في مثل هذا اليوم 17 اغسطس1998م..
الرئيس الأمريكي بيل كلينتون يعترف بأنه كان بعلاقة غير لائقة مع المتدربة السابقة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي.
اعترفت مونيكا لوينسكي بممارسة الجنس عن طريق الفم مع كلينتون في المكتب البيضاوي والحجرات الملحقة بالجناح الغربي. وقد تم تدوين ذلك رسميا في تقرير ستار.و التي أدت إلى محاكمة الرئيس السابق كلينتون لاحقا بتهمة عرقلة سير العدالة وشهادة الزور.
اتهم كلنتون مسبقا بعلاقات جنسية متعددة أهمها علاقة مع المغنية والموظفة السابقة لدي ولاية اركانساس واسمها جنيفر فلاورز، والحادثة مع الموظفة لدي ولاية أركنساس أيضا بولا جونز في غرفة بفندق ليتل روك، والتي ادعت فيها بولا أن كلينتون خلع ملابسه أمامها وقد ظهرت هذة الادعاءات بينما كان كلينتون حاكما لاركنساس، وظهر موضوع مونيكا حينما حاول محاموا بولا جونز الحصول على أدلة جانبية تؤكد صدق ادعاء موكلتهم.
نفى كلينتون أثناء المحاكمة سنة 1998 أي علاقة جنسية مع مونيكا، ثم في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض سنة 1999. ولكن بعد ضغوط من ستار الذي حصل على فستان أزرق يخص مونيكا عليه السائل المنوي لكلينتون، وأيضا حصل على اعتراف من مونيكا أن كلينتون قد وضع سيجارا في أعضائها التناسلية. تحت هذه الضغوط اعترف بيل كلينتون في يوم 17 أغسطس 1998 أنه كذب علي الشعب الأمريكي، وأنه كان على علاقة غير شرعية مع مونيكا لونسكي، ولكنه أنطر ان يكون قد شهد زورا بأن في رأيه أن ممارسة الجنس عن طريق الفم لا يمثل علاقة جنسية.!!
Discussion about this post