الأربعاء, يونيو 18, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

قصيدة هاربة للكاتبة المصرية سماح رشاد قراءة بقلم الأديبة المغربية مريم الراشدي

مارس 12, 2023
in قراءات نقدية
0 0
قصيدة هاربة للكاتبة المصرية سماح رشاد قراءة بقلم الأديبة المغربية مريم الراشدي
0
SHARES
15
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سباحة انطباعية
بقلم الأديبة المغربية / مريم راشدي Meriem Rachdi
في نص * قصيدة هاربة *
للأديبة المصرية / سماح رشاد
*=*=*=*=*=*
النص :
قصيدة هاربة

بحجابها الأسود وحيائها المنتقب ارتقت درجتين إلى المنصة ألقت أول نصوص شعرها الوليدة هذا العام، قرأت قصيدة عارية تلتها بأخرى فاضحة ثم انهت الثلاثة بأكثرهم وقاحة وسكتت، صفق الجميع مشدوهين، ترجلت على نفس الدرج لكنها انكبت على وجهها، تعثرت بواحدة متدثرة بثوبٍ باكِ، هربت من بين طيات الديوان لأنها لم تُقرأ.

سماح رشاد ….مصر في ٨ مارس ٢٠٢٣
=*=*=*=*=*
بعد العنوان، مررتُ بالحجاب الأسود فاستوقفني الحياء المنتقب. تساءلت مع نفسي، ماذا تقصد الساردة بالحياء إذا كانت المحجبة منتقبة. ماذا يُضمَر بين ثنايا الحرف ؟ فأفاجأ بصعود هذه المنتقبة درجتين فقط، يعني ما فوق الأديم إلا بقياسين. هنا المنصة كلها منخفضة سهلة الصعود وصاحبة الحروف حديثة الولادة بالشعر لكن بغية الوصول إلى أعلى المراتب بسرعة الصاروخ، أطلقت حروفا كَنَّ مسامير في نعش سقوطها. الأول عار كعري حيائها من النقاب الذي يعتري وجهها وهو فاض من فحواه والثاني فاضح لما أمر أن يُستَر عفّة وكرامة أنثى وأما الثالث أنيل من الأولين فاتسم بالوقاحة وهي فقها تعني قلة الحياء والتجرؤ على فعل القبائح. حضرني مثل مغربي يقول، “ يا المزوّق (المزركش/والمقصود الظاهر) من برّا، آش خبارك من داخل ؟! “. هذا العفن وهذه الرداءة صار لهما جمهور وصار يصفَّق لهما في دهشة وحيرة لأن الذوق العام مع الأسف صار بنفس العفن والرداءة. فذاك التصفيق من ذاك الحياء !! لكن سرّني أن “الشاعرة المنتقبة” أنهت جولتها في سقوط مستحق ثان بعد الأول على المنصة بعرضها ذاك وعادت أدراجها إلى الدرك الأسفل منكبة. وجدت هنا تناصا مع الآية القرآنية “أَفَمَن يَمْشِى مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِۦٓ أَهْدَىٰٓ أَمَّن يَمْشِى سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ” (الملك-22) وشتان بين الاثنين. لكن مِفْصل القصة وجدته حقيقة في الجملة الأخيرة منها. تعثرت “الشاعرة المحجبة” في قصيدة رابعة لم تلقها حينما سكتت فبادرها الحضور بالتصفيق، فأذاقت هذه الأخيرة الأولى من نفس الكأس التي جرّعتها إياها. غضبت وكان غضبها إشارة إلى فساد الفاكهة وصاحبتها والتكثيف هنا ذكي ومتعدد الإسقاط. في هذا الشق، يحضرني مثل مغربي ثان : “ندير(أفعل) للي(ما) بغيت (أريد) أو نغضب (أتدلل/أتمرّد/ من الميوعة)” .
هنا، أعود للعتبة فيتضح المقصود. يمكننا أن نقرأه على نحوين :
إما أن الحرف الرابع أصابته الغيرة المرضية الخبيثة من الثلاثة الأخر إذ لم يقرأ فأسقط صاحبته،
أو أنه فرّ من ميوعة ما سبقه في ذلك الديوان نافذا بجلده، وبذلك يحفظ ماء وجه الشعر وأهله من فضاعة بعض الحروف على بعض المنصات، وهنا أيضا تكثيف خدم القصة كثيرا.

قصة راقية من يراع أرقى، سلمت الأنامل.
تحياتي وتقديري لجمال سردك ذة سماح رشاد
مريم راشدى…المغرب في ١٠.مارس ٢٠٢٣

Next Post
الرقصة الأخيرة قصة قصيرة بقلم الناقد المهندس محمد البنا مصر

الرقصة الأخيرة قصة قصيرة بقلم الناقد المهندس محمد البنا مصر

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1998م..بقلم سامح جميل…..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1998م..بقلم سامح جميل…..

by سامح جميل
يونيو 17, 2025
1
في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
يونيو 17, 2025
0
في مثل هذا اليوم 17 يونيو1631م..بقلم سامح جميل………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1631م..بقلم سامح جميل………..

by سامح جميل
يونيو 17, 2025
0
في مثل هذا اليوم 17 يونيو1942م..بقلم سامح جميل……………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1942م..بقلم سامح جميل……………..

by سامح جميل
يونيو 17, 2025
0
في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 17 يونيو1940م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
يونيو 17, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In