السبت, ديسمبر 6, 2025
lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الخيال بقلم د علي أحمد جديد سورية

أكتوبر 1, 2023
in مقالات
0 0
الخيال بقلم د علي أحمد جديد سورية
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الخَيال ..

د.علي أحمد جديد

يُعتَبَرالخيال واحداً من قوى العقل التي يمكن أن نتخيَّل بها الأشياء في أثناء غيابها ، وهو القوة الباطنية القادرة على الخَلْقِ والابتكار التي تدفع لتصوَّر الأشياء أو الأحداث والتمثل بها .
والخيال نشاطٌ عقليٌّ ، يرسم في الذهن من خلاله أفكاراً وصوراً غير موجودة في الواقع .
كما أنه قدرةٌ ذهنيةٌ ، على اختلاق أفكار ومشاهد في العقل دون إشراك الحواس في ذلك .
ويُعرِّفه (وورد زورت) :
” الخيال موهبة تمكِّن الشاعر من تأليف صورٍ خيالية ومزجها ببعضها مهما كانت مختلفة أوغير مترابطة لأنه يستطيع الربط بينها ” .
ويقول (بودلير) :
” الخيال هو تلك القوَّة الخارقة ، التي تُمكِّن الشاعر من التحليل والربط ، كما أن له دوراً كبيراً في تعلُّم الإنسان ” .
ويقول (أرثرث ريبر) :
” إن الخيال عملية اتِّحاد الذكريات والخبرات السابقة مع الصور التي تكوّنت مسبقاً ، وتمّ توظِّيفها داخل بنيةٍ جديدةٍ ، وهو عبارةٌ عن نشاطٍ يقوم به الإنسان بكل إبداع . ويكون مبنياً على أساس رغبات الإنسان ، أو الواقع الذي يعيشه ، أو قصصٍ مستقبليةٍ ، أو مراجعات عن ماضيه . و بذلك يكون الخيال عبارة عن توقعات الحاضر ، ومراجعة الماضي ، وابتكار المستقبل ” .
أما (كيت إيغان) فتقول عن الخيال أنَّه :
” تمرين العقل ، وتنشيط وظائفه المختلفة ” .
والخيال في حقيقته يعزِّز تنمية المعرفة ، ويُعرِّف المختصون الخيال لدى الأطفال بأنّه القدرة على تشكيل صورة ما في العقل من شيء لم يسبق أن رأوه أو سمعوا عنه من الكبار ، وهو القدرة على التفكير في أشياء جديدة . ويولد الأطفال عادة مع قدرة فطرية رائعة على الخيال ، قبل أن تبدأ تلك القدرة بالتراجع والاضمحلال تدريجياً ، ويعود السبب في ذلك التراجع إما إلى الآباء والأمهات غير المدركين لتلك الخاصيّة ، أو إلى النظام التعليمي المعيب في الغالب ، إذ يتوجب على البالغين رعاية الخيال لدى الأطفال وتوفير المناخ المناسب لهم ليستمتعوا بأفكارهم الإبداعية وأفعالهم الفطرية بفرح وسعادة .

وربّما يشعر بعض البالغين بالقلق لأن الأطفال لا يفهمون ما هو حقيقي، وبالتالي يسعون من دون وعي إلى خنق فكرة الخيال لديهم، وتقول (سوزان إنجل) مؤلفة كتاب “أطفال حقيقيون” :
إن الأطفال منذ سن الثانية ونصف السنة يبدأون التمييز بين ما هو حقيقي وبين ما هو غير حقيقي ، لكنَّهم يميلون في الغالب إلى تجاهل هذا الفرق بسبب سعيهم الفطري للخيال .

وبالعودة إلى قول (آينشتاين) :
” الخيال أكثر أهمية من المعرفة ، لأن الخيال بالنسبة للأطفال هو باب الاحتمالات ، حيث يبدأ الإبداع والتفكير والقدرة على الخلق وإدراك ما حولهم وحقيقة العالم خارج الأطر العقلانية للكبار ، وذلك من خلال اللعب الخيالي والتعبير عن أنفسهم والتفاعل مع محيطهم ” .

كما أنّ الخيال يعزّز تنمية المعرفة والروح الاجتماعية والعاطفية ، وفي مرحلة الطفولة المبكرة يتعلم الأطفال مهارات التفكير النقدي والقدرة الإبداعية على حل المشاكل ومحاولة ابتكار طرق جديدة للقيام بالأشياء وبالتالي تعزيز الثقة لديهم للقيام بالفعل واكتساب المعرفة .
فالخيال إذاً عمليةٌ فطرية وغريزية يقوم بها الإنسان بإرادته واختياره بكل مرونةٍ يستطيع من خلالها أن يتجوّل في عالمٍ خاصٍ بواسطة عقله لتكوين الصور وتحريكها حتى يصل إلى ما يريد .
أما الفرق بين الخيال والتخيُّل فيكمن بأن الخيال عملية لخلق السيناريو المؤلَّف من صورٍ ومشاهد وأحداثٍ . بينما يكون التخيُّل العيش في أحداث هذا السيناريو والتفاعل معه واستشعاره بكل تفاصيله وكأنَّه أمرٌ واقع .
وكذلك هو الفرق بين الخيال وبين أحلام اليقظة إذْ يُعَدُّ الخيال أو التخيُّل حالةً صحيةً واعيةً تستند إلى الواقع ، وغالباً ما تُوصِلُ إلى الابتكار وإلى الإبداع ، بينما تكون أحلام اليقظة حالةً من شرود الذهن اللاإرادي ، ومن التفكير بأمنياتٍ محددة ، وتتمثل بأحلامٍ مُبالَغٍ بها ولا تستندُ إلى الواقع بشيء ، وغالباً ما تؤثِّر في حياة الإنسان تأثيراً سلبياً كونها تُلهيه عن اهتماماته الأساسية ، وتفصله عن واقعه لساعاتٍ وساعات . وهي حالة تكثر لدى الشباب المراهقين . كحلم المراهق بأن يصبح بطلاً رياضياً ، أو ممثلاً عالمياً شهيراً .
وقد يصبح الخيال حالةً مَرَضيَّةً عندما يتجاوز حدَّه الطبيعي ، كأن يعاني الإنسان من حالة خيالٍ واسعٍ وشرودٍ وهروبٍ من الواقع إلى وقت طويل نوعاً ما ، فيفصله عن واقعه تماماً ويعوق متابعته لحياته المهنية أو الدراسية والاجتماعية .
ولكي يكون الخيال حالةً صحيةً وضروريةً مفيدة يجب أن تبقى هذه الحالة ضمن الحدود الطبيعية ، وأن لا تتحوَّل إلى حالةٍ يعيش فيها الإنسان وقتاً طويلاً يستغرقه ويفصله عن واقعه ، وحينها تصبح حالة الخيال حالة مَرَضية وتحتاج إلى العلاج النفسي .
ويعاني الشخص الذي يعيش في الخيال من صعوباتٍ كثيرةٍ في حياته ، أوَّلُها انعزاله عمَّن حوله من الأشخاص المحيطين ، وتعطيل عمله وإنجازه ، وانفصاله عن واقعه الذي يعيش فيه .
ووفقاً للعديد من الدراسات والأبحاث ، فإنَّ الطفل يبدأ بالخيال وبالتخيُّل في الثانية من عمره ، وتتطوَّر هذه العملية لديه بين الثالثة والخامسة من عمره تطوُّراً كبيراً . إذْ يُعَدُّ الخيال من الأمور الهامة والمفيدة للطفل في تنمية ذكائه وتطوير قدراته .

وقد تمَّ تقسيم الخيال علمياً إلى أنواع مختلفة منها :

* الخيال غير النَشِط :
وهو الأفكار والصور التي تأتي إلى الذهن تلقائيَّاً دون وعي أو استدعاء من العقل .

* الخيال النَشِط :
وهو الحالة المعاكسة للنوع السابق ، إذْ تحصل هذه الحالة إراديةً من الإنسان ، ويبذل العقل فيها جهداً بجمع الأفكار والصور والذكريات ، ودمجها في تكوين تخيُّلاتٍ جديدةٍ .

*الخيال المعرفي :
وهو كل مايتعلَّق بالتعلم وباكتساب المعرفة ، وتُعَدُّ قصة سقوط التفاحة التي كانت سبب اكتشاف “نيوتن” لقانون الجاذبية كأشهر مثال عن الخيال المعرفي .

* الخيال التقديري :
وهو الخيال الذي ينشأ عند قراءة روايةٍ أو دراسةٍ لأحداثٍ تاريخية ، أو عند سماع الراديو دون رؤية صورة تُفَصِّلُ الحدث المروّي ، فيتصوَّر العقل الأحداث الموصوفة بشكل تلقائي وحسب مايتلقاه عن الحدث بالقراءة أو بالسماع .

* خيال بالذكريات :
ويكون عندما يقوم الإنسان بمراجعة ذكرياتٍ مرَّت عليه في الماضي ويتخيَّلُها .

* أحلام اليقظة :
وهي الخيال الذي يتخيَّله الإنسان في عقله ، ويكون بعيداً عن واقعه ، وغالباً ما يأخذ شكل الأمنيات والآمال ، فيحلم الإنسان بتحقيقها وإنجازها ، وغالباً ما تصيبه بالحزن وبالإحباط عندما تنتهي هذه الحالة ويعود إلى الواقع .

* الخيال الطيف :
وهو الخيال الذي يستطيع الإنسان من خلاله استذكار مشاهد دقيقة معينة (ذاكرة تَصوّرية) كان قد رآها مسبقاً ويستذكرها استذكاراً كاملاً وكأنَّها أمامه بالفعل أو أنه يعيش أحداثها مجدداً . وهو الخيال الذي يستعمله الطلاب في اختباراتهم وامتحاناتهم في استرجاع المعلومة المطلوبة ، عبر استرجاع صورة الصفحة ، وشكلها الذي يحتوي هذه المعلومة .

* خيال الهلوسة :
وهو الخيال الناجم عن الحرمان ، لأن الإنسان المحروم من شيءٍ ما غالباً مايحاول تعويض هذا الحرمان ، من خلال التَخيُّل المغرق والبعيد عن الواقع او إمكانية حدوثه والهلوسة به .

فالتخيّل والخيال هما أفضل قوة ذاتية لمواجهة قسوة الواقع منذ بدء الوعي لدى الإنسان ، وهو القوة التي اعتبرها (آينشتاين) كل شيء وتفوق المعرفة أهمية .
ولولا قوة الخيال ، لما كان هناك أي اختراع أو فن في العالم ، لأن الخيال هو القوة التي يستخدمها كل المبدعين والعلماء .
وهناك العديد من الفوائد التي توضح أهمية الخيال في حياة الإنسان ، أهمها :
– تعزيز مهارات حل المشكلات
بالخيال الذي يساعد في التغلّب على العقبات في العمل ، وفي المنزل ، وفي العلاقات المختلفة ، لأن الخيال يعطي القدرة الخفية على النظر إلى التحديات بطرق جديدة ، والبحث عن حلول للمشكلات .

– الحفاظ على الذاكرة
وتُبيِّن الدراسات العصبية الحديثة ، بأن المبدع يخلق المزيد من الخلايا العصبية في عقله . وإذا استخدم خياله بنشاط فتقلُّ احتمالات الإصابة بمشكلات في الذاكرة (الخرف أو الزهايمر) بنسبة 73%.

– الرقيّ في العلاقات الاجتماعية إذْ أن الخيال يجعل الإنسان قادراً على التعاطف والشعور بمعاناة الآخرين ، فيتقمص حالتهم لاإرادياً في خياله ، وهو ما يجعله أكثر تعاوناً وتفهماً وقدرةً على التوصل إلى أفكار مُلهِمَةٍ في التعامل مع المشكلات والنزاعات .

– زيادة المعرفة ، لأن تخصيص جزء من نشاط العقل للخيال يجعل الإنسان منفتحاً على الكثير من الأفكار والاحتمالات ، ويزيد الرغبة في استكشاف المزيد والتحقق من الأحداث ، وهو ما يجعل الحياة أكثر ثراءً من الناحية المعرفية .
وفي أغلب الأحيان فإن الخيال يجعل الإنسان أكثر حيلةً وذكاءً ، ويفتح بوابة الأفكار للإبداع العملي .
– زيادة الثقة بالنفس . فعندما يسمح الإنسان للعقل أن يتخيل بدون قيود ولا أحكام فإن ذلك يساعد على تقدير المهارات وتوظيفها بالشكل الصحيح ، ويزيد الثقة بالأفكار والمشاعر .
– الاستخدام الصحيح والإيجابي للخيال يساعد على تجاوز المخاوف المَرَضية ، ويُستخدَم في كثير من الأحيان كوسيلة لعلاج اضطراب الصدمة . لأن قوة الخيال أكثر من مجرد أحلام لليقظة ، وكل علم في أصله خيال جامح ، وكل ما حولنا من مخترعات وأنماط حياة حديثة كانت في البداية بذرة في الخيال ، ولولا الخيال ما اخترع الإنسان الأول الأدوات ، ولم يستطع الإنسان المعاصر أن يحوِّل العالم إلى قرية صغيرة يتواصل أفرادها بالصوت والصورة رغم آلاف الأميال التي تباعد بينهم . ولولا التخيّل والخيال ، لما تمكن الإنسان من التجول في الفضاء .
كون الخيال هو القوة الإبداعية الضرورية لأي اختراع .
كما أن الخيال قاعدة الفنون كلها ، وأي فن بلا خيال هو مُنتَج ميت لا روح فيه ولاحياة .
ومن المعروف أن أحلام اليقظة عبارة عن حيلة دفاعية تلجأ إليها النفس البشرية عندما تضيق بها الحياة ، وعندما يزداد حجم الإحباط ، وتكون أفضل حيلة جيدة إذا استُخدِمَت بشكل معتدل ، لأنها تخفّف من آلام اللحظة الراهنة ، وتفتح الأفق أمام العقل ليتخيل وضعاً أفضل وحياة أفضل ويعمل على تحقيق ذلك .
وبحسب علماء النفس وخبراء تطوير الذات ، فإن الخيال يُغيِّر حياة الإنسان بالكامل ، وتستند فكرة ( قانون الجذب Law of ( Attraction إلى أن ما نتخيله يمكن أن يصبح واقعاً حيّاً ، وما نركِّز عليه في العقل ونمنحه المشاعر يسهل جذبه إلى الحياة .
وتبقى قوة الخيال أمراً ملموساً ومهمّاً في حياة البشر ، إذْ لا يمكن الوصول إلى هدف إنْ لم يتم تجسيده في الخيال أولاً .
ويقول (والت ديزني) صاحب أنجح الأفلام المتحركة بأنه لو لم يرَ مؤسسته (ديزني لاند) في خياله لما صارت حقيقة واقعية على الأرض .
ويقول أيضاً :
” إن تمكنتَ من الحلم بشىء ورسمتَه في خيالك .. فيمكنك أن تقوم بأيّ شيء ” .

Next Post
في مثل هذا اليوم1 اكتوبر1898م..بقلم سامح جميل..

في مثل هذا اليوم1 اكتوبر1898م..بقلم سامح جميل..

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

آخر ما نشرنا

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر2013 م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1891م..بقلم سامح جميل…………

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….
حدث في مثل هذا اليوم

في مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1931م..بقلم سامح جميل…….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1870م..بقلم سامح جميل…………….

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0
فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..
حدث في مثل هذا اليوم

فى مثل هذا اليوم 5 ديسمبر1867م..بقلم سامح جميل..

by سامح جميل
ديسمبر 5, 2025
0

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

إضاءات

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
  • ar
    • ar
    • zh-CN
    • nl
    • en
    • fr
    • de
    • it
    • pt
    • ru
    • es

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In