الخميس, يونيو 26, 2025
arzh-CNnlenfrdeitptrues
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home قصة قصيرة

رحيل خريفي المقطع الأول قصة قصيرة بقلم الأديب موسى غافل الشطري العراق

أغسطس 23, 2023
in قصة قصيرة
0 0
رحيل خريفي المقطع الأول  قصة قصيرة بقلم الأديب موسى غافل الشطري العراق
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قصة قصيرة
رحيل خريفي
المقطع الأول

كانوا توّاً يهبطون من العربة. فتتابعوا : الإبن يجرجر طفليه بصمت . و تحفز فيه وجل. ووالدته: في دأبها تثاقل، و إرهاف سمع شديد ، متوجس. والكنة: تتأبط حاجياتهم.
اجتازوا فناء الحوش. فبدت بوابة الغرفة منفرجة قليلا. دلفوا تباعا ، ليباغتوا بالمريض وحيدا. جسده في سكينة .
أسجي على قفاه .فلاحت أجواء المجتمعين.. يكلكل عليها الصمت. وقبل أن تأخذ الزوجة الكبيرة، وقتا تخلد فيه للراحة، من سفر مضن.
بدا الابن يراقب حالة والده بطول بال: لكونه قد أهمل على نحو قاس.
حضرت زوجة الأب الصغيرة بخطى متباطئة. و حيّت الجميع ببرود.. مراقبة على مهل.. ما تفعله ضرّتها ، فاتجهت الى غرفتها بصمت.
كان من اللازم أن يتجدد الهواء، حتى يتسرب العفن خارجا و يكون الهواء رائقا. لكن .. هناك ما ينبغي عمله . منها: تغيير الشراشف. و بالذات شرشف الوسادة، الذي بدا داكنا . كذلك الغطاء و خلع ملابسه بكاملها، و غسلها جيدا و تهيئة إناء كبير من الماء الدافئ لاستحمامه .هذه أمور.. لا بد للزوجة الكبيرة أن تنجزها دون إبطاء.
كان الراقد بالكاد يجهد نفسه ، لملاحظة ما يجري. متطلعا لولده بذاكرة خائنة. إذ لم تساعده على معرفة الكل. في حين جلس الولد الى جانبه، متحسسا عصب يده الضامرة. و الأوردة الذاوية.
فعل ذلك قائلا.. بصوت واطئ، كأنه يتحاشى.. أن يؤلمه بكلامه:
ــ كيف حالك …؟
قال الأب مكابرا
– العافية بيد الرب.
قال الابن :
– هو المعافي.. هل تعرفت علينا؟
اكتفى الأب ببسط يده … مظهرا جهله.
قال الابن:
_ هذا أنا ولدك. وهذه أمي و زوجتي.
بكت الأم ، فقال الابن :
_ ستغيّر أمي وزوجتي كل هذه الأشياء.
أجهد الأب نفسه ليقول:
_ ألحّت زوجة أبيك.. لكن.. لا أقدر .
قال الابن:
_ حسنا يا أبي ..هي طيبة . لكن.. لا وقت لديها.
ظل الأب ينتكس ، فيغط بغفوة طويلة.
أشارت الزوجة الكبيرة الى الكنة، لتسرع بغلي الماء، و إبدال ملابسه.
قالت الزوجة الصغيرة للكنة:
_ أرأيتِ ؟ إنها توحي بحرصها أكثر مني. لماذا لا تأخذه معها؟
قالت الكنة التي تحظى بعلاقة طيبة مع الضرتين:
_ ولكن حالته متردية، وملابسه بحالة سيئة.
قالت الزوجة الصغيرة:
_ إذا كان الابن حريصا ، فليصطحبه معه. فأنا امرأة وحيدة ، ولا أدبّر أمري.
قالت الكنّة:
_ دعِ الهذر و اعطني أشياءه.
هتفت الزوجة الكبيرة بكنّتها مظهرة امتعاضها :
_ أين سرحت أيتها الثولاء؟
جمعت زوجة الابن أشياءه. هيّأت القدر. ووضعته على الموقد. و طفقت تسرع الى المريض.
قالت العمّة:
_ أسرعي و اطلبي من الثولاء الثانية، قليلا من الحليب و الرز، و هيّئي حساءً. قال المريض بصوت مُجهدّ:
_ لم.. تكن ثولاء.. لم تقصر.
قال الابن بصوت رقيق:
_ يا أبي .. هي لم تقصر. ولكن عليك أن تضع شيئا في أمعائك.
قالت الزوجة الصغيرة للكنه التي أخبرتها و كأنها امتعضت من الخبر:
_ و يأكل؟!
وبّختها الكنّة:
_ أو…..ه ما اقساك ! كنت أتصورك ستفرحين .
بعد أن هيّأت الكنة الحساء، أسرعت بالماء الدافئ.
قال المريض بكلمات واهنة متقطعة للكبيرة:
ـ ما الذي.. تفعلينه .. أيتها المرأة؟
قالت:
ــ لا عليك ــ أيها المُسعد ــ ساعدني فقط على خلع ملابسك.
قال:
ــ هي.. أيضا .. ألحّت .. لا أستطيع.
قالت :
ــ حسنا .. اتكئ عليّ .
أومأت أن يغادروا . خرج الولد و الكنة والأطفال.
أغلقت الكنة مصراعي النافذة، ومن ثم الباب. وشرعت الكبيرة تخلع ملابسه . وتدفعها من خلف الباب.
أول ما لاح لها : ذلك الجرح ، الغائر خلف كشحه. كان أثرا لخنجر أخيها : بسبب هيامه ، استمات لكي يفوز بها .
موسى غافل

Next Post
ثلاثية طوابير ق ق ج بقلم الكاتب والقاص فتحي بوصيدة تونس

ثلاثية طوابير ق ق ج بقلم الكاتب والقاص فتحي بوصيدة تونس

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 
ثقافة

ملهمات بمركز وهبي البوري الثقافي 

by ريم العبدلي
يونيو 26, 2025
2
الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس
قصة قصيرة

الضربة ق ق ج بقلم الأديب فتحي بوصيدة تونس

by الهام عيسى
يونيو 26, 2025
8
في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيومن كل عام..بقلم سامح جميل………..

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0
في مثل هذا اليوم26 يونيو2008م..بقلم سامح جميل……………….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيو2008م..بقلم سامح جميل……………….

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0
في مثل هذا اليوم26 يونيو2005م..
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم26 يونيو2005م..

by سامح جميل
يونيو 26, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In