اليوم العالمي للمسرح
ويعود الفضل فى تخصيص اليوم العالمي للمسرح إلى الهيئة الدولية للمسرح، ويوافق تاريخ الاحتفال به سنويا افتتاح موسم مهرجان “مسرح الأمم” فى باريس ، حيث انطلقت الفكرة فى عام 1961 وبدأت مراسم الاحتفال بها فى العام التالى.ويشهد يوم الـ27 من مارس سنويًا إحياء فعالية اليوم العالمي للمسرح، الذي يُحتفل به على الصعيد الدولي منذ عام 1962، وذلك بهدف الترويج للفن المسرحي في جميع أنحاء العالم وتسليط الضوء على قيمة هذا الفن. وفى هذا الصدد أعبر عن حبى لفى المسرح.. فهو عشقي الأول والأخير في الفن.
المَسْرَحُ كالنهر الصافى أروى به ظمأي من مياه نبعه العذب المتدفق .
كالزرع ينمينى بدونه كيف تنمو موهبتى وتتجدد.
كالطير يعلمنا كيف أَعْلُو فى أرجاءَ سماء الإبداع وكيف أطوف واحلق.
فنراه تارة متسربل بعباءة الأمل والفرح وتارة يثير الشفقة الدمع والحسرة فنتعاطف معه و نصدق .
أنَّ الحياةَ بلا مَسْرَحُ مَعنىَ بدونه لا ترى شموخ الحلم ينحقق
ابا الفُـنـونٌ رسالته فـي طَـيِِّهـا عِـبَـرٌ
فى المَسْرَحُ اِمتِزاجُ أُصولِ الجَدِّ بِاللَعبِ
الرواد محمود مراد ،ذكى طليمات، عبد الله النديم …..
القائمة تطول
هُم سُقاةُ القُلوب وِ العُقولِ
معهم نتذُوقُ منْ طَعْمِ الحياةِ حَلاوَةً
الأداء ورَوعَةُ التَمثيلِ وحسن الفكر و المنطق
جئت إليه من سجن عزلتى فرار العاشق المحب المتذوق
فمن أجله الكلمه فى المشهد تولد وتخلق.
الفنانُ نسمعه فنَّا
مدرسه الحياة سراجنا المنير نعتصم به ونتفوق .
النور الباسم به ومعه نغتنم نرتشف عشق الفن
أشكالا وألوانا لنتذوق.المَسْرَحُ كالنهر الصافى
أروى به ظمأي من مياه نبعه العذب المتدفق .
كالزرع ينمينى بدونه كيف تنمو موهبتى وتتجدد.
كالطير يعلمنا كيف أَعْلُو فى أرجاءَ سماء الإبداع وكيف أطوف واحلق.
فنراه تارة متسربل بعباءة الأمل والفرح وتارة يثير الشفقة الدمع والحسرة فنتعاطف معه و نصدق .
أنَّ الحياةَ بلا مَسْرَحُ مَعنىَ بدونه لا ترى شموخ الحلم ينحقق
ابا الفُـنـونٌ رسالته فـي طَـيِِّهـا عِـبَـرٌ
فى المَسْرَحُ اِمتِزاجُ أُصولِ الجَدِّ بِاللَعبِ
الرواد محمود مراد ،ذكى طليمات، عبد الله النديم …
هُم سُقاةُ القُلوب وِ العُقول
معهم نتذُوقُ منْ طَعْمِ الحياةِ حَلاوَةً
الأداء ورَوعَةُ التَمثيلِ وحسن الفكر و المنطق
جئت إليه من سجن عزلتى فرار العاشق المحب المتذوق
فمن أجله الكلمه فى المشهد تولد وتخلق.
الفنانُ نسمعه فنَّا
مدرسه الحياة سراجنا المنير نعتصم به ونتفوق .
النور الباسم به ومعه نغتنم نرتشف عشق الفن
أشكالا وألوانا لنتذوق.
بقلم. ا.د وجيه جرجس من جمهورية مصر العربية







Discussion about this post