِ ، وحاخاماتُ الضلالِ ، ليلقوا القبضَ عليهِ ، ويدفعونَ بهِ قبلَ صلبهِ في طريقِ الآلامِ والعذابِ ! ! وقائعَ كثيرةً تجري على نحوٍ متلاحقٍ وسريعٍ ، وقائع وأحداثٍ تنتقلُ منْ بيتِ السيدِ المسيحِ ، وقلقَ وخوفَ أمهِ السيدةِ ” مريمْ ” العذراءِ البتولُ ، على ابنها كلمةَ اللهِ على الأرضِ ، وذعرَ تلاميذهِ وحوارييهِ على مصيرِ سيدهمْ ، وماذا يفعلونَ بعدهُ ؟ وكهوفَ التآمرِ والضلالِ ، حيثُ يجتمعُ الكهنةُ منْ اليهودِ معَ أسيادهمْ منْ المرابينَ والقتلةِ ، وقصورَ الحكمِ حيثُ يفكرُ قياصرةُ روما ومنْ يمثلهمْ في القريةِ الظالمةِ في وضعِ حدِ ونهايةِ حاسمةٍ لدعوةِ السيدِ المسيحِ للحبِ والسلامِ والسموِ ! لقدْ سبقَ السيدُ المسيحُ في صرختهِ في البريةِ النبيَ ” يحيا ” عليهِ السلامُ . عندما صرخَ في البريةِ قالوا لهُ هلْ أنتَ المسيحُ . . . قالَ جئتُ أرجعكمْ إلى شريعةِ موسى . لضبطِ ناموسِ الحياةِ التي أصبحتْ في عصرنا ، تحتاجَ إلى صرخةٍ قويةٍ . للرجوعِ إلى تعاليمَ الْانبياء والرسلُ ” . وكانتْ لحظاتٌ الْاخيرةُ ففي يومِ الجمعةِ الحزينةِ . كيفَ حدثَ ليسوعْ : لماذا لمْ يدافعْ عنْ نفسهِ أمام ” بيلاطسْ ” عندما سألهُ هذا الأخيرُ : ” أنتَ ملكُ اليهودِ ؟ ” ، بلْ أجابهُ ” أنتَ قلتُ ” . التفسيرُ السياسيُ الذي كانَ يتهمونهُ أنهُ صراعا على السلطةِ يجدُ في ذلكَ اعترافُ منْ يسوعْ بأنهُ كانَ يسعى إلى السلطةِ . والتفسيرُ الدينيُ ، الذي يرفضُ التفسيرُ السياسيُ ، يعتبر أنَ يسوعْ لمْ يشأْ الدفاعُ عنْ نفسهِ ، لأنهُ أرادَ الاستسلامُ لمشيئةِ اللهِ التي كانتْ تقتضي موتهُ منْ أجلِ خلاصِ البشريةِ . التفسيرُ الإنسانيُ يتجاوزُ التفسيرينِ الآخرينِ . فمنْ ناحيةِ لمْ يشأْ يسوعْ تقديمُ أيِ تنازلٍ أمامَ سلطةٍ يزدريها ، ولا إعطاؤها أيَ إشارةٍ بأنهُ خائفٌ منها . مما يذكرُ بإصرارِ” سقراط” ْ على مواقفهِ عندَ محاكمتهِ ، التي أدتْ إلى قتلهِ . ومنْ ناحيةٍ ثانيةٍ ؛- يبدو أنَ يسوعْ كانَ يعولُ على تدخلِ اللهِ في اللحظةِ الأخيرةِ لإنقاذهِ ، إذْ صرخَ وهوَ ينازعُ على الصليبِ : ” إلهي إلهيٍ لماذا تركتني ؟ ” ليحدث ظلام دامسٍ استمرَ 3 ساعاتٍ حتى رفعٍ إلى السمواتِ وشبةِ لهمْ ! ! وبعدٌ ساعاتٍ اقلَ منْ اسابعٌ اليدَ . في الساعاتِ الأخيرةِ منْ يومِ الجمعةِ الأخيرةِ هذا ، وشهرنا هذا ، وعامنا هذا ، أدعو اللهُ أنْ يجعلَ عامنا الجديدُ عامُ سلامٍ . ومحبةٌ . وأنْ ينتشرَ السلامُ في ربوعِ الكرةِ الْارضيةً وينتهي الوباءُ اللعينُ . ( السلامُ علي يومٍ ولدتْ ويومٍ اموتٌ ويومٌ أبعثُ حيا ) انها رسالةَ محبةٍ وسلامٍ على الإنسانيةِ جمعاءَ ، وأنْ يكونَ هدفُ الإنسانِ في أنحاءِ المعمورةِ ، أنْ يكونَ رسولُ محبةٍ وتسامحٍ وخيرٍ للبشريةِ بغيرِ تحيزٍ أوْ تمييزٍ وجدلٍ في كلِ مناسبةِ أعيادِ الميلادِ . عنْ تهنئهِ الاخوة ألاقباطٌ بعيدٍ الميلادِ شركاءُ الوطنِ والبلدِ الثاني التي جاءَ إليها” السيدُ المسيحُ والسيدة مريمْ ويوسفْ النجارْ في الرحلةِ المقدسة”ِ منْ بطشِ الرومانِ واليهودِ في نداءٍ منْ اللهِ ” مباركٍ شعبِ مصرَ . ” ويعيشَ السيدُ المسيحُ في وادي المحرقَ حواليْ نصفِ عامٍ في أسيوط جنوبَ مصرَ ! !

” محمدْ سعدْ عبدِ اللطيفْ ”
كاتبٌ مصريٌ وباحثٌ في الجيوسياسيةِ ”

saadadham 976 @ gmail . com

Next Post
ومضى قطار العمر بقلم الكاتب محمد سعد عبد اللطيف مصر

خناقة في حارة الطبالة بقلم الكاتب محمد سعد عبد اللطيف مصر

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In