الأحد, ديسمبر 21, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home أدب

لم يعد قصة للكاتب جيك اليسوب ترجمة الأديب عوني سيف مصر

أبريل 26, 2023
in أدب
0 0
الحب الحقيقي قصة قصيرة للكاتب الصيني دولاند جوداجنى ترجمة الأديب عوني سيف مصر
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قصة قصيرة مترجمة.
چيك اليسوب JAKE ALLSOP 1991
لم يعُد.
ترجمة / عوني سيف.

إنها المرة العشرين التى ينظر فيها إدوارد إلى الساعة ليعرف الوقت.و قال حانقاً : لقد تأخر القطار. فى هذه اللحظة سمع معُلن المحطة فى مكبرات الصوت يتأسف عن تأخير القطار المتجه إلى بيتربروف نصف ساعة. غضب إدوارد جداً ، وقال متمتماً : سوف أتأخر عن الاجتماع وهم يتأسفون. نظر بعيداً يرقب السكة الحديدية ، لا شيء قادم. قرر أن يمشى إلى نهاية الرصيف ، فوجد هناك شاب صغير عمره حوالي ثمانية عشر عاماً ، يقف وحيداً ، يمسك بيده مفكرة و قلم.
مر قطار ، شاهده الشاب ، ثم كتب شيئاً ما. مر قطار اخر و الشاب كتب أيضاً شيء ما فى المفكرة. سأله إدوارد :
_لماذا تدون القطارات ؟ رد الشاب :
_ مجرد هواية.
شعره طويل و ناعم يتدلّى على جبهته. أردف إدوارد:
_ كنت معتاد أن ادون القطارات وانا طفل صغير ، كانت القطارات لها اسماء . أظن أنها فى هذه الأيام لها أرقام فقط، أليس كذلك ؟
قال الولد متلعثماً:
_ ب ب ب بعض القطارات مازالت لها أسماء.
وجه الولد بشعره الناعم جعله يبدو صغيراً جداً ، و تلعثمه جعله أكثر طفولية. قال إدوارد:
_ حقاً، كنت لا أعرف ذلك ، كنت أعتقد أن فى هذه الأيام لها أرقام فقط، ثم سأل الولد :
هل صباحك كان جميلاً ؟
اومئ الولد برأسه ، و قال متلعثماً:
_ااالحمد لله ، على الأقل هذا الصباح.
_ هل ستظل هنا باقي اليوم؟
_ لا ، انا مسافر إلي بيتربروف .
_ حقاً.
اومئ الولد ، بدون أن يرد.
_ و أنا أيضاً ، نستطيع أن نسافر معاً .
جلسا على كرسيين متجاورين فى القطار ، و تحدثا ، تلعثم الولد كثيراً ،لكن إدوارد كان مستمتع بالمحادثة.
_انا إدوارد بيل.
_ أنا براين جاكسون.
إدوارد عرف أن براين فى التاسعة عشر ، ويعمل فى محل لحوم ، و معتاد أن يركب القطار دائماً.
_هل لديك هوايات؟
_ن ن نعم ، ا ا اجمع الأشياء.
_تقصد الألعاب الصغيرة و النماذج.
_ ن ن نعم ، كالسيارات.
_ و أنا أيضاً.
إدوارد مثل رجال كثيرين ، عنده حب الصغار فى جمع السيارات الصغيرة.
_هل تعيش في بيتربروف يا براين ؟
_ن ن نعم فى ايسفيلد رود ، هل تعرفها؟
_ نعم ، أنها قريبة من السوق، أليس كذلك ؟ ربما ازورك مرة ، و أري مجموعة سياراتك.
طرق إدوارد الباب ، يحمل هدية، يقول لنفسه أتمني أن تروق له. فتحت الباب امرأة قصيرة ، ذات شعر رمادي ، ظهرت عليا مشاعر الازعاج ، لا تحب أن يقف الغرباء علي بابها.
_مرحباً، مدام جاكسون.
_ ماذا تريد ، و من أنت ؟
_ أنا صديق براين ، نحن نحب جمع السيارات الصغيرة و النماذج ، اشتريت له واحدة.
نظرت إلى الهدية التي بيده ، و لم تدعوه للدخول.
_ هل براين بالبيت؟
فى هذه اللحظة خرج براين ينظر من وراء كتفي أمه .
_ أهلاً براين ، هل تتذكرني ، نحن تقابلنا بالقطار، أنا أحضرت لك سيارة. أخذ براين الهدية.
_ ااا تفضل ، ادخل.
كانت السيدة غير ودودة ، و ذلك جعل إدوارد يشعر بالحرج إلى حد ما ، و مع ذلك بشوش الوجه و مبتسم.
_ شكراً ، ونظر إلى براين و أردف :أريد أن أري مجموعتك. الولد نظر لأمه ثم اومئ برأسه ، و غادر الغرفة.و إدوارد لا يعرف أن يتبعه أو يظل مكانه. قالت السيدة :
_اجلس ، أتريد كوب من الشاي ؟
قالتها كأنها أمر و ليس إختيار. جلس إدوارد و السيدة العجوز ، احتسيا الشاي ، وحاول أن يبدأ معها أطراف الحديث ، كان هذا ليس بالسهل. قال إدوارد:
_ براين ولد لطيف ، يستحق الفخر به . فردت العجوز:
_يجب عليه أن يتوقف عن اللعب بالسيارات ، و يبحث عن وظيفة جيدة ، أنه يعمل في محل جزارة ، وهي مهنة متواضعة.
_ لكن يبدو عليه أنه يحب عمله
_كنت أتمني أن يصبح مهندساً مثل والده.
_ أوالده مهندس؟
_كان والآن لم يعد.
إدوارد لم يفهم هذا التعبير ، ماذا تقصد ب” لم يعد” ، هل غادرهم ،هل مات ، لم يعرف.
_ أنتِ و براين تعيشون هنا ، أنه بيت لطيف.
_ لكنه كبير علي شخصين فقط.
عاد براين إلي الغرفة ، نظر إلي أمه ، كأنه يطلب الاذن. وقال:
_اااتفضل لغرفتي.
قالت السيدة ، أذهب معه ، لكن لا تتأخر.
غرفة براين جميلة و رائعة ، مليئة بالالعاب ، الالعاب في كل مكان، علي الرفوف والأرض والفراش . و بها صور معلقة علي كل الحوائط.
_ أنا أري نماذج حربية ، يا براين.
_ نعم ، احب الدبابات و السفن و البنادق.
وهو يتكلم أصبح فرح جداً ، و لم يتلعثم. و أردف : عندي طيارات و صواريخ ، انا احب النماذج الحربية.
أراد إدوارد الذهاب ، لكن براين أوقفه ، وقال له:
_يجب أن ترى اهم جزء في مقتنياتي.
فتح براين درج خاص في المكتب الخشبي ، به مجموعة سكاكين حربية ، مرعبة ، قاتلة. ألتقط براين واحدة و لوّح بها بجوار أنف إدوارد وقال بصوت خفيض:
_هذا السكين قادر على قتل رجل، فكر في هذا ، أنه سكيني المفضل ، و قادر على قتل رجل.
عيناه لمعت ببريق ، و مسك مقبض السكين بقوة .
قال إدوارد:
_ براين ، يجب أن أذهب الآن ، شكراً على هذا الوقت اللطيف.
السيدة العجوز قابلت إدوارد عند السُلم ، قائله:
_كل هذه الألعاب مضيعة للوقت و المال، لكن السكاكين ليست ألعاب ، أنها خطيرة و حقيقية .
إدوارد نظر إلي عينيها ، وجد بهما خوف شديد.
قالت بهمس: أنا أعرف لكن ماذا أفعل له ، لا استطيع إيقافه ، والده حاول إيقافه ، و انظر ماذا حدث………
_ أنتِ قلتِ أن والده لم يعد
_ نعم ، لم يعد ، انا مشتاقة إليه ، لكن براين كان يريد هذا.
ذهب إدوارد في اتجاه الباب مسرعاً ، و لم يقل شيئاً.

Next Post
في مثل هذا اليوم 27 ابريل711م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم 27 ابريل711م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر
عربي ودولي

احتفالية اليوم العالمي للغة العربية مدرسة التقدم العلمي الحر

by ريم العبدلي
ديسمبر 20, 2025
20
منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 
عربي ودولي

منتدى بنغازي الثقافي الاجتماعي بختم فعاليات مهرجان الاستقلال الثقافي الرياضي الفني 

by ريم العبدلي
ديسمبر 19, 2025
15
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 1973م..بقلم سامح جميل……

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 2013م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0
في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم18 ديسمبر 2006 م..بقلم سامح جميل………

by سامح جميل
ديسمبر 18, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In