السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home Uncategorized

الإعلام ماله و ماعليه بقلم الدكتور أنور ساطع اصفري سورية

يناير 31, 2023
in Uncategorized, مقالات
0 0
الإعلام ماله و ماعليه بقلم الدكتور أنور ساطع اصفري سورية
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الإعلام ما لهُ وما عليه .
الدكتور : أنور ساطع أصفري .
__________________________________________________________________________

تقع على الإعلام الوطني ومؤسساته مسؤوليات كبيرة من أجل حماية تراثنا الحضاري وهويتنا الوطنية .
فالتراث يعني كل مفهوم يتعلّق بتاريخ الإنسان في تجارب ماضيه وعيشه في حاضره واطلالته على مستقبله .
والتراث الحضاري والثقافي هو ممتلكات وكنوز تركها لنا الأوائل ، والتراث هو السند المادي وغير المادي للأمم والشعوب .
وفقدان التراث يعني فقدان الذاكرة الشاملة للأمّة ، والشعب والوطن .
ولأهمية هذا الجانب نرى أن دول الغرب المعتدية تفكّر أولاً بتأمين الجهات الإعلامية الموالية ، وتدمير التراث الثقافي والحضاري والتاريخي ، من خلال تدمير المواقع والآثار التاريخية ، وتدمير الرموز الروحية ، وسرقة المتاحف والمخطوطات والمكتبات وإتلافها .
إنها هويتنا التي تحمل شخصيتنا ، والتي تجسّدت عبر تاريخ طويلٍ يمتد لآلاف السنين في عمق التاريخ . والفاظ على هويتنا هو مسؤولية الجميع ، ومؤسساتنا الإعلامية ، وحرص الأدباء والكتّاب والمفكرين .
ففي عصرنا الحالي يُعتبر الإعلام سلاحاً قوياً جداً ، وأحياناً يفوق فعله ما تقوم به الآلة العسكرية الفتّاكة .
لقد دخلت وبقوة وسائل الإعلام والإتصال كقوةٍ جديدةٍ من القوى الأساسية للدول ، تماماً مثل القوة العسكرية أو الإقتصادية ، والحرب الإعلامية ليست حديثة ، فلقد نوّه إليها الأمريكان في سبعينات القرن الماضي ، وقالوا إن سبب خسارتهم في فييتنام يعود إلى سور إستخدامهم لوسائل الإعلام ، وقالوا لا يمكنهم أن يكسبوا أي حربٍ مستقبلية دون أن يخوضوا حرباً إعلامية أولاً .
لذلك بعد خروجها وإنهزامها في فييتنام عام 1975 ، أدركت أمريكا أهمية الإعلام ، وأن إعلام العدو كان متفوّقاً عليها ، لذلك أول ما قامت به أمريكا بعد ذلك هو تأسيس الشبكة الإعلامية الأمريكية CNN ، التي رأت النور عام 1980. .
فالمعلومات الإخبارية الفورية والتي يتم الحصول عليها من وسائل الإعلام تُبيّن مدى مخاطر الإعلام الموجّه وفق سياسة القائمين عليه ، وتأثيراته السلبية إن على مستوى الأفراد والشعوب والدول .
وأحياناً كثيرة تقوم هذه الأخبار الكاذبة المُضللّة على تعبئة الرأي العام نحو آفاقٍ سلبية عاريةٍ تماماً عن الموضوعية أو الإنصاف .
وحينما نتعمّق في موضوع الأخبار الكاذبة والإعلام المُضلّل نجد أن هناك غايات سياسية أو إقتصادية وثقافية وراءها ، وقد تكون بعيدة المدى ، لإعادة رسم خارطة وعي المواطن بشكلٍ يؤثّر على سلوكه وتوجّهاته ، ومن ثُمّ يصبح فريسةً سهلة في يد ذلك الإعلام الظلامي ، ونجد أيضاً إحتمال أن تكون هناك مافيات مأجورة ، وأجهزة مخابرات دول بكاملها ، بهدف تمرير مصالحها ، عن طريق التضليل الإعلامي ، وحشد الرأي العام حيال قضية ما ، أو قضايا بعينها دون سواها ، إذاً هناك نوايا مُسبقة ، ومُبيّته للتلاعب بوعي الجمهور وإبعاده عن الحقيقة .
لذلك علينا التأكّد من صدقية الجهات التي تنشر الأخبار ، وعلينا التعرّف على من نشر هذه المادة أو تلك وأين ومصدرها ، ولماذا تمّ النشر في هذا التوقيت ، وما هي الأحداث التي ترتبط مع هذه المادة ، وأحياناً كثيرة تقوم هذه الجهات بنشر صور وفيديوهات مُزيّفة ومُفبركة ، تمرّ على بسطاء البشر ويصدقونها ، وخاصّة أنها تنتقل بسرعة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ، وغالباً تكون هذه الأخبار مستفزّة للمشاعر ، وسرعان ما يبدأ الهلع بين الناس ، آخذين بعين الإعتبار أن الأخبار التي يتم ترويجها هي أخبار غير مهنية ، وهدفها السعي لزرع الشك والهلع والخوف والبلبلة وإثارة الرأي العام والغضب الجماهيري ، وقد يتحوّل إلى فتنة ، وإلى عنفٍ وفوضى وفلتان الأمن العام .
وبكل تأكيد أن الشباب هم أول المستهدفين من الإعلام الرخيص أو من التضليل الإعلامي ، لأنهم الفئة العمرية الأكثر في الميدان أو في المجتمعات ، والأكثر تأثّراً من هكذا إعلام ظلامي .
حتّى هذه الأخبار المنحدرة وصلت إلى مجالٍ بعيد عن السياسة ، لكنها خطيرة ، خاصّة حينما تتحدّث هذه الأخبار عن الأمور الصحيّة ، والغذائية ، ونوعية المأكولات ، وإنتشار المواد الغذائية المُسرطنة وغيرها ، ومعظمها أخبار مُلفّقة ورائجة ويقع ضحيتها الجمهور البسيط أو بسطاء الناس .
وعلينا أن نُدرك أن الكثير من الحروب بدأت وتبدأ بتحريضٍ إعلامي ، وفق ما يُخطط له تجّار السلاح والحروب .
إنّ الإعلام المسؤول بكلِ تأكيد يتعلّق بالمهنية ، وبالمسؤولية ، وإحلال الاستقرار والسلام ، ليس في الدولة الواحدة ، بل بين الدول والشعوب بشكلٍ عام ، وإحترام الإنسان وثقافته وثقافة الإختلاف .
الإعلام المسؤول يستطيع أن يتجاوز الكثير من الاختلافات الإيديولوجية بين الشعوب والدول من خلال القواسم المشتركة ، والصفات الثقافية والإنسانية المشتركة ، والتعاون بهدف الاستقرار والسلام .
وبنفس الوقت يستطيع الإعلام العبثي تأجيج المواقف والأزمات في العالم وبين الشعوب ، وإثارة كافة أشكال الغرائز بهدف إستنزاف الدول وشعوبها بأجندات النزاعات الطائفية والمذهبية والإثنية ، والعمل على تأجيج الحروب الأهلية هنا وهناك ، التي قد لا تنتهي حتّى تقضي على كل المتاريس التي تقف في وجه ذلك التيار العبثي الّلا مسؤول ، الذي يهدف إلى تشويه الإعلام المهني النقي ، وتنشيط محاور الفتن وتفتيت المجتمعات ، والاستهتار بقيم الحدث أو الخبر ، والاستخفاف بالرموز السيادية للدول ، ومحاولة العبث بمكوّناتها الوطنية والإجتماعية من خلال دسّ الفتن وإثارة العواطف ، أو العبث بعواطف الآخرين وتشجيع ردّات الفعل والإنفعال .
الإعلام السلبي العبثي لديه قدرة تدميرية مرعبة للمجتمعات ، ويُعتبر سلاحاً فتّاكاً في الحروب الحديثة .
أمّا الإعلام المسؤول والملتزم فهو وجه إيجابي يُستخدم لرقي الانسانية وتوسيع نطاق الحرية والتنمية ، وتوسيع مساحة الإلفة والوعي لدى المجتمع ، وتعزيز روح التسامح والتعايش بين كلّ مكوّنات المجتمع .
فبدونِ إعلامٍ حر ومستقل عن جميع القيود والتأثير والتحكّم ، لا تزدهر الكلمة ولا المواقف ولا الشعوب .
لذلك لا بُدّ من وضع التشريعات والقوانين والضوابط لحماية الإعلام من السلطات الأخرى ، ومن كلّ أشكال التأثير والإملاء المستبد ، حتّى يتمكن الإعلاميون من الولوج إلى المعلومة الصحيحة من مصادرها ، وعبر إطّلاعهم على ما له صلة بحقوق المتلقي والرأي العام ، من معلومات تدخل في نطاق الحق في المعرفة الذي تكفله الدساتير الديمقراطية كما يتوجّب ، وتحسين شروط الحياة الكريمة للإعلاميين ، شأنهم تماماً كشأن رجال القضاء لأهمية الدور الذي يقومون به سلباً أو إيجاباً في المجتمعات .
إذاً لا بُدّ من التقيّد بالمهنية وإستحضار المسؤولية ، من قبل رجال الإعلام ، حيث أن هناك أدبيات وأخلاق في هكذا ممارسة ، وتوخّي الصدق والحياد في نشر أي خبر ، وتبنّي سياسة الإعتذار الجريء ، وتعزيز روح التسامح والمحبة ، وتجنّب تأجيج النزاعات أو التحريض ، أو الإساءة أو التشهير ، وصيانة وإحترام سيادة الدول وتجنّب المسّ بوحدتها الوطنية .
لذلك نقول أن الإعلام بكلِ أشكاله المقروء والمسموع والمرئي ، وكذلك ما يُطلق عليه الإعلام البديل هو سلاحٌ ممتاز في بناء المجتمعات وتماسكها ورقيّها ، وفي تنمية الديمقراطية والحرية في البلاد ، هذا فيما إذا سلك السلوك النبيل والملتزم .
وبنفس الوقت إن ذلك الإعلام هو من أكثر الأسلحة الحديثة إيذاءً وتحطيماً للشعوب ، ونسفاً للسلم العالمي ، لأنّه يُعبّىء الأجيال والنفوس بالكراهية والحقد .
الإعلام ليس من السهل إختصاره ، فهو موضوع شائكٌ ومعقّد ، مترافقٌ بالاتهامات والتبرير .
فنحن نعاني فعلاً من مجتمعٍ معزول ، فالبطالة في بلادنا حدّث ولا حرج ، دور المرأة متخلفٌ وهذا لا يحتاج إلى براهين ، وهناك فقر ، وهناك تحدٍ ، وهناك هرولة يومية وراء لقمة العيش ، هناك إقصاء لرأي الآخر ، هناك تبعيّات لا تنتهي ، وإعلامنا لا يُدرك بأبجديته هذه الأمور ، مجمل هذه الأمور وسواها كثير ، نستطيع أن نقول من خلالها أن هكذا مجتمع يعيش بأُمّية ، ليست أُمّية القراءة والكتابة فحسب ، بل أُمّية التعامل مع العصر ، ومواكبة الركب الحضاري للأُمم .
نعم نحن متميّزون بحجم إعلامنا ، فلدينا حوالي 1500 فضائية ، ولدينا حوالي 500 من الصحف والمجلات ، كلها ألوانها جميلة ، و معظمها مضمونها فاقع وفارغ ، وآخذين بعين الإعتبار أن هناك ميزانيات ضخمه بمليارات الدولارات همّها الأساسي أن تقوم بتزييف العقل العربي ، وتغييبه ، وبتر الإبداع بأشكاله . ويبدو الإعلام بأنه خادماً لمصادر النفوذ ولو كان على حساب أبناء الشعب والفقراء والكادين ، ويبدو وكأنّه سيفاً على رقاب الناس وليس بأيديهم .
وعلى المؤسسات الإعلامية أن تبتعد عن رسم نفسها بشكلٍ غير مألوفٍ وقبيح ، حيث ليس هناك ضوابط مهنية أو أخلاقية أو إنسانية أو حتّى نزاهة ونبل وطني .
نعم وبكل تأكيد إن الإعلام يلعب دوراً مهماً جداً في حياة الأمم والشعوب ، ليس فقط في نقل الأحداث والأخبار أولاً بأول ، وإنما في صناعة وصياغة وتحديد توجّهات الرأي العام .
نحن اليوم بأمسِ الحاجة إلى تكاتف الكتّاب والمفكرين والمثقفين في كلِ مكان للمواجهة المكشوفة مع الإعلام الظلامي ومشغّلي الفتن ، ووضع إستراتيجية إعلامية تخدم هويتنا الوطنية والقومية ، وإستقطاب كل القوى الوطنية الفاعلة وأصحاب الخبرة الإعلامية من أجل مواجهة التقاعس الإعلامي الذي يتمدّد على إمتداد الساحة المترامية الأطراف .
فنحن إذا أردنا مستقبلاً أفضل إعلامياً وثقافياً وسياسياً ، لا بُدّ من مراجعة كلّ خطاباتنا الإعلامية والتربوية والدينية والثقافية والسياسية ، وإستبدالها بخطابات حضارية تتمتّع بماهيّة الحسّ والولاء والإنتماء الأخلاقي والإنساني والوطني والقومي .

Next Post
في مثل هذا اليوم 31 يناير2018م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 31 يناير2018م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In