السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قراءات نقدية

نقد على النقد فسحة في قراءة دحمد حاجي بقلم كمال الدريدي

مارس 28, 2023
in قراءات نقدية
0 0
نقد على النقد فسحة في قراءة دحمد حاجي بقلم كمال الدريدي
0
SHARES
28
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

النّقدُ على النّقدِ

–فسحة في قراءة ..«الدكتورحمد حجي. »
الذى اتعلّم.منه

«..كلّ شوق يسكن باللقاء لايعول عليه..»
“ّّّابن عربى”
من قراءتهّ–” لرواية «إصحاح الروح»انعطاف ادبى فى مسار الرواية..تشييد” امينة زريق”
…..
فن السرد،والخواتم والمباغتة.. والإيجاز..كلها وجدت حضّها فى دراسة وقراءة رائعة لصديقنا الدكتور .حامدحجي.. الذى حقّا أستفيد منه استفادة شافية
وهذه أضغاث أحلام انتابتنى فى يقضتى بعد اطّلاعى على ماكتب دكتورنا.فى هذه الورقة النقديّة.الفريدة وانا احتسى قهوتى صباحا.صدقا لقد تسمّرت مع القلم والقهوة..كان القلم يسطر والمعانى تترى كحبّات المطر النّازلة من السّماء
،،،،،،،
إن استشهاده ّبمقولة” ابن عربى” هو تأكيد
ضمني أن الرّواية اخذت شكلا من أشكال الإبداع الصّوفى وتلاقت معه..فى حذف المكان والزمان.. واسمح لي ان استعمل بعضا من المصطلحات الحديثة.مثل ومضة وهايكو .. التى حسب رأيي هي قابعة..متقوقعة فى اعماق القول الصوفي وغيره من الآثار التليدة ترقّب من يغوص إليها
.فهى.مقومّات فن بديع خاص..يحاكى الشّعر…او هو ضرب من ضروب الشّعر عند أرباب الصوفية الملهمين
ان المتأمّل لتراثنا الأدبى على بعض نواقصه يلحظ انّه كان صاحب المبادرة فى كلّ إبداع ادبى على اختلاف مكوّناته…إلا ان جمود الفكر والتصاقه فى أغلب الأحيان بالمقدّس تقليدا دون إعمال الفكر..والعقل فى النص.. وهذا يظهر جليّا فى كتاب«ابن رشد فصل الخطاب» لما فيه من اهتمام بالعقل ونقد لتجميده وهو دحر لأراء العلامة،، ابوحامد الغزالي،، ولعل اهم دليل على هذا ان بعض الآثار الأدبية لم تخرج من كهوفها إلا عن طريق نبش المستشرقين ..
ولعل إستقواء الحكام ،وتركيزهم على نحت ذائقة معيّنة تكرّس فهما.وادبا جامدا لايحيا انما يعيش…وشتان بين الحياة..والعيش فى تواطئ مع بعض رجال الدين كبّل العقل والجم اللّسان..فتصحّرت القريحة وجفّ فرات الإبداع،
بينما على الضفّة الأخرى كان ماء العقل يسقى النفوس فأينعت حدائق فهْم مليئة بزهور الإبداع…فاستوردنا منها ماكان عندنا فنشطت لغتهم..وبرزت مصطلحاتهم فغشيتنا
،،،،،
إن إستشهاد صديقى بالعديد من اصحاب الإختصاص ان استُسيغت الكلمة..دليل على سعة الإطلاع والفهم والتمرّس واستعماله لعديد المصطلحات والتسميات فيما يخص فن الرواية والحكاوى..والسرد..يفيد المطلع على الدراسة إفادة شاملة تثقيفيّة وهذا يحسب لصديقنا
إذ انه نخر هيكل الرواية…اسلوبا وسردا .مقارنة…بأدوات اكاديمية علمية
من حيث طرح الأسئلة..والتسلل بالإجابة من عنصر الى آخر
وتقنين الدراسة وبناءها بشكل معمارى واضح من حيث الأسس
وهى عدد الكلمات..وذكر الصفحات.. والمقابلة
والمقارنة ببعض رموز الرواية.. كنجيب محفوظ..والغيطانى.. كلها وغيره ممّا لا استطيع حصره فى هذه الورقة الناقدة الثمينة أسهم
فى بناء نصّ نقدي هرمي عملاق

وهذا ايضا يحسب للدكتور..حامد الحجى..وحتى لا أطيل
فكما فهمت من القراءة أن الإيجاز.. والحذف يبعثان الشوق لدى القارئ ويحملانِه الى لبّ ّالموضوع..
كما ابدعت ّامينة زرق” فى اصحاح الروح..وحملت القارئ على التأويل واللهث وراء البغية..
وكما ادركت ايضا ان فنّ المباغتة فى الخواتم هو تقنية جدّ مهمةفى فن السرد
إلاأنى الفتُ انتباه صديقى بعود على بدء
ان كلمة« النراتولوجيا» وتلك الاستشراقات التى انطلقت والمصطلحات العلمية كم ذكرت مع تودروف..الذى يعتبر من مؤسسى علم الحكاوي والقصّة سنة 1969
قد سبقه اليها كم أسلفت بعضا من الصّوفية..كاالحلاج..وابن عربى وغيرهم..وهذا يعتبر ذخراادبىا،مفيدا
نستلهم منه..

حتى أن أدب( النكتة،والسخرية)..قدسبق إليها ادبنا الذى تجمّد مع البديع ومقاماته
فنذكر ادب الكديةوذلك البناء المتماسك للنص.وذلك السرد الممتع للطرفةاو النادرة.”..البخلاء”للجاحظ…ورغم ان الابداع الادبى العربي..قد.وصل فى ذلك الزمن الى أرذل العمرحسب راي بعض الباحثين والنقادإلا انه يحسب له تلك الحركة الثقافية من ترجمةوتأليف..وفرق كلامية (اخوان الصفا..المعتزلة..وغيرهم..)
ثم ان رسالة الغفران،، للمعرى،، تعتبر منطلق ادب السخرية والمعري هواول من بادر بتشييد هذا الفن
وكذلك ابن المقفع..فى استنطاق الحيوان.«كليلة ودمنة».ومن خلاله ابتدع الغرب فن الصّور المتحركة…على لسان الحيوان…الى ان اصبحت اشرطة سنيمائية باهضة الثمن
فالأزمة هنا هى ازمة ثورة ثقافيّة شاملة بامتياز…تمس بالخصوص الجانب الأدبى لما عليه من أهمية.
إن خلوّ الساحة من نقاد متضلعين بالمسؤولية هو اصل الوهن..واذااستفحل اصبحت الساحة الأدبيّة كبيت العنكبوت إذ بحثهم ونقدهم حياة للفكر… تتحرك المشاعر والوجدان فتضغط على اللسان«الآلسنيّة»..فتتدحرج المصطلحات اللغويّة تترا وراءبعضها البعض فاّللغة..كائن حيّ يؤثّر ويتأثر من حيث الطّبيعة والثقافة من فهوم فلسفى«ماهيّةاللغة»..فهى واجهة المجتمع..وعنوان حضارته…
ان نقدالدكتور حامد حجى وتناوله لإصحاح الروح.وتبيان مسارها..المخالف للمعهود هو بادرة محمودة لأن دور الناقد هو كشف مواطن الجمال..وكذلك ومواقع الإخلالات..فهو بمثابة معالم فى الطريق…تنير سبيل الكاتب

وممّا أردفه لما سبق
ان..النّص المقدّس للعرب والمسلمين بعيدا عن جوانبه الشرعيّة…وأحكامه وبعيدا عن الأدلجة المقيتة..ووقوفا عند فن السّرد..قد امتاز بتلك الخاصيات وابدع فيها..ولو اهتمّ الباحثون فى الجانب الروائي بهذا الأثر المعجز لاستنبطوا كثيرا من القواعد والمصطلحات وقد بدأ بعضهم فى هذا العمل الجبّار للأمانة
وبالمناسبة
انا بصدد البحث فى فن السرد.. والحكاوى.والقصص فى القران..منذ اكثر من أربع سنوات

بدأت أصل الى خاتمة مفاجئة…مفادها تشكّل فكرة ان المستشرقين قد نهلوا من هذا الكتاب المعجز..فطعّموا فنونهم بما فيه من إبداع
كما لاحظت ان اسلوب الترميز والمباغتة..والتشويق والحذف..والتكثيف هى من مقوّمات الشكل الأدبى فى النص..المقدس…وان الإعجاز الفنى فى بناء السرد مذهل…
فانت ترى مثلا بعيدا عن التفسير.واسباب النزول.. فى قصّة «يوسف »الكم الهائل من الكلمات الباعثة عن الوجدان والحزن.فى تزاحم وتراص معجز تؤثر على المتلقى بدون اطالة ولا إسهاب.إيجاز وحذف..للبيئة والمكان..واستمراريّة الفعل فى الحاضر..
واستعمال الزّمن للتدليل على الخواتم المفاجئة …لبعض شخصيات القصة الرئيسىية اخوة يوسف للرّجوع عن غيّهم..واستطراد لفكر القارئ ليلازم..التأكّد من ان الخواتم ستكون مغايرة ومختلفة عن البدايات
مثاله:قال تعالى (..إنّما أشكو بثّي وحزني إلى لله وأعلم من الله مالا تعلمون)لخّصت القصة كلها
فالكلمات كلها مفاتيح..للقارئ الفطن

انما «اشكو» ثم.«.بثي»،،ثم..«حزني» إلى الله.ّ
كل الكلمات الواردة تتحدث عن الشعور والوجدان فى افاضة مذهلة
تصيب المعنى المنشود.وتتوسع فيه حتى لايمل المستع او القارئ ويستشعر التكرار انما تضغط ..الكلمات على زرّ
الشّعور عند المتلقى..فيفيض بدوره وجدانا حدّالنواح
فى حذف مهيب للمكان.فهو يخاطب..حقيقة غيبيّة لا يسعها لامكان ولازمان.وخلود مخيف فى الزمن..لأنّ الفعل جاء بصيغة الحاضر..ليفيد مواصلة النّجوى والشّكوى…اذ انّه لو ورد الفعل بصيغة الماضى لقضى الامر الذى فيه استفتى..وهوالفيض فى الزّمان والمكان..لأصبح الأمر منتهياالى وقت معلوم..وقوله
–واعلم من الله ما لا تعلمون–.اشارة لنهاية غريبة..فى زمن غير محدد مفاده..استمرارية طلب علم..بدون حيّز زمنى

مجمل القول ان الرواية والفن الادبي عامة كائن حي فيه روح ووجدان تؤثر فيه وبه العوامل الجيوسياسية والزماكنية فيكون نسيجا..ملائما لجسد المجتمع فانت ترى تغيّر الشّعر من الجاهليّة الى الإسلام ثم ان عامل القوّة والنّصر والهزيمة ليسا بمعزل عن التّأثير فى الحياة الأدبيّة
كما البيئة…والجغرافية والمناخ
مثاله الأدب العربى فى الأندلس وتأثّره بالطّبيعة الجميلة…فتجده مختلفا عن الصّدر الأول فى الاسلام
وكذلك الأدب الغربى مختلف عن سابقه بعد الثّورة الفرنسية
من هنا صديفى اخلص الى ان دراستك
كانت قيّمة
..إلا انها لم تنزّل الأثر«.اصحاح الروح» للمبدعة— امينة رزق —كما ينبغى فى..مداره المكانى والزمانى والسياسي
وهذا له اهميّته
وايضا لم يكن هنالك تلخيص..سردى موجز للرّواية حتى تدفع القارئ العادي للإطّلاع عليها،
إذأنّ التّحليل العلمى لا يغنى عن روح الآثر المتمثلة فى الحكاية والسرد..والقصة
(واقصص القصص)

اختم بالمفاجأة..كم لمست أهمّيتها من قراءتك
ان النّص ميّت.اذا ما ماتت ذائقة المتلقّي…وان المؤلّف يموت من اوّل كلمة تنطح الورقة ليخلد فى عالم آخر اذا مااستطاع ان يوخزنا للفهم والتأويل على ان لا يبالغ فى العتمة فيجعل القارئ فى ظلام سرمدي يفقده لذة القراءة
وان يستطيع ان يكتب لأغلب القارئين..فنحن امّة لا تقرء وحين نشكل عليها بأثر صعب…او كثيف الترميز سيبعث هذا على النّفور
نحن بحاجة الى ادب يلاصق مشاكلنا واهتمام العامّة ويتضمّن الرّسائل المبطّنة.. سهلة الفهم حتى يتماشى الأثر مع اهتمامات القرّاء
لفد سئم القارئ من الطّلامس التى تفقد صبره..خاصة بعد التحوّل الذى حصل فى البلاد على المؤلف ان يجمع بين الروعة والواقع…ويتماهى مع كل المتغيرات

Next Post
متلازمة القلب المكسور مختارات بقلم د علي أحمد جديد سورية

التوافق الروحي مختارات بقلم د علي أحمد جديد سورية

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In