الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 13 ابريل1966م..بقلم سامح جميل..

أبريل 13, 2023
in حدث في مثل هذا اليوم
0 0
في مثل هذا اليوم 13 ابريل1966م..بقلم سامح جميل..
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 13 ابريل1966م..
سقوط طائرة مروحية تقل الرئيس العراقي عبد السلام عارف يؤدي إلى مقتله في ظروف غامضة وذلك أثناء تحليقها بين القرنة والبصرة.
عبد السلام عارف (واسمهُ الكامل عبد السلام محمد عارف ياس خضر الجميلي) (21 مارس/آذار 1921 – 13 أبريل/نيسان 1966) هو ضابط عسكري وعضو في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي ووزير الداخلية بالوكالة ونائب رئيس الوزراء عام 1958 ورئيس جمهورية العراق والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية من عام 1963 إلى 1966 ، ويعدُّ ثاني حاكم عراقي من بعد الحكم المَلكي، ومن أحد قادة ثورة 14 تموز.

أصبح بعد نجاح حركة 14 تموز 1958 الرجل الثاني في الدولة بعد العميد عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء وشريكه في الثورة فتولى منصبي نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية وهو برتبة عقيد أركان حرب، ثم حصل خلاف بينه وبين رئيس الوزراء عبد الكريم قاسم جعله يعفي عارف من مناصبه، وأبعد بتعينه سفيراً للعراق في ألمانيا الغربية، وبعدها لفقت له تهمة محاولة قلب نظام الحكم، فحكم عليه بالإعدام ثم خفف إلى السجن المؤبد ثم أخرج من السجن وتم وضعه في الإقامة الجبرية حتى قيام حركة 8 فبراير/شباط 1963 التي خطط لها ونفذها حزب البعث العربي الاشتراكي بالتعاون مع التيار القومي وشخصيات مدنية وعسكرية مستقلة، اختير رئيساً للجمهورية من قبل المجلس الوطني لقيادة الثورة في 8 فبراير/شباط 1963.

نشأة عارف وحياته السياسية
ولد الرئيس عارف في 21 مارس 1921 في بغداد من عائلة مرموقة تعمل في تجارة الاقمشة متحدرة من منطقة خان ضاري، إحدى ضواحي الفلوجة، ويرجع نسبه إلى عشيرة الوليد ابن منصور بن جسام وهي من عشائر قبيلة الجميلة وخاله الشيخ ضاري المحمود الزوبعي أحد قادة ثورة العشرين ضد الاحتلال البريطاني بعد الحرب العالمية الأولى. نشأ في بغداد وأكمل دراسته الابتدائية والثانوية عام 1934.

التحق بالكلية العسكرية التي تخرج فيها عام 1941 برتبة ملازم ثان. من ثوار ثورة مايو/مايس 1941 ضد الحكومة الخاضعة للاحتلال البريطاني ابان الحرب العالمية الثانية بقيادة رشيد عالي الكيلاني باشا رئيس الوزراء والعقداء الأربعة الملقبين «بالمربع الذهبي»: العقيد صلاح الدين الصباغ والعقيد فهمي سعيد والعقيد كامل شبيب والعقيد محمود سلمان، نُقل إلى البصرة بعد الإطاحة بحكومة الثورة حتى عام 1944. نُقل إلى الناصرية عام 1944. اختير عام 1946 مدربا في الكلية العسكرية التي لم يكن يقبل فيها إلا الأوائل ومن المعروفين بروح القيادة والمهنية العالية. نقل إلى كركوك عام 1948 ومنها سافر إلى فلسطين. اشترك في حرب فلسطين الأولى عام 1948. عند عودته من حرب فلسطين أصبح عضواً في القيادة العامة للقوات المسلحة عندما أصبح الفريق نور الدين محمود رئيسا لأركان الجيش. نقل عام 1950 إلى دائرة التدريب والمناورات.

عام 1951، التحق بدورة القطعات العسكرية البريطانية في دسلدورف بألمانيا الغربية للتدريب وبقي فيها بصفة ضابط ارتباط ومعلم أقدم للضباط المتدربين العراقيين، حتى عام 1956. عند عودته من ألمانيا نقل إلى اللواء التاسع عشر عام 1956. بُلّغ بالسفر إلى المفرق ليكون على اهبة الاستعداد لإسناد القطعات الأردنية إمام التهديدات الإسرائيلية التي كانت سبباً في الإطاحة بالنظام الملكي عام 1958.انضم عبد السلام عارف إلى تنظيم الضباط الوطنيين الاحرار قبل عبد الكريم قاسم حيث التمس من التنظيم في إحدى اجتماعات اللجنة العليا، ان ينظر في انضمام عبد الكريم قاسم، حسب البروتوكول المتبع لدى اللجنة العليا، وقال بهدوء مشيدا بعبد الكريم قاسم بعبارته الشهيرة «لا زعيم الا كريم» مما يدل على عمق العلاقة بين الرجلين، وكان تنظيم الضباط الوطنيين الاحرار قد ناقش في السابق موضوع انضمام قاسم إلا أنه لم يحصل على تأييد من قبل الأعضاء لأنه كان أحد رجالات الحكم الملكي والمقرب من نوري السعيد كما كان يعرف بمزاجيته وتطلعاته الشخصية وعدم درايته بالشأن السياسي على الرغم من كونهِ عسكريا مهنيا منضبطا، كما كان التنظيم يحذر منه لارائه اليسارية وعلاقاته الوطيدة بالعناصر الشيوعية. وكان انضمام عارف للتنظيم قد مهد لهُ لأن يكون من المساهمين الفاعلين في التحضير والقيام بحركة 14 يوليو 1958 حيث أوكلت إليهِ تنفيذ ثلاثة عمليات صبيحة الحركة أدت إلى سقوط النظام الملكي.

توفي الرئيس عبد السلام عارف إثر سقوط المروحية السوفيتية الصنع طراز ميل موسكو في ظروف غامضة، والتي كان يستقلها هو وبعض وزراءه ومرافقيه بين القرنة والبصرة مساء يوم 13 نيسان/أبريل 1966م، خلال زيارة تفقدية لألوية (محافظات) الجنوب للوقوف على خطط الإعمار وكذلك حل مشكلة المتسللين الإيرانيين.

رؤى في البصرة
في يوم 11 نيسان/أبريل 1966م، تجول الرئيس عبد السلام عارف في موكب رسمي مهيب في شوارع البصرة حيث احتشدت جموعٌ غفيرة من محبيه من المواطنين وذلك في سيارة شفروليت مكشوفة، وتفقد الميناء ومنطقة المعقل ثم وضع حجر الأساس لمصنع الأسمدة الكيمياوية، وبعدها افتتح مصنع الأسمنت وكان أكبر معمل إسمنت في الشرق الأوسط في حينها. ولقد أجرت بعض الصحف المقابلات الصحفية معه، ومن المقابلات المثيرة هي تصريحه عن آفاق عمله المستقبلية وخططه الخاصة بإعمار العراق حيث قال للصحفي نحن لدينا لجنة وزارية خاصة بخطط البناء والاعمار وبالتعاون مع جميع الوزارات، ثم درج في القول مازحاً، أما على الصعيد الشخصي فأقول لك الآية الكريمة «وما تدري نفس ماذا تكسب غدًا وما تدري نفس بأي أرضٍ تموت». أما في اللقاء الثاني وكان في المطار عند إقلاع الطائرة قبل وفاته بساعات، حيث كانت الشائعات تروج عن محاولة انقلابية، فأجاب الرئيس «لايهم إن بقيت حياً أم مت فتلك مشيئة الله وانا نذرت نفسي للعراق». وتذكر السيدة عقيلة الرئيس عارف بأنه أخبرها بأنه قد رأى رؤيا في منامه قبل أيام، وقد تكررت الرؤيا بأن زيارته للبصرة ستكون محطته الأخيرة، وعندما حاولت ثنيه عن السفر قال لها: «لكل أجل كتاب، لا يمكننا تأخير إرادة رب العالمين إذا شاء».

خلل غامض
بعد التقائهِ بعشائر العمارة في منطقة النشوة والحاح شيوخ العشائر عليه بالبقاء معهم أطول فترة ممكنة، تجاوز الوقت فترة الغروب حيث ينبغي مهنيا على الطيار ان يتهيأ لأسلوب الطيران الليلي. وبعد انتهاء الضيافة العربية وبعض الكلمات المرحبة والخطب المتبادلة عن خطط اعمار مدينة العمارة وأقضيتها والإجابة عن اسئلة الصحفيين والشيوخ، ودع المضيفون عارف وموكبه بشكل حافل ومهيب. وبعد أن استقل الرئيس طائرته الرئاسية الخاصة التابعة للرف الجمهوري حلقت الطائرة بشكل غير مستقر، حيث بعد إقلاعها المباشر كانت اهتزازات متقطعة تحدث للمحرك وبعد ذلك شوهدت بعض النيران تندلع في الطائرة وبقيت فترة محلقة خارج سيطرة الطيار تطير باتجاهات مختلفة فوق النهر وعلى ارتفاع منخفض، حسب ما أدلى بهِ الطيار من خلال جهاز اللاسلكي مع الطائرات الأخرى ومع القاعدة الجوية. ولم ينتظر الرئيس عارف تحطم الطائرة التي كانت تحلق فوق بساتين النخيل على حافة النهر فانتظر اقترابها من الأرض فقفز من الطائرة محاولاً السقوط في النهر إلا أن اتجاه سقوط الطائرة أبعدها قليلا عن مجرى النهر مما أدى إلى سقوطهِ على الحافة الترابية للنهر فارتطم على جبينهِ مباشرة فأدى إلى اصابته بحالةِ إغماء ثم نزف شديد مع كسر في الجمجمة تسببت في وفاته بعد دقائق من سقوطهِ. وتشكلت لجنة تحقيق عسكرية لم تتوصل بدقة إلى سبب الحادث. وقد أعلن أن سبب الحادث كان خللاً فنياً في الطائرة الرئاسية جراء عاصفة رملية، ما حدا بالقيادة السوفييتية إلى إرسال لجنة تحقيق فنية حيث توصلت إلى قرار بأن الطائرة كانت سليمة ولم يكن سقوطها بسبب خلل فني وبقيت التكهنات هل هي مؤامرة أم سوء الملاحة الجوية أم ارتطام الطائرة ببعض أشجار النخيل.

وهناك رواية لضابط برتبة عميد متقاعد في الجيش العراقي تؤيد قصة الخلل الفني. ويذكر العميد أن الطائرة التي كان يستقلها الرئيس كانت إنكليزية الصنع من نوع (بالإنجليزية: Westland Weesex)‏ وليست روسية الصنع من طراز ميل موسكو. وهي واحدة من ثلاث طائرات كانت في موكب الرئيس وكانت هذه الطائرات تابعة للرف الجمهوري الذي كان مقره في قاعدة الرشيد الجوية. وكان يقود طائرة الرئيس النقيب الطيار خالد محمد كريم، ولم يكن ذا خبرة كبيرة في طيران الالآت في الأجواء الرديئة. ومن المثبت تأريخياً بأن منطقة النشوة في محافظة البصرة تكثر فيها العواصف الترابية، وقد اقترح أحد المسؤولين الكبار في قاعدة الرشيد الجوية في حينها على الرئيس عبد السلام عارف عدم العودة إلى بغداد إذا حل الظلام وهم لا يزالون في البصرة وذلك لقلة خبرة الطيارين في الطيران الليلي لكون هذا النوع من الطائرات كان حديث العهد في القوة الجوية العراقية، وهذا التحليل يتفق مع استنتاجات لجنة التحقيق الحكومية التي كانت برئاسة القاضي سالم محمد عزت بأن السبب الرئيسي لسقوط طائرة الرئيس كان بسبب العواصف الترابية التي هبت على منطقة النشوة في حينها وانعدام مدى الرؤيا وقلة خبرة الطيار في الطيران في مثل هذه الأجواء.

دفنه
دفن قرب ضريح والده في جامع خان ضاري في قضاء أبو غريب وأعلن الحداد في العراق وأغلب الدول العربية وبعض الدول الصديقة وخرجت المسيرات في جميع محافظات العراق وبعض الدول العربية احتراما للرئيس العراقي منها مصر وتونس ولبنان واليمن والجزائر واطلق اسمه على عدد من الشوارع والمراكز والساحات العامة في العديد من الدول العربية والتي لا زال بعضها قائما لحد الآن منها مصر والجزائر ولبنان واليمن والسودان والكويت والمغرب. وبوفاته توقف مشروع الوحدة الثلاثية ومشروع القيادة الموحدة للجيوش العربية لدول المواجهة مع إسرائيل والذي استبدل بالقيادة المشتركة التي كانت تفتقر للتنسيق السوقي والتعبوي وبعد عام على وفاته خسر العرب في حرب يونيو / حزيران 1967.!!

Next Post
في مثل هذا اليوم 13 ابريل1975م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 13 ابريل1975م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر2024 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر2024 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 15, 2025
0
في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1993م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1993م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 15, 2025
0
في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1966م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1966م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 15, 2025
0
في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1958م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1958م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 15, 2025
0
في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1943م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 15 ديسمبر1943م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 15, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In