اغار عليكِ من الدنيا،
من منشفة تلمس وجنتيكِ ،
من كلمة حانية من والديكِ.
أمجنون أنا ؟
ام خبًل طالنى؟
والسبب عينيكِ!
حزنى قديم كعشقى،
منذ ربع قرن،
لكن ، لا عليكِ.
يكفى انكِ تزورينى فى احلامى،
فهذا كفى!
و فى هذا أيضاً ، اغار عليكِ.
عونى سيف ، القاهرة.
Discussion about this post