السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قصة قصيرة

فقدان قصة قصيرةللكاتب الفرنسي جي دي موبسان ترجمة الكاتب والناقد عوني سيف مصر

أبريل 24, 2023
in قصة قصيرة
0 0
محاورة عن القمر بقلم الكاتب عوني سيف مصر
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فقدان. ( إسم القصة من اختيار المترجم )
قصة قصيرة مترجمة ،
ترجمة: عونى سيف / القاهرة
للكاتب الفرنسى /جى دى موبسان (١٨٥٠ : ١٨٩٣)
The Mad Woman.
Guy De Maupassant.( 1850 : 1893 ).
قال السيد اندولين لبعض أصدقائه ، و هم مجتمعون فى غرفة التدخين ، إحدى غرف قصر بارون دى راڤوت ، سوف احكى لكم حكاية مريرة عن الحرب الفرنسية الألمانية. أنتم تعرفون إن لى بيتاً فى مدينة كورميل ، كنت أعيش فيه عندما أتى الألمان . كان لدى جارة عندها نوعاً من الجنون . أصبحت بلا حس بسبب عدة احداث مأسوية متتالية . فى سن السابعة و العشرون فقدت الأب و الزوج و طفلها حديث الولادة ، كلهم خلال شهر واحد .
عندما يدخل الموت إلى بيت ، يتجول فيه ، كأنه يعرف المكان . ناحت المرأة الشابة كثيراً ، بحزن شديد ، جعلها طريحة الفراش لمدة ستة أسابيع . ثم تخللت هذه الأزمة العنيفة بعض من ذرات الهدوء ، لكنها مازالت بلا حركة . جاورها فقدان الشهية ، تحرك عيناها فقط . كل مرة يحاولوا إيقاظها ، تصحو صارخة ، كأنهم يحاولون قتلها . فى نهاية المطاف تركوها بالفراش ، يأخذونها للاستحمام فقط من حين لآخر ، و يرجعوها إلى الفراش مرة أخرى.
خادمة عجوز ظلت معها لكى تعطيها شربة ماء أو شيئاً تأكله حينما يتوفر ذلك. أى صور سوداوية أو أفكار تراود هذا العقل المكتئب ؟ لا احد يعرف ، لأنها الان لا تتكلم مطلقاً. هل تفكر بالاموات ؟ ام تحلم بحزن دون أن تستدعى ما قد حدث ؟
ذاكرتها أصبحت راكدة مثل المياه ، ليس بها أدنى موج . ظلت بهذه الحالة لمدة خمسة عشر سنة ، خاملة و منعزلة .
اندلعت الحرب ، و أتى الألمان فى الشتاء القارس ، فى أول ديسمبر ، إلى كورميل . استطيع أن أتذكر هذا كأنه حدث بالأمس . كانت البرودة شديدة ، تفلق الحجر إلى نصفين . انا ، نفسى ، كنت متكئ على كرسى مريح ، غير قادر على الحركة بسبب النقرس ، عندما سمعت خطوات الجنود ، الثقيلة ، الرتيبة ، يمرون بجانب نافذتى . تدفق الجنود إلى الشوارع كالمياه ، فى حركة غير مألوفة مثل عرائس المسرح المربوطة بالخيوط . الضباط عينوا الجنود و قسموهم على بيوت الحى . كان نصيبى سبعة عشر منهم ، جارتى المجنونة كان لها أثنى عشر منهم ، أحدهم قائد عنيف ، متعجرف .
فى بداية الأمر ، مرت الأيام طبيعية . الضباط في البيت المجاور تكلموا عن السيدة المريضة ، و لم ينشغلوا بهذا كثيراً. هذه المرأة التى لم يطعموها ، قالوا انها ماتت فى الشتاء ، و لم يهتم احد بتفاصيل ما حدث . انا الوحيد الذي فكرت فيها باستمرار ، ماذا فعلوا بالمرأة ؟ هل هربت إلى الغابة ؟ هل وجدها أحد و نقلها إلى المستشفى بدون أن يعرف عنها أى معلومات ؟ . اخذت وقتاً تمتلكنى الظنون و الأفكار ، لكن مع الوقت هدأت مخاوفى .
فى الخريف ، كان دجاج الغابة كثير بوفرة ، و بينما النقرس تركنى لفترة ، جرجرت نفسى إلى الغابة. اصطادت أربعة أو خمسة طيور. سقطت واحدة فى حفرة مليئة بالاوراق و الأغصان الجافة ، ذهبت لكى التقطها ، وجدتها بقرب عظام جسد بشرى ميت . فى الحال استدعى عقلى المرأة المجنونة مثل ضربة على الصدر . ربما كثيرين ماتوا فى الغابة ، فى هذه السنة السوداء. لكن بدون أن أعلم كنت متأكد و متيقن أن أخبرك أننى رأيت رأس هذه المرأة. فجأة فهمت و خمنت كل شيء ، أنهم طردوها إلى الغابة الباردة المنعزلة. تركوها تموت تحت الثلوج بدون أن تحرك يداً أو قدم . نبشتها الكلاب و الذئاب ، و الطيور حاكت أعشاشها من الصوف الممزق من ملابسها. اخذت عظامها و اهتممت بها كما يليق . كنت فقط أصلى أن أولادنا لا يروا أى حرب مرة أخرى .

Next Post
محاورة عن القمر بقلم الكاتب عوني سيف مصر

حكمة الاطفال للكاتب الروسي ليوتولستوي ترجمها للعربية الكاتب والناقد عوني سيف مصر

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In